رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 1025

إِنَّمَا الصَّدَقاتُ لِلْفُقَراءِ وَ الْمَساكِينِ وَ الْعامِلِينَ عَلَيْها وَ الْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَ فِي الرِّقابِ وَ الْغارِمِينَ وَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

إِنَّمَا
الصَّدَقاتُ
لِلْفُقَراءِ
وَ
الْمَساكِينِ
وَ
الْعامِلِينَ
عَلَيْها
وَ
الْمُؤَلَّفَةِ
قُلُوبُهُمْ
وَ
فِي
الرِّقابِ
وَ
الْغارِمِينَ
وَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
ابْنِ
السَّبِيلِ
فَرِيضَةً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ

يَحْذَرُ الْمُنافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِؤُا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ ما تَحْذَرُونَ

سوره التوبه

يَحْذَرُ
الْمُنافِقُونَ
أَنْ
تُنَزَّلَ
عَلَيْهِمْ
سُورَةٌ
تُنَبِّئُهُمْ
بِما
فِي
قُلُوبِهِمْ
قُلِ
اسْتَهْزِؤُا
إِنَّ
اللَّهَ
مُخْرِجٌ
ما
تَحْذَرُونَ

كَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً وَ أَكْثَرَ أَمْوالاً وَ أَوْلاداً فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِخَلاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِمْ وَ خُضْتُمْ كَالَّذِي خاضُوا أُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ

سوره التوبه

كَالَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِكُمْ
كانُوا
أَشَدَّ
مِنْكُمْ
قُوَّةً
وَ
أَكْثَرَ
أَمْوالاً
وَ
أَوْلاداً
فَاسْتَمْتَعُوا
بِخَلاقِهِمْ
فَاسْتَمْتَعْتُمْ
بِخَلاقِكُمْ
كَمَا
اسْتَمْتَعَ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِكُمْ
بِخَلاقِهِمْ
وَ
خُضْتُمْ
كَالَّذِي
خاضُوا
أُولئِكَ
حَبِطَتْ
أَعْمالُهُمْ
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
وَ
أُولئِكَ
هُمُ
الْخاسِرُونَ

وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَ مَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَ رِضْوانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

سوره التوبه

وَعَدَ
اللَّهُ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
الْمُؤْمِناتِ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
فِيها
وَ
مَساكِنَ
طَيِّبَةً
فِي
جَنَّاتِ
عَدْنٍ
وَ
رِضْوانٌ
مِنَ
اللَّهِ
أَكْبَرُ
ذلِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَ كَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا وَ ما نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَ إِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ

سوره التوبه

يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
ما
قالُوا
وَ
لَقَدْ
قالُوا
كَلِمَةَ
الْكُفْرِ
وَ
كَفَرُوا
بَعْدَ
إِسْلامِهِمْ
وَ
هَمُّوا
بِما
لَمْ
يَنالُوا
وَ
ما
نَقَمُوا
إِلاَّ
أَنْ
أَغْناهُمُ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
فَإِنْ
يَتُوبُوا
يَكُ
خَيْراً
لَهُمْ
وَ
إِنْ
يَتَوَلَّوْا
يُعَذِّبْهُمُ
اللَّهُ
عَذاباً
أَلِيماً
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
وَ
ما
لَهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
مِنْ
وَلِيٍّ
وَ
لا
نَصِيرٍ

فَأَعْقَبَهُمْ نِفاقاً فِي قُلُوبِهِمْ إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِما أَخْلَفُوا اللَّهَ ما وَعَدُوهُ وَ بِما كانُوا يَكْذِبُونَ

سوره التوبه

فَأَعْقَبَهُمْ
نِفاقاً
فِي
قُلُوبِهِمْ
إِلى
يَوْمِ
يَلْقَوْنَهُ
بِما
أَخْلَفُوا
اللَّهَ
ما
وَعَدُوهُ
وَ
بِما
كانُوا
يَكْذِبُونَ

الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقاتِ وَ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلاَّ جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره التوبه

