رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 608

إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتابِ وَ يَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولئِكَ ما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاَّ النَّارَ وَ لا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ لا يُزَكِّيهِمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره البقره

إِنَّ
الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
مِنَ
الْكِتابِ
وَ
يَشْتَرُونَ
بِهِ
ثَمَناً
قَلِيلاً
أُولئِكَ
ما
يَأْكُلُونَ
فِي
بُطُونِهِمْ
إِلاَّ
النَّارَ
وَ
لا
يُكَلِّمُهُمُ
اللَّهُ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
وَ
لا
يُزَكِّيهِمْ
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

وَ قاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَ يَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلا عُدْوانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ

سوره البقره

وَ
قاتِلُوهُمْ
حَتَّى
لا
تَكُونَ
فِتْنَةٌ
وَ
يَكُونَ
الدِّينُ
لِلَّهِ
فَإِنِ
انْتَهَوْا
فَلا
عُدْوانَ
إِلاَّ
عَلَى
الظَّالِمِينَ

هَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَ الْمَلائِكَةُ وَ قُضِيَ الْأَمْرُ وَ إِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ

سوره البقره

هَلْ
يَنْظُرُونَ
إِلاَّ
أَنْ
يَأْتِيَهُمُ
اللَّهُ
فِي
ظُلَلٍ
مِنَ
الْغَمامِ
وَ
الْمَلائِكَةُ
وَ
قُضِيَ
الْأَمْرُ
وَ
إِلَى
اللَّهِ
تُرْجَعُ
الْأُمُورُ

كانَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَ مُنْذِرِينَ وَ أَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَ مَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَ اللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ

سوره البقره

كانَ
النَّاسُ
أُمَّةً
واحِدَةً
فَبَعَثَ
اللَّهُ
النَّبِيِّينَ
مُبَشِّرِينَ
وَ
مُنْذِرِينَ
وَ
أَنْزَلَ
مَعَهُمُ
الْكِتابَ
بِالْحَقِّ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَ
النَّاسِ
فِيمَا
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
وَ
مَا
اخْتَلَفَ
فِيهِ
إِلاَّ
الَّذِينَ
أُوتُوهُ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَتْهُمُ
الْبَيِّناتُ
بَغْياً
بَيْنَهُمْ
فَهَدَى
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
لِمَا
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
مِنَ
الْحَقِّ
بِإِذْنِهِ
وَ
اللَّهُ
يَهْدِي
مَنْ
يَشاءُ
إِلى
صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ

الطَّلاقُ مَرَّتانِ فَإِمْساكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسانٍ وَ لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَنْ يَخافا أَلاَّ يُقِيما حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيما حُدُودَ اللَّهِ فَلا جُناحَ عَلَيْهِما فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلا تَعْتَدُوها وَ مَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

سوره البقره

الطَّلاقُ
مَرَّتانِ
فَإِمْساكٌ
بِمَعْرُوفٍ
أَوْ
تَسْرِيحٌ
بِإِحْسانٍ
وَ
لا
يَحِلُّ
لَكُمْ
أَنْ
تَأْخُذُوا
مِمَّا
آتَيْتُمُوهُنَّ
شَيْئاً
إِلاَّ
أَنْ
يَخافا
أَلاَّ
يُقِيما
حُدُودَ
اللَّهِ
فَإِنْ
خِفْتُمْ
أَلاَّ
يُقِيما
حُدُودَ
اللَّهِ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْهِما
فِيمَا
افْتَدَتْ
بِهِ
تِلْكَ
حُدُودُ
اللَّهِ
فَلا
تَعْتَدُوها
وَ
مَنْ
يَتَعَدَّ
حُدُودَ
اللَّهِ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ

وَ الْوالِداتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ وَ عَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَ كِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَها لا تُضَارَّ والِدَةٌ بِوَلَدِها وَ لا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَ عَلَى الْوارِثِ مِثْلُ ذلِكَ فَإِنْ أَرادا فِصالاً عَنْ تَراضٍ مِنْهُما وَ تَشاوُرٍ فَلا جُناحَ عَلَيْهِما وَ إِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلادَكُمْ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِذا سَلَّمْتُمْ ما آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره البقره

