رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 243

لَوْ نَشاءُ لَجَعَلْناهُ حُطاماً فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ

سوره الواقعه

لَوْ
نَشاءُ
لَجَعَلْناهُ
حُطاماً
فَظَلْتُمْ
تَفَكَّهُونَ

لَوْ نَشاءُ جَعَلْناهُ أُجاجاً فَلَوْ لا تَشْكُرُونَ

سوره الواقعه

لَوْ
نَشاءُ
جَعَلْناهُ
أُجاجاً
فَلَوْ
لا
تَشْكُرُونَ

وَ إِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ

سوره الواقعه

وَ
إِنَّهُ
لَقَسَمٌ
لَوْ
تَعْلَمُونَ
عَظِيمٌ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ وَ يَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ إِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَ يَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِما نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَها فَبِئْسَ الْمَصِيرُ

سوره المجادله

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
نُهُوا
عَنِ
النَّجْوى
ثُمَّ
يَعُودُونَ
لِما
نُهُوا
عَنْهُ
وَ
يَتَناجَوْنَ
بِالْإِثْمِ
وَ
الْعُدْوانِ
وَ
مَعْصِيَةِ
الرَّسُولِ
وَ
إِذا
جاؤُكَ
حَيَّوْكَ
بِما
لَمْ
يُحَيِّكَ
بِهِ
اللَّهُ
وَ
يَقُولُونَ
فِي
أَنْفُسِهِمْ
لَوْ
لا
يُعَذِّبُنَا
اللَّهُ
بِما
نَقُولُ
حَسْبُهُمْ
جَهَنَّمُ
يَصْلَوْنَها
فَبِئْسَ
الْمَصِيرُ

لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ لَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَ أَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَ يُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ أُولئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

سوره المجادله

لا
تَجِدُ
قَوْماً
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
يُوادُّونَ
مَنْ
حَادَّ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
وَ
لَوْ
كانُوا
آباءَهُمْ
أَوْ
أَبْناءَهُمْ
أَوْ
إِخْوانَهُمْ
أَوْ
عَشِيرَتَهُمْ
أُولئِكَ
كَتَبَ
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْإِيمانَ
وَ
أَيَّدَهُمْ
بِرُوحٍ
مِنْهُ
وَ
يُدْخِلُهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
فِيها
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنْهُمْ
وَ
رَضُوا
عَنْهُ
أُولئِكَ
حِزْبُ
اللَّهِ
أَلا
إِنَّ
حِزْبَ
اللَّهِ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ

وَ لَوْ لا أَنْ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيا وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابُ النَّارِ

سوره الحشر

وَ
لَوْ
لا
أَنْ
كَتَبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمُ
الْجَلاءَ
لَعَذَّبَهُمْ
فِي
الدُّنْيا
وَ
لَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذابُ
النَّارِ

وَ الَّذِينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَ الْإِيمانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ إِلَيْهِمْ وَ لا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَ يُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَ لَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ وَ مَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

سوره الحشر

وَ
الَّذِينَ
تَبَوَّؤُا
الدَّارَ
وَ
الْإِيمانَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
يُحِبُّونَ
مَنْ
هاجَرَ
إِلَيْهِمْ
وَ
لا
يَجِدُونَ
فِي
صُدُورِهِمْ
حاجَةً
مِمَّا
أُوتُوا
وَ
يُؤْثِرُونَ
عَلى
أَنْفُسِهِمْ
وَ
لَوْ
كانَ
بِهِمْ
خَصاصَةٌ
وَ
مَنْ
يُوقَ
شُحَّ
نَفْسِهِ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ

لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَ تِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ

سوره الحشر

لَوْ
أَنْزَلْنا
هذَا
الْقُرْآنَ
عَلى
جَبَلٍ
لَرَأَيْتَهُ
خاشِعاً
مُتَصَدِّعاً
مِنْ
خَشْيَةِ
اللَّهِ
وَ
تِلْكَ
الْأَمْثالُ
نَضْرِبُها
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُونَ

إِنْ يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْداءً وَ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ وَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالسُّوءِ وَ وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ

