رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 144

رَبَّنا لا تُزِغْ قُلُوبَنا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنا وَ هَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ

سوره ال عمران

رَبَّنا
لا
تُزِغْ
قُلُوبَنا
بَعْدَ
إِذْ
هَدَيْتَنا
وَ
هَبْ
لَنا
مِنْ
لَدُنْكَ
رَحْمَةً
إِنَّكَ
أَنْتَ
الْوَهَّابُ

إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ وَ مَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِآياتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسابِ

سوره ال عمران

إِنَّ
الدِّينَ
عِنْدَ
اللَّهِ
الْإِسْلامُ
وَ
مَا
اخْتَلَفَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
إِلاَّ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْياً
بَيْنَهُمْ
وَ
مَنْ
يَكْفُرْ
بِآياتِ
اللَّهِ
فَإِنَّ
اللَّهَ
سَرِيعُ
الْحِسابِ

فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَ أَبْناءَكُمْ وَ نِساءَنا وَ نِساءَكُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكاذِبِينَ

سوره ال عمران

فَمَنْ
حَاجَّكَ
فِيهِ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
فَقُلْ
تَعالَوْا
نَدْعُ
أَبْناءَنا
وَ
أَبْناءَكُمْ
وَ
نِساءَنا
وَ
نِساءَكُمْ
وَ
أَنْفُسَنا
وَ
أَنْفُسَكُمْ
ثُمَّ
نَبْتَهِلْ
فَنَجْعَلْ
لَعْنَتَ
اللَّهِ
عَلَى
الْكاذِبِينَ

وَ لا يَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلائِكَةَ وَ النَّبِيِّينَ أَرْباباً أَ يَأْمُرُكُمْ بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ

سوره ال عمران

وَ
لا
يَأْمُرَكُمْ
أَنْ
تَتَّخِذُوا
الْمَلائِكَةَ
وَ
النَّبِيِّينَ
أَرْباباً
أَ
يَأْمُرُكُمْ
بِالْكُفْرِ
بَعْدَ
إِذْ
أَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ

فَمَنْ تَوَلَّى بَعْدَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ

سوره ال عمران

فَمَنْ
تَوَلَّى
بَعْدَ
ذلِكَ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الْفاسِقُونَ

كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ وَ شَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَ جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

سوره ال عمران

كَيْفَ
يَهْدِي
اللَّهُ
قَوْماً
كَفَرُوا
بَعْدَ
إِيمانِهِمْ
وَ
شَهِدُوا
أَنَّ
الرَّسُولَ
حَقٌّ
وَ
جاءَهُمُ
الْبَيِّناتُ
وَ
اللَّهُ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ

إِلاَّ الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ أَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره ال عمران

إِلاَّ
الَّذِينَ
تابُوا
مِنْ
بَعْدِ
ذلِكَ
وَ
أَصْلَحُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ ثُمَّ ازْدادُوا كُفْراً لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَ أُولئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ

سوره ال عمران

إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بَعْدَ
إِيمانِهِمْ
ثُمَّ
ازْدادُوا
كُفْراً
لَنْ
تُقْبَلَ
تَوْبَتُهُمْ
وَ
أُولئِكَ
هُمُ
الضَّالُّونَ

فَمَنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

سوره ال عمران

فَمَنِ
افْتَرى
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
مِنْ
بَعْدِ
ذلِكَ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ كافِرِينَ

سوره ال عمران

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنْ
تُطِيعُوا
فَرِيقاً
مِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
يَرُدُّوكُمْ
بَعْدَ
إِيمانِكُمْ
كافِرِينَ

وَ لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَ اخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ وَ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ

سوره ال عمران

وَ
لا
تَكُونُوا
كَالَّذِينَ
تَفَرَّقُوا
وَ
اخْتَلَفُوا
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَهُمُ
الْبَيِّناتُ
وَ
أُولئِكَ
لَهُمْ
عَذابٌ
عَظِيمٌ

يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَ تَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ

سوره ال عمران

يَوْمَ
تَبْيَضُّ
وُجُوهٌ
وَ
تَسْوَدُّ
وُجُوهٌ
فَأَمَّا
الَّذِينَ
اسْوَدَّتْ
وُجُوهُهُمْ
أَ
كَفَرْتُمْ
بَعْدَ
إِيمانِكُمْ
فَذُوقُوا
الْعَذابَ
بِما
كُنْتُمْ
تَكْفُرُونَ

