رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 2164

مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كَتَبْنا عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَ مَنْ أَحْياها فَكَأَنَّما أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً وَ لَقَدْ جاءَتْهُمْ رُسُلُنا بِالْبَيِّناتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ بَعْدَ ذلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ

سوره المائده

مِنْ
أَجْلِ
ذلِكَ
كَتَبْنا
عَلى
بَنِي
إِسْرائِيلَ
أَنَّهُ
مَنْ
قَتَلَ
نَفْساً
بِغَيْرِ
نَفْسٍ
أَوْ
فَسادٍ
فِي
الْأَرْضِ
فَكَأَنَّما
قَتَلَ
النَّاسَ
جَمِيعاً
وَ
مَنْ
أَحْياها
فَكَأَنَّما
أَحْيَا
النَّاسَ
جَمِيعاً
وَ
لَقَدْ
جاءَتْهُمْ
رُسُلُنا
بِالْبَيِّناتِ
ثُمَّ
إِنَّ
كَثِيراً
مِنْهُمْ
بَعْدَ
ذلِكَ
فِي
الْأَرْضِ
لَمُسْرِفُونَ

إِنَّما جَزاءُ الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَ أَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيا وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ

سوره المائده

إِنَّما
جَزاءُ
الَّذِينَ
يُحارِبُونَ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
وَ
يَسْعَوْنَ
فِي
الْأَرْضِ
فَساداً
أَنْ
يُقَتَّلُوا
أَوْ
يُصَلَّبُوا
أَوْ
تُقَطَّعَ
أَيْدِيهِمْ
وَ
أَرْجُلُهُمْ
مِنْ
خِلافٍ
أَوْ
يُنْفَوْا
مِنَ
الْأَرْضِ
ذلِكَ
لَهُمْ
خِزْيٌ
فِي
الدُّنْيا
وَ
لَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذابٌ
عَظِيمٌ

إِلاَّ الَّذِينَ تابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره المائده

إِلاَّ
الَّذِينَ
تابُوا
مِنْ
قَبْلِ
أَنْ
تَقْدِرُوا
عَلَيْهِمْ
فَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَ مِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذابِ يَوْمِ الْقِيامَةِ ما تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره المائده

إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَوْ
أَنَّ
لَهُمْ
ما
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعاً
وَ
مِثْلَهُ
مَعَهُ
لِيَفْتَدُوا
بِهِ
مِنْ
عَذابِ
يَوْمِ
الْقِيامَةِ
ما
تُقُبِّلَ
مِنْهُمْ
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنَ النَّارِ وَ ما هُمْ بِخارِجِينَ مِنْها وَ لَهُمْ عَذابٌ مُقِيمٌ

سوره المائده

يُرِيدُونَ
أَنْ
يَخْرُجُوا
مِنَ
النَّارِ
وَ
ما
هُمْ
بِخارِجِينَ
مِنْها
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
مُقِيمٌ

وَ السَّارِقُ وَ السَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما جَزاءً بِما كَسَبا نَكالاً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

سوره المائده

وَ
السَّارِقُ
وَ
السَّارِقَةُ
فَاقْطَعُوا
أَيْدِيَهُما
جَزاءً
بِما
كَسَبا
نَكالاً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ

فَمَنْ تابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَ أَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره المائده

فَمَنْ
تابَ
مِنْ
بَعْدِ
ظُلْمِهِ
وَ
أَصْلَحَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
يَتُوبُ
عَلَيْهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

أَ لَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره المائده

أَ
لَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
لَهُ
مُلْكُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
يُعَذِّبُ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
يَغْفِرُ
لِمَنْ
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَ مَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الرَّسُولُ
لا
يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ
يُسارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
مِنَ
الَّذِينَ
قالُوا
آمَنَّا
بِأَفْواهِهِمْ
وَ
لَمْ
تُؤْمِنْ
قُلُوبُهُمْ
وَ
مِنَ
الَّذِينَ
هادُوا
سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
سَمَّاعُونَ
لِقَوْمٍ
آخَرِينَ
لَمْ
يَأْتُوكَ
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
مِنْ
بَعْدِ
مَواضِعِهِ
يَقُولُونَ
إِنْ
أُوتِيتُمْ
هذا
فَخُذُوهُ
وَ
إِنْ
لَمْ
تُؤْتَوْهُ
فَاحْذَرُوا
وَ
مَنْ
يُرِدِ
اللَّهُ
فِتْنَتَهُ
فَلَنْ
تَمْلِكَ
لَهُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
أُولئِكَ
الَّذِينَ
لَمْ
يُرِدِ
اللَّهُ
أَنْ
يُطَهِّرَ
قُلُوبَهُمْ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيا
خِزْيٌ
وَ
لَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذابٌ
عَظِيمٌ

وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ

سوره المائده

وَ
كَيْفَ
يُحَكِّمُونَكَ
وَ
عِنْدَهُمُ
التَّوْراةُ
فِيها
حُكْمُ
اللَّهِ
ثُمَّ
يَتَوَلَّوْنَ
مِنْ
بَعْدِ
ذلِكَ
وَ
ما
أُولئِكَ
بِالْمُؤْمِنِينَ

إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَ نُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هادُوا وَ الرَّبَّانِيُّونَ وَ الْأَحْبارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ اللَّهِ وَ كانُوا عَلَيْهِ شُهَداءَ فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَ اخْشَوْنِ وَ لا تَشْتَرُوا بِآياتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ

سوره المائده

إِنَّا
أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ
فِيها
هُدىً
وَ
نُورٌ
يَحْكُمُ
بِهَا
النَّبِيُّونَ
الَّذِينَ
أَسْلَمُوا
لِلَّذِينَ
هادُوا
وَ
الرَّبَّانِيُّونَ
وَ
الْأَحْبارُ
بِمَا
اسْتُحْفِظُوا
مِنْ
كِتابِ
اللَّهِ
وَ
كانُوا
عَلَيْهِ
شُهَداءَ
فَلا
تَخْشَوُا
النَّاسَ
وَ
اخْشَوْنِ
وَ
لا
تَشْتَرُوا
بِآياتِي
ثَمَناً
قَلِيلاً
وَ
مَنْ
لَمْ
يَحْكُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الْكافِرُونَ

وَ كَتَبْنا عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَ الْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَ الْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَ الْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَ السِّنَّ بِالسِّنِّ وَ الْجُرُوحَ قِصاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

سوره المائده

وَ
كَتَبْنا
عَلَيْهِمْ
فِيها
أَنَّ
النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ
وَ
الْعَيْنَ
بِالْعَيْنِ
وَ
الْأَنْفَ
بِالْأَنْفِ
وَ
الْأُذُنَ
بِالْأُذُنِ
وَ
السِّنَّ
بِالسِّنِّ
وَ
الْجُرُوحَ
قِصاصٌ
فَمَنْ
تَصَدَّقَ
بِهِ
فَهُوَ
كَفَّارَةٌ
لَهُ
وَ
مَنْ
لَمْ
يَحْكُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ

وَ قَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْراةِ وَ آتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَ نُورٌ وَ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْراةِ وَ هُدىً وَ مَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ

سوره المائده

وَ
قَفَّيْنا
عَلى
آثارِهِمْ
بِعِيسَى
ابْنِ
مَرْيَمَ
مُصَدِّقاً
لِما
بَيْنَ
يَدَيْهِ
مِنَ
التَّوْراةِ
وَ
آتَيْناهُ
الْإِنْجِيلَ
فِيهِ
هُدىً
وَ
نُورٌ
وَ
مُصَدِّقاً
لِما
بَيْنَ
يَدَيْهِ
مِنَ
التَّوْراةِ
وَ
هُدىً
وَ
مَوْعِظَةً
لِلْمُتَّقِينَ

وَ لْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ

سوره المائده

وَ
لْيَحْكُمْ
أَهْلُ
الْإِنْجِيلِ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
فِيهِ
وَ
مَنْ
لَمْ
يَحْكُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الْفاسِقُونَ

وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَ مِنْهاجاً وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ لكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ

سوره المائده

وَ
أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ
الْكِتابَ
بِالْحَقِّ
مُصَدِّقاً
لِما
بَيْنَ
يَدَيْهِ
مِنَ
الْكِتابِ
وَ
مُهَيْمِناً
عَلَيْهِ
فَاحْكُمْ
بَيْنَهُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
وَ
لا
تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ
عَمَّا
جاءَكَ
مِنَ
الْحَقِّ
لِكُلٍّ
جَعَلْنا
مِنْكُمْ
شِرْعَةً
وَ
مِنْهاجاً
وَ
لَوْ
شاءَ
اللَّهُ
لَجَعَلَكُمْ
أُمَّةً
واحِدَةً
وَ
لكِنْ
لِيَبْلُوَكُمْ
فِي
ما
آتاكُمْ
فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْراتِ
إِلَى
اللَّهِ
مَرْجِعُكُمْ
جَمِيعاً
فَيُنَبِّئُكُمْ
بِما
كُنْتُمْ
فِيهِ
تَخْتَلِفُونَ

وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ

سوره المائده

وَ
أَنِ
احْكُمْ
بَيْنَهُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
وَ
لا
تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ
وَ
احْذَرْهُمْ
أَنْ
يَفْتِنُوكَ
عَنْ
بَعْضِ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
إِلَيْكَ
فَإِنْ
تَوَلَّوْا
فَاعْلَمْ
أَنَّما
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَنْ
يُصِيبَهُمْ
بِبَعْضِ
ذُنُوبِهِمْ
وَ
إِنَّ
كَثِيراً
مِنَ
النَّاسِ
لَفاسِقُونَ

أَ فَحُكْمَ الْجاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ

سوره المائده

أَ
فَحُكْمَ
الْجاهِلِيَّةِ
يَبْغُونَ
وَ
مَنْ
أَحْسَنُ
مِنَ
اللَّهِ
حُكْماً
لِقَوْمٍ
يُوقِنُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَ النَّصارى أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَ مَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تَتَّخِذُوا
الْيَهُودَ
وَ
النَّصارى
أَوْلِياءَ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ
بَعْضٍ
وَ
مَنْ
يَتَوَلَّهُمْ
مِنْكُمْ
فَإِنَّهُ
مِنْهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ

فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا دائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلى ما أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نادِمِينَ

سوره المائده

فَتَرَى
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
يُسارِعُونَ
فِيهِمْ
يَقُولُونَ
نَخْشى
أَنْ
تُصِيبَنا
دائِرَةٌ
فَعَسَى
اللَّهُ
أَنْ
يَأْتِيَ
بِالْفَتْحِ
أَوْ
أَمْرٍ
مِنْ
عِنْدِهِ
فَيُصْبِحُوا
عَلى
ما
أَسَرُّوا
فِي
أَنْفُسِهِمْ
نادِمِينَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَ يُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكافِرِينَ يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ لا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
مَنْ
يَرْتَدَّ
مِنْكُمْ
عَنْ
دِينِهِ
فَسَوْفَ
يَأْتِي
اللَّهُ
بِقَوْمٍ
يُحِبُّهُمْ
وَ
يُحِبُّونَهُ
أَذِلَّةٍ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
أَعِزَّةٍ
عَلَى
الْكافِرِينَ
يُجاهِدُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
لا
يَخافُونَ
لَوْمَةَ
لائِمٍ
ذلِكَ
فَضْلُ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
واسِعٌ
عَلِيمٌ