رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 318

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَ هُمْ مُعْرِضُونَ

سوره ال عمران

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
نَصِيباً
مِنَ
الْكِتابِ
يُدْعَوْنَ
إِلى
كِتابِ
اللَّهِ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ
ثُمَّ
يَتَوَلَّى
فَرِيقٌ
مِنْهُمْ
وَ
هُمْ
مُعْرِضُونَ

قالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَ لَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قالَ كَذلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ ما يَشاءُ إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ

سوره ال عمران

قالَتْ
رَبِّ
أَنَّى
يَكُونُ
لِي
وَلَدٌ
وَ
لَمْ
يَمْسَسْنِي
بَشَرٌ
قالَ
كَذلِكِ
اللَّهُ
يَخْلُقُ
ما
يَشاءُ
إِذا
قَضى
أَمْراً
فَإِنَّما
يَقُولُ
لَهُ
كُنْ
فَيَكُونُ

يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْراهِيمَ وَ ما أُنْزِلَتِ التَّوْراةُ وَ الْإِنْجِيلُ إِلاَّ مِنْ بَعْدِهِ أَ فَلا تَعْقِلُونَ

سوره ال عمران

يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
لِمَ
تُحَاجُّونَ
فِي
إِبْراهِيمَ
وَ
ما
أُنْزِلَتِ
التَّوْراةُ
وَ
الْإِنْجِيلُ
إِلاَّ
مِنْ
بَعْدِهِ
أَ
فَلا
تَعْقِلُونَ

يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ أَنْتُمْ تَشْهَدُونَ

سوره ال عمران

يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
لِمَ
تَكْفُرُونَ
بِآياتِ
اللَّهِ
وَ
أَنْتُمْ
تَشْهَدُونَ

يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْباطِلِ وَ تَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَ أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ

سوره ال عمران

يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
لِمَ
تَلْبِسُونَ
الْحَقَّ
بِالْباطِلِ
وَ
تَكْتُمُونَ
الْحَقَّ
وَ
أَنْتُمْ
تَعْلَمُونَ

قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلى ما تَعْمَلُونَ

سوره ال عمران

قُلْ
يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
لِمَ
تَكْفُرُونَ
بِآياتِ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
شَهِيدٌ
عَلى
ما
تَعْمَلُونَ

قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ تَبْغُونَها عِوَجاً وَ أَنْتُمْ شُهَداءُ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

سوره ال عمران

قُلْ
يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
لِمَ
تَصُدُّونَ
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
مَنْ
آمَنَ
تَبْغُونَها
عِوَجاً
وَ
أَنْتُمْ
شُهَداءُ
وَ
مَا
اللَّهُ
بِغافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ

وَ الَّذِينَ إِذا فَعَلُوا فاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَ مَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَ لَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا وَ هُمْ يَعْلَمُونَ

سوره ال عمران

وَ
الَّذِينَ
إِذا
فَعَلُوا
فاحِشَةً
أَوْ
ظَلَمُوا
أَنْفُسَهُمْ
ذَكَرُوا
اللَّهَ
فَاسْتَغْفَرُوا
لِذُنُوبِهِمْ
وَ
مَنْ
يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ
إِلاَّ
اللَّهُ
وَ
لَمْ
يُصِرُّوا
عَلى
ما
فَعَلُوا
وَ
هُمْ
يَعْلَمُونَ

سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِما أَشْرَكُوا بِاللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً وَ مَأْواهُمُ النَّارُ وَ بِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ

سوره ال عمران

سَنُلْقِي
فِي
قُلُوبِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
الرُّعْبَ
بِما
أَشْرَكُوا
بِاللَّهِ
ما
لَمْ
يُنَزِّلْ
بِهِ
سُلْطاناً
وَ
مَأْواهُمُ
النَّارُ
وَ
بِئْسَ
مَثْوَى
الظَّالِمِينَ

فَرِحِينَ بِما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ يَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ

سوره ال عمران

فَرِحِينَ
بِما
آتاهُمُ
اللَّهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
وَ
يَسْتَبْشِرُونَ
بِالَّذِينَ
لَمْ
يَلْحَقُوا
بِهِمْ
مِنْ
خَلْفِهِمْ
أَلاَّ
خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ
وَ
لا
هُمْ
يَحْزَنُونَ

فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَ فَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَ اتَّبَعُوا رِضْوانَ اللَّهِ وَ اللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ

سوره ال عمران

فَانْقَلَبُوا
بِنِعْمَةٍ
مِنَ
اللَّهِ
وَ
فَضْلٍ
لَمْ
يَمْسَسْهُمْ
سُوءٌ
وَ
اتَّبَعُوا
رِضْوانَ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
ذُو
فَضْلٍ
عَظِيمٍ

لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا وَ يُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِما لَمْ يَفْعَلُوا فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره ال عمران

لا
تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ
يَفْرَحُونَ
بِما
أَتَوْا
وَ
يُحِبُّونَ
أَنْ
يُحْمَدُوا
بِما
لَمْ
يَفْعَلُوا
فَلا
تَحْسَبَنَّهُمْ
بِمَفازَةٍ
مِنَ
الْعَذابِ
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِساءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثا ما تَرَكَ وَ إِنْ كانَتْ واحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَ لِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَ وَرِثَهُ أَبَواهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ آباؤُكُمْ وَ أَبْناؤُكُمْ لا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً

سوره النساء

يُوصِيكُمُ
اللَّهُ
فِي
أَوْلادِكُمْ
لِلذَّكَرِ
مِثْلُ
حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ
فَإِنْ
كُنَّ
نِساءً
فَوْقَ
اثْنَتَيْنِ
فَلَهُنَّ
ثُلُثا
ما
تَرَكَ
وَ
إِنْ
كانَتْ
واحِدَةً
فَلَهَا
النِّصْفُ
وَ
لِأَبَوَيْهِ
لِكُلِّ
واحِدٍ
مِنْهُمَا
السُّدُسُ
مِمَّا
تَرَكَ
إِنْ
كانَ
لَهُ
وَلَدٌ
فَإِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَهُ
وَلَدٌ
وَ
وَرِثَهُ
أَبَواهُ
فَلِأُمِّهِ
الثُّلُثُ
فَإِنْ
كانَ
لَهُ
إِخْوَةٌ
فَلِأُمِّهِ
السُّدُسُ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِي
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
آباؤُكُمْ
وَ
أَبْناؤُكُمْ
لا
تَدْرُونَ
أَيُّهُمْ
أَقْرَبُ
لَكُمْ
نَفْعاً
فَرِيضَةً
مِنَ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَلِيماً
حَكِيماً

وَ لَكُمْ نِصْفُ ما تَرَكَ أَزْواجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ لَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ إِنْ كانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَ لَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذلِكَ فَهُمْ شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصى بِها أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ

سوره النساء

وَ
لَكُمْ
نِصْفُ
ما
تَرَكَ
أَزْواجُكُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَلَكُمُ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْنَ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِينَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
لَهُنَّ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَلَهُنَّ
الثُّمُنُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
تُوصُونَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
إِنْ
كانَ
رَجُلٌ
يُورَثُ
كَلالَةً
أَوِ
امْرَأَةٌ
وَ
لَهُ
أَخٌ
أَوْ
أُخْتٌ
فَلِكُلِّ
واحِدٍ
مِنْهُمَا
السُّدُسُ
فَإِنْ
كانُوا
أَكْثَرَ
مِنْ
ذلِكَ
فَهُمْ
شُرَكاءُ
فِي
الثُّلُثِ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصى
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
غَيْرَ
مُضَارٍّ
وَصِيَّةً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَلِيمٌ

حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهاتُكُمْ وَ بَناتُكُمْ وَ أَخَواتُكُمْ وَ عَمَّاتُكُمْ وَ خالاتُكُمْ وَ بَناتُ الْأَخِ وَ بَناتُ الْأُخْتِ وَ أُمَّهاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَ أَخَواتُكُمْ مِنَ الرَّضاعَةِ وَ أُمَّهاتُ نِسائِكُمْ وَ رَبائِبُكُمُ اللاَّتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسائِكُمُ اللاَّتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ وَ حَلائِلُ أَبْنائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ وَ أَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلاَّ ما قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً

سوره النساء

حُرِّمَتْ
عَلَيْكُمْ
أُمَّهاتُكُمْ
وَ
بَناتُكُمْ
وَ
أَخَواتُكُمْ
وَ
عَمَّاتُكُمْ
وَ
خالاتُكُمْ
وَ
بَناتُ
الْأَخِ
وَ
بَناتُ
الْأُخْتِ
وَ
أُمَّهاتُكُمُ
اللاَّتِي
أَرْضَعْنَكُمْ
وَ
أَخَواتُكُمْ
مِنَ
الرَّضاعَةِ
وَ
أُمَّهاتُ
نِسائِكُمْ
وَ
رَبائِبُكُمُ
اللاَّتِي
فِي
حُجُورِكُمْ
مِنْ
نِسائِكُمُ
اللاَّتِي
دَخَلْتُمْ
بِهِنَّ
فَإِنْ
لَمْ
تَكُونُوا
دَخَلْتُمْ
بِهِنَّ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
وَ
حَلائِلُ
أَبْنائِكُمُ
الَّذِينَ
مِنْ
أَصْلابِكُمْ
وَ
أَنْ
تَجْمَعُوا
بَيْنَ
الْأُخْتَيْنِ
إِلاَّ
ما
قَدْ
سَلَفَ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
غَفُوراً
رَحِيماً

وَ مَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَناتِ الْمُؤْمِناتِ فَمِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ مِنْ فَتَياتِكُمُ الْمُؤْمِناتِ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَ آتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَناتٍ غَيْرَ مُسافِحاتٍ وَ لا مُتَّخِذاتِ أَخْدانٍ فَإِذا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَ أَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره النساء

وَ
مَنْ
لَمْ
يَسْتَطِعْ
مِنْكُمْ
طَوْلاً
أَنْ
يَنْكِحَ
الْمُحْصَناتِ
الْمُؤْمِناتِ
فَمِنْ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
مِنْ
فَتَياتِكُمُ
الْمُؤْمِناتِ
وَ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمانِكُمْ
بَعْضُكُمْ
مِنْ
بَعْضٍ
فَانْكِحُوهُنَّ
بِإِذْنِ
أَهْلِهِنَّ
وَ
آتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
مُحْصَناتٍ
غَيْرَ
مُسافِحاتٍ
وَ
لا
مُتَّخِذاتِ
أَخْدانٍ
فَإِذا
أُحْصِنَّ
فَإِنْ
أَتَيْنَ
بِفاحِشَةٍ
فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ
ما
عَلَى
الْمُحْصَناتِ
مِنَ
الْعَذابِ
ذلِكَ
لِمَنْ
خَشِيَ
الْعَنَتَ
مِنْكُمْ
وَ
أَنْ
تَصْبِرُوا
خَيْرٌ
لَكُمْ
وَ
اللَّهُ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ وَ يُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ

سوره النساء

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
نَصِيباً
مِنَ
الْكِتابِ
يَشْتَرُونَ
الضَّلالَةَ
وَ
يُرِيدُونَ
أَنْ
تَضِلُّوا
السَّبِيلَ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشاءُ وَ لا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً

سوره النساء

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
يُزَكُّونَ
أَنْفُسَهُمْ
بَلِ
اللَّهُ
يُزَكِّي
مَنْ
يَشاءُ
وَ
لا
يُظْلَمُونَ
فَتِيلاً

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَ الطَّاغُوتِ وَ يَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هؤُلاءِ أَهْدى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلاً

سوره النساء

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
نَصِيباً
مِنَ
الْكِتابِ
يُؤْمِنُونَ
بِالْجِبْتِ
وَ
الطَّاغُوتِ
وَ
يَقُولُونَ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
هؤُلاءِ
أَهْدى
مِنَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
سَبِيلاً

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَ يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيداً

سوره النساء

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
يَزْعُمُونَ
أَنَّهُمْ
آمَنُوا
بِما
أُنْزِلَ
إِلَيْكَ
وَ
ما
أُنْزِلَ
مِنْ
قَبْلِكَ
يُرِيدُونَ
أَنْ
يَتَحاكَمُوا
إِلَى
الطَّاغُوتِ
وَ
قَدْ
أُمِرُوا
أَنْ
يَكْفُرُوا
بِهِ
وَ
يُرِيدُ
الشَّيْطانُ
أَنْ
يُضِلَّهُمْ
ضَلالاً
بَعِيداً