سوره الممتحنه

إِنْ
يَثْقَفُوكُمْ
يَكُونُوا
لَكُمْ
أَعْداءً
وَ
يَبْسُطُوا
إِلَيْكُمْ
أَيْدِيَهُمْ
وَ
أَلْسِنَتَهُمْ
بِالسُّوءِ
وَ
وَدُّوا
لَوْ
تَكْفُرُونَ

يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُا نُورَ اللَّهِ بِأَفْواهِهِمْ وَ اللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ

سوره الصف

يُرِيدُونَ
لِيُطْفِؤُا
نُورَ
اللَّهِ
بِأَفْواهِهِمْ
وَ
اللَّهُ
مُتِمُّ
نُورِهِ
وَ
لَوْ
كَرِهَ
الْكافِرُونَ

هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ

سوره الصف

هُوَ
الَّذِي
أَرْسَلَ
رَسُولَهُ
بِالْهُدى
وَ
دِينِ
الْحَقِّ
لِيُظْهِرَهُ
عَلَى
الدِّينِ
كُلِّهِ
وَ
لَوْ
كَرِهَ
الْمُشْرِكُونَ

وَ أَنْفِقُوا مِنْ ما رَزَقْناكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْ لا أَخَّرْتَنِي إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَ أَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ

سوره المنافقون

وَ
أَنْفِقُوا
مِنْ
ما
رَزَقْناكُمْ
مِنْ
قَبْلِ
أَنْ
يَأْتِيَ
أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ
فَيَقُولَ
رَبِّ
لَوْ
لا
أَخَّرْتَنِي
إِلى
أَجَلٍ
قَرِيبٍ
فَأَصَّدَّقَ
وَ
أَكُنْ
مِنَ
الصَّالِحِينَ

وَ قالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ ما كُنَّا فِي أَصْحابِ السَّعِيرِ

سوره الملک

وَ
قالُوا
لَوْ
كُنَّا
نَسْمَعُ
أَوْ
نَعْقِلُ
ما
كُنَّا
فِي
أَصْحابِ
السَّعِيرِ

وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ

سوره القلم

وَدُّوا
لَوْ
تُدْهِنُ
فَيُدْهِنُونَ

قالَ أَوْسَطُهُمْ أَ لَمْ أَقُلْ لَكُمْ لَوْ لا تُسَبِّحُونَ

سوره القلم

قالَ
أَوْسَطُهُمْ
أَ
لَمْ
أَقُلْ
لَكُمْ
لَوْ
لا
تُسَبِّحُونَ

كَذلِكَ الْعَذابُ وَ لَعَذابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ

سوره القلم

كَذلِكَ
الْعَذابُ
وَ
لَعَذابُ
الْآخِرَةِ
أَكْبَرُ
لَوْ
كانُوا
يَعْلَمُونَ

لَوْ لا أَنْ تَدارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَراءِ وَ هُوَ مَذْمُومٌ

سوره القلم

لَوْ
لا
أَنْ
تَدارَكَهُ
نِعْمَةٌ
مِنْ
رَبِّهِ
لَنُبِذَ
بِالْعَراءِ
وَ
هُوَ
مَذْمُومٌ

وَ لَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ

سوره الحاقه

وَ
لَوْ
تَقَوَّلَ
عَلَيْنا
بَعْضَ
الْأَقاوِيلِ

يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ

سوره المعارج

يُبَصَّرُونَهُمْ
يَوَدُّ
الْمُجْرِمُ
لَوْ
يَفْتَدِي
مِنْ
عَذابِ
يَوْمِئِذٍ
بِبَنِيهِ

يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَ يُؤَخِّرْكُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذا جاءَ لا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ

سوره نوح

يَغْفِرْ
لَكُمْ
مِنْ
ذُنُوبِكُمْ
وَ
يُؤَخِّرْكُمْ
إِلى
أَجَلٍ
مُسَمًّى
إِنَّ
أَجَلَ
اللَّهِ
إِذا
جاءَ
لا
يُؤَخَّرُ
لَوْ
كُنْتُمْ
تَعْلَمُونَ