رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 77

إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

سوره النور

إِنَّما
كانَ
قَوْلَ
الْمُؤْمِنِينَ
إِذا
دُعُوا
إِلَى
اللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ
أَنْ
يَقُولُوا
سَمِعْنا
وَ
أَطَعْنا
وَ
أُولئِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ

إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنا رَبُّنا خَطايانا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ

سوره الشعراء

إِنَّا
نَطْمَعُ
أَنْ
يَغْفِرَ
لَنا
رَبُّنا
خَطايانا
أَنْ
كُنَّا
أَوَّلَ
الْمُؤْمِنِينَ

فَلَوْ أَنَّ لَنا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ

سوره الشعراء

فَلَوْ
أَنَّ
لَنا
كَرَّةً
فَنَكُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ

وَ ما أَنَا بِطارِدِ الْمُؤْمِنِينَ

سوره الشعراء

وَ
ما
أَنَا
بِطارِدِ
الْمُؤْمِنِينَ

فَافْتَحْ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ فَتْحاً وَ نَجِّنِي وَ مَنْ مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ

سوره الشعراء

فَافْتَحْ
بَيْنِي
وَ
بَيْنَهُمْ
فَتْحاً
وَ
نَجِّنِي
وَ
مَنْ
مَعِيَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ

وَ اخْفِضْ جَناحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ

سوره الشعراء

وَ
اخْفِضْ
جَناحَكَ
لِمَنِ
اتَّبَعَكَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ

وَ لَقَدْ آتَيْنا داوُدَ وَ سُلَيْمانَ عِلْماً وَ قالاَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنا عَلى كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ الْمُؤْمِنِينَ

سوره النمل

وَ
لَقَدْ
آتَيْنا
داوُدَ
وَ
سُلَيْمانَ
عِلْماً
وَ
قالاَ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
الَّذِي
فَضَّلَنا
عَلى
كَثِيرٍ
مِنْ
عِبادِهِ
الْمُؤْمِنِينَ

وَ أَصْبَحَ فُؤادُ أُمِّ مُوسى فارِغاً إِنْ كادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْ لا أَنْ رَبَطْنا عَلى قَلْبِها لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ

سوره القصص

وَ
أَصْبَحَ
فُؤادُ
أُمِّ
مُوسى
فارِغاً
إِنْ
كادَتْ
لَتُبْدِي
بِهِ
لَوْ
لا
أَنْ
رَبَطْنا
عَلى
قَلْبِها
لِتَكُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ

وَ لَوْ لا أَنْ تُصِيبَهُمْ مُصِيبَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُوا رَبَّنا لَوْ لا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولاً فَنَتَّبِعَ آياتِكَ وَ نَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ

سوره القصص

وَ
لَوْ
لا
أَنْ
تُصِيبَهُمْ
مُصِيبَةٌ
بِما
قَدَّمَتْ
أَيْدِيهِمْ
فَيَقُولُوا
رَبَّنا
لَوْ
لا
أَرْسَلْتَ
إِلَيْنا
رَسُولاً
فَنَتَّبِعَ
آياتِكَ
وَ
نَكُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ رُسُلاً إِلى قَوْمِهِمْ فَجاؤُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَانْتَقَمْنا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا وَ كانَ حَقًّا عَلَيْنا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ

سوره الروم

وَ
لَقَدْ
أَرْسَلْنا
مِنْ
قَبْلِكَ
رُسُلاً
إِلى
قَوْمِهِمْ
فَجاؤُهُمْ
بِالْبَيِّناتِ
فَانْتَقَمْنا
مِنَ
الَّذِينَ
أَجْرَمُوا
وَ
كانَ
حَقًّا
عَلَيْنا
نَصْرُ
الْمُؤْمِنِينَ

النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُهاجِرِينَ إِلاَّ أَنْ تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً

سوره الاحزاب

النَّبِيُّ
أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ
أَنْفُسِهِمْ
وَ
أَزْواجُهُ
أُمَّهاتُهُمْ
وَ
أُولُوا
الْأَرْحامِ
بَعْضُهُمْ
أَوْلى
بِبَعْضٍ
فِي
كِتابِ
اللَّهِ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
الْمُهاجِرِينَ
إِلاَّ
أَنْ
تَفْعَلُوا
إِلى
أَوْلِيائِكُمْ
مَعْرُوفاً
كانَ
ذلِكَ
فِي
الْكِتابِ
مَسْطُوراً

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَ ما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً

سوره الاحزاب

مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
رِجالٌ
صَدَقُوا
ما
عاهَدُوا
اللَّهَ
عَلَيْهِ
فَمِنْهُمْ
مَنْ
قَضى
نَحْبَهُ
وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
يَنْتَظِرُ
وَ
ما
بَدَّلُوا
تَبْدِيلاً

وَ رَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنالُوا خَيْراً وَ كَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ وَ كانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزاً

سوره الاحزاب

وَ
رَدَّ
اللَّهُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِغَيْظِهِمْ
لَمْ
يَنالُوا
خَيْراً
وَ
كَفَى
اللَّهُ
الْمُؤْمِنِينَ
الْقِتالَ
وَ
كانَ
اللَّهُ
قَوِيًّا
عَزِيزاً

إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَ الْمُسْلِماتِ وَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ وَ الْقانِتِينَ وَ الْقانِتاتِ وَ الصَّادِقِينَ وَ الصَّادِقاتِ وَ الصَّابِرِينَ وَ الصَّابِراتِ وَ الْخاشِعِينَ وَ الْخاشِعاتِ وَ الْمُتَصَدِّقِينَ وَ الْمُتَصَدِّقاتِ وَ الصَّائِمِينَ وَ الصَّائِماتِ وَ الْحافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَ الْحافِظاتِ وَ الذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَ الذَّاكِراتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَ أَجْراً عَظِيماً

