رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 31

النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُهاجِرِينَ إِلاَّ أَنْ تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً

سوره الاحزاب

النَّبِيُّ
أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ
أَنْفُسِهِمْ
وَ
أَزْواجُهُ
أُمَّهاتُهُمْ
وَ
أُولُوا
الْأَرْحامِ
بَعْضُهُمْ
أَوْلى
بِبَعْضٍ
فِي
كِتابِ
اللَّهِ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
الْمُهاجِرِينَ
إِلاَّ
أَنْ
تَفْعَلُوا
إِلى
أَوْلِيائِكُمْ
مَعْرُوفاً
كانَ
ذلِكَ
فِي
الْكِتابِ
مَسْطُوراً

وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهذَا الْقُرْآنِ وَ لا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ لَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْ لا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ

سوره سبا

وَ
قالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَنْ
نُؤْمِنَ
بِهذَا
الْقُرْآنِ
وَ
لا
بِالَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَ
لَوْ
تَرى
إِذِ
الظَّالِمُونَ
مَوْقُوفُونَ
عِنْدَ
رَبِّهِمْ
يَرْجِعُ
بَعْضُهُمْ
إِلى
بَعْضٍ
الْقَوْلَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
لَوْ
لا
أَنْتُمْ
لَكُنَّا
مُؤْمِنِينَ

قُلْ أَ رَأَيْتُمْ شُرَكاءَكُمُ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي ما ذا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّماواتِ أَمْ آتَيْناهُمْ كِتاباً فَهُمْ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْهُ بَلْ إِنْ يَعِدُ الظَّالِمُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً إِلاَّ غُرُوراً

سوره فاطر

قُلْ
أَ
رَأَيْتُمْ
شُرَكاءَكُمُ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
أَرُونِي
ما
ذا
خَلَقُوا
مِنَ
الْأَرْضِ
أَمْ
لَهُمْ
شِرْكٌ
فِي
السَّماواتِ
أَمْ
آتَيْناهُمْ
كِتاباً
فَهُمْ
عَلى
بَيِّنَةٍ
مِنْهُ
بَلْ
إِنْ
يَعِدُ
الظَّالِمُونَ
بَعْضُهُمْ
بَعْضاً
إِلاَّ
غُرُوراً

وَ أَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ

سوره الصافات

وَ
أَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
يَتَساءَلُونَ

فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ

سوره الصافات

فَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
يَتَساءَلُونَ

قالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ إِلى نِعاجِهِ وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ الْخُلَطاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَ قَلِيلٌ ما هُمْ وَ ظَنَّ داوُدُ أَنَّما فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَ خَرَّ راكِعاً وَ أَنابَ

سوره ص

قالَ
لَقَدْ
ظَلَمَكَ
بِسُؤالِ
نَعْجَتِكَ
إِلى
نِعاجِهِ
وَ
إِنَّ
كَثِيراً
مِنَ
الْخُلَطاءِ
لَيَبْغِي
بَعْضُهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
إِلاَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
وَ
قَلِيلٌ
ما
هُمْ
وَ
ظَنَّ
داوُدُ
أَنَّما
فَتَنَّاهُ
فَاسْتَغْفَرَ
رَبَّهُ
وَ
خَرَّ
راكِعاً
وَ
أَنابَ

أَ هُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ رَفَعْنا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً سُخْرِيًّا وَ رَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ

سوره الزخرف

أَ
هُمْ
يَقْسِمُونَ
رَحْمَتَ
رَبِّكَ
نَحْنُ
قَسَمْنا
بَيْنَهُمْ
مَعِيشَتَهُمْ
فِي
الْحَياةِ
الدُّنْيا
وَ
رَفَعْنا
بَعْضَهُمْ
فَوْقَ
بَعْضٍ
دَرَجاتٍ
لِيَتَّخِذَ
بَعْضُهُمْ
بَعْضاً
سُخْرِيًّا
وَ
رَحْمَتُ
رَبِّكَ
خَيْرٌ
مِمَّا
يَجْمَعُونَ

الْأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ

سوره الزخرف

الْأَخِلاَّءُ
يَوْمَئِذٍ
بَعْضُهُمْ
لِبَعْضٍ
عَدُوٌّ
إِلاَّ
الْمُتَّقِينَ

إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَ اللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ

سوره الجاثیه

إِنَّهُمْ
لَنْ
يُغْنُوا
عَنْكَ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
وَ
إِنَّ
الظَّالِمِينَ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ
بَعْضٍ
وَ
اللَّهُ
وَلِيُّ
الْمُتَّقِينَ

وَ أَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ

سوره الطور

وَ
أَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
يَتَساءَلُونَ

فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ

سوره القلم

فَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
يَتَلاوَمُونَ