رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 73

قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ لا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَ لا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ لا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَ هُمْ صاغِرُونَ

سوره التوبه

قاتِلُوا
الَّذِينَ
لا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
لا
بِالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
لا
يُحَرِّمُونَ
ما
حَرَّمَ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
وَ
لا
يَدِينُونَ
دِينَ
الْحَقِّ
مِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
حَتَّى
يُعْطُوا
الْجِزْيَةَ
عَنْ
يَدٍ
وَ
هُمْ
صاغِرُونَ

هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ

سوره التوبه

هُوَ
الَّذِي
أَرْسَلَ
رَسُولَهُ
بِالْهُدى
وَ
دِينِ
الْحَقِّ
لِيُظْهِرَهُ
عَلَى
الدِّينِ
كُلِّهِ
وَ
لَوْ
كَرِهَ
الْمُشْرِكُونَ

وَ لَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا ما آتاهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ قالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ رَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ راغِبُونَ

سوره التوبه

وَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
رَضُوا
ما
آتاهُمُ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
وَ
قالُوا
حَسْبُنَا
اللَّهُ
سَيُؤْتِينَا
اللَّهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
وَ
رَسُولُهُ
إِنَّا
إِلَى
اللَّهِ
راغِبُونَ

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كانُوا مُؤْمِنِينَ

سوره التوبه

يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
لَكُمْ
لِيُرْضُوكُمْ
وَ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
أَحَقُّ
أَنْ
يُرْضُوهُ
إِنْ
كانُوا
مُؤْمِنِينَ

أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِداً فِيها ذلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّهُ
مَنْ
يُحادِدِ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
فَأَنَّ
لَهُ
نارَ
جَهَنَّمَ
خالِداً
فِيها
ذلِكَ
الْخِزْيُ
الْعَظِيمُ

وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّما كُنَّا نَخُوضُ وَ نَلْعَبُ قُلْ أَ بِاللَّهِ وَ آياتِهِ وَ رَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِؤُنَ

سوره التوبه

وَ
لَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ
لَيَقُولُنَّ
إِنَّما
كُنَّا
نَخُوضُ
وَ
نَلْعَبُ
قُلْ
أَ
بِاللَّهِ
وَ
آياتِهِ
وَ
رَسُولِهِ
كُنْتُمْ
تَسْتَهْزِؤُنَ

وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ الْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ يُطِيعُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

وَ
الْمُؤْمِنُونَ
وَ
الْمُؤْمِناتُ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ
بَعْضٍ
يَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
يَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
يُقِيمُونَ
الصَّلاةَ
وَ
يُؤْتُونَ
الزَّكاةَ
وَ
يُطِيعُونَ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
أُولئِكَ
سَيَرْحَمُهُمُ
اللَّهُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَ كَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا وَ ما نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَ إِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ

سوره التوبه

يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
ما
قالُوا
وَ
لَقَدْ
قالُوا
كَلِمَةَ
الْكُفْرِ
وَ
كَفَرُوا
بَعْدَ
إِسْلامِهِمْ
وَ
هَمُّوا
بِما
لَمْ
يَنالُوا
وَ
ما
نَقَمُوا
إِلاَّ
أَنْ
أَغْناهُمُ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
فَإِنْ
يَتُوبُوا
يَكُ
خَيْراً
لَهُمْ
وَ
إِنْ
يَتَوَلَّوْا
يُعَذِّبْهُمُ
اللَّهُ
عَذاباً
أَلِيماً
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
وَ
ما
لَهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
مِنْ
وَلِيٍّ
وَ
لا
نَصِيرٍ

اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ

سوره التوبه

اسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
أَوْ
لا
تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
إِنْ
تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
سَبْعِينَ
مَرَّةً
فَلَنْ
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَهُمْ
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَفَرُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
اللَّهُ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْفاسِقِينَ

وَ لا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ أَبَداً وَ لا تَقُمْ عَلى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ ماتُوا وَ هُمْ فاسِقُونَ

سوره التوبه

وَ
لا
تُصَلِّ
عَلى
أَحَدٍ
مِنْهُمْ
ماتَ
أَبَداً
وَ
لا
تَقُمْ
عَلى
قَبْرِهِ
إِنَّهُمْ
كَفَرُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
ماتُوا
وَ
هُمْ
فاسِقُونَ

وَ إِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللَّهِ وَ جاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُولُوا الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَ قالُوا ذَرْنا نَكُنْ مَعَ الْقاعِدِينَ

