رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 466

أَ عِنْدَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرى

سوره النجم

أَ
عِنْدَهُ
عِلْمُ
الْغَيْبِ
فَهُوَ
يَرى

أَ فَمِنْ هذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ

سوره النجم

أَ
فَمِنْ
هذَا
الْحَدِيثِ
تَعْجَبُونَ

فَقالُوا أَ بَشَراً مِنَّا واحِداً نَتَّبِعُهُ إِنَّا إِذاً لَفِي ضَلالٍ وَ سُعُرٍ

سوره القمر

فَقالُوا
أَ
بَشَراً
مِنَّا
واحِداً
نَتَّبِعُهُ
إِنَّا
إِذاً
لَفِي
ضَلالٍ
وَ
سُعُرٍ

أَ أُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ

سوره القمر

أَ
أُلْقِيَ
الذِّكْرُ
عَلَيْهِ
مِنْ
بَيْنِنا
بَلْ
هُوَ
كَذَّابٌ
أَشِرٌ

أَ كُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُولئِكُمْ أَمْ لَكُمْ بَراءَةٌ فِي الزُّبُرِ

سوره القمر

أَ
كُفَّارُكُمْ
خَيْرٌ
مِنْ
أُولئِكُمْ
أَمْ
لَكُمْ
بَراءَةٌ
فِي
الزُّبُرِ

وَ كانُوا يَقُولُونَ أَ إِذا مِتْنا وَ كُنَّا تُراباً وَ عِظاماً أَ إِنَّا لَمَبْعُوثُونَ

سوره الواقعه

وَ
كانُوا
يَقُولُونَ
أَ
إِذا
مِتْنا
وَ
كُنَّا
تُراباً
وَ
عِظاماً
أَ
إِنَّا
لَمَبْعُوثُونَ

أَ وَ آباؤُنَا الْأَوَّلُونَ

سوره الواقعه

أَ
وَ
آباؤُنَا
الْأَوَّلُونَ

أَ فَرَأَيْتُمْ ما تُمْنُونَ

سوره الواقعه

أَ
فَرَأَيْتُمْ
ما
تُمْنُونَ

أَ أَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخالِقُونَ

سوره الواقعه

أَ
أَنْتُمْ
تَخْلُقُونَهُ
أَمْ
نَحْنُ
الْخالِقُونَ

أَ فَرَأَيْتُمْ ما تَحْرُثُونَ

سوره الواقعه

أَ
فَرَأَيْتُمْ
ما
تَحْرُثُونَ

أَ أَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ

سوره الواقعه

أَ
أَنْتُمْ
تَزْرَعُونَهُ
أَمْ
نَحْنُ
الزَّارِعُونَ

أَ فَرَأَيْتُمُ الْماءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ

سوره الواقعه

أَ
فَرَأَيْتُمُ
الْماءَ
الَّذِي
تَشْرَبُونَ

أَ أَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ

سوره الواقعه

أَ
أَنْتُمْ
أَنْزَلْتُمُوهُ
مِنَ
الْمُزْنِ
أَمْ
نَحْنُ
الْمُنْزِلُونَ

أَ فَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ

سوره الواقعه

أَ
فَرَأَيْتُمُ
النَّارَ
الَّتِي
تُورُونَ

أَ أَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَها أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِؤُنَ

سوره الواقعه

أَ
أَنْتُمْ
أَنْشَأْتُمْ
شَجَرَتَها
أَمْ
نَحْنُ
الْمُنْشِؤُنَ

أَ فَبِهذَا الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ

سوره الواقعه

أَ
فَبِهذَا
الْحَدِيثِ
أَنْتُمْ
مُدْهِنُونَ

يُنادُونَهُمْ أَ لَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ قالُوا بَلى وَ لكِنَّكُمْ فَتَنْتُمْ أَنْفُسَكُمْ وَ تَرَبَّصْتُمْ وَ ارْتَبْتُمْ وَ غَرَّتْكُمُ الْأَمانِيُّ حَتَّى جاءَ أَمْرُ اللَّهِ وَ غَرَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ

سوره الحدید

يُنادُونَهُمْ
أَ
لَمْ
نَكُنْ
مَعَكُمْ
قالُوا
بَلى
وَ
لكِنَّكُمْ
فَتَنْتُمْ
أَنْفُسَكُمْ
وَ
تَرَبَّصْتُمْ
وَ
ارْتَبْتُمْ
وَ
غَرَّتْكُمُ
الْأَمانِيُّ
حَتَّى
جاءَ
أَمْرُ
اللَّهِ
وَ
غَرَّكُمْ
بِاللَّهِ
الْغَرُورُ

أَ لَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَ ما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَ لا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ

سوره الحدید

أَ
لَمْ
يَأْنِ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
أَنْ
تَخْشَعَ
قُلُوبُهُمْ
لِذِكْرِ
اللَّهِ
وَ
ما
نَزَلَ
مِنَ
الْحَقِّ
وَ
لا
يَكُونُوا
كَالَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
مِنْ
قَبْلُ
فَطالَ
عَلَيْهِمُ
الْأَمَدُ
فَقَسَتْ
قُلُوبُهُمْ
وَ
كَثِيرٌ
مِنْهُمْ
فاسِقُونَ

أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رابِعُهُمْ وَ لا خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سادِسُهُمْ وَ لا أَدْنى مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ ما كانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره المجادله

أَ
لَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
ما
يَكُونُ
مِنْ
نَجْوى
ثَلاثَةٍ
إِلاَّ
هُوَ
رابِعُهُمْ
وَ
لا
خَمْسَةٍ
إِلاَّ
هُوَ
سادِسُهُمْ
وَ
لا
أَدْنى
مِنْ
ذلِكَ
وَ
لا
أَكْثَرَ
إِلاَّ
هُوَ
مَعَهُمْ
أَيْنَ
ما
كانُوا
ثُمَّ
يُنَبِّئُهُمْ
بِما
عَمِلُوا
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ وَ يَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ إِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَ يَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِما نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَها فَبِئْسَ الْمَصِيرُ

سوره المجادله

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
نُهُوا
عَنِ
النَّجْوى
ثُمَّ
يَعُودُونَ
لِما
نُهُوا
عَنْهُ
وَ
يَتَناجَوْنَ
بِالْإِثْمِ
وَ
الْعُدْوانِ
وَ
مَعْصِيَةِ
الرَّسُولِ
وَ
إِذا
جاؤُكَ
حَيَّوْكَ
بِما
لَمْ
يُحَيِّكَ
بِهِ
اللَّهُ
وَ
يَقُولُونَ
فِي
أَنْفُسِهِمْ
لَوْ
لا
يُعَذِّبُنَا
اللَّهُ
بِما
نَقُولُ
حَسْبُهُمْ
جَهَنَّمُ
يَصْلَوْنَها
فَبِئْسَ
الْمَصِيرُ