رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 386

فَأَخَذْناهُ وَ جُنُودَهُ فَنَبَذْناهُمْ فِي الْيَمِّ وَ هُوَ مُلِيمٌ

سوره الذاریات

فَأَخَذْناهُ
وَ
جُنُودَهُ
فَنَبَذْناهُمْ
فِي
الْيَمِّ
وَ
هُوَ
مُلِيمٌ

إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ

سوره الذاریات

إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الرَّزَّاقُ
ذُو
الْقُوَّةِ
الْمَتِينُ

إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ

سوره الطور

إِنَّا
كُنَّا
مِنْ
قَبْلُ
نَدْعُوهُ
إِنَّهُ
هُوَ
الْبَرُّ
الرَّحِيمُ

إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحى

سوره النجم

إِنْ
هُوَ
إِلاَّ
وَحْيٌ
يُوحى

وَ هُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى

سوره النجم

وَ
هُوَ
بِالْأُفُقِ
الْأَعْلى

ذلِكَ مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدى

سوره النجم

ذلِكَ
مَبْلَغُهُمْ
مِنَ
الْعِلْمِ
إِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَنْ
ضَلَّ
عَنْ
سَبِيلِهِ
وَ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَنِ
اهْتَدى

الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ وَ الْفَواحِشَ إِلاَّ اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ واسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَ إِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقى

سوره النجم

الَّذِينَ
يَجْتَنِبُونَ
كَبائِرَ
الْإِثْمِ
وَ
الْفَواحِشَ
إِلاَّ
اللَّمَمَ
إِنَّ
رَبَّكَ
واسِعُ
الْمَغْفِرَةِ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِكُمْ
إِذْ
أَنْشَأَكُمْ
مِنَ
الْأَرْضِ
وَ
إِذْ
أَنْتُمْ
أَجِنَّةٌ
فِي
بُطُونِ
أُمَّهاتِكُمْ
فَلا
تُزَكُّوا
أَنْفُسَكُمْ
هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَنِ
اتَّقى

وَ أَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَ أَبْكى

سوره النجم

وَ
أَنَّهُ
هُوَ
أَضْحَكَ
وَ
أَبْكى

وَ أَنَّهُ هُوَ أَماتَ وَ أَحْيا

سوره النجم

وَ
أَنَّهُ
هُوَ
أَماتَ
وَ
أَحْيا

وَ أَنَّهُ هُوَ أَغْنى وَ أَقْنى

سوره النجم

وَ
أَنَّهُ
هُوَ
أَغْنى
وَ
أَقْنى

وَ أَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرى

سوره النجم

وَ
أَنَّهُ
هُوَ
رَبُّ
الشِّعْرى

أَ أُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ

سوره القمر

أَ
أُلْقِيَ
الذِّكْرُ
عَلَيْهِ
مِنْ
بَيْنِنا
بَلْ
هُوَ
كَذَّابٌ
أَشِرٌ

يَسْئَلُهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ

سوره الرحمن

يَسْئَلُهُ
مَنْ
فِي
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
كُلَّ
يَوْمٍ
هُوَ
فِي
شَأْنٍ

سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

سوره الحدید

سَبَّحَ
لِلَّهِ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
وَ
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ

لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ يُحْيِي وَ يُمِيتُ وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره الحدید

لَهُ
مُلْكُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
يُحْيِي
وَ
يُمِيتُ
وَ
هُوَ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

هُوَ الْأَوَّلُ وَ الْآخِرُ وَ الظَّاهِرُ وَ الْباطِنُ وَ هُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره الحدید

هُوَ
الْأَوَّلُ
وَ
الْآخِرُ
وَ
الظَّاهِرُ
وَ
الْباطِنُ
وَ
هُوَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَ ما يَخْرُجُ مِنْها وَ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَ ما يَعْرُجُ فِيها وَ هُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره الحدید

هُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوى
عَلَى
الْعَرْشِ
يَعْلَمُ
ما
يَلِجُ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
ما
يَخْرُجُ
مِنْها
وَ
ما
يَنْزِلُ
مِنَ
السَّماءِ
وَ
ما
يَعْرُجُ
فِيها
وَ
هُوَ
مَعَكُمْ
أَيْنَ
ما
كُنْتُمْ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَ يُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَ هُوَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ

سوره الحدید

يُولِجُ
اللَّيْلَ
فِي
النَّهارِ
وَ
يُولِجُ
النَّهارَ
فِي
اللَّيْلِ
وَ
هُوَ
عَلِيمٌ
بِذاتِ
الصُّدُورِ

هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلى عَبْدِهِ آياتٍ بَيِّناتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَ إِنَّ اللَّهَ بِكُمْ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ

سوره الحدید

هُوَ
الَّذِي
يُنَزِّلُ
عَلى
عَبْدِهِ
آياتٍ
بَيِّناتٍ
لِيُخْرِجَكُمْ
مِنَ
الظُّلُماتِ
إِلَى
النُّورِ
وَ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُمْ
لَرَؤُفٌ
رَحِيمٌ

يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ يَسْعى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمانِهِمْ بُشْراكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

سوره الحدید

يَوْمَ
تَرَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
الْمُؤْمِناتِ
يَسْعى
نُورُهُمْ
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَ
بِأَيْمانِهِمْ
بُشْراكُمُ
الْيَوْمَ
جَنَّاتٌ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
فِيها
ذلِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