رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 605

قالَ يَا بْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَ لا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَنْ تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرائِيلَ وَ لَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي

سوره طه

قالَ
يَا
بْنَ
أُمَّ
لا
تَأْخُذْ
بِلِحْيَتِي
وَ
لا
بِرَأْسِي
إِنِّي
خَشِيتُ
أَنْ
تَقُولَ
فَرَّقْتَ
بَيْنَ
بَنِي
إِسْرائِيلَ
وَ
لَمْ
تَرْقُبْ
قَوْلِي

قالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ وَ إِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَنْ تُخْلَفَهُ وَ انْظُرْ إِلى إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً

سوره طه

قالَ
فَاذْهَبْ
فَإِنَّ
لَكَ
فِي
الْحَياةِ
أَنْ
تَقُولَ
لا
مِساسَ
وَ
إِنَّ
لَكَ
مَوْعِداً
لَنْ
تُخْلَفَهُ
وَ
انْظُرْ
إِلى
إِلهِكَ
الَّذِي
ظَلْتَ
عَلَيْهِ
عاكِفاً
لَنُحَرِّقَنَّهُ
ثُمَّ
لَنَنْسِفَنَّهُ
فِي
الْيَمِّ
نَسْفاً

فَتَعالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَ لا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَ قُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْماً

سوره طه

فَتَعالَى
اللَّهُ
الْمَلِكُ
الْحَقُّ
وَ
لا
تَعْجَلْ
بِالْقُرْآنِ
مِنْ
قَبْلِ
أَنْ
يُقْضى
إِلَيْكَ
وَحْيُهُ
وَ
قُلْ
رَبِّ
زِدْنِي
عِلْماً

وَ لَوْ أَنَّا أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقالُوا رَبَّنا لَوْ لا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولاً فَنَتَّبِعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَ نَخْزى

سوره طه

وَ
لَوْ
أَنَّا
أَهْلَكْناهُمْ
بِعَذابٍ
مِنْ
قَبْلِهِ
لَقالُوا
رَبَّنا
لَوْ
لا
أَرْسَلْتَ
إِلَيْنا
رَسُولاً
فَنَتَّبِعَ
آياتِكَ
مِنْ
قَبْلِ
أَنْ
نَذِلَّ
وَ
نَخْزى

لَوْ أَرَدْنا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْواً لاَتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فاعِلِينَ

سوره الانبیاء

لَوْ
أَرَدْنا
أَنْ
نَتَّخِذَ
لَهْواً
لاَتَّخَذْناهُ
مِنْ
لَدُنَّا
إِنْ
كُنَّا
فاعِلِينَ

أَ وَ لَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما وَ جَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَ فَلا يُؤْمِنُونَ

سوره الانبیاء

أَ
وَ
لَمْ
يَرَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
أَنَّ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
كانَتا
رَتْقاً
فَفَتَقْناهُما
وَ
جَعَلْنا
مِنَ
الْماءِ
كُلَّ
شَيْءٍ
حَيٍّ
أَ
فَلا
يُؤْمِنُونَ

وَ جَعَلْنا فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وَ جَعَلْنا فِيها فِجاجاً سُبُلاً لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ

سوره الانبیاء

وَ
جَعَلْنا
فِي
الْأَرْضِ
رَواسِيَ
أَنْ
تَمِيدَ
بِهِمْ
وَ
جَعَلْنا
فِيها
فِجاجاً
سُبُلاً
لَعَلَّهُمْ
يَهْتَدُونَ

وَ تَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ بَعْدَ أَنْ تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ

سوره الانبیاء

وَ
تَاللَّهِ
لَأَكِيدَنَّ
أَصْنامَكُمْ
بَعْدَ
أَنْ
تُوَلُّوا
مُدْبِرِينَ

وَ ذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ أَنْ لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

سوره الانبیاء

وَ
ذَا
النُّونِ
إِذْ
ذَهَبَ
مُغاضِباً
فَظَنَّ
أَنْ
لَنْ
نَقْدِرَ
عَلَيْهِ
فَنادى
فِي
الظُّلُماتِ
أَنْ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
أَنْتَ
سُبْحانَكَ
إِنِّي
كُنْتُ
مِنَ
الظَّالِمِينَ

وَ لَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ

سوره الانبیاء

وَ
لَقَدْ
كَتَبْنا
فِي
الزَّبُورِ
مِنْ
بَعْدِ
الذِّكْرِ
أَنَّ
الْأَرْضَ
يَرِثُها
عِبادِيَ
الصَّالِحُونَ

وَ أَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها وَ أَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ

سوره الحج

وَ
أَنَّ
السَّاعَةَ
آتِيَةٌ
لا
رَيْبَ
فِيها
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَبْعَثُ
مَنْ
فِي
الْقُبُورِ

ذلِكَ بِما قَدَّمَتْ يَداكَ وَ أَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيدِ

سوره الحج

ذلِكَ
بِما
قَدَّمَتْ
يَداكَ
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
لَيْسَ
بِظَلاَّمٍ
لِلْعَبِيدِ

مَنْ كانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ ما يَغِيظُ

سوره الحج

مَنْ
كانَ
يَظُنُّ
أَنْ
لَنْ
يَنْصُرَهُ
اللَّهُ
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
فَلْيَمْدُدْ
بِسَبَبٍ
إِلَى
السَّماءِ
ثُمَّ
لْيَقْطَعْ
فَلْيَنْظُرْ
هَلْ
يُذْهِبَنَّ
كَيْدُهُ
ما
يَغِيظُ

وَ كَذلِكَ أَنْزَلْناهُ آياتٍ بَيِّناتٍ وَ أَنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يُرِيدُ

سوره الحج

وَ
كَذلِكَ
أَنْزَلْناهُ
آياتٍ
بَيِّناتٍ
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَهْدِي
مَنْ
يُرِيدُ

أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ وَ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ وَ النُّجُومُ وَ الْجِبالُ وَ الشَّجَرُ وَ الدَّوَابُّ وَ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَ كَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذابُ وَ مَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ ما يَشاءُ

سوره الحج

أَ
لَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَسْجُدُ
لَهُ
مَنْ
فِي
السَّماواتِ
وَ
مَنْ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
الشَّمْسُ
وَ
الْقَمَرُ
وَ
النُّجُومُ
وَ
الْجِبالُ
وَ
الشَّجَرُ
وَ
الدَّوَابُّ
وَ
كَثِيرٌ
مِنَ
النَّاسِ
وَ
كَثِيرٌ
حَقَّ
عَلَيْهِ
الْعَذابُ
وَ
مَنْ
يُهِنِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
مُكْرِمٍ
إِنَّ
اللَّهَ
يَفْعَلُ
ما
يَشاءُ

كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيها وَ ذُوقُوا عَذابَ الْحَرِيقِ

سوره الحج

كُلَّما
أَرادُوا
أَنْ
يَخْرُجُوا
مِنْها
مِنْ
غَمٍّ
أُعِيدُوا
فِيها
وَ
ذُوقُوا
عَذابَ
الْحَرِيقِ

وَ إِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ أَنْ لا تُشْرِكْ بِي شَيْئاً وَ طَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَ الْقائِمِينَ وَ الرُّكَّعِ السُّجُودِ

سوره الحج

وَ
إِذْ
بَوَّأْنا
لِإِبْراهِيمَ
مَكانَ
الْبَيْتِ
أَنْ
لا
تُشْرِكْ
بِي
شَيْئاً
وَ
طَهِّرْ
بَيْتِيَ
لِلطَّائِفِينَ
وَ
الْقائِمِينَ
وَ
الرُّكَّعِ
السُّجُودِ

الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَ بِيَعٌ وَ صَلَواتٌ وَ مَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَ لَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ

سوره الحج

الَّذِينَ
أُخْرِجُوا
مِنْ
دِيارِهِمْ
بِغَيْرِ
حَقٍّ
إِلاَّ
أَنْ
يَقُولُوا
رَبُّنَا
اللَّهُ
وَ
لَوْ
لا
دَفْعُ
اللَّهِ
النَّاسَ
بَعْضَهُمْ
بِبَعْضٍ
لَهُدِّمَتْ
صَوامِعُ
وَ
بِيَعٌ
وَ
صَلَواتٌ
وَ
مَساجِدُ
يُذْكَرُ
فِيهَا
اسْمُ
اللَّهِ
كَثِيراً
وَ
لَيَنْصُرَنَّ
اللَّهُ
مَنْ
يَنْصُرُهُ
إِنَّ
اللَّهَ
لَقَوِيٌّ
عَزِيزٌ

ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَ يُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَ أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ

سوره الحج

ذلِكَ
بِأَنَّ
اللَّهَ
يُولِجُ
اللَّيْلَ
فِي
النَّهارِ
وَ
يُولِجُ
النَّهارَ
فِي
اللَّيْلِ
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
سَمِيعٌ
بَصِيرٌ

ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَ أَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْباطِلُ وَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ

سوره الحج

ذلِكَ
بِأَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْحَقُّ
وَ
أَنَّ
ما
يَدْعُونَ
مِنْ
دُونِهِ
هُوَ
الْباطِلُ
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْعَلِيُّ
الْكَبِيرُ