الَّذِينَ
يَلْمِزُونَ
الْمُطَّوِّعِينَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
فِي
الصَّدَقاتِ
وَ
الَّذِينَ
لا
يَجِدُونَ
إِلاَّ
جُهْدَهُمْ
فَيَسْخَرُونَ
مِنْهُمْ
سَخِرَ
اللَّهُ
مِنْهُمْ
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلافَ رَسُولِ اللَّهِ وَ كَرِهُوا أَنْ يُجاهِدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ قالُوا لا تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّ قُلْ نارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كانُوا يَفْقَهُونَ

سوره التوبه

فَرِحَ
الْمُخَلَّفُونَ
بِمَقْعَدِهِمْ
خِلافَ
رَسُولِ
اللَّهِ
وَ
كَرِهُوا
أَنْ
يُجاهِدُوا
بِأَمْوالِهِمْ
وَ
أَنْفُسِهِمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
قالُوا
لا
تَنْفِرُوا
فِي
الْحَرِّ
قُلْ
نارُ
جَهَنَّمَ
أَشَدُّ
حَرًّا
لَوْ
كانُوا
يَفْقَهُونَ

وَ لا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ وَ أَوْلادُهُمْ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الدُّنْيا وَ تَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَ هُمْ كافِرُونَ

سوره التوبه

وَ
لا
تُعْجِبْكَ
أَمْوالُهُمْ
وَ
أَوْلادُهُمْ
إِنَّما
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَنْ
يُعَذِّبَهُمْ
بِها
فِي
الدُّنْيا
وَ
تَزْهَقَ
أَنْفُسُهُمْ
وَ
هُمْ
كافِرُونَ

وَ مِنَ الْأَعْرابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ يَتَّخِذُ ما يُنْفِقُ قُرُباتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَ صَلَواتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّها قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره التوبه

وَ
مِنَ
الْأَعْرابِ
مَنْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
يَتَّخِذُ
ما
يُنْفِقُ
قُرُباتٍ
عِنْدَ
اللَّهِ
وَ
صَلَواتِ
الرَّسُولِ
أَلا
إِنَّها
قُرْبَةٌ
لَهُمْ
سَيُدْخِلُهُمُ
اللَّهُ
فِي
رَحْمَتِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

أَ فَمَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى تَقْوى مِنَ اللَّهِ وَ رِضْوانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ فَانْهارَ بِهِ فِي نارِ جَهَنَّمَ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

سوره التوبه

أَ
فَمَنْ
أَسَّسَ
بُنْيانَهُ
عَلى
تَقْوى
مِنَ
اللَّهِ
وَ
رِضْوانٍ
خَيْرٌ
أَمْ
مَنْ
أَسَّسَ
بُنْيانَهُ
عَلى
شَفا
جُرُفٍ
هارٍ
فَانْهارَ
بِهِ
فِي
نارِ
جَهَنَّمَ
وَ
اللَّهُ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ

لا يَزالُ بُنْيانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلاَّ أَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

لا
يَزالُ
بُنْيانُهُمُ
الَّذِي
بَنَوْا
رِيبَةً
فِي
قُلُوبِهِمْ
إِلاَّ
أَنْ
تَقَطَّعَ
قُلُوبُهُمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ

إِنَّ اللَّهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَ أَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَ يُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الْقُرْآنِ وَ مَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بايَعْتُمْ بِهِ وَ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

سوره التوبه

إِنَّ
اللَّهَ
اشْتَرى
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
أَنْفُسَهُمْ
وَ
أَمْوالَهُمْ
بِأَنَّ
لَهُمُ
الْجَنَّةَ
يُقاتِلُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَيَقْتُلُونَ
وَ
يُقْتَلُونَ
وَعْداً
عَلَيْهِ
حَقًّا
فِي
التَّوْراةِ
وَ
الْإِنْجِيلِ
وَ
الْقُرْآنِ
وَ
مَنْ
أَوْفى
بِعَهْدِهِ
مِنَ
اللَّهِ
فَاسْتَبْشِرُوا
بِبَيْعِكُمُ
الَّذِي
بايَعْتُمْ
بِهِ
وَ
ذلِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ

