رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 370

وَ الَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْساً لَهُمْ وَ أَضَلَّ أَعْمالَهُمْ

سوره محمد

وَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَتَعْساً
لَهُمْ
وَ
أَضَلَّ
أَعْمالَهُمْ

ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَ أَنَّ الْكافِرِينَ لا مَوْلى لَهُمْ

سوره محمد

ذلِكَ
بِأَنَّ
اللَّهَ
مَوْلَى
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
أَنَّ
الْكافِرِينَ
لا
مَوْلى
لَهُمْ

إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَ الَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَ يَأْكُلُونَ كَما تَأْكُلُ الْأَنْعامُ وَ النَّارُ مَثْوىً لَهُمْ

سوره محمد

إِنَّ
اللَّهَ
يُدْخِلُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
وَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
يَتَمَتَّعُونَ
وَ
يَأْكُلُونَ
كَما
تَأْكُلُ
الْأَنْعامُ
وَ
النَّارُ
مَثْوىً
لَهُمْ

وَ كَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ أَهْلَكْناهُمْ فَلا ناصِرَ لَهُمْ

سوره محمد

وَ
كَأَيِّنْ
مِنْ
قَرْيَةٍ
هِيَ
أَشَدُّ
قُوَّةً
مِنْ
قَرْيَتِكَ
الَّتِي
أَخْرَجَتْكَ
أَهْلَكْناهُمْ
فَلا
ناصِرَ
لَهُمْ

مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيها أَنْهارٌ مِنْ ماءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَ أَنْهارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَ أَنْهارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَ أَنْهارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَ لَهُمْ فِيها مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ وَ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خالِدٌ فِي النَّارِ وَ سُقُوا ماءً حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعاءَهُمْ

سوره محمد

مَثَلُ
الْجَنَّةِ
الَّتِي
وُعِدَ
الْمُتَّقُونَ
فِيها
أَنْهارٌ
مِنْ
ماءٍ
غَيْرِ
آسِنٍ
وَ
أَنْهارٌ
مِنْ
لَبَنٍ
لَمْ
يَتَغَيَّرْ
طَعْمُهُ
وَ
أَنْهارٌ
مِنْ
خَمْرٍ
لَذَّةٍ
لِلشَّارِبِينَ
وَ
أَنْهارٌ
مِنْ
عَسَلٍ
مُصَفًّى
وَ
لَهُمْ
فِيها
مِنْ
كُلِّ
الثَّمَراتِ
وَ
مَغْفِرَةٌ
مِنْ
رَبِّهِمْ
كَمَنْ
هُوَ
خالِدٌ
فِي
النَّارِ
وَ
سُقُوا
ماءً
حَمِيماً
فَقَطَّعَ
أَمْعاءَهُمْ

فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً فَقَدْ جاءَ أَشْراطُها فَأَنَّى لَهُمْ إِذا جاءَتْهُمْ ذِكْراهُمْ

سوره محمد

فَهَلْ
يَنْظُرُونَ
إِلاَّ
السَّاعَةَ
أَنْ
تَأْتِيَهُمْ
بَغْتَةً
فَقَدْ
جاءَ
أَشْراطُها
فَأَنَّى
لَهُمْ
إِذا
جاءَتْهُمْ
ذِكْراهُمْ

وَ يَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا لَوْ لا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ وَ ذُكِرَ فِيهَا الْقِتالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلى لَهُمْ

سوره محمد

وَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَوْ
لا
نُزِّلَتْ
سُورَةٌ
فَإِذا
أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ
مُحْكَمَةٌ
وَ
ذُكِرَ
فِيهَا
الْقِتالُ
رَأَيْتَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
يَنْظُرُونَ
إِلَيْكَ
نَظَرَ
الْمَغْشِيِّ
عَلَيْهِ
مِنَ
الْمَوْتِ
فَأَوْلى
لَهُمْ

طاعَةٌ وَ قَوْلٌ مَعْرُوفٌ فَإِذا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ

سوره محمد

طاعَةٌ
وَ
قَوْلٌ
مَعْرُوفٌ
فَإِذا
عَزَمَ
الْأَمْرُ
فَلَوْ
صَدَقُوا
اللَّهَ
لَكانَ
خَيْراً
لَهُمْ

إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَ أَمْلى لَهُمْ

سوره محمد

إِنَّ
الَّذِينَ
ارْتَدُّوا
عَلى
أَدْبارِهِمْ
مِنْ
بَعْدِ
ما
تَبَيَّنَ
لَهُمُ
الْهُدَى
الشَّيْطانُ
سَوَّلَ
لَهُمْ
وَ
أَمْلى
لَهُمْ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ شَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدى لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئاً وَ سَيُحْبِطُ أَعْمالَهُمْ

سوره محمد

إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَ
صَدُّوا
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
شَاقُّوا
الرَّسُولَ
مِنْ
بَعْدِ
ما
تَبَيَّنَ
لَهُمُ
الْهُدى
لَنْ
يَضُرُّوا
اللَّهَ
شَيْئاً
وَ
سَيُحْبِطُ
أَعْمالَهُمْ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ ماتُوا وَ هُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ

سوره محمد

إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَ
صَدُّوا
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
ثُمَّ
ماتُوا
وَ
هُمْ
كُفَّارٌ
فَلَنْ
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَهُمْ

وَ يُعَذِّبَ الْمُنافِقِينَ وَ الْمُنافِقاتِ وَ الْمُشْرِكِينَ وَ الْمُشْرِكاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دائِرَةُ السَّوْءِ وَ غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ لَعَنَهُمْ وَ أَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَ ساءَتْ مَصِيراً

سوره الفتح

وَ
يُعَذِّبَ
الْمُنافِقِينَ
وَ
الْمُنافِقاتِ
وَ
الْمُشْرِكِينَ
وَ
الْمُشْرِكاتِ
الظَّانِّينَ
بِاللَّهِ
ظَنَّ
السَّوْءِ
عَلَيْهِمْ
دائِرَةُ
السَّوْءِ
وَ
غَضِبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
وَ
لَعَنَهُمْ
وَ
أَعَدَّ
لَهُمْ
جَهَنَّمَ
وَ
ساءَتْ
مَصِيراً

إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ أَجْرٌ عَظِيمٌ

سوره الحجرات

إِنَّ
الَّذِينَ
يَغُضُّونَ
أَصْواتَهُمْ
عِنْدَ
رَسُولِ
اللَّهِ
أُولئِكَ
الَّذِينَ
امْتَحَنَ
اللَّهُ
قُلُوبَهُمْ
لِلتَّقْوى
لَهُمْ
مَغْفِرَةٌ
وَ
أَجْرٌ
عَظِيمٌ

وَ لَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره الحجرات

وَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
صَبَرُوا
حَتَّى
تَخْرُجَ
إِلَيْهِمْ
لَكانَ
خَيْراً
لَهُمْ
وَ
اللَّهُ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

لَهُمْ ما يَشاؤُنَ فِيها وَ لَدَيْنا مَزِيدٌ

سوره ق

لَهُمْ
ما
يَشاؤُنَ
فِيها
وَ
لَدَيْنا
مَزِيدٌ

وَ فِي ثَمُودَ إِذْ قِيلَ لَهُمْ تَمَتَّعُوا حَتَّى حِينٍ

سوره الذاریات

وَ
فِي
ثَمُودَ
إِذْ
قِيلَ
لَهُمْ
تَمَتَّعُوا
حَتَّى
حِينٍ

وَ يَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمانٌ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ

سوره الطور

وَ
يَطُوفُ
عَلَيْهِمْ
غِلْمانٌ
لَهُمْ
كَأَنَّهُمْ
لُؤْلُؤٌ
مَكْنُونٌ

أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُمْ بِسُلْطانٍ مُبِينٍ

سوره الطور

أَمْ
لَهُمْ
سُلَّمٌ
يَسْتَمِعُونَ
فِيهِ
فَلْيَأْتِ
مُسْتَمِعُهُمْ
بِسُلْطانٍ
مُبِينٍ

أَمْ لَهُمْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ

سوره الطور

أَمْ
لَهُمْ
إِلهٌ
غَيْرُ
اللَّهِ
سُبْحانَ
اللَّهِ
عَمَّا
يُشْرِكُونَ

وَ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَ إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً

سوره النجم

وَ
ما
لَهُمْ
بِهِ
مِنْ
عِلْمٍ
إِنْ
يَتَّبِعُونَ
إِلاَّ
الظَّنَّ
وَ
إِنَّ
الظَّنَّ
لا
يُغْنِي
مِنَ
الْحَقِّ
شَيْئاً