رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 37

قُلْ أَ ذلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كانَتْ لَهُمْ جَزاءً وَ مَصِيراً

سوره الفرقان

قُلْ
أَ
ذلِكَ
خَيْرٌ
أَمْ
جَنَّةُ
الْخُلْدِ
الَّتِي
وُعِدَ
الْمُتَّقُونَ
كانَتْ
لَهُمْ
جَزاءً
وَ
مَصِيراً

فَرَدَدْناهُ إِلى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُها وَ لا تَحْزَنَ وَ لِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ

سوره القصص

فَرَدَدْناهُ
إِلى
أُمِّهِ
كَيْ
تَقَرَّ
عَيْنُها
وَ
لا
تَحْزَنَ
وَ
لِتَعْلَمَ
أَنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لا
يَعْلَمُونَ

وَعْدَ اللَّهِ لا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ

سوره الروم

وَعْدَ
اللَّهِ
لا
يُخْلِفُ
اللَّهُ
وَعْدَهُ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَعْلَمُونَ

فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَ لا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لا يُوقِنُونَ

سوره الروم

فَاصْبِرْ
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
وَ
لا
يَسْتَخِفَّنَّكَ
الَّذِينَ
لا
يُوقِنُونَ

خالِدِينَ فِيها وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

سوره لقمان

خالِدِينَ
فِيها
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقًّا
وَ
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ

يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَ اخْشَوْا يَوْماً لا يَجْزِي والِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَ لا مَوْلُودٌ هُوَ جازٍ عَنْ والِدِهِ شَيْئاً إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا وَ لا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ

سوره لقمان

يا
أَيُّهَا
النَّاسُ
اتَّقُوا
رَبَّكُمْ
وَ
اخْشَوْا
يَوْماً
لا
يَجْزِي
والِدٌ
عَنْ
وَلَدِهِ
وَ
لا
مَوْلُودٌ
هُوَ
جازٍ
عَنْ
والِدِهِ
شَيْئاً
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
فَلا
تَغُرَّنَّكُمُ
الْحَياةُ
الدُّنْيا
وَ
لا
يَغُرَّنَّكُمْ
بِاللَّهِ
الْغَرُورُ

يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا وَ لا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ

سوره فاطر

يا
أَيُّهَا
النَّاسُ
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
فَلا
تَغُرَّنَّكُمُ
الْحَياةُ
الدُّنْيا
وَ
لا
يَغُرَّنَّكُمْ
بِاللَّهِ
الْغَرُورُ

قالُوا يا وَيْلَنا مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا هذا ما وَعَدَ الرَّحْمنُ وَ صَدَقَ الْمُرْسَلُونَ

سوره یس

قالُوا
يا
وَيْلَنا
مَنْ
بَعَثَنا
مِنْ
مَرْقَدِنا
هذا
ما
وَعَدَ
الرَّحْمنُ
وَ
صَدَقَ
الْمُرْسَلُونَ

لكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِها غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَعْدَ اللَّهِ لا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعادَ

سوره الزمر

لكِنِ
الَّذِينَ
اتَّقَوْا
رَبَّهُمْ
لَهُمْ
غُرَفٌ
مِنْ
فَوْقِها
غُرَفٌ
مَبْنِيَّةٌ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
وَعْدَ
اللَّهِ
لا
يُخْلِفُ
اللَّهُ
الْمِيعادَ

فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَ اسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَ سَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَ الْإِبْكارِ

سوره غافر

فَاصْبِرْ
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
وَ
اسْتَغْفِرْ
لِذَنْبِكَ
وَ
سَبِّحْ
بِحَمْدِ
رَبِّكَ
بِالْعَشِيِّ
وَ
الْإِبْكارِ

فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنا يُرْجَعُونَ

سوره غافر

فَاصْبِرْ
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
فَإِمَّا
نُرِيَنَّكَ
بَعْضَ
الَّذِي
نَعِدُهُمْ
أَوْ
نَتَوَفَّيَنَّكَ
فَإِلَيْنا
يُرْجَعُونَ

وَ إِذا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَ السَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيها قُلْتُمْ ما نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِنْ نَظُنُّ إِلاَّ ظَنًّا وَ ما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ

سوره الجاثیه

وَ
إِذا
قِيلَ
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
وَ
السَّاعَةُ
لا
رَيْبَ
فِيها
قُلْتُمْ
ما
نَدْرِي
مَا
السَّاعَةُ
إِنْ
نَظُنُّ
إِلاَّ
ظَنًّا
وَ
ما
نَحْنُ
بِمُسْتَيْقِنِينَ

أُولئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ ما عَمِلُوا وَ نَتَجاوَزُ عَنْ سَيِّئاتِهِمْ فِي أَصْحابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كانُوا يُوعَدُونَ

سوره الاحقاف

أُولئِكَ
الَّذِينَ
نَتَقَبَّلُ
عَنْهُمْ
أَحْسَنَ
ما
عَمِلُوا
وَ
نَتَجاوَزُ
عَنْ
سَيِّئاتِهِمْ
فِي
أَصْحابِ
الْجَنَّةِ
وَعْدَ
الصِّدْقِ
الَّذِي
كانُوا
يُوعَدُونَ

وَ الَّذِي قالَ لِوالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُما أَ تَعِدانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَ قَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَ هُما يَسْتَغِيثانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ ما هذا إِلاَّ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ

سوره الاحقاف

وَ
الَّذِي
قالَ
لِوالِدَيْهِ
أُفٍّ
لَكُما
أَ
تَعِدانِنِي
أَنْ
أُخْرَجَ
وَ
قَدْ
خَلَتِ
الْقُرُونُ
مِنْ
قَبْلِي
وَ
هُما
يَسْتَغِيثانِ
اللَّهَ
وَيْلَكَ
آمِنْ
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
فَيَقُولُ
ما
هذا
إِلاَّ
أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ

مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيها أَنْهارٌ مِنْ ماءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَ أَنْهارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَ أَنْهارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَ أَنْهارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَ لَهُمْ فِيها مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ وَ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خالِدٌ فِي النَّارِ وَ سُقُوا ماءً حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعاءَهُمْ

سوره محمد

مَثَلُ
الْجَنَّةِ
الَّتِي
وُعِدَ
الْمُتَّقُونَ
فِيها
أَنْهارٌ
مِنْ
ماءٍ
غَيْرِ
آسِنٍ
وَ
أَنْهارٌ
مِنْ
لَبَنٍ
لَمْ
يَتَغَيَّرْ
طَعْمُهُ
وَ
أَنْهارٌ
مِنْ
خَمْرٍ
لَذَّةٍ
لِلشَّارِبِينَ
وَ
أَنْهارٌ
مِنْ
عَسَلٍ
مُصَفًّى
وَ
لَهُمْ
فِيها
مِنْ
كُلِّ
الثَّمَراتِ
وَ
مَغْفِرَةٌ
مِنْ
رَبِّهِمْ
كَمَنْ
هُوَ
خالِدٌ
فِي
النَّارِ
وَ
سُقُوا
ماءً
حَمِيماً
فَقَطَّعَ
أَمْعاءَهُمْ

مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَ الَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَ رِضْواناً سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْراةِ وَ مَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوى عَلى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَ أَجْراً عَظِيماً

سوره الفتح

مُحَمَّدٌ
رَسُولُ
اللَّهِ
وَ
الَّذِينَ
مَعَهُ
أَشِدَّاءُ
عَلَى
الْكُفَّارِ
رُحَماءُ
بَيْنَهُمْ
تَراهُمْ
رُكَّعاً
سُجَّداً
يَبْتَغُونَ
فَضْلاً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
رِضْواناً
سِيماهُمْ
فِي
وُجُوهِهِمْ
مِنْ
أَثَرِ
السُّجُودِ
ذلِكَ
مَثَلُهُمْ
فِي
التَّوْراةِ
وَ
مَثَلُهُمْ
فِي
الْإِنْجِيلِ
كَزَرْعٍ
أَخْرَجَ
شَطْأَهُ
فَآزَرَهُ
فَاسْتَغْلَظَ
فَاسْتَوى
عَلى
سُوقِهِ
يُعْجِبُ
الزُّرَّاعَ
لِيَغِيظَ
بِهِمُ
الْكُفَّارَ
وَعَدَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
مِنْهُمْ
مَغْفِرَةً
وَ
أَجْراً
عَظِيماً

وَ ما لَكُمْ أَلاَّ تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ لِلَّهِ مِيراثُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَ قاتَلَ أُولئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَ قاتَلُوا وَ كُلاًّ وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنى وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ

سوره الحدید

وَ
ما
لَكُمْ
أَلاَّ
تُنْفِقُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
لِلَّهِ
مِيراثُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
لا
يَسْتَوِي
مِنْكُمْ
مَنْ
أَنْفَقَ
مِنْ
قَبْلِ
الْفَتْحِ
وَ
قاتَلَ
أُولئِكَ
أَعْظَمُ
دَرَجَةً
مِنَ
الَّذِينَ
أَنْفَقُوا
مِنْ
بَعْدُ
وَ
قاتَلُوا
وَ
كُلاًّ
وَعَدَ
اللَّهُ
الْحُسْنى
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