رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 301

ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ الْحَمِيمِ

سوره الدخان

ثُمَّ
صُبُّوا
فَوْقَ
رَأْسِهِ
مِنْ
عَذابِ
الْحَمِيمِ

يَسْمَعُ آياتِ اللَّهِ تُتْلى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَلِيمٍ

سوره الجاثیه

يَسْمَعُ
آياتِ
اللَّهِ
تُتْلى
عَلَيْهِ
ثُمَّ
يُصِرُّ
مُسْتَكْبِراً
كَأَنْ
لَمْ
يَسْمَعْها
فَبَشِّرْهُ
بِعَذابٍ
أَلِيمٍ

مَنْ عَمِلَ صالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَ مَنْ أَساءَ فَعَلَيْها ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ

سوره الجاثیه

مَنْ
عَمِلَ
صالِحاً
فَلِنَفْسِهِ
وَ
مَنْ
أَساءَ
فَعَلَيْها
ثُمَّ
إِلى
رَبِّكُمْ
تُرْجَعُونَ

ثُمَّ جَعَلْناكَ عَلى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْها وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ

سوره الجاثیه

ثُمَّ
جَعَلْناكَ
عَلى
شَرِيعَةٍ
مِنَ
الْأَمْرِ
فَاتَّبِعْها
وَ
لا
تَتَّبِعْ
أَهْواءَ
الَّذِينَ
لا
يَعْلَمُونَ

قُلِ اللَّهُ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يَجْمَعُكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ

سوره الجاثیه

قُلِ
اللَّهُ
يُحْيِيكُمْ
ثُمَّ
يُمِيتُكُمْ
ثُمَّ
يَجْمَعُكُمْ
إِلى
يَوْمِ
الْقِيامَةِ
لا
رَيْبَ
فِيهِ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَعْلَمُونَ

إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ

سوره الاحقاف

إِنَّ
الَّذِينَ
قالُوا
رَبُّنَا
اللَّهُ
ثُمَّ
اسْتَقامُوا
فَلا
خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ
وَ
لا
هُمْ
يَحْزَنُونَ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ ماتُوا وَ هُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ

سوره محمد

إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَ
صَدُّوا
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
ثُمَّ
ماتُوا
وَ
هُمْ
كُفَّارٌ
فَلَنْ
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَهُمْ

ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَ مَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّما يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَ اللَّهُ الْغَنِيُّ وَ أَنْتُمُ الْفُقَراءُ وَ إِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثالَكُمْ

سوره محمد

ها
أَنْتُمْ
هؤُلاءِ
تُدْعَوْنَ
لِتُنْفِقُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَمِنْكُمْ
مَنْ
يَبْخَلُ
وَ
مَنْ
يَبْخَلْ
فَإِنَّما
يَبْخَلُ
عَنْ
نَفْسِهِ
وَ
اللَّهُ
الْغَنِيُّ
وَ
أَنْتُمُ
الْفُقَراءُ
وَ
إِنْ
تَتَوَلَّوْا
يَسْتَبْدِلْ
قَوْماً
غَيْرَكُمْ
ثُمَّ
لا
يَكُونُوا
أَمْثالَكُمْ

وَ لَوْ قاتَلَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوَلَّوُا الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَ لا نَصِيراً

سوره الفتح

وَ
لَوْ
قاتَلَكُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَوَلَّوُا
الْأَدْبارَ
ثُمَّ
لا
يَجِدُونَ
وَلِيًّا
وَ
لا
نَصِيراً

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا وَ جاهَدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ

سوره الحجرات

إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
ثُمَّ
لَمْ
يَرْتابُوا
وَ
جاهَدُوا
بِأَمْوالِهِمْ
وَ
أَنْفُسِهِمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أُولئِكَ
هُمُ
الصَّادِقُونَ

ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى

سوره النجم

ثُمَّ
دَنا
فَتَدَلَّى

ثُمَّ يُجْزاهُ الْجَزاءَ الْأَوْفى

سوره النجم

ثُمَّ
يُجْزاهُ
الْجَزاءَ
الْأَوْفى

ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ

سوره الواقعه

ثُمَّ
إِنَّكُمْ
أَيُّهَا
الضَّالُّونَ
الْمُكَذِّبُونَ

هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَ ما يَخْرُجُ مِنْها وَ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَ ما يَعْرُجُ فِيها وَ هُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره الحدید

هُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوى
عَلَى
الْعَرْشِ
يَعْلَمُ
ما
يَلِجُ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
ما
يَخْرُجُ
مِنْها
وَ
ما
يَنْزِلُ
مِنَ
السَّماءِ
وَ
ما
يَعْرُجُ
فِيها
وَ
هُوَ
مَعَكُمْ
أَيْنَ
ما
كُنْتُمْ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَياةُ الدُّنْيا لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ زِينَةٌ وَ تَفاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَ تَكاثُرٌ فِي الْأَمْوالِ وَ الْأَوْلادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَباتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطاماً وَ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ شَدِيدٌ وَ مَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَ رِضْوانٌ وَ مَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاَّ مَتاعُ الْغُرُورِ

