رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 38

وَ إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هذا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ ما يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ ما يُوحى إِلَيَّ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ

سوره یونس

وَ
إِذا
تُتْلى
عَلَيْهِمْ
آياتُنا
بَيِّناتٍ
قالَ
الَّذِينَ
لا
يَرْجُونَ
لِقاءَنَا
ائْتِ
بِقُرْآنٍ
غَيْرِ
هذا
أَوْ
بَدِّلْهُ
قُلْ
ما
يَكُونُ
لِي
أَنْ
أُبَدِّلَهُ
مِنْ
تِلْقاءِ
نَفْسِي
إِنْ
أَتَّبِعُ
إِلاَّ
ما
يُوحى
إِلَيَّ
إِنِّي
أَخافُ
إِنْ
عَصَيْتُ
رَبِّي
عَذابَ
يَوْمٍ
عَظِيمٍ

إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبى أَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ

سوره الحجر

إِلاَّ
إِبْلِيسَ
أَبى
أَنْ
يَكُونَ
مَعَ
السَّاجِدِينَ

أَوْ خَلْقاً مِمَّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ وَ يَقُولُونَ مَتى هُوَ قُلْ عَسى أَنْ يَكُونَ قَرِيباً

سوره الاسراء

أَوْ
خَلْقاً
مِمَّا
يَكْبُرُ
فِي
صُدُورِكُمْ
فَسَيَقُولُونَ
مَنْ
يُعِيدُنا
قُلِ
الَّذِي
فَطَرَكُمْ
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
فَسَيُنْغِضُونَ
إِلَيْكَ
رُؤُسَهُمْ
وَ
يَقُولُونَ
مَتى
هُوَ
قُلْ
عَسى
أَنْ
يَكُونَ
قَرِيباً

أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقى فِي السَّماءِ وَ لَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنا كِتاباً نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلاَّ بَشَراً رَسُولاً

سوره الاسراء

أَوْ
يَكُونَ
لَكَ
بَيْتٌ
مِنْ
زُخْرُفٍ
أَوْ
تَرْقى
فِي
السَّماءِ
وَ
لَنْ
نُؤْمِنَ
لِرُقِيِّكَ
حَتَّى
تُنَزِّلَ
عَلَيْنا
كِتاباً
نَقْرَؤُهُ
قُلْ
سُبْحانَ
رَبِّي
هَلْ
كُنْتُ
إِلاَّ
بَشَراً
رَسُولاً

قالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَ كانَتِ امْرَأَتِي عاقِراً وَ قَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا

سوره مریم

قالَ
رَبِّ
أَنَّى
يَكُونُ
لِي
غُلامٌ
وَ
كانَتِ
امْرَأَتِي
عاقِراً
وَ
قَدْ
بَلَغْتُ
مِنَ
الْكِبَرِ
عِتِيًّا

قالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَ لَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَ لَمْ أَكُ بَغِيًّا

سوره مریم

قالَتْ
أَنَّى
يَكُونُ
لِي
غُلامٌ
وَ
لَمْ
يَمْسَسْنِي
بَشَرٌ
وَ
لَمْ
أَكُ
بَغِيًّا

وَ لَوْ لا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ ما يَكُونُ لَنا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهذا سُبْحانَكَ هذا بُهْتانٌ عَظِيمٌ

سوره النور

وَ
لَوْ
لا
إِذْ
سَمِعْتُمُوهُ
قُلْتُمْ
ما
يَكُونُ
لَنا
أَنْ
نَتَكَلَّمَ
بِهذا
سُبْحانَكَ
هذا
بُهْتانٌ
عَظِيمٌ

قُلْ ما يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبِّي لَوْ لا دُعاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزاماً

سوره الفرقان

قُلْ
ما
يَعْبَؤُا
بِكُمْ
رَبِّي
لَوْ
لا
دُعاؤُكُمْ
فَقَدْ
كَذَّبْتُمْ
فَسَوْفَ
يَكُونُ
لِزاماً

قُلْ عَسى أَنْ يَكُونَ رَدِفَ لَكُمْ بَعْضُ الَّذِي تَسْتَعْجِلُونَ

سوره النمل

قُلْ
عَسى
أَنْ
يَكُونَ
رَدِفَ
لَكُمْ
بَعْضُ
الَّذِي
تَسْتَعْجِلُونَ

فَأَمَّا مَنْ تابَ وَ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً فَعَسى أَنْ يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ

سوره القصص

فَأَمَّا
مَنْ
تابَ
وَ
آمَنَ
وَ
عَمِلَ
صالِحاً
فَعَسى
أَنْ
يَكُونَ
مِنَ
الْمُفْلِحِينَ

وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً

سوره الاحزاب

وَ
ما
كانَ
لِمُؤْمِنٍ
وَ
لا
مُؤْمِنَةٍ
إِذا
قَضَى
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
أَمْراً
أَنْ
يَكُونَ
لَهُمُ
الْخِيَرَةُ
مِنْ
أَمْرِهِمْ
وَ
مَنْ
يَعْصِ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
فَقَدْ
ضَلَّ
ضَلالاً
مُبِيناً

وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً

سوره الاحزاب

وَ
إِذْ
تَقُولُ
لِلَّذِي
أَنْعَمَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
وَ
أَنْعَمْتَ
عَلَيْهِ
أَمْسِكْ
عَلَيْكَ
زَوْجَكَ
وَ
اتَّقِ
اللَّهَ
وَ
تُخْفِي
فِي
نَفْسِكَ
مَا
اللَّهُ
مُبْدِيهِ
وَ
تَخْشَى
النَّاسَ
وَ
اللَّهُ
أَحَقُّ
أَنْ
تَخْشاهُ
فَلَمَّا
قَضى
زَيْدٌ
مِنْها
وَطَراً
زَوَّجْناكَها
لِكَيْ
لا
يَكُونَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
حَرَجٌ
فِي
أَزْواجِ
أَدْعِيائِهِمْ
إِذا
قَضَوْا
مِنْهُنَّ
وَطَراً
وَ
كانَ
أَمْرُ
اللَّهِ
مَفْعُولاً

