رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 119

أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ

سوره المومنون

أَمْ
لَمْ
يَعْرِفُوا
رَسُولَهُمْ
فَهُمْ
لَهُ
مُنْكِرُونَ

أَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَلْ جاءَهُمْ بِالْحَقِّ وَ أَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كارِهُونَ

سوره المومنون

أَمْ
يَقُولُونَ
بِهِ
جِنَّةٌ
بَلْ
جاءَهُمْ
بِالْحَقِّ
وَ
أَكْثَرُهُمْ
لِلْحَقِّ
كارِهُونَ

أَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجاً فَخَراجُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَ هُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ

سوره المومنون

أَمْ
تَسْأَلُهُمْ
خَرْجاً
فَخَراجُ
رَبِّكَ
خَيْرٌ
وَ
هُوَ
خَيْرُ
الرَّازِقِينَ

أَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ بَلْ أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

سوره النور

أَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
أَمِ
ارْتابُوا
أَمْ
يَخافُونَ
أَنْ
يَحِيفَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
وَ
رَسُولُهُ
بَلْ
أُولئِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ

قُلْ أَ ذلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كانَتْ لَهُمْ جَزاءً وَ مَصِيراً

سوره الفرقان

قُلْ
أَ
ذلِكَ
خَيْرٌ
أَمْ
جَنَّةُ
الْخُلْدِ
الَّتِي
وُعِدَ
الْمُتَّقُونَ
كانَتْ
لَهُمْ
جَزاءً
وَ
مَصِيراً

وَ يَوْمَ يَحْشُرُهُمْ وَ ما يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ أَ أَنْتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبادِي هؤُلاءِ أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ

سوره الفرقان

وَ
يَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ
وَ
ما
يَعْبُدُونَ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
فَيَقُولُ
أَ
أَنْتُمْ
أَضْلَلْتُمْ
عِبادِي
هؤُلاءِ
أَمْ
هُمْ
ضَلُّوا
السَّبِيلَ

أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً

سوره الفرقان

أَمْ
تَحْسَبُ
أَنَّ
أَكْثَرَهُمْ
يَسْمَعُونَ
أَوْ
يَعْقِلُونَ
إِنْ
هُمْ
إِلاَّ
كَالْأَنْعامِ
بَلْ
هُمْ
أَضَلُّ
سَبِيلاً

قالُوا سَواءٌ عَلَيْنا أَ وَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُنْ مِنَ الْواعِظِينَ

سوره الشعراء

قالُوا
سَواءٌ
عَلَيْنا
أَ
وَعَظْتَ
أَمْ
لَمْ
تَكُنْ
مِنَ
الْواعِظِينَ

وَ تَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقالَ ما لِيَ لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كانَ مِنَ الْغائِبِينَ

سوره النمل

وَ
تَفَقَّدَ
الطَّيْرَ
فَقالَ
ما
لِيَ
لا
أَرَى
الْهُدْهُدَ
أَمْ
كانَ
مِنَ
الْغائِبِينَ

قالَ سَنَنْظُرُ أَ صَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكاذِبِينَ

سوره النمل

قالَ
سَنَنْظُرُ
أَ
صَدَقْتَ
أَمْ
كُنْتَ
مِنَ
الْكاذِبِينَ

قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ قالَ هذا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَ أَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَ مَنْ شَكَرَ فَإِنَّما يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَ مَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ

سوره النمل

قالَ
الَّذِي
عِنْدَهُ
عِلْمٌ
مِنَ
الْكِتابِ
أَنَا
آتِيكَ
بِهِ
قَبْلَ
أَنْ
يَرْتَدَّ
إِلَيْكَ
طَرْفُكَ
فَلَمَّا
رَآهُ
مُسْتَقِرًّا
عِنْدَهُ
قالَ
هذا
مِنْ
فَضْلِ
رَبِّي
لِيَبْلُوَنِي
أَ
أَشْكُرُ
أَمْ
أَكْفُرُ
وَ
مَنْ
شَكَرَ
فَإِنَّما
يَشْكُرُ
لِنَفْسِهِ
وَ
مَنْ
كَفَرَ
فَإِنَّ
رَبِّي
غَنِيٌّ
كَرِيمٌ