وَ لَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذا فَشِلْتُمْ وَ تَنازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَ عَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ما أَراكُمْ ما تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيا وَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَ لَقَدْ عَفا عَنْكُمْ وَ اللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ

سوره ال عمران

وَ
لَقَدْ
صَدَقَكُمُ
اللَّهُ
وَعْدَهُ
إِذْ
تَحُسُّونَهُمْ
بِإِذْنِهِ
حَتَّى
إِذا
فَشِلْتُمْ
وَ
تَنازَعْتُمْ
فِي
الْأَمْرِ
وَ
عَصَيْتُمْ
مِنْ
بَعْدِ
ما
أَراكُمْ
ما
تُحِبُّونَ
مِنْكُمْ
مَنْ
يُرِيدُ
الدُّنْيا
وَ
مِنْكُمْ
مَنْ
يُرِيدُ
الْآخِرَةَ
ثُمَّ
صَرَفَكُمْ
عَنْهُمْ
لِيَبْتَلِيَكُمْ
وَ
لَقَدْ
عَفا
عَنْكُمْ
وَ
اللَّهُ
ذُو
فَضْلٍ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ

ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى طائِفَةً مِنْكُمْ وَ طائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى مَضاجِعِهِمْ وَ لِيَبْتَلِيَ اللَّهُ ما فِي صُدُورِكُمْ وَ لِيُمَحِّصَ ما فِي قُلُوبِكُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ

سوره ال عمران

ثُمَّ
أَنْزَلَ
عَلَيْكُمْ
مِنْ
بَعْدِ
الْغَمِّ
أَمَنَةً
نُعاساً
يَغْشى
طائِفَةً
مِنْكُمْ
وَ
طائِفَةٌ
قَدْ
أَهَمَّتْهُمْ
أَنْفُسُهُمْ
يَظُنُّونَ
بِاللَّهِ
غَيْرَ
الْحَقِّ
ظَنَّ
الْجاهِلِيَّةِ
يَقُولُونَ
هَلْ
لَنا
مِنَ
الْأَمْرِ
مِنْ
شَيْءٍ
قُلْ
إِنَّ
الْأَمْرَ
كُلَّهُ
لِلَّهِ
يُخْفُونَ
فِي
أَنْفُسِهِمْ
ما
لا
يُبْدُونَ
لَكَ
يَقُولُونَ
لَوْ
كانَ
لَنا
مِنَ
الْأَمْرِ
شَيْءٌ
ما
قُتِلْنا
هاهُنا
قُلْ
لَوْ
كُنْتُمْ
فِي
بُيُوتِكُمْ
لَبَرَزَ
الَّذِينَ
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقَتْلُ
إِلى
مَضاجِعِهِمْ
وَ
لِيَبْتَلِيَ
اللَّهُ
ما
فِي
صُدُورِكُمْ
وَ
لِيُمَحِّصَ
ما
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
بِذاتِ
الصُّدُورِ

الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَ اتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ

سوره ال عمران

الَّذِينَ
اسْتَجابُوا
لِلَّهِ
وَ
الرَّسُولِ
مِنْ
بَعْدِ
ما
أَصابَهُمُ
الْقَرْحُ
لِلَّذِينَ
أَحْسَنُوا
مِنْهُمْ
وَ
اتَّقَوْا
أَجْرٌ
عَظِيمٌ

يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِساءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثا ما تَرَكَ وَ إِنْ كانَتْ واحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَ لِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَ وَرِثَهُ أَبَواهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ آباؤُكُمْ وَ أَبْناؤُكُمْ لا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً

