رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 213

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ شَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدى لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئاً وَ سَيُحْبِطُ أَعْمالَهُمْ

سوره محمد

إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَ
صَدُّوا
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
شَاقُّوا
الرَّسُولَ
مِنْ
بَعْدِ
ما
تَبَيَّنَ
لَهُمُ
الْهُدى
لَنْ
يَضُرُّوا
اللَّهَ
شَيْئاً
وَ
سَيُحْبِطُ
أَعْمالَهُمْ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ ماتُوا وَ هُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ

سوره محمد

إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَ
صَدُّوا
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
ثُمَّ
ماتُوا
وَ
هُمْ
كُفَّارٌ
فَلَنْ
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَهُمْ

ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَ مَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّما يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَ اللَّهُ الْغَنِيُّ وَ أَنْتُمُ الْفُقَراءُ وَ إِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثالَكُمْ

سوره محمد

ها
أَنْتُمْ
هؤُلاءِ
تُدْعَوْنَ
لِتُنْفِقُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَمِنْكُمْ
مَنْ
يَبْخَلُ
وَ
مَنْ
يَبْخَلْ
فَإِنَّما
يَبْخَلُ
عَنْ
نَفْسِهِ
وَ
اللَّهُ
الْغَنِيُّ
وَ
أَنْتُمُ
الْفُقَراءُ
وَ
إِنْ
تَتَوَلَّوْا
يَسْتَبْدِلْ
قَوْماً
غَيْرَكُمْ
ثُمَّ
لا
يَكُونُوا
أَمْثالَكُمْ

لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ ما فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَ أَثابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً

سوره الفتح

لَقَدْ
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنِ
الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ
يُبايِعُونَكَ
تَحْتَ
الشَّجَرَةِ
فَعَلِمَ
ما
فِي
قُلُوبِهِمْ
فَأَنْزَلَ
السَّكِينَةَ
عَلَيْهِمْ
وَ
أَثابَهُمْ
فَتْحاً
قَرِيباً

هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ الْهَدْيَ مَعْكُوفاً أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَ لَوْ لا رِجالٌ مُؤْمِنُونَ وَ نِساءٌ مُؤْمِناتٌ لَمْ تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَؤُهُمْ فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذاباً أَلِيماً

سوره الفتح

هُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَ
صَدُّوكُمْ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ
وَ
الْهَدْيَ
مَعْكُوفاً
أَنْ
يَبْلُغَ
مَحِلَّهُ
وَ
لَوْ
لا
رِجالٌ
مُؤْمِنُونَ
وَ
نِساءٌ
مُؤْمِناتٌ
لَمْ
تَعْلَمُوهُمْ
أَنْ
تَطَؤُهُمْ
فَتُصِيبَكُمْ
مِنْهُمْ
مَعَرَّةٌ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
لِيُدْخِلَ
اللَّهُ
فِي
رَحْمَتِهِ
مَنْ
يَشاءُ
لَوْ
تَزَيَّلُوا
لَعَذَّبْنَا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذاباً
أَلِيماً

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيانِ عَنِ الْيَمِينِ وَ عَنِ الشِّمالِ قَعِيدٌ

سوره ق

إِذْ
يَتَلَقَّى
الْمُتَلَقِّيانِ
عَنِ
الْيَمِينِ
وَ
عَنِ
الشِّمالِ
قَعِيدٌ

فَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ وَ هُمْ يَنْظُرُونَ

سوره الذاریات

فَعَتَوْا
عَنْ
أَمْرِ
رَبِّهِمْ
فَأَخَذَتْهُمُ
الصَّاعِقَةُ
وَ
هُمْ
يَنْظُرُونَ

وَ ما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى

سوره النجم

وَ
ما
يَنْطِقُ
عَنِ
الْهَوى

فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنا وَ لَمْ يُرِدْ إِلاَّ الْحَياةَ الدُّنْيا

سوره النجم

فَأَعْرِضْ
عَنْ
مَنْ
تَوَلَّى
عَنْ
ذِكْرِنا
وَ
لَمْ
يُرِدْ
إِلاَّ
الْحَياةَ
الدُّنْيا

ذلِكَ مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدى

سوره النجم

ذلِكَ
مَبْلَغُهُمْ
مِنَ
الْعِلْمِ
إِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَنْ
ضَلَّ
عَنْ
سَبِيلِهِ
وَ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَنِ
اهْتَدى

وَ لَقَدْ راوَدُوهُ عَنْ ضَيْفِهِ فَطَمَسْنا أَعْيُنَهُمْ فَذُوقُوا عَذابِي وَ نُذُرِ

