رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 101

أَ فَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَ اللَّهِ كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ وَ مَأْواهُ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ

سوره ال عمران

أَ
فَمَنِ
اتَّبَعَ
رِضْوانَ
اللَّهِ
كَمَنْ
باءَ
بِسَخَطٍ
مِنَ
اللَّهِ
وَ
مَأْواهُ
جَهَنَّمُ
وَ
بِئْسَ
الْمَصِيرُ

كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ وَ إِنَّما تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فازَ وَ مَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاَّ مَتاعُ الْغُرُورِ

سوره ال عمران

كُلُّ
نَفْسٍ
ذائِقَةُ
الْمَوْتِ
وَ
إِنَّما
تُوَفَّوْنَ
أُجُورَكُمْ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
فَمَنْ
زُحْزِحَ
عَنِ
النَّارِ
وَ
أُدْخِلَ
الْجَنَّةَ
فَقَدْ
فازَ
وَ
مَا
الْحَياةُ
الدُّنْيا
إِلاَّ
مَتاعُ
الْغُرُورِ

وَ مَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَناتِ الْمُؤْمِناتِ فَمِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ مِنْ فَتَياتِكُمُ الْمُؤْمِناتِ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَ آتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَناتٍ غَيْرَ مُسافِحاتٍ وَ لا مُتَّخِذاتِ أَخْدانٍ فَإِذا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَ أَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره النساء

وَ
مَنْ
لَمْ
يَسْتَطِعْ
مِنْكُمْ
طَوْلاً
أَنْ
يَنْكِحَ
الْمُحْصَناتِ
الْمُؤْمِناتِ
فَمِنْ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
مِنْ
فَتَياتِكُمُ
الْمُؤْمِناتِ
وَ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمانِكُمْ
بَعْضُكُمْ
مِنْ
بَعْضٍ
فَانْكِحُوهُنَّ
بِإِذْنِ
أَهْلِهِنَّ
وَ
آتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
مُحْصَناتٍ
غَيْرَ
مُسافِحاتٍ
وَ
لا
مُتَّخِذاتِ
أَخْدانٍ
فَإِذا
أُحْصِنَّ
فَإِنْ
أَتَيْنَ
بِفاحِشَةٍ
فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ
ما
عَلَى
الْمُحْصَناتِ
مِنَ
الْعَذابِ
ذلِكَ
لِمَنْ
خَشِيَ
الْعَنَتَ
مِنْكُمْ
وَ
أَنْ
تَصْبِرُوا
خَيْرٌ
لَكُمْ
وَ
اللَّهُ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

ما أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَ ما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ وَ أَرْسَلْناكَ لِلنَّاسِ رَسُولاً وَ كَفى بِاللَّهِ شَهِيداً

سوره النساء

ما
أَصابَكَ
مِنْ
حَسَنَةٍ
فَمِنَ
اللَّهِ
وَ
ما
أَصابَكَ
مِنْ
سَيِّئَةٍ
فَمِنْ
نَفْسِكَ
وَ
أَرْسَلْناكَ
لِلنَّاسِ
رَسُولاً
وَ
كَفى
بِاللَّهِ
شَهِيداً

وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلاَّ خَطَأً وَ مَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَ دِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ إِلاَّ أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَ إِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ مِيثاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ وَ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَ كانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً

سوره النساء

وَ
ما
كانَ
لِمُؤْمِنٍ
أَنْ
يَقْتُلَ
مُؤْمِناً
إِلاَّ
خَطَأً
وَ
مَنْ
قَتَلَ
مُؤْمِناً
خَطَأً
فَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُؤْمِنَةٍ
وَ
دِيَةٌ
مُسَلَّمَةٌ
إِلى
أَهْلِهِ
إِلاَّ
أَنْ
يَصَّدَّقُوا
فَإِنْ
كانَ
مِنْ
قَوْمٍ
عَدُوٍّ
لَكُمْ
وَ
هُوَ
مُؤْمِنٌ
فَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُؤْمِنَةٍ
وَ
إِنْ
كانَ
مِنْ
قَوْمٍ
بَيْنَكُمْ
وَ
بَيْنَهُمْ
مِيثاقٌ
فَدِيَةٌ
مُسَلَّمَةٌ
إِلى
أَهْلِهِ
وَ
تَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُؤْمِنَةٍ
فَمَنْ
لَمْ
يَجِدْ
فَصِيامُ
شَهْرَيْنِ
مُتَتابِعَيْنِ
تَوْبَةً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
كانَ
اللَّهُ
عَلِيماً
حَكِيماً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَ لا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَياةِ الدُّنْيا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغانِمُ كَثِيرَةٌ كَذلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً

سوره النساء

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذا
ضَرَبْتُمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَتَبَيَّنُوا
وَ
لا
تَقُولُوا
لِمَنْ
أَلْقى
إِلَيْكُمُ
السَّلامَ
لَسْتَ
مُؤْمِناً
تَبْتَغُونَ
عَرَضَ
الْحَياةِ
الدُّنْيا
فَعِنْدَ
اللَّهِ
مَغانِمُ
كَثِيرَةٌ
كَذلِكَ
كُنْتُمْ
مِنْ
قَبْلُ
فَمَنَّ
اللَّهُ
عَلَيْكُمْ
فَتَبَيَّنُوا
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيراً

ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ جادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا فَمَنْ يُجادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً

سوره النساء

ها
أَنْتُمْ
هؤُلاءِ
جادَلْتُمْ
عَنْهُمْ
فِي
الْحَياةِ
الدُّنْيا
فَمَنْ
يُجادِلُ
اللَّهَ
عَنْهُمْ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
أَمْ
مَنْ
يَكُونُ
عَلَيْهِمْ
وَكِيلاً

حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَ الدَّمُ وَ لَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَ ما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَ الْمُنْخَنِقَةُ وَ الْمَوْقُوذَةُ وَ الْمُتَرَدِّيَةُ وَ النَّطِيحَةُ وَ ما أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ ما ذَكَّيْتُمْ وَ ما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَ أَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ ذلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَ اخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره المائده

حُرِّمَتْ
عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ
وَ
الدَّمُ
وَ
لَحْمُ
الْخِنْزِيرِ
وَ
ما
أُهِلَّ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
بِهِ
وَ
الْمُنْخَنِقَةُ
وَ
الْمَوْقُوذَةُ
وَ
الْمُتَرَدِّيَةُ
وَ
النَّطِيحَةُ
وَ
ما
أَكَلَ
السَّبُعُ
إِلاَّ
ما
ذَكَّيْتُمْ
وَ
ما
ذُبِحَ
عَلَى
النُّصُبِ
وَ
أَنْ
تَسْتَقْسِمُوا
بِالْأَزْلامِ
ذلِكُمْ
فِسْقٌ
الْيَوْمَ
يَئِسَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْ
دِينِكُمْ
فَلا
تَخْشَوْهُمْ
وَ
اخْشَوْنِ
الْيَوْمَ
أَكْمَلْتُ
لَكُمْ
دِينَكُمْ
وَ
أَتْمَمْتُ
عَلَيْكُمْ
نِعْمَتِي
وَ
رَضِيتُ
لَكُمُ
الْإِسْلامَ
دِيناً
فَمَنِ
اضْطُرَّ
فِي
مَخْمَصَةٍ
غَيْرَ
مُتَجانِفٍ
لِإِثْمٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

وَ لَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ وَ بَعَثْنا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيباً وَ قالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلاةَ وَ آتَيْتُمُ الزَّكاةَ وَ آمَنْتُمْ بِرُسُلِي وَ عَزَّرْتُمُوهُمْ وَ أَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً لَأُكَفِّرَنَّ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ وَ لَأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذلِكَ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ

سوره المائده

وَ
لَقَدْ
أَخَذَ
اللَّهُ
مِيثاقَ
بَنِي
إِسْرائِيلَ
وَ
بَعَثْنا
مِنْهُمُ
اثْنَيْ
عَشَرَ
نَقِيباً
وَ
قالَ
اللَّهُ
إِنِّي
مَعَكُمْ
لَئِنْ
أَقَمْتُمُ
الصَّلاةَ
وَ
آتَيْتُمُ
الزَّكاةَ
وَ
آمَنْتُمْ
بِرُسُلِي
وَ
عَزَّرْتُمُوهُمْ
وَ
أَقْرَضْتُمُ
اللَّهَ
قَرْضاً
حَسَناً
لَأُكَفِّرَنَّ
عَنْكُمْ
سَيِّئاتِكُمْ
وَ
لَأُدْخِلَنَّكُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
فَمَنْ
كَفَرَ
بَعْدَ
ذلِكَ
مِنْكُمْ
فَقَدْ
ضَلَّ
سَواءَ
السَّبِيلِ

لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَ أُمَّهُ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَ لِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ ما بَيْنَهُما يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره المائده

لَقَدْ
كَفَرَ
الَّذِينَ
قالُوا
إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْمَسِيحُ
ابْنُ
مَرْيَمَ
قُلْ
فَمَنْ
يَمْلِكُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
إِنْ
أَرادَ
أَنْ
يُهْلِكَ
الْمَسِيحَ
ابْنَ
مَرْيَمَ
وَ
أُمَّهُ
وَ
مَنْ
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعاً
وَ
لِلَّهِ
مُلْكُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
وَ
ما
بَيْنَهُما
يَخْلُقُ
ما
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

فَمَنْ تابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَ أَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره المائده

فَمَنْ
تابَ
مِنْ
بَعْدِ
ظُلْمِهِ
وَ
أَصْلَحَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
يَتُوبُ
عَلَيْهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

وَ كَتَبْنا عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَ الْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَ الْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَ الْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَ السِّنَّ بِالسِّنِّ وَ الْجُرُوحَ قِصاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

سوره المائده

وَ
كَتَبْنا
عَلَيْهِمْ
فِيها
أَنَّ
النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ
وَ
الْعَيْنَ
بِالْعَيْنِ
وَ
الْأَنْفَ
بِالْأَنْفِ
وَ
الْأُذُنَ
بِالْأُذُنِ
وَ
السِّنَّ
بِالسِّنِّ
وَ
الْجُرُوحَ
قِصاصٌ
فَمَنْ
تَصَدَّقَ
بِهِ
فَهُوَ
كَفَّارَةٌ
لَهُ
وَ
مَنْ
لَمْ
يَحْكُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ

لا يُؤاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَ لكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعامُ عَشَرَةِ مَساكِينَ مِنْ أَوْسَطِ ما تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمانِكُمْ إِذا حَلَفْتُمْ وَ احْفَظُوا أَيْمانَكُمْ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آياتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ

سوره المائده

لا
يُؤاخِذُكُمُ
اللَّهُ
بِاللَّغْوِ
فِي
أَيْمانِكُمْ
وَ
لكِنْ
يُؤاخِذُكُمْ
بِما
عَقَّدْتُمُ
الْأَيْمانَ
فَكَفَّارَتُهُ
إِطْعامُ
عَشَرَةِ
مَساكِينَ
مِنْ
أَوْسَطِ
ما
تُطْعِمُونَ
أَهْلِيكُمْ
أَوْ
كِسْوَتُهُمْ
أَوْ
تَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
فَمَنْ
لَمْ
يَجِدْ
فَصِيامُ
ثَلاثَةِ
أَيَّامٍ
ذلِكَ
كَفَّارَةُ
أَيْمانِكُمْ
إِذا
حَلَفْتُمْ
وَ
احْفَظُوا
أَيْمانَكُمْ
كَذلِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
آياتِهِ
لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ وَ رِماحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَخافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَيَبْلُوَنَّكُمُ
اللَّهُ
بِشَيْءٍ
مِنَ
الصَّيْدِ
تَنالُهُ
أَيْدِيكُمْ
وَ
رِماحُكُمْ
لِيَعْلَمَ
اللَّهُ
مَنْ
يَخافُهُ
بِالْغَيْبِ
فَمَنِ
اعْتَدى
بَعْدَ
ذلِكَ
فَلَهُ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