سوره النساء

يُوصِيكُمُ
اللَّهُ
فِي
أَوْلادِكُمْ
لِلذَّكَرِ
مِثْلُ
حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ
فَإِنْ
كُنَّ
نِساءً
فَوْقَ
اثْنَتَيْنِ
فَلَهُنَّ
ثُلُثا
ما
تَرَكَ
وَ
إِنْ
كانَتْ
واحِدَةً
فَلَهَا
النِّصْفُ
وَ
لِأَبَوَيْهِ
لِكُلِّ
واحِدٍ
مِنْهُمَا
السُّدُسُ
مِمَّا
تَرَكَ
إِنْ
كانَ
لَهُ
وَلَدٌ
فَإِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَهُ
وَلَدٌ
وَ
وَرِثَهُ
أَبَواهُ
فَلِأُمِّهِ
الثُّلُثُ
فَإِنْ
كانَ
لَهُ
إِخْوَةٌ
فَلِأُمِّهِ
السُّدُسُ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِي
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
آباؤُكُمْ
وَ
أَبْناؤُكُمْ
لا
تَدْرُونَ
أَيُّهُمْ
أَقْرَبُ
لَكُمْ
نَفْعاً
فَرِيضَةً
مِنَ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَلِيماً
حَكِيماً

وَ لَكُمْ نِصْفُ ما تَرَكَ أَزْواجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ لَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ إِنْ كانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَ لَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذلِكَ فَهُمْ شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصى بِها أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ

سوره النساء

وَ
لَكُمْ
نِصْفُ
ما
تَرَكَ
أَزْواجُكُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَلَكُمُ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْنَ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِينَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
لَهُنَّ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَلَهُنَّ
الثُّمُنُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
تُوصُونَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
إِنْ
كانَ
رَجُلٌ
يُورَثُ
كَلالَةً
أَوِ
امْرَأَةٌ
وَ
لَهُ
أَخٌ
أَوْ
أُخْتٌ
فَلِكُلِّ
واحِدٍ
مِنْهُمَا
السُّدُسُ
فَإِنْ
كانُوا
أَكْثَرَ
مِنْ
ذلِكَ
فَهُمْ
شُرَكاءُ
فِي
الثُّلُثِ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصى
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
غَيْرَ
مُضَارٍّ
وَصِيَّةً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَلِيمٌ

وَ الْمُحْصَناتُ مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ كِتابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ أُحِلَّ لَكُمْ ما وَراءَ ذلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَ لا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما تَراضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً

سوره النساء

وَ
الْمُحْصَناتُ
مِنَ
النِّساءِ
إِلاَّ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
كِتابَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَ
أُحِلَّ
لَكُمْ
ما
وَراءَ
ذلِكُمْ
أَنْ
تَبْتَغُوا
بِأَمْوالِكُمْ
مُحْصِنِينَ
غَيْرَ
مُسافِحِينَ
فَمَا
اسْتَمْتَعْتُمْ
بِهِ
مِنْهُنَّ
فَآتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
فَرِيضَةً
وَ
لا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
فِيما
تَراضَيْتُمْ
بِهِ
مِنْ
بَعْدِ
الْفَرِيضَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَلِيماً
حَكِيماً

وَ مَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَ يَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ ما تَوَلَّى وَ نُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَ ساءَتْ مَصِيراً

سوره النساء

وَ
مَنْ
يُشاقِقِ
الرَّسُولَ
مِنْ
بَعْدِ
ما
تَبَيَّنَ
لَهُ
الْهُدى
وَ
يَتَّبِعْ
غَيْرَ
سَبِيلِ
الْمُؤْمِنِينَ
نُوَلِّهِ
ما
تَوَلَّى
وَ
نُصْلِهِ
جَهَنَّمَ
وَ
ساءَتْ
مَصِيراً

يَسْئَلُكَ أَهْلُ الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ فَقَدْ سَأَلُوا مُوسى أَكْبَرَ مِنْ ذلِكَ فَقالُوا أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ثُمَّ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ فَعَفَوْنا عَنْ ذلِكَ وَ آتَيْنا مُوسى سُلْطاناً مُبِيناً

سوره النساء

يَسْئَلُكَ
أَهْلُ
الْكِتابِ
أَنْ
تُنَزِّلَ
عَلَيْهِمْ
كِتاباً
مِنَ
السَّماءِ
فَقَدْ
سَأَلُوا
مُوسى
أَكْبَرَ
مِنْ
ذلِكَ
فَقالُوا
أَرِنَا
اللَّهَ
جَهْرَةً
فَأَخَذَتْهُمُ
الصَّاعِقَةُ
بِظُلْمِهِمْ
ثُمَّ
اتَّخَذُوا
الْعِجْلَ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَتْهُمُ
الْبَيِّناتُ
فَعَفَوْنا
عَنْ
ذلِكَ
وَ
آتَيْنا
مُوسى
سُلْطاناً
مُبِيناً