رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 373

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ رُسُلاً إِلى قَوْمِهِمْ فَجاؤُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَانْتَقَمْنا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا وَ كانَ حَقًّا عَلَيْنا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ

سوره الروم

وَ
لَقَدْ
أَرْسَلْنا
مِنْ
قَبْلِكَ
رُسُلاً
إِلى
قَوْمِهِمْ
فَجاؤُهُمْ
بِالْبَيِّناتِ
فَانْتَقَمْنا
مِنَ
الَّذِينَ
أَجْرَمُوا
وَ
كانَ
حَقًّا
عَلَيْنا
نَصْرُ
الْمُؤْمِنِينَ

وَ إِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ قالُوا بَلْ نَتَّبِعُ ما وَجَدْنا عَلَيْهِ آباءَنا أَ وَ لَوْ كانَ الشَّيْطانُ يَدْعُوهُمْ إِلى عَذابِ السَّعِيرِ

سوره لقمان

وَ
إِذا
قِيلَ
لَهُمُ
اتَّبِعُوا
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
قالُوا
بَلْ
نَتَّبِعُ
ما
وَجَدْنا
عَلَيْهِ
آباءَنا
أَ
وَ
لَوْ
كانَ
الشَّيْطانُ
يَدْعُوهُمْ
إِلى
عَذابِ
السَّعِيرِ

يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ

سوره السجده

يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
مِنَ
السَّماءِ
إِلَى
الْأَرْضِ
ثُمَّ
يَعْرُجُ
إِلَيْهِ
فِي
يَوْمٍ
كانَ
مِقْدارُهُ
أَلْفَ
سَنَةٍ
مِمَّا
تَعُدُّونَ

أَ فَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ

سوره السجده

أَ
فَمَنْ
كانَ
مُؤْمِناً
كَمَنْ
كانَ
فاسِقاً
لا
يَسْتَوُونَ

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَ لا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَ الْمُنافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
اتَّقِ
اللَّهَ
وَ
لا
تُطِعِ
الْكافِرِينَ
وَ
الْمُنافِقِينَ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَلِيماً
حَكِيماً

وَ اتَّبِعْ ما يُوحى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ إِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً

سوره الاحزاب

وَ
اتَّبِعْ
ما
يُوحى
إِلَيْكَ
مِنْ
رَبِّكَ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيراً

ادْعُوهُمْ لِآبائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آباءَهُمْ فَإِخْوانُكُمْ فِي الدِّينِ وَ مَوالِيكُمْ وَ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ فِيما أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَ لكِنْ ما تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً

سوره الاحزاب

ادْعُوهُمْ
لِآبائِهِمْ
هُوَ
أَقْسَطُ
عِنْدَ
اللَّهِ
فَإِنْ
لَمْ
تَعْلَمُوا
آباءَهُمْ
فَإِخْوانُكُمْ
فِي
الدِّينِ
وَ
مَوالِيكُمْ
وَ
لَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُناحٌ
فِيما
أَخْطَأْتُمْ
بِهِ
وَ
لكِنْ
ما
تَعَمَّدَتْ
قُلُوبُكُمْ
وَ
كانَ
اللَّهُ
غَفُوراً
رَحِيماً

النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُهاجِرِينَ إِلاَّ أَنْ تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً

سوره الاحزاب

النَّبِيُّ
أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ
أَنْفُسِهِمْ
وَ
أَزْواجُهُ
أُمَّهاتُهُمْ
وَ
أُولُوا
الْأَرْحامِ
بَعْضُهُمْ
أَوْلى
بِبَعْضٍ
فِي
كِتابِ
اللَّهِ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
الْمُهاجِرِينَ
إِلاَّ
أَنْ
تَفْعَلُوا
إِلى
أَوْلِيائِكُمْ
مَعْرُوفاً
كانَ
ذلِكَ
فِي
الْكِتابِ
مَسْطُوراً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَ جُنُوداً لَمْ تَرَوْها وَ كانَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيراً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اذْكُرُوا
نِعْمَةَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
إِذْ
جاءَتْكُمْ
جُنُودٌ
فَأَرْسَلْنا
عَلَيْهِمْ
رِيحاً
وَ
جُنُوداً
لَمْ
تَرَوْها
وَ
كانَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيراً

وَ لَقَدْ كانُوا عاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الْأَدْبارَ وَ كانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْؤُلاً

سوره الاحزاب

وَ
لَقَدْ
كانُوا
عاهَدُوا
اللَّهَ
مِنْ
قَبْلُ
لا
يُوَلُّونَ
الْأَدْبارَ
وَ
كانَ
عَهْدُ
اللَّهِ
مَسْؤُلاً

أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذا جاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُولئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمالَهُمْ وَ كانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً

سوره الاحزاب

أَشِحَّةً
عَلَيْكُمْ
فَإِذا
جاءَ
الْخَوْفُ
رَأَيْتَهُمْ
يَنْظُرُونَ
إِلَيْكَ
تَدُورُ
أَعْيُنُهُمْ
كَالَّذِي
يُغْشى
عَلَيْهِ
مِنَ
الْمَوْتِ
فَإِذا
ذَهَبَ
الْخَوْفُ
سَلَقُوكُمْ
بِأَلْسِنَةٍ
حِدادٍ
أَشِحَّةً
عَلَى
الْخَيْرِ
أُولئِكَ
لَمْ
يُؤْمِنُوا
فَأَحْبَطَ
اللَّهُ
أَعْمالَهُمْ
وَ
كانَ
ذلِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيراً

لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللَّهَ وَ الْيَوْمَ الْآخِرَ وَ ذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً

سوره الاحزاب

لَقَدْ
كانَ
لَكُمْ
فِي
رَسُولِ
اللَّهِ
أُسْوَةٌ
حَسَنَةٌ
لِمَنْ
كانَ
يَرْجُوا
اللَّهَ
وَ
الْيَوْمَ
الْآخِرَ
وَ
ذَكَرَ
اللَّهَ
كَثِيراً

لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَ يُعَذِّبَ الْمُنافِقِينَ إِنْ شاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً

سوره الاحزاب

لِيَجْزِيَ
اللَّهُ
الصَّادِقِينَ
بِصِدْقِهِمْ
وَ
يُعَذِّبَ
الْمُنافِقِينَ
إِنْ
شاءَ
أَوْ
يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
غَفُوراً
رَحِيماً

وَ رَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنالُوا خَيْراً وَ كَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ وَ كانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزاً

سوره الاحزاب

وَ
رَدَّ
اللَّهُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِغَيْظِهِمْ
لَمْ
يَنالُوا
خَيْراً
وَ
كَفَى
اللَّهُ
الْمُؤْمِنِينَ
الْقِتالَ
وَ
كانَ
اللَّهُ
قَوِيًّا
عَزِيزاً

وَ أَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَ دِيارَهُمْ وَ أَمْوالَهُمْ وَ أَرْضاً لَمْ تَطَؤُها وَ كانَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً

سوره الاحزاب

وَ
أَوْرَثَكُمْ
أَرْضَهُمْ
وَ
دِيارَهُمْ
وَ
أَمْوالَهُمْ
وَ
أَرْضاً
لَمْ
تَطَؤُها
وَ
كانَ
اللَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيراً

يا نِساءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضاعَفْ لَهَا الْعَذابُ ضِعْفَيْنِ وَ كانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً

سوره الاحزاب

يا
نِساءَ
النَّبِيِّ
مَنْ
يَأْتِ
مِنْكُنَّ
بِفاحِشَةٍ
مُبَيِّنَةٍ
يُضاعَفْ
لَهَا
الْعَذابُ
ضِعْفَيْنِ
وَ
كانَ
ذلِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيراً

وَ اذْكُرْنَ ما يُتْلى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آياتِ اللَّهِ وَ الْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كانَ لَطِيفاً خَبِيراً

سوره الاحزاب

وَ
اذْكُرْنَ
ما
يُتْلى
فِي
بُيُوتِكُنَّ
مِنْ
آياتِ
اللَّهِ
وَ
الْحِكْمَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
لَطِيفاً
خَبِيراً

وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً

سوره الاحزاب

وَ
ما
كانَ
لِمُؤْمِنٍ
وَ
لا
مُؤْمِنَةٍ
إِذا
قَضَى
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
أَمْراً
أَنْ
يَكُونَ
لَهُمُ
الْخِيَرَةُ
مِنْ
أَمْرِهِمْ
وَ
مَنْ
يَعْصِ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
فَقَدْ
ضَلَّ
ضَلالاً
مُبِيناً

وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً

سوره الاحزاب

وَ
إِذْ
تَقُولُ
لِلَّذِي
أَنْعَمَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
وَ
أَنْعَمْتَ
عَلَيْهِ
أَمْسِكْ
عَلَيْكَ
زَوْجَكَ
وَ
اتَّقِ
اللَّهَ
وَ
تُخْفِي
فِي
نَفْسِكَ
مَا
اللَّهُ
مُبْدِيهِ
وَ
تَخْشَى
النَّاسَ
وَ
اللَّهُ
أَحَقُّ
أَنْ
تَخْشاهُ
فَلَمَّا
قَضى
زَيْدٌ
مِنْها
وَطَراً
زَوَّجْناكَها
لِكَيْ
لا
يَكُونَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
حَرَجٌ
فِي
أَزْواجِ
أَدْعِيائِهِمْ
إِذا
قَضَوْا
مِنْهُنَّ
وَطَراً
وَ
كانَ
أَمْرُ
اللَّهِ
مَفْعُولاً

ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَقْدُوراً

سوره الاحزاب

ما
كانَ
عَلَى
النَّبِيِّ
مِنْ
حَرَجٍ
فِيما
فَرَضَ
اللَّهُ
لَهُ
سُنَّةَ
اللَّهِ
فِي
الَّذِينَ
خَلَوْا
مِنْ
قَبْلُ
وَ
كانَ
أَمْرُ
اللَّهِ
قَدَراً
مَقْدُوراً