رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 403

فَرَجَعَ مُوسى إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً قالَ يا قَوْمِ أَ لَمْ يَعِدْكُمْ رَبُّكُمْ وَعْداً حَسَناً أَ فَطالَ عَلَيْكُمُ الْعَهْدُ أَمْ أَرَدْتُمْ أَنْ يَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَخْلَفْتُمْ مَوْعِدِي

سوره طه

فَرَجَعَ
مُوسى
إِلى
قَوْمِهِ
غَضْبانَ
أَسِفاً
قالَ
يا
قَوْمِ
أَ
لَمْ
يَعِدْكُمْ
رَبُّكُمْ
وَعْداً
حَسَناً
أَ
فَطالَ
عَلَيْكُمُ
الْعَهْدُ
أَمْ
أَرَدْتُمْ
أَنْ
يَحِلَّ
عَلَيْكُمْ
غَضَبٌ
مِنْ
رَبِّكُمْ
فَأَخْلَفْتُمْ
مَوْعِدِي

قالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ وَ إِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَنْ تُخْلَفَهُ وَ انْظُرْ إِلى إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً

سوره طه

قالَ
فَاذْهَبْ
فَإِنَّ
لَكَ
فِي
الْحَياةِ
أَنْ
تَقُولَ
لا
مِساسَ
وَ
إِنَّ
لَكَ
مَوْعِداً
لَنْ
تُخْلَفَهُ
وَ
انْظُرْ
إِلى
إِلهِكَ
الَّذِي
ظَلْتَ
عَلَيْهِ
عاكِفاً
لَنُحَرِّقَنَّهُ
ثُمَّ
لَنَنْسِفَنَّهُ
فِي
الْيَمِّ
نَسْفاً

وَ لَقَدْ عَهِدْنا إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَ لَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً

سوره طه

وَ
لَقَدْ
عَهِدْنا
إِلى
آدَمَ
مِنْ
قَبْلُ
فَنَسِيَ
وَ
لَمْ
نَجِدْ
لَهُ
عَزْماً

وَ لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَ رِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَ أَبْقى

سوره طه

وَ
لا
تَمُدَّنَّ
عَيْنَيْكَ
إِلى
ما
مَتَّعْنا
بِهِ
أَزْواجاً
مِنْهُمْ
زَهْرَةَ
الْحَياةِ
الدُّنْيا
لِنَفْتِنَهُمْ
فِيهِ
وَ
رِزْقُ
رَبِّكَ
خَيْرٌ
وَ
أَبْقى

لا تَرْكُضُوا وَ ارْجِعُوا إِلى ما أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَ مَساكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْئَلُونَ

سوره الانبیاء

لا
تَرْكُضُوا
وَ
ارْجِعُوا
إِلى
ما
أُتْرِفْتُمْ
فِيهِ
وَ
مَساكِنِكُمْ
لَعَلَّكُمْ
تُسْئَلُونَ

فَرَجَعُوا إِلى أَنْفُسِهِمْ فَقالُوا إِنَّكُمْ أَنْتُمُ الظَّالِمُونَ

سوره الانبیاء

فَرَجَعُوا
إِلى
أَنْفُسِهِمْ
فَقالُوا
إِنَّكُمْ
أَنْتُمُ
الظَّالِمُونَ

وَ نَجَّيْناهُ وَ لُوطاً إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها لِلْعالَمِينَ

سوره الانبیاء

وَ
نَجَّيْناهُ
وَ
لُوطاً
إِلَى
الْأَرْضِ
الَّتِي
بارَكْنا
فِيها
لِلْعالَمِينَ

وَ لِسُلَيْمانَ الرِّيحَ عاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها وَ كُنَّا بِكُلِّ شَيْءٍ عالِمِينَ

سوره الانبیاء

وَ
لِسُلَيْمانَ
الرِّيحَ
عاصِفَةً
تَجْرِي
بِأَمْرِهِ
إِلى
الْأَرْضِ
الَّتِي
بارَكْنا
فِيها
وَ
كُنَّا
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عالِمِينَ

وَ إِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَ مَتاعٌ إِلى حِينٍ

سوره الانبیاء

وَ
إِنْ
أَدْرِي
لَعَلَّهُ
فِتْنَةٌ
لَكُمْ
وَ
مَتاعٌ
إِلى
حِينٍ

كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلاَّهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَ يَهْدِيهِ إِلى عَذابِ السَّعِيرِ

سوره الحج

كُتِبَ
عَلَيْهِ
أَنَّهُ
مَنْ
تَوَلاَّهُ
فَأَنَّهُ
يُضِلُّهُ
وَ
يَهْدِيهِ
إِلى
عَذابِ
السَّعِيرِ

يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَ غَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَ نُقِرُّ فِي الْأَرْحامِ ما نَشاءُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَ مِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَ مِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً وَ تَرَى الْأَرْضَ هامِدَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَ رَبَتْ وَ أَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ

سوره الحج

يا
أَيُّهَا
النَّاسُ
إِنْ
كُنْتُمْ
فِي
رَيْبٍ
مِنَ
الْبَعْثِ
فَإِنَّا
خَلَقْناكُمْ
مِنْ
تُرابٍ
ثُمَّ
مِنْ
نُطْفَةٍ
ثُمَّ
مِنْ
عَلَقَةٍ
ثُمَّ
مِنْ
مُضْغَةٍ
مُخَلَّقَةٍ
وَ
غَيْرِ
مُخَلَّقَةٍ
لِنُبَيِّنَ
لَكُمْ
وَ
نُقِرُّ
فِي
الْأَرْحامِ
ما
نَشاءُ
إِلى
أَجَلٍ
مُسَمًّى
ثُمَّ
نُخْرِجُكُمْ
طِفْلاً
ثُمَّ
لِتَبْلُغُوا
أَشُدَّكُمْ
وَ
مِنْكُمْ
مَنْ
يُتَوَفَّى
وَ
مِنْكُمْ
مَنْ
يُرَدُّ
إِلى
أَرْذَلِ
الْعُمُرِ
لِكَيْلا
يَعْلَمَ
مِنْ
بَعْدِ
عِلْمٍ
شَيْئاً
وَ
تَرَى
الْأَرْضَ
هامِدَةً
فَإِذا
أَنْزَلْنا
عَلَيْهَا
الْماءَ
اهْتَزَّتْ
وَ
رَبَتْ
وَ
أَنْبَتَتْ
مِنْ
كُلِّ
زَوْجٍ
بَهِيجٍ

مَنْ كانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ ما يَغِيظُ

سوره الحج

مَنْ
كانَ
يَظُنُّ
أَنْ
لَنْ
يَنْصُرَهُ
اللَّهُ
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
فَلْيَمْدُدْ
بِسَبَبٍ
إِلَى
السَّماءِ
ثُمَّ
لْيَقْطَعْ
فَلْيَنْظُرْ
هَلْ
يُذْهِبَنَّ
كَيْدُهُ
ما
يَغِيظُ

وَ هُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَ هُدُوا إِلى صِراطِ الْحَمِيدِ

سوره الحج

وَ
هُدُوا
إِلَى
الطَّيِّبِ
مِنَ
الْقَوْلِ
وَ
هُدُوا
إِلى
صِراطِ
الْحَمِيدِ

لَكُمْ فِيها مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ

سوره الحج

لَكُمْ
فِيها
مَنافِعُ
إِلى
أَجَلٍ
مُسَمًّى
ثُمَّ
مَحِلُّها
إِلَى
الْبَيْتِ
الْعَتِيقِ

وَ لِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَ إِنَّ اللَّهَ لَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ

سوره الحج

وَ
لِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّكَ
فَيُؤْمِنُوا
بِهِ
فَتُخْبِتَ
لَهُ
قُلُوبُهُمْ
وَ
إِنَّ
اللَّهَ
لَهادِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِلى
صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ

لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً هُمْ ناسِكُوهُ فَلا يُنازِعُنَّكَ فِي الْأَمْرِ وَ ادْعُ إِلى رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلى هُدىً مُسْتَقِيمٍ

سوره الحج

لِكُلِّ
أُمَّةٍ
جَعَلْنا
مَنْسَكاً
هُمْ
ناسِكُوهُ
فَلا
يُنازِعُنَّكَ
فِي
الْأَمْرِ
وَ
ادْعُ
إِلى
رَبِّكَ
إِنَّكَ
لَعَلى
هُدىً
مُسْتَقِيمٍ

يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ وَ إِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ

سوره الحج

يَعْلَمُ
ما
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَ
ما
خَلْفَهُمْ
وَ
إِلَى
اللَّهِ
تُرْجَعُ
الْأُمُورُ

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَ فَلا تَتَّقُونَ

سوره المومنون

وَ
لَقَدْ
أَرْسَلْنا
نُوحاً
إِلى
قَوْمِهِ
فَقالَ
يا
قَوْمِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
ما
لَكُمْ
مِنْ
إِلهٍ
غَيْرُهُ
أَ
فَلا
تَتَّقُونَ

إِلى فِرْعَوْنَ وَ مَلاَئِهِ فَاسْتَكْبَرُوا وَ كانُوا قَوْماً عالِينَ

سوره المومنون

إِلى
فِرْعَوْنَ
وَ
مَلاَئِهِ
فَاسْتَكْبَرُوا
وَ
كانُوا
قَوْماً
عالِينَ

وَ جَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَ أُمَّهُ آيَةً وَ آوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَ مَعِينٍ

سوره المومنون

وَ
جَعَلْنَا
ابْنَ
مَرْيَمَ
وَ
أُمَّهُ
آيَةً
وَ
آوَيْناهُما
إِلى
رَبْوَةٍ
ذاتِ
قَرارٍ
وَ
مَعِينٍ