وَ
الْوالِداتُ
يُرْضِعْنَ
أَوْلادَهُنَّ
حَوْلَيْنِ
كامِلَيْنِ
لِمَنْ
أَرادَ
أَنْ
يُتِمَّ
الرَّضاعَةَ
وَ
عَلَى
الْمَوْلُودِ
لَهُ
رِزْقُهُنَّ
وَ
كِسْوَتُهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
لا
تُكَلَّفُ
نَفْسٌ
إِلاَّ
وُسْعَها
لا
تُضَارَّ
والِدَةٌ
بِوَلَدِها
وَ
لا
مَوْلُودٌ
لَهُ
بِوَلَدِهِ
وَ
عَلَى
الْوارِثِ
مِثْلُ
ذلِكَ
فَإِنْ
أَرادا
فِصالاً
عَنْ
تَراضٍ
مِنْهُما
وَ
تَشاوُرٍ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْهِما
وَ
إِنْ
أَرَدْتُمْ
أَنْ
تَسْتَرْضِعُوا
أَوْلادَكُمْ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
إِذا
سَلَّمْتُمْ
ما
آتَيْتُمْ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَ
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

وَ لا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَ لكِنْ لا تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلاَّ أَنْ تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً وَ لا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكاحِ حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتابُ أَجَلَهُ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ

سوره البقره

وَ
لا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
فِيما
عَرَّضْتُمْ
بِهِ
مِنْ
خِطْبَةِ
النِّساءِ
أَوْ
أَكْنَنْتُمْ
فِي
أَنْفُسِكُمْ
عَلِمَ
اللَّهُ
أَنَّكُمْ
سَتَذْكُرُونَهُنَّ
وَ
لكِنْ
لا
تُواعِدُوهُنَّ
سِرًّا
إِلاَّ
أَنْ
تَقُولُوا
قَوْلاً
مَعْرُوفاً
وَ
لا
تَعْزِمُوا
عُقْدَةَ
النِّكاحِ
حَتَّى
يَبْلُغَ
الْكِتابُ
أَجَلَهُ
وَ
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
ما
فِي
أَنْفُسِكُمْ
فَاحْذَرُوهُ
وَ
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
حَلِيمٌ

وَ إِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَ قَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ ما فَرَضْتُمْ إِلاَّ أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَا الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ وَ أَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوى وَ لا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره البقره

وَ
إِنْ
طَلَّقْتُمُوهُنَّ
مِنْ
قَبْلِ
أَنْ
تَمَسُّوهُنَّ
وَ
قَدْ
فَرَضْتُمْ
لَهُنَّ
فَرِيضَةً
فَنِصْفُ
ما
فَرَضْتُمْ
إِلاَّ
أَنْ
يَعْفُونَ
أَوْ
يَعْفُوَا
الَّذِي
بِيَدِهِ
عُقْدَةُ
النِّكاحِ
وَ
أَنْ
تَعْفُوا
أَقْرَبُ
لِلتَّقْوى
وَ
لا
تَنْسَوُا
الْفَضْلَ
بَيْنَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلاَّ تُقاتِلُوا قالُوا وَ ما لَنا أَلاَّ نُقاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ قَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا وَ أَبْنائِنا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ تَوَلَّوْا إِلاَّ قَلِيلاً مِنْهُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ

سوره البقره

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الْمَلَإِ
مِنْ
بَنِي
إِسْرائِيلَ
مِنْ
بَعْدِ
مُوسى
إِذْ
قالُوا
لِنَبِيٍّ
لَهُمُ
ابْعَثْ
لَنا
مَلِكاً
نُقاتِلْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
قالَ
هَلْ
عَسَيْتُمْ
إِنْ
كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ
أَلاَّ
تُقاتِلُوا
قالُوا
وَ
ما
لَنا
أَلاَّ
نُقاتِلَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
قَدْ
أُخْرِجْنا
مِنْ
دِيارِنا
وَ
أَبْنائِنا
فَلَمَّا
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقِتالُ
تَوَلَّوْا
إِلاَّ
قَلِيلاً
مِنْهُمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ

فَلَمَّا فَصَلَ طالُوتُ بِالْجُنُودِ قالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَ مَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِنْهُمْ فَلَمَّا جاوَزَهُ هُوَ وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قالُوا لا طاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجالُوتَ وَ جُنُودِهِ قالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَ اللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ

سوره البقره

فَلَمَّا
فَصَلَ
طالُوتُ
بِالْجُنُودِ
قالَ
إِنَّ
اللَّهَ
مُبْتَلِيكُمْ
بِنَهَرٍ
فَمَنْ
شَرِبَ
مِنْهُ
فَلَيْسَ
مِنِّي
وَ
مَنْ
لَمْ
يَطْعَمْهُ
فَإِنَّهُ
مِنِّي
إِلاَّ
مَنِ
اغْتَرَفَ
غُرْفَةً
بِيَدِهِ
فَشَرِبُوا
مِنْهُ
إِلاَّ
قَلِيلاً
مِنْهُمْ
فَلَمَّا
جاوَزَهُ
هُوَ
وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
قالُوا
لا
طاقَةَ
لَنَا
الْيَوْمَ
بِجالُوتَ
وَ
جُنُودِهِ
قالَ
الَّذِينَ
يَظُنُّونَ
أَنَّهُمْ
مُلاقُوا
اللَّهِ
كَمْ
مِنْ
فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ
غَلَبَتْ
فِئَةً
كَثِيرَةً
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
مَعَ
الصَّابِرِينَ

اللَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لا نَوْمٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ وَ لا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِما شاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ لا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ

سوره البقره

اللَّهُ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
الْحَيُّ
الْقَيُّومُ
لا
تَأْخُذُهُ
سِنَةٌ
وَ
لا
نَوْمٌ
لَهُ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
مَنْ
ذَا
الَّذِي
يَشْفَعُ
عِنْدَهُ
إِلاَّ
بِإِذْنِهِ
يَعْلَمُ
ما
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَ
ما
خَلْفَهُمْ
وَ
لا
يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ
مِنْ
عِلْمِهِ
إِلاَّ
بِما
شاءَ
وَسِعَ
كُرْسِيُّهُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
وَ
لا
يَؤُدُهُ
حِفْظُهُما
وَ
هُوَ
الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ وَ مِمَّا أَخْرَجْنا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَ لا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَ لَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلاَّ أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ

سوره البقره

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَنْفِقُوا
مِنْ
طَيِّباتِ
ما
كَسَبْتُمْ
وَ
مِمَّا
أَخْرَجْنا
لَكُمْ
مِنَ
الْأَرْضِ
وَ
لا
تَيَمَّمُوا
الْخَبِيثَ
مِنْهُ
تُنْفِقُونَ
وَ
لَسْتُمْ
بِآخِذِيهِ
إِلاَّ
أَنْ
تُغْمِضُوا
فِيهِ
وَ
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
غَنِيٌّ
حَمِيدٌ

يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ وَ مَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَ ما يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُوا الْأَلْبابِ

سوره البقره

يُؤْتِي
الْحِكْمَةَ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
مَنْ
يُؤْتَ
الْحِكْمَةَ
فَقَدْ
أُوتِيَ
خَيْراً
كَثِيراً
وَ
ما
يَذَّكَّرُ
إِلاَّ
أُولُوا
الْأَلْبابِ

لَيْسَ عَلَيْكَ هُداهُمْ وَ لكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَ ما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنْفُسِكُمْ وَ ما تُنْفِقُونَ إِلاَّ ابْتِغاءَ وَجْهِ اللَّهِ وَ ما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَ أَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ

سوره البقره

لَيْسَ
عَلَيْكَ
هُداهُمْ
وَ
لكِنَّ
اللَّهَ
يَهْدِي
مَنْ
يَشاءُ
وَ
ما
تُنْفِقُوا
مِنْ
خَيْرٍ
فَلِأَنْفُسِكُمْ
وَ
ما
تُنْفِقُونَ
إِلاَّ
ابْتِغاءَ
وَجْهِ
اللَّهِ
وَ
ما
تُنْفِقُوا
مِنْ
خَيْرٍ
يُوَفَّ
إِلَيْكُمْ
وَ
أَنْتُمْ
لا
تُظْلَمُونَ

الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلاَّ كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِّ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبا وَ أَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَ حَرَّمَ الرِّبا فَمَنْ جاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهى فَلَهُ ما سَلَفَ وَ أَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَ مَنْ عادَ فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ

سوره البقره

الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ
الرِّبا
لا
يَقُومُونَ
إِلاَّ
كَما
يَقُومُ
الَّذِي
يَتَخَبَّطُهُ
الشَّيْطانُ
مِنَ
الْمَسِّ
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
قالُوا
إِنَّمَا
الْبَيْعُ
مِثْلُ
الرِّبا
وَ
أَحَلَّ
اللَّهُ
الْبَيْعَ
وَ
حَرَّمَ
الرِّبا
فَمَنْ
جاءَهُ
مَوْعِظَةٌ
مِنْ
رَبِّهِ
فَانْتَهى
فَلَهُ
ما
سَلَفَ
وَ
أَمْرُهُ
إِلَى
اللَّهِ
وَ
مَنْ
عادَ
فَأُولئِكَ
أَصْحابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيها
خالِدُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَ لْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَ لا يَأْبَ كاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَما عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَ لْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَ لْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَ لا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِنْ كانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهاً أَوْ ضَعِيفاً أَوْ لا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَ اسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَ امْرَأَتانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَداءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْداهُما فَتُذَكِّرَ إِحْداهُمَا الْأُخْرى وَ لا يَأْبَ الشُّهَداءُ إِذا ما دُعُوا وَ لا تَسْئَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيراً أَوْ كَبِيراً إِلى أَجَلِهِ ذلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَ أَقْوَمُ لِلشَّهادَةِ وَ أَدْنى أَلاَّ تَرْتابُوا إِلاَّ أَنْ تَكُونَ تِجارَةً حاضِرَةً تُدِيرُونَها بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوها وَ أَشْهِدُوا إِذا تَبايَعْتُمْ وَ لا يُضَارَّ كاتِبٌ وَ لا شَهِيدٌ وَ إِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ يُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره البقره