سوره الاحزاب

إِنَّ
الْمُسْلِمِينَ
وَ
الْمُسْلِماتِ
وَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
الْمُؤْمِناتِ
وَ
الْقانِتِينَ
وَ
الْقانِتاتِ
وَ
الصَّادِقِينَ
وَ
الصَّادِقاتِ
وَ
الصَّابِرِينَ
وَ
الصَّابِراتِ
وَ
الْخاشِعِينَ
وَ
الْخاشِعاتِ
وَ
الْمُتَصَدِّقِينَ
وَ
الْمُتَصَدِّقاتِ
وَ
الصَّائِمِينَ
وَ
الصَّائِماتِ
وَ
الْحافِظِينَ
فُرُوجَهُمْ
وَ
الْحافِظاتِ
وَ
الذَّاكِرِينَ
اللَّهَ
كَثِيراً
وَ
الذَّاكِراتِ
أَعَدَّ
اللَّهُ
لَهُمْ
مَغْفِرَةً
وَ
أَجْراً
عَظِيماً

وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً

سوره الاحزاب

وَ
إِذْ
تَقُولُ
لِلَّذِي
أَنْعَمَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
وَ
أَنْعَمْتَ
عَلَيْهِ
أَمْسِكْ
عَلَيْكَ
زَوْجَكَ
وَ
اتَّقِ
اللَّهَ
وَ
تُخْفِي
فِي
نَفْسِكَ
مَا
اللَّهُ
مُبْدِيهِ
وَ
تَخْشَى
النَّاسَ
وَ
اللَّهُ
أَحَقُّ
أَنْ
تَخْشاهُ
فَلَمَّا
قَضى
زَيْدٌ
مِنْها
وَطَراً
زَوَّجْناكَها
لِكَيْ
لا
يَكُونَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
حَرَجٌ
فِي
أَزْواجِ
أَدْعِيائِهِمْ
إِذا
قَضَوْا
مِنْهُنَّ
وَطَراً
وَ
كانَ
أَمْرُ
اللَّهِ
مَفْعُولاً

وَ بَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلاً كَبِيراً

سوره الاحزاب

وَ
بَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ
بِأَنَّ
لَهُمْ
مِنَ
اللَّهِ
فَضْلاً
كَبِيراً

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللاَّتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَ ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَ بَناتِ عَمِّكَ وَ بَناتِ عَمَّاتِكَ وَ بَناتِ خالِكَ وَ بَناتِ خالاتِكَ اللاَّتِي هاجَرْنَ مَعَكَ وَ امْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنا ما فَرَضْنا عَلَيْهِمْ فِي أَزْواجِهِمْ وَ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِنَّا
أَحْلَلْنا
لَكَ
أَزْواجَكَ
اللاَّتِي
آتَيْتَ
أُجُورَهُنَّ
وَ
ما
مَلَكَتْ
يَمِينُكَ
مِمَّا
أَفاءَ
اللَّهُ
عَلَيْكَ
وَ
بَناتِ
عَمِّكَ
وَ
بَناتِ
عَمَّاتِكَ
وَ
بَناتِ
خالِكَ
وَ
بَناتِ
خالاتِكَ
اللاَّتِي
هاجَرْنَ
مَعَكَ
وَ
امْرَأَةً
مُؤْمِنَةً
إِنْ
وَهَبَتْ
نَفْسَها
لِلنَّبِيِّ
إِنْ
أَرادَ
النَّبِيُّ
أَنْ
يَسْتَنْكِحَها
خالِصَةً
لَكَ
مِنْ
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
قَدْ
عَلِمْنا
ما
فَرَضْنا
عَلَيْهِمْ
فِي
أَزْواجِهِمْ
وَ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ
لِكَيْلا
يَكُونَ
عَلَيْكَ
حَرَجٌ
وَ
كانَ
اللَّهُ
غَفُوراً
رَحِيماً

وَ الَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتاناً وَ إِثْماً مُبِيناً

سوره الاحزاب

وَ
الَّذِينَ
يُؤْذُونَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
الْمُؤْمِناتِ
بِغَيْرِ
مَا
اكْتَسَبُوا
فَقَدِ
احْتَمَلُوا
بُهْتاناً
وَ
إِثْماً
مُبِيناً

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَ بَناتِكَ وَ نِساءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلاَبِيبِهِنَّ ذلِكَ أَدْنى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
قُلْ
لِأَزْواجِكَ
وَ
بَناتِكَ
وَ
نِساءِ
الْمُؤْمِنِينَ
يُدْنِينَ
عَلَيْهِنَّ
مِنْ
جَلاَبِيبِهِنَّ
ذلِكَ
أَدْنى
أَنْ
يُعْرَفْنَ
فَلا
يُؤْذَيْنَ
وَ
كانَ
اللَّهُ
غَفُوراً
رَحِيماً

لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنافِقِينَ وَ الْمُنافِقاتِ وَ الْمُشْرِكِينَ وَ الْمُشْرِكاتِ وَ يَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً

سوره الاحزاب

لِيُعَذِّبَ
اللَّهُ
الْمُنافِقِينَ
وَ
الْمُنافِقاتِ
وَ
الْمُشْرِكِينَ
وَ
الْمُشْرِكاتِ
وَ
يَتُوبَ
اللَّهُ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
الْمُؤْمِناتِ
وَ
كانَ
اللَّهُ
غَفُوراً
رَحِيماً