رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 61

وَ لَمَّا دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ ما كانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ حاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضاها وَ إِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِما عَلَّمْناهُ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ

سوره یوسف

وَ
لَمَّا
دَخَلُوا
مِنْ
حَيْثُ
أَمَرَهُمْ
أَبُوهُمْ
ما
كانَ
يُغْنِي
عَنْهُمْ
مِنَ
اللَّهِ
مِنْ
شَيْءٍ
إِلاَّ
حاجَةً
فِي
نَفْسِ
يَعْقُوبَ
قَضاها
وَ
إِنَّهُ
لَذُو
عِلْمٍ
لِما
عَلَّمْناهُ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَعْلَمُونَ

فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعاءِ أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَها مِنْ وِعاءِ أَخِيهِ كَذلِكَ كِدْنا لِيُوسُفَ ما كانَ لِيَأْخُذَ أَخاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ وَ فَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ

سوره یوسف

فَبَدَأَ
بِأَوْعِيَتِهِمْ
قَبْلَ
وِعاءِ
أَخِيهِ
ثُمَّ
اسْتَخْرَجَها
مِنْ
وِعاءِ
أَخِيهِ
كَذلِكَ
كِدْنا
لِيُوسُفَ
ما
كانَ
لِيَأْخُذَ
أَخاهُ
فِي
دِينِ
الْمَلِكِ
إِلاَّ
أَنْ
يَشاءَ
اللَّهُ
نَرْفَعُ
دَرَجاتٍ
مَنْ
نَشاءُ
وَ
فَوْقَ
كُلِّ
ذِي
عِلْمٍ
عَلِيمٌ

وَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلاً قُلْ كَفى بِاللَّهِ شَهِيداً بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ وَ مَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ

سوره الرعد

وَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَسْتَ
مُرْسَلاً
قُلْ
كَفى
بِاللَّهِ
شَهِيداً
بَيْنِي
وَ
بَيْنَكُمْ
وَ
مَنْ
عِنْدَهُ
عِلْمُ
الْكِتابِ

لِيَحْمِلُوا أَوْزارَهُمْ كامِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ مِنْ أَوْزارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلا ساءَ ما يَزِرُونَ

سوره النحل

لِيَحْمِلُوا
أَوْزارَهُمْ
كامِلَةً
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
وَ
مِنْ
أَوْزارِ
الَّذِينَ
يُضِلُّونَهُمْ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
أَلا
ساءَ
ما
يَزِرُونَ

وَ اللَّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَ مِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ

سوره النحل

وَ
اللَّهُ
خَلَقَكُمْ
ثُمَّ
يَتَوَفَّاكُمْ
وَ
مِنْكُمْ
مَنْ
يُرَدُّ
إِلى
أَرْذَلِ
الْعُمُرِ
لِكَيْ
لا
يَعْلَمَ
بَعْدَ
عِلْمٍ
شَيْئاً
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
قَدِيرٌ

وَ لا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَ الْبَصَرَ وَ الْفُؤادَ كُلُّ أُولئِكَ كانَ عَنْهُ مَسْؤُلاً

سوره الاسراء

وَ
لا
تَقْفُ
ما
لَيْسَ
لَكَ
بِهِ
عِلْمٌ
إِنَّ
السَّمْعَ
وَ
الْبَصَرَ
وَ
الْفُؤادَ
كُلُّ
أُولئِكَ
كانَ
عَنْهُ
مَسْؤُلاً

ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَ لا لِآبائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْواهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِباً

سوره الکهف

ما
لَهُمْ
بِهِ
مِنْ
عِلْمٍ
وَ
لا
لِآبائِهِمْ
كَبُرَتْ
كَلِمَةً
تَخْرُجُ
مِنْ
أَفْواهِهِمْ
إِنْ
يَقُولُونَ
إِلاَّ
كَذِباً

وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَ يَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطانٍ مَرِيدٍ