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذا
تَدايَنْتُمْ
بِدَيْنٍ
إِلى
أَجَلٍ
مُسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَ
لْيَكْتُبْ
بَيْنَكُمْ
كاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَ
لا
يَأْبَ
كاتِبٌ
أَنْ
يَكْتُبَ
كَما
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَ
لْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَ
لْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَ
لا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئاً
فَإِنْ
كانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهاً
أَوْ
ضَعِيفاً
أَوْ
لا
يَسْتَطِيعُ
أَنْ
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَ
اسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِنْ
رِجالِكُمْ
فَإِنْ
لَمْ
يَكُونا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَ
امْرَأَتانِ
مِمَّنْ
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَداءِ
أَنْ
تَضِلَّ
إِحْداهُما
فَتُذَكِّرَ
إِحْداهُمَا
الْأُخْرى
وَ
لا
يَأْبَ
الشُّهَداءُ
إِذا
ما
دُعُوا
وَ
لا
تَسْئَمُوا
أَنْ
تَكْتُبُوهُ
صَغِيراً
أَوْ
كَبِيراً
إِلى
أَجَلِهِ
ذلِكُمْ
أَقْسَطُ
عِنْدَ
اللَّهِ
وَ
أَقْوَمُ
لِلشَّهادَةِ
وَ
أَدْنى
أَلاَّ
تَرْتابُوا
إِلاَّ
أَنْ
تَكُونَ
تِجارَةً
حاضِرَةً
تُدِيرُونَها
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُناحٌ
أَلاَّ
تَكْتُبُوها
وَ
أَشْهِدُوا
إِذا
تَبايَعْتُمْ
وَ
لا
يُضَارَّ
كاتِبٌ
وَ
لا
شَهِيدٌ
وَ
إِنْ
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَ
يُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَها لَها ما كَسَبَتْ وَ عَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا أَوْ أَخْطَأْنا رَبَّنا وَ لا تَحْمِلْ عَلَيْنا إِصْراً كَما حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنا رَبَّنا وَ لا تُحَمِّلْنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ وَ اعْفُ عَنَّا وَ اغْفِرْ لَنا وَ ارْحَمْنا أَنْتَ مَوْلانا فَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ

سوره البقره

لا
يُكَلِّفُ
اللَّهُ
نَفْساً
إِلاَّ
وُسْعَها
لَها
ما
كَسَبَتْ
وَ
عَلَيْها
مَا
اكْتَسَبَتْ
رَبَّنا
لا
تُؤاخِذْنا
إِنْ
نَسِينا
أَوْ
أَخْطَأْنا
رَبَّنا
وَ
لا
تَحْمِلْ
عَلَيْنا
إِصْراً
كَما
حَمَلْتَهُ
عَلَى
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِنا
رَبَّنا
وَ
لا
تُحَمِّلْنا
ما
لا
طاقَةَ
لَنا
بِهِ
وَ
اعْفُ
عَنَّا
وَ
اغْفِرْ
لَنا
وَ
ارْحَمْنا
أَنْتَ
مَوْلانا
فَانْصُرْنا
عَلَى
الْقَوْمِ
الْكافِرِينَ

اللَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ

سوره ال عمران

اللَّهُ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
الْحَيُّ
الْقَيُّومُ

هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحامِ كَيْفَ يَشاءُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

سوره ال عمران

هُوَ
الَّذِي
يُصَوِّرُكُمْ
فِي
الْأَرْحامِ
كَيْفَ
يَشاءُ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُوا الْأَلْبابِ

سوره ال عمران

هُوَ
الَّذِي
أَنْزَلَ
عَلَيْكَ
الْكِتابَ
مِنْهُ
آياتٌ
مُحْكَماتٌ
هُنَّ
أُمُّ
الْكِتابِ
وَ
أُخَرُ
مُتَشابِهاتٌ
فَأَمَّا
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
زَيْغٌ
فَيَتَّبِعُونَ
ما
تَشابَهَ
مِنْهُ
ابْتِغاءَ
الْفِتْنَةِ
وَ
ابْتِغاءَ
تَأْوِيلِهِ
وَ
ما
يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ
إِلاَّ
اللَّهُ
وَ
الرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
يَقُولُونَ
آمَنَّا
بِهِ
كُلٌّ
مِنْ
عِنْدِ
رَبِّنا
وَ
ما
يَذَّكَّرُ
إِلاَّ
أُولُوا
الْأَلْبابِ