لَقَدْ تابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَ الْمُهاجِرِينَ وَ الْأَنْصارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي ساعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ ما كادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُفٌ رَحِيمٌ

سوره التوبه

لَقَدْ
تابَ
اللَّهُ
عَلَى
النَّبِيِّ
وَ
الْمُهاجِرِينَ
وَ
الْأَنْصارِ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ
فِي
ساعَةِ
الْعُسْرَةِ
مِنْ
بَعْدِ
ما
كادَ
يَزِيغُ
قُلُوبُ
فَرِيقٍ
مِنْهُمْ
ثُمَّ
تابَ
عَلَيْهِمْ
إِنَّهُ
بِهِمْ
رَؤُفٌ
رَحِيمٌ

ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَ مَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَ لا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ لا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَ لا نَصَبٌ وَ لا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ لا يَطَؤُنَ مَوْطِئاً يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَ لا يَنالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ

سوره التوبه

ما
كانَ
لِأَهْلِ
الْمَدِينَةِ
وَ
مَنْ
حَوْلَهُمْ
مِنَ
الْأَعْرابِ
أَنْ
يَتَخَلَّفُوا
عَنْ
رَسُولِ
اللَّهِ
وَ
لا
يَرْغَبُوا
بِأَنْفُسِهِمْ
عَنْ
نَفْسِهِ
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
لا
يُصِيبُهُمْ
ظَمَأٌ
وَ
لا
نَصَبٌ
وَ
لا
مَخْمَصَةٌ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
لا
يَطَؤُنَ
مَوْطِئاً
يَغِيظُ
الْكُفَّارَ
وَ
لا
يَنالُونَ
مِنْ
عَدُوٍّ
نَيْلاً
إِلاَّ
كُتِبَ
لَهُمْ
بِهِ
عَمَلٌ
صالِحٌ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يُضِيعُ
أَجْرَ
الْمُحْسِنِينَ

وَ ما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَ لِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ

سوره التوبه

وَ
ما
كانَ
الْمُؤْمِنُونَ
لِيَنْفِرُوا
كَافَّةً
فَلَوْ
لا
نَفَرَ
مِنْ
كُلِّ
فِرْقَةٍ
مِنْهُمْ
طائِفَةٌ
لِيَتَفَقَّهُوا
فِي
الدِّينِ
وَ
لِيُنْذِرُوا
قَوْمَهُمْ
إِذا
رَجَعُوا
إِلَيْهِمْ
لَعَلَّهُمْ
يَحْذَرُونَ

وَ أَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَتْهُمْ رِجْساً إِلَى رِجْسِهِمْ وَ ماتُوا وَ هُمْ كافِرُونَ

سوره التوبه

وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
فَزادَتْهُمْ
رِجْساً
إِلَى
رِجْسِهِمْ
وَ
ماتُوا
وَ
هُمْ
كافِرُونَ

أَ وَ لا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عامٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لا يَتُوبُونَ وَ لا هُمْ يَذَّكَّرُونَ

سوره التوبه

أَ
وَ
لا
يَرَوْنَ
أَنَّهُمْ
يُفْتَنُونَ
فِي
كُلِّ
عامٍ
مَرَّةً
أَوْ
مَرَّتَيْنِ
ثُمَّ
لا
يَتُوبُونَ
وَ
لا
هُمْ
يَذَّكَّرُونَ

إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ما مِنْ شَفِيعٍ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ ذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ

سوره یونس

إِنَّ
رَبَّكُمُ
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوى
عَلَى
الْعَرْشِ
يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
ما
مِنْ
شَفِيعٍ
إِلاَّ
مِنْ
بَعْدِ
إِذْنِهِ
ذلِكُمُ
اللَّهُ
رَبُّكُمْ
فَاعْبُدُوهُ
أَ
فَلا
تَذَكَّرُونَ

إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَ النَّهارِ وَ ما خَلَقَ اللَّهُ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ

سوره یونس

إِنَّ
فِي
اخْتِلافِ
اللَّيْلِ
وَ
النَّهارِ
وَ
ما
خَلَقَ
اللَّهُ
فِي
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
لَآياتٍ
لِقَوْمٍ
يَتَّقُونَ