رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 268

قالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَ لَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قالَ كَذلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ ما يَشاءُ إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ

سوره ال عمران

قالَتْ
رَبِّ
أَنَّى
يَكُونُ
لِي
وَلَدٌ
وَ
لَمْ
يَمْسَسْنِي
بَشَرٌ
قالَ
كَذلِكِ
اللَّهُ
يَخْلُقُ
ما
يَشاءُ
إِذا
قَضى
أَمْراً
فَإِنَّما
يَقُولُ
لَهُ
كُنْ
فَيَكُونُ

إِنَّ مَثَلَ عِيسى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ

سوره ال عمران

إِنَّ
مَثَلَ
عِيسى
عِنْدَ
اللَّهِ
كَمَثَلِ
آدَمَ
خَلَقَهُ
مِنْ
تُرابٍ
ثُمَّ
قالَ
لَهُ
كُنْ
فَيَكُونُ

أَ فَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَ لَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ طَوْعاً وَ كَرْهاً وَ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ

سوره ال عمران

أَ
فَغَيْرَ
دِينِ
اللَّهِ
يَبْغُونَ
وَ
لَهُ
أَسْلَمَ
مَنْ
فِي
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
طَوْعاً
وَ
كَرْهاً
وَ
إِلَيْهِ
يُرْجَعُونَ

قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ ما أُنْزِلَ عَلَيْنا وَ ما أُنْزِلَ عَلى إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطِ وَ ما أُوتِيَ مُوسى وَ عِيسى وَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ

سوره ال عمران

قُلْ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَ
ما
أُنْزِلَ
عَلَيْنا
وَ
ما
أُنْزِلَ
عَلى
إِبْراهِيمَ
وَ
إِسْماعِيلَ
وَ
إِسْحاقَ
وَ
يَعْقُوبَ
وَ
الْأَسْباطِ
وَ
ما
أُوتِيَ
مُوسى
وَ
عِيسى
وَ
النَّبِيُّونَ
مِنْ
رَبِّهِمْ
لا
نُفَرِّقُ
بَيْنَ
أَحَدٍ
مِنْهُمْ
وَ
نَحْنُ
لَهُ
مُسْلِمُونَ

يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِساءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثا ما تَرَكَ وَ إِنْ كانَتْ واحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَ لِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَ وَرِثَهُ أَبَواهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ آباؤُكُمْ وَ أَبْناؤُكُمْ لا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً

سوره النساء

يُوصِيكُمُ
اللَّهُ
فِي
أَوْلادِكُمْ
لِلذَّكَرِ
مِثْلُ
حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ
فَإِنْ
كُنَّ
نِساءً
فَوْقَ
اثْنَتَيْنِ
فَلَهُنَّ
ثُلُثا
ما
تَرَكَ
وَ
إِنْ
كانَتْ
واحِدَةً
فَلَهَا
النِّصْفُ
وَ
لِأَبَوَيْهِ
لِكُلِّ
واحِدٍ
مِنْهُمَا
السُّدُسُ
مِمَّا
تَرَكَ
إِنْ
كانَ
لَهُ
وَلَدٌ
فَإِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَهُ
وَلَدٌ
وَ
وَرِثَهُ
أَبَواهُ
فَلِأُمِّهِ
الثُّلُثُ
فَإِنْ
كانَ
لَهُ
إِخْوَةٌ
فَلِأُمِّهِ
السُّدُسُ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِي
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
آباؤُكُمْ
وَ
أَبْناؤُكُمْ
لا
تَدْرُونَ
أَيُّهُمْ
أَقْرَبُ
لَكُمْ
نَفْعاً
فَرِيضَةً
مِنَ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَلِيماً
حَكِيماً

وَ لَكُمْ نِصْفُ ما تَرَكَ أَزْواجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ لَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ إِنْ كانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَ لَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذلِكَ فَهُمْ شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصى بِها أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ

سوره النساء

وَ
لَكُمْ
نِصْفُ
ما
تَرَكَ
أَزْواجُكُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَلَكُمُ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْنَ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِينَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
لَهُنَّ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَلَهُنَّ
الثُّمُنُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
تُوصُونَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
إِنْ
كانَ
رَجُلٌ
يُورَثُ
كَلالَةً
أَوِ
امْرَأَةٌ
وَ
لَهُ
أَخٌ
أَوْ
أُخْتٌ
فَلِكُلِّ
واحِدٍ
مِنْهُمَا
السُّدُسُ
فَإِنْ
كانُوا
أَكْثَرَ
مِنْ
ذلِكَ
فَهُمْ
شُرَكاءُ
فِي
الثُّلُثِ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصى
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
غَيْرَ
مُضَارٍّ
وَصِيَّةً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَلِيمٌ

وَ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ ناراً خالِداً فِيها وَ لَهُ عَذابٌ مُهِينٌ

سوره النساء

وَ
مَنْ
يَعْصِ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
وَ
يَتَعَدَّ
حُدُودَهُ
يُدْخِلْهُ
ناراً
خالِداً
فِيها
وَ
لَهُ
عَذابٌ
مُهِينٌ

وَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ رِئاءَ النَّاسِ وَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ لا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَ مَنْ يَكُنِ الشَّيْطانُ لَهُ قَرِيناً فَساءَ قَرِيناً

سوره النساء

وَ
الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ
أَمْوالَهُمْ
رِئاءَ
النَّاسِ
وَ
لا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
لا
بِالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
مَنْ
يَكُنِ
الشَّيْطانُ
لَهُ
قَرِيناً
فَساءَ
قَرِيناً

أُولئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَ مَنْ يَلْعَنِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصِيراً

سوره النساء

أُولئِكَ
الَّذِينَ
لَعَنَهُمُ
اللَّهُ
وَ
مَنْ
يَلْعَنِ
اللَّهُ
فَلَنْ
تَجِدَ
لَهُ
نَصِيراً

مَنْ يَشْفَعْ شَفاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْها وَ مَنْ يَشْفَعْ شَفاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْها وَ كانَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتاً

سوره النساء

مَنْ
يَشْفَعْ
شَفاعَةً
حَسَنَةً
يَكُنْ
لَهُ
نَصِيبٌ
مِنْها
وَ
مَنْ
يَشْفَعْ
شَفاعَةً
سَيِّئَةً
يَكُنْ
لَهُ
كِفْلٌ
مِنْها
وَ
كانَ
اللَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
مُقِيتاً

فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَ اللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِما كَسَبُوا أَ تُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً

سوره النساء

فَما
لَكُمْ
فِي
الْمُنافِقِينَ
فِئَتَيْنِ
وَ
اللَّهُ
أَرْكَسَهُمْ
بِما
كَسَبُوا
أَ
تُرِيدُونَ
أَنْ
تَهْدُوا
مَنْ
أَضَلَّ
اللَّهُ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَلَنْ
تَجِدَ
لَهُ
سَبِيلاً

وَ مَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِداً فِيها وَ غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ لَعَنَهُ وَ أَعَدَّ لَهُ عَذاباً عَظِيماً

سوره النساء

وَ
مَنْ
يَقْتُلْ
مُؤْمِناً
مُتَعَمِّداً
فَجَزاؤُهُ
جَهَنَّمُ
خالِداً
فِيها
وَ
غَضِبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
وَ
لَعَنَهُ
وَ
أَعَدَّ
لَهُ
عَذاباً
عَظِيماً

وَ مَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَ يَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ ما تَوَلَّى وَ نُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَ ساءَتْ مَصِيراً

سوره النساء

وَ
مَنْ
يُشاقِقِ
الرَّسُولَ
مِنْ
بَعْدِ
ما
تَبَيَّنَ
لَهُ
الْهُدى
وَ
يَتَّبِعْ
غَيْرَ
سَبِيلِ
الْمُؤْمِنِينَ
نُوَلِّهِ
ما
تَوَلَّى
وَ
نُصْلِهِ
جَهَنَّمَ
وَ
ساءَتْ
مَصِيراً

لَيْسَ بِأَمانِيِّكُمْ وَ لا أَمانِيِّ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ وَ لا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَ لا نَصِيراً

سوره النساء

لَيْسَ
بِأَمانِيِّكُمْ
وَ
لا
أَمانِيِّ
أَهْلِ
الْكِتابِ
مَنْ
يَعْمَلْ
سُوءاً
يُجْزَ
بِهِ
وَ
لا
يَجِدْ
لَهُ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
وَلِيًّا
وَ
لا
نَصِيراً

مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذلِكَ لا إِلى هؤُلاءِ وَ لا إِلى هؤُلاءِ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً

سوره النساء

مُذَبْذَبِينَ
بَيْنَ
ذلِكَ
لا
إِلى
هؤُلاءِ
وَ
لا
إِلى
هؤُلاءِ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَلَنْ
تَجِدَ
لَهُ
سَبِيلاً

يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَ لا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَ كَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ وَ رُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ وَ لا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انْتَهُوا خَيْراً لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلهٌ واحِدٌ سُبْحانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ وَ كَفى بِاللَّهِ وَكِيلاً

سوره النساء

يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
لا
تَغْلُوا
فِي
دِينِكُمْ
وَ
لا
تَقُولُوا
عَلَى
اللَّهِ
إِلاَّ
الْحَقَّ
إِنَّمَا
الْمَسِيحُ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
رَسُولُ
اللَّهِ
وَ
كَلِمَتُهُ
أَلْقاها
إِلى
مَرْيَمَ
وَ
رُوحٌ
مِنْهُ
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رُسُلِهِ
وَ
لا
تَقُولُوا
ثَلاثَةٌ
انْتَهُوا
خَيْراً
لَكُمْ
إِنَّمَا
اللَّهُ
إِلهٌ
واحِدٌ
سُبْحانَهُ
أَنْ
يَكُونَ
لَهُ
وَلَدٌ
لَهُ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
وَ
كَفى
بِاللَّهِ
وَكِيلاً

يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَ لَهُ أُخْتٌ فَلَها نِصْفُ ما تَرَكَ وَ هُوَ يَرِثُها إِنْ لَمْ يَكُنْ لَها وَلَدٌ فَإِنْ كانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثانِ مِمَّا تَرَكَ وَ إِنْ كانُوا إِخْوَةً رِجالاً وَ نِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره النساء

يَسْتَفْتُونَكَ
قُلِ
اللَّهُ
يُفْتِيكُمْ
فِي
الْكَلالَةِ
إِنِ
امْرُؤٌ
هَلَكَ
لَيْسَ
لَهُ
وَلَدٌ
وَ
لَهُ
أُخْتٌ
فَلَها
نِصْفُ
ما
تَرَكَ
وَ
هُوَ
يَرِثُها
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَها
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَتَا
اثْنَتَيْنِ
فَلَهُمَا
الثُّلُثانِ
مِمَّا
تَرَكَ
وَ
إِنْ
كانُوا
إِخْوَةً
رِجالاً
وَ
نِساءً
فَلِلذَّكَرِ
مِثْلُ
حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
أَنْ
تَضِلُّوا
وَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخاسِرِينَ

سوره المائده

فَطَوَّعَتْ
لَهُ
نَفْسُهُ
قَتْلَ
أَخِيهِ
فَقَتَلَهُ
فَأَصْبَحَ
مِنَ
الْخاسِرِينَ

أَ لَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره المائده

أَ
لَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
لَهُ
مُلْكُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
يُعَذِّبُ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
يَغْفِرُ
لِمَنْ
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَ مَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الرَّسُولُ
لا
يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ
يُسارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
مِنَ
الَّذِينَ
قالُوا
آمَنَّا
بِأَفْواهِهِمْ
وَ
لَمْ
تُؤْمِنْ
قُلُوبُهُمْ
وَ
مِنَ
الَّذِينَ
هادُوا
سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
سَمَّاعُونَ
لِقَوْمٍ
آخَرِينَ
لَمْ
يَأْتُوكَ
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
مِنْ
بَعْدِ
مَواضِعِهِ
يَقُولُونَ
إِنْ
أُوتِيتُمْ
هذا
فَخُذُوهُ
وَ
إِنْ
لَمْ
تُؤْتَوْهُ
فَاحْذَرُوا
وَ
مَنْ
يُرِدِ
اللَّهُ
فِتْنَتَهُ
فَلَنْ
تَمْلِكَ
لَهُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
أُولئِكَ
الَّذِينَ
لَمْ
يُرِدِ
اللَّهُ
أَنْ
يُطَهِّرَ
قُلُوبَهُمْ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيا
خِزْيٌ
وَ
لَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذابٌ
عَظِيمٌ