رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 284

ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ

سوره ال عمران

ذلِكَ
مِنْ
أَنْباءِ
الْغَيْبِ
نُوحِيهِ
إِلَيْكَ
وَ
ما
كُنْتَ
لَدَيْهِمْ
إِذْ
يُلْقُونَ
أَقْلامَهُمْ
أَيُّهُمْ
يَكْفُلُ
مَرْيَمَ
وَ
ما
كُنْتَ
لَدَيْهِمْ
إِذْ
يَخْتَصِمُونَ

وَ رَسُولاً إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللَّهِ وَ أُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَ الْأَبْرَصَ وَ أُحْيِ الْمَوْتى بِإِذْنِ اللَّهِ وَ أُنَبِّئُكُمْ بِما تَأْكُلُونَ وَ ما تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ

سوره ال عمران

وَ
رَسُولاً
إِلى
بَنِي
إِسْرائِيلَ
أَنِّي
قَدْ
جِئْتُكُمْ
بِآيَةٍ
مِنْ
رَبِّكُمْ
أَنِّي
أَخْلُقُ
لَكُمْ
مِنَ
الطِّينِ
كَهَيْئَةِ
الطَّيْرِ
فَأَنْفُخُ
فِيهِ
فَيَكُونُ
طَيْراً
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَ
أُبْرِئُ
الْأَكْمَهَ
وَ
الْأَبْرَصَ
وَ
أُحْيِ
الْمَوْتى
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَ
أُنَبِّئُكُمْ
بِما
تَأْكُلُونَ
وَ
ما
تَدَّخِرُونَ
فِي
بُيُوتِكُمْ
إِنَّ
فِي
ذلِكَ
لَآيَةً
لَكُمْ
إِنْ
كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ

ذلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآياتِ وَ الذِّكْرِ الْحَكِيمِ

سوره ال عمران

ذلِكَ
نَتْلُوهُ
عَلَيْكَ
مِنَ
الْآياتِ
وَ
الذِّكْرِ
الْحَكِيمِ

وَ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَ مِنْهُمْ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينارٍ لا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ ما دُمْتَ عَلَيْهِ قائِماً ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا لَيْسَ عَلَيْنا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَ يَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ

سوره ال عمران

وَ
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتابِ
مَنْ
إِنْ
تَأْمَنْهُ
بِقِنْطارٍ
يُؤَدِّهِ
إِلَيْكَ
وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
إِنْ
تَأْمَنْهُ
بِدِينارٍ
لا
يُؤَدِّهِ
إِلَيْكَ
إِلاَّ
ما
دُمْتَ
عَلَيْهِ
قائِماً
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
قالُوا
لَيْسَ
عَلَيْنا
فِي
الْأُمِّيِّينَ
سَبِيلٌ
وَ
يَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
وَ
هُمْ
يَعْلَمُونَ

فَمَنْ تَوَلَّى بَعْدَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ

سوره ال عمران

فَمَنْ
تَوَلَّى
بَعْدَ
ذلِكَ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الْفاسِقُونَ

إِلاَّ الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ أَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره ال عمران

إِلاَّ
الَّذِينَ
تابُوا
مِنْ
بَعْدِ
ذلِكَ
وَ
أَصْلَحُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

فَمَنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

سوره ال عمران

فَمَنِ
افْتَرى
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
مِنْ
بَعْدِ
ذلِكَ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ

ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ ما ثُقِفُوا إِلاَّ بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَ حَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَ باؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانُوا يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ يَقْتُلُونَ الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذلِكَ بِما عَصَوْا وَ كانُوا يَعْتَدُونَ

