رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 303

وَ خُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً فَاضْرِبْ بِهِ وَ لا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْناهُ صابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ

سوره ص

وَ
خُذْ
بِيَدِكَ
ضِغْثاً
فَاضْرِبْ
بِهِ
وَ
لا
تَحْنَثْ
إِنَّا
وَجَدْناهُ
صابِراً
نِعْمَ
الْعَبْدُ
إِنَّهُ
أَوَّابٌ

لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَ مِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبادَهُ يا عِبادِ فَاتَّقُونِ

سوره الزمر

لَهُمْ
مِنْ
فَوْقِهِمْ
ظُلَلٌ
مِنَ
النَّارِ
وَ
مِنْ
تَحْتِهِمْ
ظُلَلٌ
ذلِكَ
يُخَوِّفُ
اللَّهُ
بِهِ
عِبادَهُ
يا
عِبادِ
فَاتَّقُونِ

أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً مُخْتَلِفاً أَلْوانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطاماً إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِأُولِي الْأَلْبابِ

سوره الزمر

أَ
لَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
أَنْزَلَ
مِنَ
السَّماءِ
ماءً
فَسَلَكَهُ
يَنابِيعَ
فِي
الْأَرْضِ
ثُمَّ
يُخْرِجُ
بِهِ
زَرْعاً
مُخْتَلِفاً
أَلْوانُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَراهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَجْعَلُهُ
حُطاماً
إِنَّ
فِي
ذلِكَ
لَذِكْرى
لِأُولِي
الْأَلْبابِ

اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَ قُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللَّهِ ذلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ

سوره الزمر

اللَّهُ
نَزَّلَ
أَحْسَنَ
الْحَدِيثِ
كِتاباً
مُتَشابِهاً
مَثانِيَ
تَقْشَعِرُّ
مِنْهُ
جُلُودُ
الَّذِينَ
يَخْشَوْنَ
رَبَّهُمْ
ثُمَّ
تَلِينُ
جُلُودُهُمْ
وَ
قُلُوبُهُمْ
إِلى
ذِكْرِ
اللَّهِ
ذلِكَ
هُدَى
اللَّهِ
يَهْدِي
بِهِ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
هادٍ

وَ الَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ وَ صَدَّقَ بِهِ أُولئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ

سوره الزمر

وَ
الَّذِي
جاءَ
بِالصِّدْقِ
وَ
صَدَّقَ
بِهِ
أُولئِكَ
هُمُ
الْمُتَّقُونَ

وَ لَوْ أَنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَ مِثْلَهُ مَعَهُ لاَفْتَدَوْا بِهِ مِنْ سُوءِ الْعَذابِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ بَدا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ ما لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ

سوره الزمر

وَ
لَوْ
أَنَّ
لِلَّذِينَ
ظَلَمُوا
ما
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعاً
وَ
مِثْلَهُ
مَعَهُ
لاَفْتَدَوْا
بِهِ
مِنْ
سُوءِ
الْعَذابِ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
وَ
بَدا
لَهُمْ
مِنَ
اللَّهِ
ما
لَمْ
يَكُونُوا
يَحْتَسِبُونَ

وَ بَدا لَهُمْ سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا وَ حاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ

سوره الزمر

وَ
بَدا
لَهُمْ
سَيِّئاتُ
ما
كَسَبُوا
وَ
حاقَ
بِهِمْ
ما
كانُوا
بِهِ
يَسْتَهْزِؤُنَ

كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ الْأَحْزابُ مِنْ بَعْدِهِمْ وَ هَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ وَ جادَلُوا بِالْباطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ عِقابِ

سوره غافر

كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ
قَوْمُ
نُوحٍ
وَ
الْأَحْزابُ
مِنْ
بَعْدِهِمْ
وَ
هَمَّتْ
كُلُّ
أُمَّةٍ
بِرَسُولِهِمْ
لِيَأْخُذُوهُ
وَ
جادَلُوا
بِالْباطِلِ
لِيُدْحِضُوا
بِهِ
الْحَقَّ
فَأَخَذْتُهُمْ
فَكَيْفَ
كانَ
عِقابِ

الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَ مَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ يَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَ عِلْماً فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تابُوا وَ اتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَ قِهِمْ عَذابَ الْجَحِيمِ

سوره غافر

الَّذِينَ
يَحْمِلُونَ
الْعَرْشَ
وَ
مَنْ
حَوْلَهُ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَ
يَسْتَغْفِرُونَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
رَبَّنا
وَسِعْتَ
كُلَّ
شَيْءٍ
رَحْمَةً
وَ
عِلْماً
فَاغْفِرْ
لِلَّذِينَ
تابُوا
وَ
اتَّبَعُوا
سَبِيلَكَ
وَ
قِهِمْ
عَذابَ
الْجَحِيمِ

ذلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَ إِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ

سوره غافر

ذلِكُمْ
بِأَنَّهُ
إِذا
دُعِيَ
اللَّهُ
وَحْدَهُ
كَفَرْتُمْ
وَ
إِنْ
يُشْرَكْ
بِهِ
تُؤْمِنُوا
فَالْحُكْمُ
لِلَّهِ
الْعَلِيِّ
الْكَبِيرِ

وَ لَقَدْ جاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّناتِ فَما زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا جاءَكُمْ بِهِ حَتَّى إِذا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتابٌ

سوره غافر

وَ
لَقَدْ
جاءَكُمْ
يُوسُفُ
مِنْ
قَبْلُ
بِالْبَيِّناتِ
فَما
زِلْتُمْ
فِي
شَكٍّ
مِمَّا
جاءَكُمْ
بِهِ
حَتَّى
إِذا
هَلَكَ
قُلْتُمْ
لَنْ
يَبْعَثَ
اللَّهُ
مِنْ
بَعْدِهِ
رَسُولاً
كَذلِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
مَنْ
هُوَ
مُسْرِفٌ
مُرْتابٌ

تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ بِاللَّهِ وَ أُشْرِكَ بِهِ ما لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَ أَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ الْغَفَّارِ

سوره غافر

تَدْعُونَنِي
لِأَكْفُرَ
بِاللَّهِ
وَ
أُشْرِكَ
بِهِ
ما
لَيْسَ
لِي
بِهِ
عِلْمٌ
وَ
أَنَا
أَدْعُوكُمْ
إِلَى
الْعَزِيزِ
الْغَفَّارِ

الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتابِ وَ بِما أَرْسَلْنا بِهِ رُسُلَنا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ

سوره غافر

الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِالْكِتابِ
وَ
بِما
أَرْسَلْنا
بِهِ
رُسُلَنا
فَسَوْفَ
يَعْلَمُونَ

فَلَمَّا جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَرِحُوا بِما عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ وَ حاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ

سوره غافر

فَلَمَّا
جاءَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ
بِالْبَيِّناتِ
فَرِحُوا
بِما
عِنْدَهُمْ
مِنَ
الْعِلْمِ
وَ
حاقَ
بِهِمْ
ما
كانُوا
بِهِ
يَسْتَهْزِؤُنَ

فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنا قالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَ كَفَرْنا بِما كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ

سوره غافر

فَلَمَّا
رَأَوْا
بَأْسَنا
قالُوا
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَحْدَهُ
وَ
كَفَرْنا
بِما
كُنَّا
بِهِ
مُشْرِكِينَ

إِذْ جاءَتْهُمُ الرُّسُلُ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ اللَّهَ قالُوا لَوْ شاءَ رَبُّنا لَأَنْزَلَ مَلائِكَةً فَإِنَّا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ كافِرُونَ

سوره فصلت

إِذْ
جاءَتْهُمُ
الرُّسُلُ
مِنْ
بَيْنِ
أَيْدِيهِمْ
وَ
مِنْ
خَلْفِهِمْ
أَلاَّ
تَعْبُدُوا
إِلاَّ
اللَّهَ
قالُوا
لَوْ
شاءَ
رَبُّنا
لَأَنْزَلَ
مَلائِكَةً
فَإِنَّا
بِما
أُرْسِلْتُمْ
بِهِ
كافِرُونَ

قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ثُمَّ كَفَرْتُمْ بِهِ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ هُوَ فِي شِقاقٍ بَعِيدٍ

سوره فصلت

قُلْ
أَ
رَأَيْتُمْ
إِنْ
كانَ
مِنْ
عِنْدِ
اللَّهِ
ثُمَّ
كَفَرْتُمْ
بِهِ
مَنْ
أَضَلُّ
مِمَّنْ
هُوَ
فِي
شِقاقٍ
بَعِيدٍ

شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً وَ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ وَ ما وَصَّيْنا بِهِ إِبْراهِيمَ وَ مُوسى وَ عِيسى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَ لا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ ما تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ

سوره الشوری

شَرَعَ
لَكُمْ
مِنَ
الدِّينِ
ما
وَصَّى
بِهِ
نُوحاً
وَ
الَّذِي
أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ
وَ
ما
وَصَّيْنا
بِهِ
إِبْراهِيمَ
وَ
مُوسى
وَ
عِيسى
أَنْ
أَقِيمُوا
الدِّينَ
وَ
لا
تَتَفَرَّقُوا
فِيهِ
كَبُرَ
عَلَى
الْمُشْرِكِينَ
ما
تَدْعُوهُمْ
إِلَيْهِ
اللَّهُ
يَجْتَبِي
إِلَيْهِ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
يَهْدِي
إِلَيْهِ
مَنْ
يُنِيبُ

أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ ما لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ وَ لَوْ لا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره الشوری

أَمْ
لَهُمْ
شُرَكاءُ
شَرَعُوا
لَهُمْ
مِنَ
الدِّينِ
ما
لَمْ
يَأْذَنْ
بِهِ
اللَّهُ
وَ
لَوْ
لا
كَلِمَةُ
الْفَصْلِ
لَقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
وَ
إِنَّ
الظَّالِمِينَ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لاَ الْإِيمانُ وَ لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا وَ إِنَّكَ لَتَهْدِي إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ

سوره الشوری

وَ
كَذلِكَ
أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ
رُوحاً
مِنْ
أَمْرِنا
ما
كُنْتَ
تَدْرِي
مَا
الْكِتابُ
وَ
لاَ
الْإِيمانُ
وَ
لكِنْ
جَعَلْناهُ
نُوراً
نَهْدِي
بِهِ
مَنْ
نَشاءُ
مِنْ
عِبادِنا
وَ
إِنَّكَ
لَتَهْدِي
إِلى
صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