رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 213

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ تِجارَةً عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ وَ لا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كانَ بِكُمْ رَحِيماً

سوره النساء

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تَأْكُلُوا
أَمْوالَكُمْ
بَيْنَكُمْ
بِالْباطِلِ
إِلاَّ
أَنْ
تَكُونَ
تِجارَةً
عَنْ
تَراضٍ
مِنْكُمْ
وَ
لا
تَقْتُلُوا
أَنْفُسَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
بِكُمْ
رَحِيماً

مِنَ الَّذِينَ هادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ وَ يَقُولُونَ سَمِعْنا وَ عَصَيْنا وَ اسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَ راعِنا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَ طَعْناً فِي الدِّينِ وَ لَوْ أَنَّهُمْ قالُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ اسْمَعْ وَ انْظُرْنا لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَ أَقْوَمَ وَ لكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً

سوره النساء

مِنَ
الَّذِينَ
هادُوا
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
عَنْ
مَواضِعِهِ
وَ
يَقُولُونَ
سَمِعْنا
وَ
عَصَيْنا
وَ
اسْمَعْ
غَيْرَ
مُسْمَعٍ
وَ
راعِنا
لَيًّا
بِأَلْسِنَتِهِمْ
وَ
طَعْناً
فِي
الدِّينِ
وَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
قالُوا
سَمِعْنا
وَ
أَطَعْنا
وَ
اسْمَعْ
وَ
انْظُرْنا
لَكانَ
خَيْراً
لَهُمْ
وَ
أَقْوَمَ
وَ
لكِنْ
لَعَنَهُمُ
اللَّهُ
بِكُفْرِهِمْ
فَلا
يُؤْمِنُونَ
إِلاَّ
قَلِيلاً

وَ إِذا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَ لْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرائِكُمْ وَ لْتَأْتِ طائِفَةٌ أُخْرى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَ لْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَ أَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَ أَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً واحِدَةً وَ لا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كانَ بِكُمْ أَذىً مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَ خُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكافِرِينَ عَذاباً مُهِيناً

سوره النساء

وَ
إِذا
كُنْتَ
فِيهِمْ
فَأَقَمْتَ
لَهُمُ
الصَّلاةَ
فَلْتَقُمْ
طائِفَةٌ
مِنْهُمْ
مَعَكَ
وَ
لْيَأْخُذُوا
أَسْلِحَتَهُمْ
فَإِذا
سَجَدُوا
فَلْيَكُونُوا
مِنْ
وَرائِكُمْ
وَ
لْتَأْتِ
طائِفَةٌ
أُخْرى
لَمْ
يُصَلُّوا
فَلْيُصَلُّوا
مَعَكَ
وَ
لْيَأْخُذُوا
حِذْرَهُمْ
وَ
أَسْلِحَتَهُمْ
وَدَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَوْ
تَغْفُلُونَ
عَنْ
أَسْلِحَتِكُمْ
وَ
أَمْتِعَتِكُمْ
فَيَمِيلُونَ
عَلَيْكُمْ
مَيْلَةً
واحِدَةً
وَ
لا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
إِنْ
كانَ
بِكُمْ
أَذىً
مِنْ
مَطَرٍ
أَوْ
كُنْتُمْ
مَرْضى
أَنْ
تَضَعُوا
أَسْلِحَتَكُمْ
وَ
خُذُوا
حِذْرَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
أَعَدَّ
لِلْكافِرِينَ
عَذاباً
مُهِيناً

وَ لا تُجادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ خَوَّاناً أَثِيماً

سوره النساء

وَ
لا
تُجادِلْ
عَنِ
الَّذِينَ
يَخْتانُونَ
أَنْفُسَهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يُحِبُّ
مَنْ
كانَ
خَوَّاناً
أَثِيماً

إِنْ تُبْدُوا خَيْراً أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كانَ عَفُوًّا قَدِيراً

سوره النساء

إِنْ
تُبْدُوا
خَيْراً
أَوْ
تُخْفُوهُ
أَوْ
تَعْفُوا
عَنْ
سُوءٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَفُوًّا
قَدِيراً

يَسْئَلُكَ أَهْلُ الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ فَقَدْ سَأَلُوا مُوسى أَكْبَرَ مِنْ ذلِكَ فَقالُوا أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ثُمَّ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ فَعَفَوْنا عَنْ ذلِكَ وَ آتَيْنا مُوسى سُلْطاناً مُبِيناً