سوره ال عمران

ضُرِبَتْ
عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ
أَيْنَ
ما
ثُقِفُوا
إِلاَّ
بِحَبْلٍ
مِنَ
اللَّهِ
وَ
حَبْلٍ
مِنَ
النَّاسِ
وَ
باؤُ
بِغَضَبٍ
مِنَ
اللَّهِ
وَ
ضُرِبَتْ
عَلَيْهِمُ
الْمَسْكَنَةُ
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
كانُوا
يَكْفُرُونَ
بِآياتِ
اللَّهِ
وَ
يَقْتُلُونَ
الْأَنْبِياءَ
بِغَيْرِ
حَقٍّ
ذلِكَ
بِما
عَصَوْا
وَ
كانُوا
يَعْتَدُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَ قالُوا لِإِخْوانِهِمْ إِذا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كانُوا غُزًّى لَوْ كانُوا عِنْدَنا ما ماتُوا وَ ما قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ وَ اللَّهُ يُحْيِي وَ يُمِيتُ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره ال عمران

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تَكُونُوا
كَالَّذِينَ
كَفَرُوا
وَ
قالُوا
لِإِخْوانِهِمْ
إِذا
ضَرَبُوا
فِي
الْأَرْضِ
أَوْ
كانُوا
غُزًّى
لَوْ
كانُوا
عِنْدَنا
ما
ماتُوا
وَ
ما
قُتِلُوا
لِيَجْعَلَ
اللَّهُ
ذلِكَ
حَسْرَةً
فِي
قُلُوبِهِمْ
وَ
اللَّهُ
يُحْيِي
وَ
يُمِيتُ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

ذلِكَ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَ أَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيدِ

سوره ال عمران

ذلِكَ
بِما
قَدَّمَتْ
أَيْدِيكُمْ
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
لَيْسَ
بِظَلاَّمٍ
لِلْعَبِيدِ

لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوالِكُمْ وَ أَنْفُسِكُمْ وَ لَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذىً كَثِيراً وَ إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُوا فَإِنَّ ذلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ

سوره ال عمران

لَتُبْلَوُنَّ
فِي
أَمْوالِكُمْ
وَ
أَنْفُسِكُمْ
وَ
لَتَسْمَعُنَّ
مِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
مِنْ
قَبْلِكُمْ
وَ
مِنَ
الَّذِينَ
أَشْرَكُوا
أَذىً
كَثِيراً
وَ
إِنْ
تَصْبِرُوا
وَ
تَتَّقُوا
فَإِنَّ
ذلِكَ
مِنْ
عَزْمِ
الْأُمُورِ

وَ إِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ مَثْنى وَ ثُلاثَ وَ رُباعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَواحِدَةً أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ ذلِكَ أَدْنى أَلاَّ تَعُولُوا

سوره النساء

وَ
إِنْ
خِفْتُمْ
أَلاَّ
تُقْسِطُوا
فِي
الْيَتامى
فَانْكِحُوا
ما
طابَ
لَكُمْ
مِنَ
النِّساءِ
مَثْنى
وَ
ثُلاثَ
وَ
رُباعَ
فَإِنْ
خِفْتُمْ
أَلاَّ
تَعْدِلُوا
فَواحِدَةً
أَوْ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
ذلِكَ
أَدْنى
أَلاَّ
تَعُولُوا

وَ لَكُمْ نِصْفُ ما تَرَكَ أَزْواجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ لَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ إِنْ كانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَ لَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذلِكَ فَهُمْ شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصى بِها أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ

سوره النساء

وَ
لَكُمْ
نِصْفُ
ما
تَرَكَ
أَزْواجُكُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَلَكُمُ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْنَ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِينَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
لَهُنَّ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَلَهُنَّ
الثُّمُنُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
تُوصُونَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
إِنْ
كانَ
رَجُلٌ
يُورَثُ
كَلالَةً
أَوِ
امْرَأَةٌ
وَ
لَهُ
أَخٌ
أَوْ
أُخْتٌ
فَلِكُلِّ
واحِدٍ
مِنْهُمَا
السُّدُسُ
فَإِنْ
كانُوا
أَكْثَرَ
مِنْ
ذلِكَ
فَهُمْ
شُرَكاءُ
فِي
الثُّلُثِ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصى
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
غَيْرَ
مُضَارٍّ
وَصِيَّةً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَلِيمٌ

تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَ ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

سوره النساء

تِلْكَ
حُدُودُ
اللَّهِ
وَ
مَنْ
يُطِعِ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
يُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
فِيها
وَ
ذلِكَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ

وَ مَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَناتِ الْمُؤْمِناتِ فَمِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ مِنْ فَتَياتِكُمُ الْمُؤْمِناتِ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَ آتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَناتٍ غَيْرَ مُسافِحاتٍ وَ لا مُتَّخِذاتِ أَخْدانٍ فَإِذا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَ أَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره النساء

وَ
مَنْ
لَمْ
يَسْتَطِعْ
مِنْكُمْ
طَوْلاً
أَنْ
يَنْكِحَ
الْمُحْصَناتِ
الْمُؤْمِناتِ
فَمِنْ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
مِنْ
فَتَياتِكُمُ
الْمُؤْمِناتِ
وَ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمانِكُمْ
بَعْضُكُمْ
مِنْ
بَعْضٍ
فَانْكِحُوهُنَّ
بِإِذْنِ
أَهْلِهِنَّ
وَ
آتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
مُحْصَناتٍ
غَيْرَ
مُسافِحاتٍ
وَ
لا
مُتَّخِذاتِ
أَخْدانٍ
فَإِذا
أُحْصِنَّ
فَإِنْ
أَتَيْنَ
بِفاحِشَةٍ
فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ
ما
عَلَى
الْمُحْصَناتِ
مِنَ
الْعَذابِ
ذلِكَ
لِمَنْ
خَشِيَ
الْعَنَتَ
مِنْكُمْ
وَ
أَنْ
تَصْبِرُوا
خَيْرٌ
لَكُمْ
وَ
اللَّهُ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ عُدْواناً وَ ظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلِيهِ ناراً وَ كانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً

سوره النساء

وَ
مَنْ
يَفْعَلْ
ذلِكَ
عُدْواناً
وَ
ظُلْماً
فَسَوْفَ
نُصْلِيهِ
ناراً
وَ
كانَ
ذلِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيراً

إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَ يَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ وَ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرى إِثْماً عَظِيماً

سوره النساء

إِنَّ
اللَّهَ
لا
يَغْفِرُ
أَنْ
يُشْرَكَ
بِهِ
وَ
يَغْفِرُ
ما
دُونَ
ذلِكَ
لِمَنْ
يَشاءُ
وَ
مَنْ
يُشْرِكْ
بِاللَّهِ
فَقَدِ
افْتَرى
إِثْماً
عَظِيماً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ذلِكَ خَيْرٌ وَ أَحْسَنُ تَأْوِيلاً

سوره النساء

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَطِيعُوا
اللَّهَ
وَ
أَطِيعُوا
الرَّسُولَ
وَ
أُولِي
الْأَمْرِ
مِنْكُمْ
فَإِنْ
تَنازَعْتُمْ
فِي
شَيْءٍ
فَرُدُّوهُ
إِلَى
اللَّهِ
وَ
الرَّسُولِ
إِنْ
كُنْتُمْ
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
ذلِكَ
خَيْرٌ
وَ
أَحْسَنُ
تَأْوِيلاً

ذلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَ كَفى بِاللَّهِ عَلِيماً

سوره النساء

ذلِكَ
الْفَضْلُ
مِنَ
اللَّهِ
وَ
كَفى
بِاللَّهِ
عَلِيماً

لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً

سوره النساء

لا
خَيْرَ
فِي
كَثِيرٍ
مِنْ
نَجْواهُمْ
إِلاَّ
مَنْ
أَمَرَ
بِصَدَقَةٍ
أَوْ
مَعْرُوفٍ
أَوْ
إِصْلاحٍ
بَيْنَ
النَّاسِ
وَ
مَنْ
يَفْعَلْ
ذلِكَ
ابْتِغاءَ
مَرْضاتِ
اللَّهِ
فَسَوْفَ
نُؤْتِيهِ
أَجْراً
عَظِيماً