سوره القمر

وَ
لَقَدْ
راوَدُوهُ
عَنْ
ضَيْفِهِ
فَطَمَسْنا
أَعْيُنَهُمْ
فَذُوقُوا
عَذابِي
وَ
نُذُرِ

فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَ لا جَانٌّ

سوره الرحمن

فَيَوْمَئِذٍ
لا
يُسْئَلُ
عَنْ
ذَنْبِهِ
إِنْسٌ
وَ
لا
جَانٌّ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ وَ يَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ إِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَ يَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِما نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَها فَبِئْسَ الْمَصِيرُ

سوره المجادله

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
نُهُوا
عَنِ
النَّجْوى
ثُمَّ
يَعُودُونَ
لِما
نُهُوا
عَنْهُ
وَ
يَتَناجَوْنَ
بِالْإِثْمِ
وَ
الْعُدْوانِ
وَ
مَعْصِيَةِ
الرَّسُولِ
وَ
إِذا
جاؤُكَ
حَيَّوْكَ
بِما
لَمْ
يُحَيِّكَ
بِهِ
اللَّهُ
وَ
يَقُولُونَ
فِي
أَنْفُسِهِمْ
لَوْ
لا
يُعَذِّبُنَا
اللَّهُ
بِما
نَقُولُ
حَسْبُهُمْ
جَهَنَّمُ
يَصْلَوْنَها
فَبِئْسَ
الْمَصِيرُ

اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ

سوره المجادله

اتَّخَذُوا
أَيْمانَهُمْ
جُنَّةً
فَصَدُّوا
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَلَهُمْ
عَذابٌ
مُهِينٌ

لا يَنْهاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَ لَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَ تُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ

سوره الممتحنه

لا
يَنْهاكُمُ
اللَّهُ
عَنِ
الَّذِينَ
لَمْ
يُقاتِلُوكُمْ
فِي
الدِّينِ
وَ
لَمْ
يُخْرِجُوكُمْ
مِنْ
دِيارِكُمْ
أَنْ
تَبَرُّوهُمْ
وَ
تُقْسِطُوا
إِلَيْهِمْ
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ

إِنَّما يَنْهاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَ أَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ وَ ظاهَرُوا عَلى إِخْراجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَ مَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

سوره الممتحنه

إِنَّما
يَنْهاكُمُ
اللَّهُ
عَنِ
الَّذِينَ
قاتَلُوكُمْ
فِي
الدِّينِ
وَ
أَخْرَجُوكُمْ
مِنْ
دِيارِكُمْ
وَ
ظاهَرُوا
عَلى
إِخْراجِكُمْ
أَنْ
تَوَلَّوْهُمْ
وَ
مَنْ
يَتَوَلَّهُمْ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ

اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ

سوره المنافقون

اتَّخَذُوا
أَيْمانَهُمْ
جُنَّةً
فَصَدُّوا
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
إِنَّهُمْ
ساءَ
ما
كانُوا
يَعْمَلُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوالُكُمْ وَ لا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ

سوره المنافقون

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تُلْهِكُمْ
أَمْوالُكُمْ
وَ
لا
أَوْلادُكُمْ
عَنْ
ذِكْرِ
اللَّهِ
وَ
مَنْ
يَفْعَلْ
ذلِكَ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الْخاسِرُونَ

وَ كَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّها وَ رُسُلِهِ فَحاسَبْناها حِساباً شَدِيداً وَ عَذَّبْناها عَذاباً نُكْراً

سوره الطلاق

وَ
كَأَيِّنْ
مِنْ
قَرْيَةٍ
عَتَتْ
عَنْ
أَمْرِ
رَبِّها
وَ
رُسُلِهِ
فَحاسَبْناها
حِساباً
شَدِيداً
وَ
عَذَّبْناها
عَذاباً
نُكْراً

وَ إِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ أَزْواجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَ أَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَ أَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَها بِهِ قالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هذا قالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ

سوره التحریم

وَ
إِذْ
أَسَرَّ
النَّبِيُّ
إِلى
بَعْضِ
أَزْواجِهِ
حَدِيثاً
فَلَمَّا
نَبَّأَتْ
بِهِ
وَ
أَظْهَرَهُ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
عَرَّفَ
بَعْضَهُ
وَ
أَعْرَضَ
عَنْ
بَعْضٍ
فَلَمَّا
نَبَّأَها
بِهِ
قالَتْ
مَنْ
أَنْبَأَكَ
هذا
قالَ
نَبَّأَنِيَ
الْعَلِيمُ
الْخَبِيرُ