سوره النساء

يَسْئَلُكَ
أَهْلُ
الْكِتابِ
أَنْ
تُنَزِّلَ
عَلَيْهِمْ
كِتاباً
مِنَ
السَّماءِ
فَقَدْ
سَأَلُوا
مُوسى
أَكْبَرَ
مِنْ
ذلِكَ
فَقالُوا
أَرِنَا
اللَّهَ
جَهْرَةً
فَأَخَذَتْهُمُ
الصَّاعِقَةُ
بِظُلْمِهِمْ
ثُمَّ
اتَّخَذُوا
الْعِجْلَ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَتْهُمُ
الْبَيِّناتُ
فَعَفَوْنا
عَنْ
ذلِكَ
وَ
آتَيْنا
مُوسى
سُلْطاناً
مُبِيناً

فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ طَيِّباتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَ بِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيراً

سوره النساء

فَبِظُلْمٍ
مِنَ
الَّذِينَ
هادُوا
حَرَّمْنا
عَلَيْهِمْ
طَيِّباتٍ
أُحِلَّتْ
لَهُمْ
وَ
بِصَدِّهِمْ
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
كَثِيراً

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ قَدْ ضَلُّوا ضَلالاً بَعِيداً

سوره النساء

إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَ
صَدُّوا
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
قَدْ
ضَلُّوا
ضَلالاً
بَعِيداً

لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ وَ لاَ الْمَلائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَ مَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبادَتِهِ وَ يَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعاً

سوره النساء

لَنْ
يَسْتَنْكِفَ
الْمَسِيحُ
أَنْ
يَكُونَ
عَبْداً
لِلَّهِ
وَ
لاَ
الْمَلائِكَةُ
الْمُقَرَّبُونَ
وَ
مَنْ
يَسْتَنْكِفْ
عَنْ
عِبادَتِهِ
وَ
يَسْتَكْبِرْ
فَسَيَحْشُرُهُمْ
إِلَيْهِ
جَمِيعاً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللَّهِ وَ لاَ الشَّهْرَ الْحَرامَ وَ لاَ الْهَدْيَ وَ لاَ الْقَلائِدَ وَ لاَ آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ رَبِّهِمْ وَ رِضْواناً وَ إِذا حَلَلْتُمْ فَاصْطادُوا وَ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ أَنْ تَعْتَدُوا وَ تَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَ التَّقْوى وَ لا تَعاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تُحِلُّوا
شَعائِرَ
اللَّهِ
وَ
لاَ
الشَّهْرَ
الْحَرامَ
وَ
لاَ
الْهَدْيَ
وَ
لاَ
الْقَلائِدَ
وَ
لاَ
آمِّينَ
الْبَيْتَ
الْحَرامَ
يَبْتَغُونَ
فَضْلاً
مِنْ
رَبِّهِمْ
وَ
رِضْواناً
وَ
إِذا
حَلَلْتُمْ
فَاصْطادُوا
وَ
لا
يَجْرِمَنَّكُمْ
شَنَآنُ
قَوْمٍ
أَنْ
صَدُّوكُمْ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ
أَنْ
تَعْتَدُوا
وَ
تَعاوَنُوا
عَلَى
الْبِرِّ
وَ
التَّقْوى
وَ
لا
تَعاوَنُوا
عَلَى
الْإِثْمِ
وَ
الْعُدْوانِ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقابِ

فَبِما نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَ جَعَلْنا قُلُوبَهُمْ قاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ وَ نَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَ لا تَزالُ تَطَّلِعُ عَلى خائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِنْهُمْ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَ اصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ

سوره المائده

فَبِما
نَقْضِهِمْ
مِيثاقَهُمْ
لَعَنَّاهُمْ
وَ
جَعَلْنا
قُلُوبَهُمْ
قاسِيَةً
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
عَنْ
مَواضِعِهِ
وَ
نَسُوا
حَظًّا
مِمَّا
ذُكِّرُوا
بِهِ
وَ
لا
تَزالُ
تَطَّلِعُ
عَلى
خائِنَةٍ
مِنْهُمْ
إِلاَّ
قَلِيلاً
مِنْهُمْ
فَاعْفُ
عَنْهُمْ
وَ
اصْفَحْ
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُحْسِنِينَ

يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتابِ وَ يَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَ كِتابٌ مُبِينٌ

سوره المائده

يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
قَدْ
جاءَكُمْ
رَسُولُنا
يُبَيِّنُ
لَكُمْ
كَثِيراً
مِمَّا
كُنْتُمْ
تُخْفُونَ
مِنَ
الْكِتابِ
وَ
يَعْفُوا
عَنْ
كَثِيرٍ
قَدْ
جاءَكُمْ
مِنَ
اللَّهِ
نُورٌ
وَ
كِتابٌ
مُبِينٌ

وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ

سوره المائده

وَ
أَنِ
احْكُمْ
بَيْنَهُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
وَ
لا
تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ
وَ
احْذَرْهُمْ
أَنْ
يَفْتِنُوكَ
عَنْ
بَعْضِ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
إِلَيْكَ
فَإِنْ
تَوَلَّوْا
فَاعْلَمْ
أَنَّما
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَنْ
يُصِيبَهُمْ
بِبَعْضِ
ذُنُوبِهِمْ
وَ
إِنَّ
كَثِيراً
مِنَ
النَّاسِ
لَفاسِقُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَ يُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكافِرِينَ يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ لا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
مَنْ
يَرْتَدَّ
مِنْكُمْ
عَنْ
دِينِهِ
فَسَوْفَ
يَأْتِي
اللَّهُ
بِقَوْمٍ
يُحِبُّهُمْ
وَ
يُحِبُّونَهُ
أَذِلَّةٍ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
أَعِزَّةٍ
عَلَى
الْكافِرِينَ
يُجاهِدُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
لا
يَخافُونَ
لَوْمَةَ
لائِمٍ
ذلِكَ
فَضْلُ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
واسِعٌ
عَلِيمٌ

قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَ غَضِبَ عَلَيْهِ وَ جَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَ الْخَنازِيرَ وَ عَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضَلُّ عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ

سوره المائده

قُلْ
هَلْ
أُنَبِّئُكُمْ
بِشَرٍّ
مِنْ
ذلِكَ
مَثُوبَةً
عِنْدَ
اللَّهِ
مَنْ
لَعَنَهُ
اللَّهُ
وَ
غَضِبَ
عَلَيْهِ
وَ
جَعَلَ
مِنْهُمُ
الْقِرَدَةَ
وَ
الْخَنازِيرَ
وَ
عَبَدَ
الطَّاغُوتَ
أُولئِكَ
شَرٌّ
مَكاناً
وَ
أَضَلُّ
عَنْ
سَواءِ
السَّبِيلِ

لَوْ لا يَنْهاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَ الْأَحْبارُ عَنْ قَوْلِهِمُ الْإِثْمَ وَ أَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ ما كانُوا يَصْنَعُونَ

سوره المائده

لَوْ
لا
يَنْهاهُمُ
الرَّبَّانِيُّونَ
وَ
الْأَحْبارُ
عَنْ
قَوْلِهِمُ
الْإِثْمَ
وَ
أَكْلِهِمُ
السُّحْتَ
لَبِئْسَ
ما
كانُوا
يَصْنَعُونَ

قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَ لا تَتَّبِعُوا أَهْواءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَ أَضَلُّوا كَثِيراً وَ ضَلُّوا عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ

سوره المائده

قُلْ
يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
لا
تَغْلُوا
فِي
دِينِكُمْ
غَيْرَ
الْحَقِّ
وَ
لا
تَتَّبِعُوا
أَهْواءَ
قَوْمٍ
قَدْ
ضَلُّوا
مِنْ
قَبْلُ
وَ
أَضَلُّوا
كَثِيراً
وَ
ضَلُّوا
عَنْ
سَواءِ
السَّبِيلِ

كانُوا لا يَتَناهَوْنَ عَنْ مُنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ ما كانُوا يَفْعَلُونَ

سوره المائده

كانُوا
لا
يَتَناهَوْنَ
عَنْ
مُنكَرٍ
فَعَلُوهُ
لَبِئْسَ
ما
كانُوا
يَفْعَلُونَ

إِنَّما يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَداوَةَ وَ الْبَغْضاءَ فِي الْخَمْرِ وَ الْمَيْسِرِ وَ يَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ عَنِ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ

سوره المائده

إِنَّما
يُرِيدُ
الشَّيْطانُ
أَنْ
يُوقِعَ
بَيْنَكُمُ
الْعَداوَةَ
وَ
الْبَغْضاءَ
فِي
الْخَمْرِ
وَ
الْمَيْسِرِ
وَ
يَصُدَّكُمْ
عَنْ
ذِكْرِ
اللَّهِ
وَ
عَنِ
الصَّلاةِ
فَهَلْ
أَنْتُمْ
مُنْتَهُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْئَلُوا عَنْ أَشْياءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَ إِنْ تَسْئَلُوا عَنْها حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْها وَ اللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تَسْئَلُوا
عَنْ
أَشْياءَ
إِنْ
تُبْدَ
لَكُمْ
تَسُؤْكُمْ
وَ
إِنْ
تَسْئَلُوا
عَنْها
حِينَ
يُنَزَّلُ
الْقُرْآنُ
تُبْدَ
لَكُمْ
عَفَا
اللَّهُ
عَنْها
وَ
اللَّهُ
غَفُورٌ
حَلِيمٌ