سوره الحدید

اعْلَمُوا
أَنَّمَا
الْحَياةُ
الدُّنْيا
لَعِبٌ
وَ
لَهْوٌ
وَ
زِينَةٌ
وَ
تَفاخُرٌ
بَيْنَكُمْ
وَ
تَكاثُرٌ
فِي
الْأَمْوالِ
وَ
الْأَوْلادِ
كَمَثَلِ
غَيْثٍ
أَعْجَبَ
الْكُفَّارَ
نَباتُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَراهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَكُونُ
حُطاماً
وَ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذابٌ
شَدِيدٌ
وَ
مَغْفِرَةٌ
مِنَ
اللَّهِ
وَ
رِضْوانٌ
وَ
مَا
الْحَياةُ
الدُّنْيا
إِلاَّ
مَتاعُ
الْغُرُورِ

ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ بِرُسُلِنا وَ قَفَّيْنا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَ آتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ وَ جَعَلْنا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَ رَحْمَةً وَ رَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغاءَ رِضْوانِ اللَّهِ فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ

سوره الحدید

ثُمَّ
قَفَّيْنا
عَلى
آثارِهِمْ
بِرُسُلِنا
وَ
قَفَّيْنا
بِعِيسَى
ابْنِ
مَرْيَمَ
وَ
آتَيْناهُ
الْإِنْجِيلَ
وَ
جَعَلْنا
فِي
قُلُوبِ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ
رَأْفَةً
وَ
رَحْمَةً
وَ
رَهْبانِيَّةً
ابْتَدَعُوها
ما
كَتَبْناها
عَلَيْهِمْ
إِلاَّ
ابْتِغاءَ
رِضْوانِ
اللَّهِ
فَما
رَعَوْها
حَقَّ
رِعايَتِها
فَآتَيْنَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
مِنْهُمْ
أَجْرَهُمْ
وَ
كَثِيرٌ
مِنْهُمْ
فاسِقُونَ

وَ الَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْ نِسائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِما قالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا ذلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ

سوره المجادله

وَ
الَّذِينَ
يُظاهِرُونَ
مِنْ
نِسائِهِمْ
ثُمَّ
يَعُودُونَ
لِما
قالُوا
فَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مِنْ
قَبْلِ
أَنْ
يَتَمَاسَّا
ذلِكُمْ
تُوعَظُونَ
بِهِ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ

أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رابِعُهُمْ وَ لا خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سادِسُهُمْ وَ لا أَدْنى مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ ما كانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره المجادله

أَ
لَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
ما
يَكُونُ
مِنْ
نَجْوى
ثَلاثَةٍ
إِلاَّ
هُوَ
رابِعُهُمْ
وَ
لا
خَمْسَةٍ
إِلاَّ
هُوَ
سادِسُهُمْ
وَ
لا
أَدْنى
مِنْ
ذلِكَ
وَ
لا
أَكْثَرَ
إِلاَّ
هُوَ
مَعَهُمْ
أَيْنَ
ما
كانُوا
ثُمَّ
يُنَبِّئُهُمْ
بِما
عَمِلُوا
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ وَ يَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ إِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَ يَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِما نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَها فَبِئْسَ الْمَصِيرُ

سوره المجادله

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
نُهُوا
عَنِ
النَّجْوى
ثُمَّ
يَعُودُونَ
لِما
نُهُوا
عَنْهُ
وَ
يَتَناجَوْنَ
بِالْإِثْمِ
وَ
الْعُدْوانِ
وَ
مَعْصِيَةِ
الرَّسُولِ
وَ
إِذا
جاؤُكَ
حَيَّوْكَ
بِما
لَمْ
يُحَيِّكَ
بِهِ
اللَّهُ
وَ
يَقُولُونَ
فِي
أَنْفُسِهِمْ
لَوْ
لا
يُعَذِّبُنَا
اللَّهُ
بِما
نَقُولُ
حَسْبُهُمْ
جَهَنَّمُ
يَصْلَوْنَها
فَبِئْسَ
الْمَصِيرُ

لَئِنْ أُخْرِجُوا لا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَ لَئِنْ قُوتِلُوا لا يَنْصُرُونَهُمْ وَ لَئِنْ نَصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ

سوره الحشر

لَئِنْ
أُخْرِجُوا
لا
يَخْرُجُونَ
مَعَهُمْ
وَ
لَئِنْ
قُوتِلُوا
لا
يَنْصُرُونَهُمْ
وَ
لَئِنْ
نَصَرُوهُمْ
لَيُوَلُّنَّ
الْأَدْبارَ
ثُمَّ
لا
يُنْصَرُونَ