قالَ نَكِّرُوا لَها عَرْشَها نَنْظُرْ أَ تَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ مِنَ الَّذِينَ لا يَهْتَدُونَ

سوره النمل

قالَ
نَكِّرُوا
لَها
عَرْشَها
نَنْظُرْ
أَ
تَهْتَدِي
أَمْ
تَكُونُ
مِنَ
الَّذِينَ
لا
يَهْتَدُونَ

وَ أَوْحَيْنا إِلى أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَ لا تَخافِي وَ لا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَ جاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ

سوره القصص

وَ
أَوْحَيْنا
إِلى
أُمِّ
مُوسى
أَنْ
أَرْضِعِيهِ
فَإِذا
خِفْتِ
عَلَيْهِ
فَأَلْقِيهِ
فِي
الْيَمِّ
وَ
لا
تَخافِي
وَ
لا
تَحْزَنِي
إِنَّا
رَادُّوهُ
إِلَيْكِ
وَ
جاعِلُوهُ
مِنَ
الْمُرْسَلِينَ

وَ أَصْبَحَ فُؤادُ أُمِّ مُوسى فارِغاً إِنْ كادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْ لا أَنْ رَبَطْنا عَلى قَلْبِها لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ

سوره القصص

وَ
أَصْبَحَ
فُؤادُ
أُمِّ
مُوسى
فارِغاً
إِنْ
كادَتْ
لَتُبْدِي
بِهِ
لَوْ
لا
أَنْ
رَبَطْنا
عَلى
قَلْبِها
لِتَكُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ

أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ أَنْ يَسْبِقُونا ساءَ ما يَحْكُمُونَ

سوره العنکبوت

أَمْ
حَسِبَ
الَّذِينَ
يَعْمَلُونَ
السَّيِّئاتِ
أَنْ
يَسْبِقُونا
ساءَ
ما
يَحْكُمُونَ

أَمْ أَنْزَلْنا عَلَيْهِمْ سُلْطاناً فَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِما كانُوا بِهِ يُشْرِكُونَ

سوره الروم

أَمْ
أَنْزَلْنا
عَلَيْهِمْ
سُلْطاناً
فَهُوَ
يَتَكَلَّمُ
بِما
كانُوا
بِهِ
يُشْرِكُونَ

أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أَتاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ

سوره السجده

أَمْ
يَقُولُونَ
افْتَراهُ
بَلْ
هُوَ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّكَ
لِتُنْذِرَ
قَوْماً
ما
أَتاهُمْ
مِنْ
نَذِيرٍ
مِنْ
قَبْلِكَ
لَعَلَّهُمْ
يَهْتَدُونَ

أَفْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَمْ بِهِ جِنَّةٌ بَلِ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ فِي الْعَذابِ وَ الضَّلالِ الْبَعِيدِ

سوره سبا

أَفْتَرى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِباً
أَمْ
بِهِ
جِنَّةٌ
بَلِ
الَّذِينَ
لا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
فِي
الْعَذابِ
وَ
الضَّلالِ
الْبَعِيدِ

قُلْ أَ رَأَيْتُمْ شُرَكاءَكُمُ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي ما ذا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّماواتِ أَمْ آتَيْناهُمْ كِتاباً فَهُمْ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْهُ بَلْ إِنْ يَعِدُ الظَّالِمُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً إِلاَّ غُرُوراً

سوره فاطر

قُلْ
أَ
رَأَيْتُمْ
شُرَكاءَكُمُ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
أَرُونِي
ما
ذا
خَلَقُوا
مِنَ
الْأَرْضِ
أَمْ
لَهُمْ
شِرْكٌ
فِي
السَّماواتِ
أَمْ
آتَيْناهُمْ
كِتاباً
فَهُمْ
عَلى
بَيِّنَةٍ
مِنْهُ
بَلْ
إِنْ
يَعِدُ
الظَّالِمُونَ
بَعْضُهُمْ
بَعْضاً
إِلاَّ
غُرُوراً

وَ سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَ أَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ

سوره یس

وَ
سَواءٌ
عَلَيْهِمْ
أَ
أَنْذَرْتَهُمْ
أَمْ
لَمْ
تُنْذِرْهُمْ
لا
يُؤْمِنُونَ