رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 605

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنا عَلَيْكَ وَ مِنْهُمْ مَنْ لَمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ وَ ما كانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ فَإِذا جاءَ أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَ خَسِرَ هُنالِكَ الْمُبْطِلُونَ

سوره غافر

وَ
لَقَدْ
أَرْسَلْنا
رُسُلاً
مِنْ
قَبْلِكَ
مِنْهُمْ
مَنْ
قَصَصْنا
عَلَيْكَ
وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
لَمْ
نَقْصُصْ
عَلَيْكَ
وَ
ما
كانَ
لِرَسُولٍ
أَنْ
يَأْتِيَ
بِآيَةٍ
إِلاَّ
بِإِذْنِ
اللَّهِ
فَإِذا
جاءَ
أَمْرُ
اللَّهِ
قُضِيَ
بِالْحَقِّ
وَ
خَسِرَ
هُنالِكَ
الْمُبْطِلُونَ

فَأَمَّا عادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ قالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَ كانُوا بِآياتِنا يَجْحَدُونَ

سوره فصلت

فَأَمَّا
عادٌ
فَاسْتَكْبَرُوا
فِي
الْأَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
وَ
قالُوا
مَنْ
أَشَدُّ
مِنَّا
قُوَّةً
أَ
وَ
لَمْ
يَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
الَّذِي
خَلَقَهُمْ
هُوَ
أَشَدُّ
مِنْهُمْ
قُوَّةً
وَ
كانُوا
بِآياتِنا
يَجْحَدُونَ

وَ ما كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَ لا أَبْصارُكُمْ وَ لا جُلُودُكُمْ وَ لكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللَّهَ لا يَعْلَمُ كَثِيراً مِمَّا تَعْمَلُونَ

سوره فصلت

وَ
ما
كُنْتُمْ
تَسْتَتِرُونَ
أَنْ
يَشْهَدَ
عَلَيْكُمْ
سَمْعُكُمْ
وَ
لا
أَبْصارُكُمْ
وَ
لا
جُلُودُكُمْ
وَ
لكِنْ
ظَنَنْتُمْ
أَنَّ
اللَّهَ
لا
يَعْلَمُ
كَثِيراً
مِمَّا
تَعْمَلُونَ

شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً وَ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ وَ ما وَصَّيْنا بِهِ إِبْراهِيمَ وَ مُوسى وَ عِيسى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَ لا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ ما تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ

سوره الشوری

شَرَعَ
لَكُمْ
مِنَ
الدِّينِ
ما
وَصَّى
بِهِ
نُوحاً
وَ
الَّذِي
أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ
وَ
ما
وَصَّيْنا
بِهِ
إِبْراهِيمَ
وَ
مُوسى
وَ
عِيسى
أَنْ
أَقِيمُوا
الدِّينَ
وَ
لا
تَتَفَرَّقُوا
فِيهِ
كَبُرَ
عَلَى
الْمُشْرِكِينَ
ما
تَدْعُوهُمْ
إِلَيْهِ
اللَّهُ
يَجْتَبِي
إِلَيْهِ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
يَهْدِي
إِلَيْهِ
مَنْ
يُنِيبُ

اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ ما لَكُمْ مِنْ مَلْجَإٍ يَوْمَئِذٍ وَ ما لَكُمْ مِنْ نَكِيرٍ

سوره الشوری

اسْتَجِيبُوا
لِرَبِّكُمْ
مِنْ
قَبْلِ
أَنْ
يَأْتِيَ
يَوْمٌ
لا
مَرَدَّ
لَهُ
مِنَ
اللَّهِ
ما
لَكُمْ
مِنْ
مَلْجَإٍ
يَوْمَئِذٍ
وَ
ما
لَكُمْ
مِنْ
نَكِيرٍ

وَ ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلاَّ وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ

سوره الشوری

وَ
ما
كانَ
لِبَشَرٍ
أَنْ
يُكَلِّمَهُ
اللَّهُ
إِلاَّ
وَحْياً
أَوْ
مِنْ
وَراءِ
حِجابٍ
أَوْ
يُرْسِلَ
رَسُولاً
فَيُوحِيَ
بِإِذْنِهِ
ما
يَشاءُ
إِنَّهُ
عَلِيٌّ
حَكِيمٌ

أَ فَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ

سوره الزخرف

أَ
فَنَضْرِبُ
عَنْكُمُ
الذِّكْرَ
صَفْحاً
أَنْ
كُنْتُمْ
قَوْماً
مُسْرِفِينَ

وَ لَوْ لا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً لَجَعَلْنا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً مِنْ فِضَّةٍ وَ مَعارِجَ عَلَيْها يَظْهَرُونَ

سوره الزخرف

وَ
لَوْ
لا
أَنْ
يَكُونَ
النَّاسُ
أُمَّةً
واحِدَةً
لَجَعَلْنا
لِمَنْ
يَكْفُرُ
بِالرَّحْمنِ
لِبُيُوتِهِمْ
سُقُفاً
مِنْ
فِضَّةٍ
وَ
مَعارِجَ
عَلَيْها
يَظْهَرُونَ

هَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَ هُمْ لا يَشْعُرُونَ

سوره الزخرف

هَلْ
يَنْظُرُونَ
إِلاَّ
السَّاعَةَ
أَنْ
تَأْتِيَهُمْ
بَغْتَةً
وَ
هُمْ
لا
يَشْعُرُونَ

أَنْ أَدُّوا إِلَيَّ عِبادَ اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ

سوره الدخان

أَنْ
أَدُّوا
إِلَيَّ
عِبادَ
اللَّهِ
إِنِّي
لَكُمْ
رَسُولٌ
أَمِينٌ

وَ أَنْ لا تَعْلُوا عَلَى اللَّهِ إِنِّي آتِيكُمْ بِسُلْطانٍ مُبِينٍ

سوره الدخان

وَ
أَنْ
لا
تَعْلُوا
عَلَى
اللَّهِ
إِنِّي
آتِيكُمْ
بِسُلْطانٍ
مُبِينٍ

وَ إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَ رَبِّكُمْ أَنْ تَرْجُمُونِ

سوره الدخان

وَ
إِنِّي
عُذْتُ
بِرَبِّي
وَ
رَبِّكُمْ
أَنْ
تَرْجُمُونِ

فَدَعا رَبَّهُ أَنَّ هؤُلاءِ قَوْمٌ مُجْرِمُونَ

سوره الدخان

فَدَعا
رَبَّهُ
أَنَّ
هؤُلاءِ
قَوْمٌ
مُجْرِمُونَ

أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَواءً مَحْياهُمْ وَ مَماتُهُمْ ساءَ ما يَحْكُمُونَ

سوره الجاثیه

أَمْ
حَسِبَ
الَّذِينَ
اجْتَرَحُوا
السَّيِّئاتِ
أَنْ
نَجْعَلَهُمْ
كَالَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
سَواءً
مَحْياهُمْ
وَ
مَماتُهُمْ
ساءَ
ما
يَحْكُمُونَ

وَ إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ ما كانَ حُجَّتَهُمْ إِلاَّ أَنْ قالُوا ائْتُوا بِآبائِنا إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ

سوره الجاثیه

وَ
إِذا
تُتْلى
عَلَيْهِمْ
آياتُنا
بَيِّناتٍ
ما
كانَ
حُجَّتَهُمْ
إِلاَّ
أَنْ
قالُوا
ائْتُوا
بِآبائِنا
إِنْ
كُنْتُمْ
صادِقِينَ

وَ وَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ إِحْساناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَ وَضَعَتْهُ كُرْهاً وَ حَمْلُهُ وَ فِصالُهُ ثَلاثُونَ شَهْراً حَتَّى إِذا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَ بَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَ عَلى والِدَيَّ وَ أَنْ أَعْمَلَ صالِحاً تَرْضاهُ وَ أَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَ إِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ

سوره الاحقاف

وَ
وَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ
بِوالِدَيْهِ
إِحْساناً
حَمَلَتْهُ
أُمُّهُ
كُرْهاً
وَ
وَضَعَتْهُ
كُرْهاً
وَ
حَمْلُهُ
وَ
فِصالُهُ
ثَلاثُونَ
شَهْراً
حَتَّى
إِذا
بَلَغَ
أَشُدَّهُ
وَ
بَلَغَ
أَرْبَعِينَ
سَنَةً
قالَ
رَبِّ
أَوْزِعْنِي
أَنْ
أَشْكُرَ
نِعْمَتَكَ
الَّتِي
أَنْعَمْتَ
عَلَيَّ
وَ
عَلى
والِدَيَّ
وَ
أَنْ
أَعْمَلَ
صالِحاً
تَرْضاهُ
وَ
أَصْلِحْ
لِي
فِي
ذُرِّيَّتِي
إِنِّي
تُبْتُ
إِلَيْكَ
وَ
إِنِّي
مِنَ
الْمُسْلِمِينَ

وَ الَّذِي قالَ لِوالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُما أَ تَعِدانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَ قَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَ هُما يَسْتَغِيثانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ ما هذا إِلاَّ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ

سوره الاحقاف

وَ
الَّذِي
قالَ
لِوالِدَيْهِ
أُفٍّ
لَكُما
أَ
تَعِدانِنِي
أَنْ
أُخْرَجَ
وَ
قَدْ
خَلَتِ
الْقُرُونُ
مِنْ
قَبْلِي
وَ
هُما
يَسْتَغِيثانِ
اللَّهَ
وَيْلَكَ
آمِنْ
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
فَيَقُولُ
ما
هذا
إِلاَّ
أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ

أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ لَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ بِقادِرٍ عَلى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتى بَلى إِنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره الاحقاف

أَ
وَ
لَمْ
يَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
وَ
لَمْ
يَعْيَ
بِخَلْقِهِنَّ
بِقادِرٍ
عَلى
أَنْ
يُحْيِيَ
الْمَوْتى
بَلى
إِنَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

ذلِكَ بِأَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا اتَّبَعُوا الْباطِلَ وَ أَنَّ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّبَعُوا الْحَقَّ مِنْ رَبِّهِمْ كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ لِلنَّاسِ أَمْثالَهُمْ

سوره محمد

ذلِكَ
بِأَنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
اتَّبَعُوا
الْباطِلَ
وَ
أَنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
اتَّبَعُوا
الْحَقَّ
مِنْ
رَبِّهِمْ
كَذلِكَ
يَضْرِبُ
اللَّهُ
لِلنَّاسِ
أَمْثالَهُمْ

ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَ أَنَّ الْكافِرِينَ لا مَوْلى لَهُمْ

سوره محمد

ذلِكَ
بِأَنَّ
اللَّهَ
مَوْلَى
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
أَنَّ
الْكافِرِينَ
لا
مَوْلى
لَهُمْ