رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 179

وَ لَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلى ما كُذِّبُوا وَ أُوذُوا حَتَّى أَتاهُمْ نَصْرُنا وَ لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِ اللَّهِ وَ لَقَدْ جاءَكَ مِنْ نَبَإِ الْمُرْسَلِينَ

سوره الانعام

وَ
لَقَدْ
كُذِّبَتْ
رُسُلٌ
مِنْ
قَبْلِكَ
فَصَبَرُوا
عَلى
ما
كُذِّبُوا
وَ
أُوذُوا
حَتَّى
أَتاهُمْ
نَصْرُنا
وَ
لا
مُبَدِّلَ
لِكَلِماتِ
اللَّهِ
وَ
لَقَدْ
جاءَكَ
مِنْ
نَبَإِ
الْمُرْسَلِينَ

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْناهُمْ بِالْبَأْساءِ وَ الضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ

سوره الانعام

وَ
لَقَدْ
أَرْسَلْنا
إِلى
أُمَمٍ
مِنْ
قَبْلِكَ
فَأَخَذْناهُمْ
بِالْبَأْساءِ
وَ
الضَّرَّاءِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَضَرَّعُونَ

وَ لَقَدْ جِئْتُمُونا فُرادى كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ تَرَكْتُمْ ما خَوَّلْناكُمْ وَراءَ ظُهُورِكُمْ وَ ما نَرى مَعَكُمْ شُفَعاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكاءُ لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَ ضَلَّ عَنْكُمْ ما كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ

سوره الانعام

وَ
لَقَدْ
جِئْتُمُونا
فُرادى
كَما
خَلَقْناكُمْ
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
وَ
تَرَكْتُمْ
ما
خَوَّلْناكُمْ
وَراءَ
ظُهُورِكُمْ
وَ
ما
نَرى
مَعَكُمْ
شُفَعاءَكُمُ
الَّذِينَ
زَعَمْتُمْ
أَنَّهُمْ
فِيكُمْ
شُرَكاءُ
لَقَدْ
تَقَطَّعَ
بَيْنَكُمْ
وَ
ضَلَّ
عَنْكُمْ
ما
كُنْتُمْ
تَزْعُمُونَ

وَ لَقَدْ مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ وَ جَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ قَلِيلاً ما تَشْكُرُونَ

سوره الاعراف

وَ
لَقَدْ
مَكَّنَّاكُمْ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
جَعَلْنا
لَكُمْ
فِيها
مَعايِشَ
قَلِيلاً
ما
تَشْكُرُونَ

وَ لَقَدْ خَلَقْناكُمْ ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ

سوره الاعراف

وَ
لَقَدْ
خَلَقْناكُمْ
ثُمَّ
صَوَّرْناكُمْ
ثُمَّ
قُلْنا
لِلْمَلائِكَةِ
اسْجُدُوا
لِآدَمَ
فَسَجَدُوا
إِلاَّ
إِبْلِيسَ
لَمْ
يَكُنْ
مِنَ
السَّاجِدِينَ

وَ نَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ وَ قالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدانا لِهذا وَ ما كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْ لا أَنْ هَدانَا اللَّهُ لَقَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ وَ نُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوها بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

سوره الاعراف

وَ
نَزَعْنا
ما
فِي
صُدُورِهِمْ
مِنْ
غِلٍّ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهِمُ
الْأَنْهارُ
وَ
قالُوا
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
الَّذِي
هَدانا
لِهذا
وَ
ما
كُنَّا
لِنَهْتَدِيَ
لَوْ
لا
أَنْ
هَدانَا
اللَّهُ
لَقَدْ
جاءَتْ
رُسُلُ
رَبِّنا
بِالْحَقِّ
وَ
نُودُوا
أَنْ
تِلْكُمُ
الْجَنَّةُ
أُورِثْتُمُوها
بِما
كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ

وَ لَقَدْ جِئْناهُمْ بِكِتابٍ فَصَّلْناهُ عَلى عِلْمٍ هُدىً وَ رَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ

سوره الاعراف

وَ
لَقَدْ
جِئْناهُمْ
بِكِتابٍ
فَصَّلْناهُ
عَلى
عِلْمٍ
هُدىً
وَ
رَحْمَةً
لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ

لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ

سوره الاعراف

لَقَدْ
أَرْسَلْنا
نُوحاً
إِلى
قَوْمِهِ
فَقالَ
يا
قَوْمِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
ما
لَكُمْ
مِنْ
إِلهٍ
غَيْرُهُ
إِنِّي
أَخافُ
عَلَيْكُمْ
عَذابَ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ

فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَ قالَ يا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسالَةَ رَبِّي وَ نَصَحْتُ لَكُمْ وَ لكِنْ لا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ

سوره الاعراف

فَتَوَلَّى
عَنْهُمْ
وَ
قالَ
يا
قَوْمِ
لَقَدْ
أَبْلَغْتُكُمْ
رِسالَةَ
رَبِّي
وَ
نَصَحْتُ
لَكُمْ
وَ
لكِنْ
لا
تُحِبُّونَ
النَّاصِحِينَ

فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَ قالَ يا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسالاتِ رَبِّي وَ نَصَحْتُ لَكُمْ فَكَيْفَ آسى عَلى قَوْمٍ كافِرِينَ

سوره الاعراف

فَتَوَلَّى
عَنْهُمْ
وَ
قالَ
يا
قَوْمِ
لَقَدْ
أَبْلَغْتُكُمْ
رِسالاتِ
رَبِّي
وَ
نَصَحْتُ
لَكُمْ
فَكَيْفَ
آسى
عَلى
قَوْمٍ
كافِرِينَ

تِلْكَ الْقُرى نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبائِها وَ لَقَدْ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا بِما كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ كَذلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلى قُلُوبِ الْكافِرِينَ

سوره الاعراف

تِلْكَ
الْقُرى
نَقُصُّ
عَلَيْكَ
مِنْ
أَنْبائِها
وَ
لَقَدْ
جاءَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ
بِالْبَيِّناتِ
فَما
كانُوا
لِيُؤْمِنُوا
بِما
كَذَّبُوا
مِنْ
قَبْلُ
كَذلِكَ
يَطْبَعُ
اللَّهُ
عَلى
قُلُوبِ
الْكافِرِينَ

وَ لَقَدْ أَخَذْنا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَ نَقْصٍ مِنَ الثَّمَراتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ

سوره الاعراف

وَ
لَقَدْ
أَخَذْنا
آلَ
فِرْعَوْنَ
بِالسِّنِينَ
وَ
نَقْصٍ
مِنَ
الثَّمَراتِ
لَعَلَّهُمْ
يَذَّكَّرُونَ

وَ لَقَدْ ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِها وَ لَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِها وَ لَهُمْ آذانٌ لا يَسْمَعُونَ بِها أُولئِكَ كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولئِكَ هُمُ الْغافِلُونَ

سوره الاعراف

وَ
لَقَدْ
ذَرَأْنا
لِجَهَنَّمَ
كَثِيراً
مِنَ
الْجِنِّ
وَ
الْإِنْسِ
لَهُمْ
قُلُوبٌ
لا
يَفْقَهُونَ
بِها
وَ
لَهُمْ
أَعْيُنٌ
لا
يُبْصِرُونَ
بِها
وَ
لَهُمْ
آذانٌ
لا
يَسْمَعُونَ
بِها
أُولئِكَ
كَالْأَنْعامِ
بَلْ
هُمْ
أَضَلُّ
أُولئِكَ
هُمُ
الْغافِلُونَ

لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ وَ يَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَ ضاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ

سوره التوبه

لَقَدْ
نَصَرَكُمُ
اللَّهُ
فِي
مَواطِنَ
كَثِيرَةٍ
وَ
يَوْمَ
حُنَيْنٍ
إِذْ
أَعْجَبَتْكُمْ
كَثْرَتُكُمْ
فَلَمْ
تُغْنِ
عَنْكُمْ
شَيْئاً
وَ
ضاقَتْ
عَلَيْكُمُ
الْأَرْضُ
بِما
رَحُبَتْ
ثُمَّ
وَلَّيْتُمْ
مُدْبِرِينَ

لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِنْ قَبْلُ وَ قَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ حَتَّى جاءَ الْحَقُّ وَ ظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَ هُمْ كارِهُونَ

سوره التوبه

لَقَدِ
ابْتَغَوُا
الْفِتْنَةَ
مِنْ
قَبْلُ
وَ
قَلَّبُوا
لَكَ
الْأُمُورَ
حَتَّى
جاءَ
الْحَقُّ
وَ
ظَهَرَ
أَمْرُ
اللَّهِ
وَ
هُمْ
كارِهُونَ

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَ كَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا وَ ما نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَ إِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ

سوره التوبه

يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
ما
قالُوا
وَ
لَقَدْ
قالُوا
كَلِمَةَ
الْكُفْرِ
وَ
كَفَرُوا
بَعْدَ
إِسْلامِهِمْ
وَ
هَمُّوا
بِما
لَمْ
يَنالُوا
وَ
ما
نَقَمُوا
إِلاَّ
أَنْ
أَغْناهُمُ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
فَإِنْ
يَتُوبُوا
يَكُ
خَيْراً
لَهُمْ
وَ
إِنْ
يَتَوَلَّوْا
يُعَذِّبْهُمُ
اللَّهُ
عَذاباً
أَلِيماً
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
وَ
ما
لَهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
مِنْ
وَلِيٍّ
وَ
لا
نَصِيرٍ

لَقَدْ تابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَ الْمُهاجِرِينَ وَ الْأَنْصارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي ساعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ ما كادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُفٌ رَحِيمٌ

سوره التوبه

لَقَدْ
تابَ
اللَّهُ
عَلَى
النَّبِيِّ
وَ
الْمُهاجِرِينَ
وَ
الْأَنْصارِ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ
فِي
ساعَةِ
الْعُسْرَةِ
مِنْ
بَعْدِ
ما
كادَ
يَزِيغُ
قُلُوبُ
فَرِيقٍ
مِنْهُمْ
ثُمَّ
تابَ
عَلَيْهِمْ
إِنَّهُ
بِهِمْ
رَؤُفٌ
رَحِيمٌ

لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ

سوره التوبه

لَقَدْ
جاءَكُمْ
رَسُولٌ
مِنْ
أَنْفُسِكُمْ
عَزِيزٌ
عَلَيْهِ
ما
عَنِتُّمْ
حَرِيصٌ
عَلَيْكُمْ
بِالْمُؤْمِنِينَ
رَؤُفٌ
رَحِيمٌ

وَ لَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ وَ ما كانُوا لِيُؤْمِنُوا كَذلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ

سوره یونس

وَ
لَقَدْ
أَهْلَكْنَا
الْقُرُونَ
مِنْ
قَبْلِكُمْ
لَمَّا
ظَلَمُوا
وَ
جاءَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ
بِالْبَيِّناتِ
وَ
ما
كانُوا
لِيُؤْمِنُوا
كَذلِكَ
نَجْزِي
الْقَوْمَ
الْمُجْرِمِينَ

وَ لَقَدْ بَوَّأْنا بَنِي إِسْرائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ وَ رَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ فَمَا اخْتَلَفُوا حَتَّى جاءَهُمُ الْعِلْمُ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ

سوره یونس

وَ
لَقَدْ
بَوَّأْنا
بَنِي
إِسْرائِيلَ
مُبَوَّأَ
صِدْقٍ
وَ
رَزَقْناهُمْ
مِنَ
الطَّيِّباتِ
فَمَا
اخْتَلَفُوا
حَتَّى
جاءَهُمُ
الْعِلْمُ
إِنَّ
رَبَّكَ
يَقْضِي
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
فِيما
كانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