سوره التوبه

وَ
إِذا
أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ
أَنْ
آمِنُوا
بِاللَّهِ
وَ
جاهِدُوا
مَعَ
رَسُولِهِ
اسْتَأْذَنَكَ
أُولُوا
الطَّوْلِ
مِنْهُمْ
وَ
قالُوا
ذَرْنا
نَكُنْ
مَعَ
الْقاعِدِينَ

وَ جاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَ قَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره التوبه

وَ
جاءَ
الْمُعَذِّرُونَ
مِنَ
الْأَعْرابِ
لِيُؤْذَنَ
لَهُمْ
وَ
قَعَدَ
الَّذِينَ
كَذَبُوا
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
سَيُصِيبُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

لَيْسَ عَلَى الضُّعَفاءِ وَ لا عَلَى الْمَرْضى وَ لا عَلَى الَّذِينَ لا يَجِدُونَ ما يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذا نَصَحُوا لِلَّهِ وَ رَسُولِهِ ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره التوبه

لَيْسَ
عَلَى
الضُّعَفاءِ
وَ
لا
عَلَى
الْمَرْضى
وَ
لا
عَلَى
الَّذِينَ
لا
يَجِدُونَ
ما
يُنْفِقُونَ
حَرَجٌ
إِذا
نَصَحُوا
لِلَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
ما
عَلَى
الْمُحْسِنِينَ
مِنْ
سَبِيلٍ
وَ
اللَّهُ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُلْ لا تَعْتَذِرُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّأَنَا اللَّهُ مِنْ أَخْبارِكُمْ وَ سَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

سوره التوبه

يَعْتَذِرُونَ
إِلَيْكُمْ
إِذا
رَجَعْتُمْ
إِلَيْهِمْ
قُلْ
لا
تَعْتَذِرُوا
لَنْ
نُؤْمِنَ
لَكُمْ
قَدْ
نَبَّأَنَا
اللَّهُ
مِنْ
أَخْبارِكُمْ
وَ
سَيَرَى
اللَّهُ
عَمَلَكُمْ
وَ
رَسُولُهُ
ثُمَّ
تُرَدُّونَ
إِلى
عالِمِ
الْغَيْبِ
وَ
الشَّهادَةِ
فَيُنَبِّئُكُمْ
بِما
كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ

الْأَعْرابُ أَشَدُّ كُفْراً وَ نِفاقاً وَ أَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُوا حُدُودَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

الْأَعْرابُ
أَشَدُّ
كُفْراً
وَ
نِفاقاً
وَ
أَجْدَرُ
أَلاَّ
يَعْلَمُوا
حُدُودَ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
عَلى
رَسُولِهِ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ

وَ قُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ سَتُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

سوره التوبه

وَ
قُلِ
اعْمَلُوا
فَسَيَرَى
اللَّهُ
عَمَلَكُمْ
وَ
رَسُولُهُ
وَ
الْمُؤْمِنُونَ
وَ
سَتُرَدُّونَ
إِلى
عالِمِ
الْغَيْبِ
وَ
الشَّهادَةِ
فَيُنَبِّئُكُمْ
بِما
كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ

وَ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً وَ كُفْراً وَ تَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ إِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَ لَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنا إِلاَّ الْحُسْنى وَ اللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ

سوره التوبه

وَ
الَّذِينَ
اتَّخَذُوا
مَسْجِداً
ضِراراً
وَ
كُفْراً
وَ
تَفْرِيقاً
بَيْنَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
إِرْصاداً
لِمَنْ
حارَبَ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
مِنْ
قَبْلُ
وَ
لَيَحْلِفُنَّ
إِنْ
أَرَدْنا
إِلاَّ
الْحُسْنى
وَ
اللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ
لَكاذِبُونَ

وَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ

سوره النور

وَ
إِذا
دُعُوا
إِلَى
اللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ
إِذا
فَرِيقٌ
مِنْهُمْ
مُعْرِضُونَ

أَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ بَلْ أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

سوره النور

أَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
أَمِ
ارْتابُوا
أَمْ
يَخافُونَ
أَنْ
يَحِيفَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
وَ
رَسُولُهُ
بَلْ
أُولئِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ

إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

سوره النور

إِنَّما
كانَ
قَوْلَ
الْمُؤْمِنِينَ
إِذا
دُعُوا
إِلَى
اللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ
أَنْ
يَقُولُوا
سَمِعْنا
وَ
أَطَعْنا
وَ
أُولئِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