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللاَّتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَ ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَ بَناتِ عَمِّكَ وَ بَناتِ عَمَّاتِكَ وَ بَناتِ خالِكَ وَ بَناتِ خالاتِكَ اللاَّتِي هاجَرْنَ مَعَكَ وَ امْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنا ما فَرَضْنا عَلَيْهِمْ فِي أَزْواجِهِمْ وَ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِنَّا
أَحْلَلْنا
لَكَ
أَزْواجَكَ
اللاَّتِي
آتَيْتَ
أُجُورَهُنَّ
وَ
ما
مَلَكَتْ
يَمِينُكَ
مِمَّا
أَفاءَ
اللَّهُ
عَلَيْكَ
وَ
بَناتِ
عَمِّكَ
وَ
بَناتِ
عَمَّاتِكَ
وَ
بَناتِ
خالِكَ
وَ
بَناتِ
خالاتِكَ
اللاَّتِي
هاجَرْنَ
مَعَكَ
وَ
امْرَأَةً
مُؤْمِنَةً
إِنْ
وَهَبَتْ
نَفْسَها
لِلنَّبِيِّ
إِنْ
أَرادَ
النَّبِيُّ
أَنْ
يَسْتَنْكِحَها
خالِصَةً
لَكَ
مِنْ
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
قَدْ
عَلِمْنا
ما
فَرَضْنا
عَلَيْهِمْ
فِي
أَزْواجِهِمْ
وَ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ
لِكَيْلا
يَكُونَ
عَلَيْكَ
حَرَجٌ
وَ
كانَ
اللَّهُ
غَفُوراً
رَحِيماً

وَ لَوْ لا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً لَجَعَلْنا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً مِنْ فِضَّةٍ وَ مَعارِجَ عَلَيْها يَظْهَرُونَ

سوره الزخرف

وَ
لَوْ
لا
أَنْ
يَكُونَ
النَّاسُ
أُمَّةً
واحِدَةً
لَجَعَلْنا
لِمَنْ
يَكْفُرُ
بِالرَّحْمنِ
لِبُيُوتِهِمْ
سُقُفاً
مِنْ
فِضَّةٍ
وَ
مَعارِجَ
عَلَيْها
يَظْهَرُونَ

اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَياةُ الدُّنْيا لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ زِينَةٌ وَ تَفاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَ تَكاثُرٌ فِي الْأَمْوالِ وَ الْأَوْلادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَباتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطاماً وَ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ شَدِيدٌ وَ مَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَ رِضْوانٌ وَ مَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاَّ مَتاعُ الْغُرُورِ

سوره الحدید

اعْلَمُوا
أَنَّمَا
الْحَياةُ
الدُّنْيا
لَعِبٌ
وَ
لَهْوٌ
وَ
زِينَةٌ
وَ
تَفاخُرٌ
بَيْنَكُمْ
وَ
تَكاثُرٌ
فِي
الْأَمْوالِ
وَ
الْأَوْلادِ
كَمَثَلِ
غَيْثٍ
أَعْجَبَ
الْكُفَّارَ
نَباتُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَراهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَكُونُ
حُطاماً
وَ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذابٌ
شَدِيدٌ
وَ
مَغْفِرَةٌ
مِنَ
اللَّهِ
وَ
رِضْوانٌ
وَ
مَا
الْحَياةُ
الدُّنْيا
إِلاَّ
مَتاعُ
الْغُرُورِ

أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رابِعُهُمْ وَ لا خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سادِسُهُمْ وَ لا أَدْنى مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ ما كانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره المجادله

أَ
لَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
ما
يَكُونُ
مِنْ
نَجْوى
ثَلاثَةٍ
إِلاَّ
هُوَ
رابِعُهُمْ
وَ
لا
خَمْسَةٍ
إِلاَّ
هُوَ
سادِسُهُمْ
وَ
لا
أَدْنى
مِنْ
ذلِكَ
وَ
لا
أَكْثَرَ
إِلاَّ
هُوَ
مَعَهُمْ
أَيْنَ
ما
كانُوا
ثُمَّ
يُنَبِّئُهُمْ
بِما
عَمِلُوا
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِي الْقُرْبى وَ الْيَتامى وَ الْمَساكِينِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِياءِ مِنْكُمْ وَ ما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ ما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ

سوره الحشر

ما
أَفاءَ
اللَّهُ
عَلى
رَسُولِهِ
مِنْ
أَهْلِ
الْقُرى
فَلِلَّهِ
وَ
لِلرَّسُولِ
وَ
لِذِي
الْقُرْبى
وَ
الْيَتامى
وَ
الْمَساكِينِ
وَ
ابْنِ
السَّبِيلِ
كَيْ
لا
يَكُونَ
دُولَةً
بَيْنَ
الْأَغْنِياءِ
مِنْكُمْ
وَ
ما
آتاكُمُ
الرَّسُولُ
فَخُذُوهُ
وَ
ما
نَهاكُمْ
عَنْهُ
فَانْتَهُوا
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقابِ

يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَراشِ الْمَبْثُوثِ

سوره القارعه

يَوْمَ
يَكُونُ
النَّاسُ
كَالْفَراشِ
الْمَبْثُوثِ