سوره الحج

وَ
مِنَ
النَّاسِ
مَنْ
يُجادِلُ
فِي
اللَّهِ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
وَ
يَتَّبِعُ
كُلَّ
شَيْطانٍ
مَرِيدٍ

يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَ غَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَ نُقِرُّ فِي الْأَرْحامِ ما نَشاءُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَ مِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَ مِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً وَ تَرَى الْأَرْضَ هامِدَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَ رَبَتْ وَ أَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ

سوره الحج

يا
أَيُّهَا
النَّاسُ
إِنْ
كُنْتُمْ
فِي
رَيْبٍ
مِنَ
الْبَعْثِ
فَإِنَّا
خَلَقْناكُمْ
مِنْ
تُرابٍ
ثُمَّ
مِنْ
نُطْفَةٍ
ثُمَّ
مِنْ
عَلَقَةٍ
ثُمَّ
مِنْ
مُضْغَةٍ
مُخَلَّقَةٍ
وَ
غَيْرِ
مُخَلَّقَةٍ
لِنُبَيِّنَ
لَكُمْ
وَ
نُقِرُّ
فِي
الْأَرْحامِ
ما
نَشاءُ
إِلى
أَجَلٍ
مُسَمًّى
ثُمَّ
نُخْرِجُكُمْ
طِفْلاً
ثُمَّ
لِتَبْلُغُوا
أَشُدَّكُمْ
وَ
مِنْكُمْ
مَنْ
يُتَوَفَّى
وَ
مِنْكُمْ
مَنْ
يُرَدُّ
إِلى
أَرْذَلِ
الْعُمُرِ
لِكَيْلا
يَعْلَمَ
مِنْ
بَعْدِ
عِلْمٍ
شَيْئاً
وَ
تَرَى
الْأَرْضَ
هامِدَةً
فَإِذا
أَنْزَلْنا
عَلَيْهَا
الْماءَ
اهْتَزَّتْ
وَ
رَبَتْ
وَ
أَنْبَتَتْ
مِنْ
كُلِّ
زَوْجٍ
بَهِيجٍ

وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَ لا هُدىً وَ لا كِتابٍ مُنِيرٍ

سوره الحج

وَ
مِنَ
النَّاسِ
مَنْ
يُجادِلُ
فِي
اللَّهِ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
وَ
لا
هُدىً
وَ
لا
كِتابٍ
مُنِيرٍ

وَ يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً وَ ما لَيْسَ لَهُمْ بِهِ عِلْمٌ وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ

سوره الحج

وَ
يَعْبُدُونَ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
ما
لَمْ
يُنَزِّلْ
بِهِ
سُلْطاناً
وَ
ما
لَيْسَ
لَهُمْ
بِهِ
عِلْمٌ
وَ
ما
لِلظَّالِمِينَ
مِنْ
نَصِيرٍ

إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَ تَقُولُونَ بِأَفْواهِكُمْ ما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَ تَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَ هُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ

سوره النور

إِذْ
تَلَقَّوْنَهُ
بِأَلْسِنَتِكُمْ
وَ
تَقُولُونَ
بِأَفْواهِكُمْ
ما
لَيْسَ
لَكُمْ
بِهِ
عِلْمٌ
وَ
تَحْسَبُونَهُ
هَيِّناً
وَ
هُوَ
عِنْدَ
اللَّهِ
عَظِيمٌ

أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ الطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلاتَهُ وَ تَسْبِيحَهُ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِما يَفْعَلُونَ

سوره النور

أَ
لَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يُسَبِّحُ
لَهُ
مَنْ
فِي
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
وَ
الطَّيْرُ
صَافَّاتٍ
كُلٌّ
قَدْ
عَلِمَ
صَلاتَهُ
وَ
تَسْبِيحَهُ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
بِما
يَفْعَلُونَ

قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ قالَ هذا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَ أَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَ مَنْ شَكَرَ فَإِنَّما يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَ مَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ

سوره النمل

قالَ
الَّذِي
عِنْدَهُ
عِلْمٌ
مِنَ
الْكِتابِ
أَنَا
آتِيكَ
بِهِ
قَبْلَ
أَنْ
يَرْتَدَّ
إِلَيْكَ
طَرْفُكَ
فَلَمَّا
رَآهُ
مُسْتَقِرًّا
عِنْدَهُ
قالَ
هذا
مِنْ
فَضْلِ
رَبِّي
لِيَبْلُوَنِي
أَ
أَشْكُرُ
أَمْ
أَكْفُرُ
وَ
مَنْ
شَكَرَ
فَإِنَّما
يَشْكُرُ
لِنَفْسِهِ
وَ
مَنْ
كَفَرَ
فَإِنَّ
رَبِّي
غَنِيٌّ
كَرِيمٌ

قالَ إِنَّما أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ عِنْدِي أَ وَ لَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَ أَكْثَرُ جَمْعاً وَ لا يُسْئَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ

سوره القصص

قالَ
إِنَّما
أُوتِيتُهُ
عَلى
عِلْمٍ
عِنْدِي
أَ
وَ
لَمْ
يَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
قَدْ
أَهْلَكَ
مِنْ
قَبْلِهِ
مِنَ
الْقُرُونِ
مَنْ
هُوَ
أَشَدُّ
مِنْهُ
قُوَّةً
وَ
أَكْثَرُ
جَمْعاً
وَ
لا
يُسْئَلُ
عَنْ
ذُنُوبِهِمُ
الْمُجْرِمُونَ

وَ وَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حُسْناً وَ إِنْ جاهَداكَ لِتُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

سوره العنکبوت

وَ
وَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ
بِوالِدَيْهِ
حُسْناً
وَ
إِنْ
جاهَداكَ
لِتُشْرِكَ
بِي
ما
لَيْسَ
لَكَ
بِهِ
عِلْمٌ
فَلا
تُطِعْهُما
إِلَيَّ
مَرْجِعُكُمْ
فَأُنَبِّئُكُمْ
بِما
كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ

بَلِ اتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَهْواءَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ فَمَنْ يَهْدِي مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَ ما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ

سوره الروم

بَلِ
اتَّبَعَ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
أَهْواءَهُمْ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
فَمَنْ
يَهْدِي
مَنْ
أَضَلَّ
اللَّهُ
وَ
ما
لَهُمْ
مِنْ
ناصِرِينَ

وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَ يَتَّخِذَها هُزُواً أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ

سوره لقمان

وَ
مِنَ
النَّاسِ
مَنْ
يَشْتَرِي
لَهْوَ
الْحَدِيثِ
لِيُضِلَّ
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
وَ
يَتَّخِذَها
هُزُواً
أُولئِكَ
لَهُمْ
عَذابٌ
مُهِينٌ

وَ إِنْ جاهَداكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما وَ صاحِبْهُما فِي الدُّنْيا مَعْرُوفاً وَ اتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

سوره لقمان

وَ
إِنْ
جاهَداكَ
عَلى
أَنْ
تُشْرِكَ
بِي
ما
لَيْسَ
لَكَ
بِهِ
عِلْمٌ
فَلا
تُطِعْهُما
وَ
صاحِبْهُما
فِي
الدُّنْيا
مَعْرُوفاً
وَ
اتَّبِعْ
سَبِيلَ
مَنْ
أَنابَ
إِلَيَّ
ثُمَّ
إِلَيَّ
مَرْجِعُكُمْ
فَأُنَبِّئُكُمْ
بِما
كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ

أَ لَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ وَ أَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَ باطِنَةً وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَ لا هُدىً وَ لا كِتابٍ مُنِيرٍ

سوره لقمان

أَ
لَمْ
تَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
سَخَّرَ
لَكُمْ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
وَ
أَسْبَغَ
عَلَيْكُمْ
نِعَمَهُ
ظاهِرَةً
وَ
باطِنَةً
وَ
مِنَ
النَّاسِ
مَنْ
يُجادِلُ
فِي
اللَّهِ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
وَ
لا
هُدىً
وَ
لا
كِتابٍ
مُنِيرٍ