قالَ اللَّهُ إِنِّي مُنَزِّلُها عَلَيْكُمْ فَمَنْ يَكْفُرْ بَعْدُ مِنْكُمْ فَإِنِّي أُعَذِّبُهُ عَذاباً لا أُعَذِّبُهُ أَحَداً مِنَ الْعالَمِينَ

سوره المائده

قالَ
اللَّهُ
إِنِّي
مُنَزِّلُها
عَلَيْكُمْ
فَمَنْ
يَكْفُرْ
بَعْدُ
مِنْكُمْ
فَإِنِّي
أُعَذِّبُهُ
عَذاباً
لا
أُعَذِّبُهُ
أَحَداً
مِنَ
الْعالَمِينَ

وَ ما نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ مُبَشِّرِينَ وَ مُنْذِرِينَ فَمَنْ آمَنَ وَ أَصْلَحَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ

سوره الانعام

وَ
ما
نُرْسِلُ
الْمُرْسَلِينَ
إِلاَّ
مُبَشِّرِينَ
وَ
مُنْذِرِينَ
فَمَنْ
آمَنَ
وَ
أَصْلَحَ
فَلا
خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ
وَ
لا
هُمْ
يَحْزَنُونَ

قَدْ جاءَكُمْ بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَ مَنْ عَمِيَ فَعَلَيْها وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ

سوره الانعام

قَدْ
جاءَكُمْ
بَصائِرُ
مِنْ
رَبِّكُمْ
فَمَنْ
أَبْصَرَ
فَلِنَفْسِهِ
وَ
مَنْ
عَمِيَ
فَعَلَيْها
وَ
ما
أَنَا
عَلَيْكُمْ
بِحَفِيظٍ

فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ وَ مَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ كَذلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ

سوره الانعام

فَمَنْ
يُرِدِ
اللَّهُ
أَنْ
يَهْدِيَهُ
يَشْرَحْ
صَدْرَهُ
لِلْإِسْلامِ
وَ
مَنْ
يُرِدْ
أَنْ
يُضِلَّهُ
يَجْعَلْ
صَدْرَهُ
ضَيِّقاً
حَرَجاً
كَأَنَّما
يَصَّعَّدُ
فِي
السَّماءِ
كَذلِكَ
يَجْعَلُ
اللَّهُ
الرِّجْسَ
عَلَى
الَّذِينَ
لا
يُؤْمِنُونَ

وَ مِنَ الْإِبِلِ اثْنَيْنِ وَ مِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحامُ الْأُنْثَيَيْنِ أَمْ كُنْتُمْ شُهَداءَ إِذْ وَصَّاكُمُ اللَّهُ بِهذا فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

سوره الانعام

وَ
مِنَ
الْإِبِلِ
اثْنَيْنِ
وَ
مِنَ
الْبَقَرِ
اثْنَيْنِ
قُلْ
آلذَّكَرَيْنِ
حَرَّمَ
أَمِ
الْأُنْثَيَيْنِ
أَمَّا
اشْتَمَلَتْ
عَلَيْهِ
أَرْحامُ
الْأُنْثَيَيْنِ
أَمْ
كُنْتُمْ
شُهَداءَ
إِذْ
وَصَّاكُمُ
اللَّهُ
بِهذا
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِباً
لِيُضِلَّ
النَّاسَ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ

قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَماً مَسْفُوحاً أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقاً أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره الانعام

قُلْ
لا
أَجِدُ
فِي
ما
أُوحِيَ
إِلَيَّ
مُحَرَّماً
عَلى
طاعِمٍ
يَطْعَمُهُ
إِلاَّ
أَنْ
يَكُونَ
مَيْتَةً
أَوْ
دَماً
مَسْفُوحاً
أَوْ
لَحْمَ
خِنزِيرٍ
فَإِنَّهُ
رِجْسٌ
أَوْ
فِسْقاً
أُهِلَّ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
بِهِ
فَمَنِ
اضْطُرَّ
غَيْرَ
باغٍ
وَ
لا
عادٍ
فَإِنَّ
رَبَّكَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