رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 58

قُلْ عَسى أَنْ يَكُونَ رَدِفَ لَكُمْ بَعْضُ الَّذِي تَسْتَعْجِلُونَ

سوره النمل

قُلْ
عَسى
أَنْ
يَكُونَ
رَدِفَ
لَكُمْ
بَعْضُ
الَّذِي
تَسْتَعْجِلُونَ

ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ

سوره الروم

ظَهَرَ
الْفَسادُ
فِي
الْبَرِّ
وَ
الْبَحْرِ
بِما
كَسَبَتْ
أَيْدِي
النَّاسِ
لِيُذِيقَهُمْ
بَعْضَ
الَّذِي
عَمِلُوا
لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ

وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهذَا الْقُرْآنِ وَ لا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ لَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْ لا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ

سوره سبا

وَ
قالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَنْ
نُؤْمِنَ
بِهذَا
الْقُرْآنِ
وَ
لا
بِالَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَ
لَوْ
تَرى
إِذِ
الظَّالِمُونَ
مَوْقُوفُونَ
عِنْدَ
رَبِّهِمْ
يَرْجِعُ
بَعْضُهُمْ
إِلى
بَعْضٍ
الْقَوْلَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
لَوْ
لا
أَنْتُمْ
لَكُنَّا
مُؤْمِنِينَ

وَ أَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ

سوره الصافات

وَ
أَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
يَتَساءَلُونَ

فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ

سوره الصافات

فَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
يَتَساءَلُونَ

إِذْ دَخَلُوا عَلى داوُدَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قالُوا لا تَخَفْ خَصْمانِ بَغى بَعْضُنا عَلى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَ لا تُشْطِطْ وَ اهْدِنا إِلى سَواءِ الصِّراطِ

سوره ص

إِذْ
دَخَلُوا
عَلى
داوُدَ
فَفَزِعَ
مِنْهُمْ
قالُوا
لا
تَخَفْ
خَصْمانِ
بَغى
بَعْضُنا
عَلى
بَعْضٍ
فَاحْكُمْ
بَيْنَنا
بِالْحَقِّ
وَ
لا
تُشْطِطْ
وَ
اهْدِنا
إِلى
سَواءِ
الصِّراطِ

قالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ إِلى نِعاجِهِ وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ الْخُلَطاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَ قَلِيلٌ ما هُمْ وَ ظَنَّ داوُدُ أَنَّما فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَ خَرَّ راكِعاً وَ أَنابَ

سوره ص

قالَ
لَقَدْ
ظَلَمَكَ
بِسُؤالِ
نَعْجَتِكَ
إِلى
نِعاجِهِ
وَ
إِنَّ
كَثِيراً
مِنَ
الْخُلَطاءِ
لَيَبْغِي
بَعْضُهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
إِلاَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
وَ
قَلِيلٌ
ما
هُمْ
وَ
ظَنَّ
داوُدُ
أَنَّما
فَتَنَّاهُ
فَاسْتَغْفَرَ
رَبَّهُ
وَ
خَرَّ
راكِعاً
وَ
أَنابَ

وَ قالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمانَهُ أَ تَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَ قَدْ جاءَكُمْ بِالْبَيِّناتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَ إِنْ يَكُ كاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَ إِنْ يَكُ صادِقاً يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ

سوره غافر

وَ
قالَ
رَجُلٌ
مُؤْمِنٌ
مِنْ
آلِ
فِرْعَوْنَ
يَكْتُمُ
إِيمانَهُ
أَ
تَقْتُلُونَ
رَجُلاً
أَنْ
يَقُولَ
رَبِّيَ
اللَّهُ
وَ
قَدْ
جاءَكُمْ
بِالْبَيِّناتِ
مِنْ
رَبِّكُمْ
وَ
إِنْ
يَكُ
كاذِباً
فَعَلَيْهِ
كَذِبُهُ
وَ
إِنْ
يَكُ
صادِقاً
يُصِبْكُمْ
بَعْضُ
الَّذِي
يَعِدُكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يَهْدِي
مَنْ
هُوَ
مُسْرِفٌ
كَذَّابٌ

فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنا يُرْجَعُونَ

سوره غافر

فَاصْبِرْ
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
فَإِمَّا
نُرِيَنَّكَ
بَعْضَ
الَّذِي
نَعِدُهُمْ
أَوْ
نَتَوَفَّيَنَّكَ
فَإِلَيْنا
يُرْجَعُونَ

أَ هُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ رَفَعْنا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً سُخْرِيًّا وَ رَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ

سوره الزخرف

أَ
هُمْ
يَقْسِمُونَ
رَحْمَتَ
رَبِّكَ
نَحْنُ
قَسَمْنا
بَيْنَهُمْ
مَعِيشَتَهُمْ
فِي
الْحَياةِ
الدُّنْيا
وَ
رَفَعْنا
بَعْضَهُمْ
فَوْقَ
بَعْضٍ
دَرَجاتٍ
لِيَتَّخِذَ
بَعْضُهُمْ
بَعْضاً
سُخْرِيًّا
وَ
رَحْمَتُ
رَبِّكَ
خَيْرٌ
مِمَّا
يَجْمَعُونَ

وَ لَمَّا جاءَ عِيسى بِالْبَيِّناتِ قالَ قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْمَةِ وَ لِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُونِ

سوره الزخرف

وَ
لَمَّا
جاءَ
عِيسى
بِالْبَيِّناتِ
قالَ
قَدْ
جِئْتُكُمْ
بِالْحِكْمَةِ
وَ
لِأُبَيِّنَ
لَكُمْ
بَعْضَ
الَّذِي
تَخْتَلِفُونَ
فِيهِ
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَ
أَطِيعُونِ

إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَ اللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ

سوره الجاثیه

إِنَّهُمْ
لَنْ
يُغْنُوا
عَنْكَ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
وَ
إِنَّ
الظَّالِمِينَ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ
بَعْضٍ
وَ
اللَّهُ
وَلِيُّ
الْمُتَّقِينَ

ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا ما نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ إِسْرارَهُمْ

سوره محمد

ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
قالُوا
لِلَّذِينَ
كَرِهُوا
ما
نَزَّلَ
اللَّهُ
سَنُطِيعُكُمْ
فِي
بَعْضِ
الْأَمْرِ
وَ
اللَّهُ
يَعْلَمُ
إِسْرارَهُمْ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَ لا تَجَسَّسُوا وَ لا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَ يُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ

سوره الحجرات

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اجْتَنِبُوا
كَثِيراً
مِنَ
الظَّنِّ
إِنَّ
بَعْضَ
الظَّنِّ
إِثْمٌ
وَ
لا
تَجَسَّسُوا
وَ
لا
يَغْتَبْ
بَعْضُكُمْ
بَعْضاً
أَ
يُحِبُّ
أَحَدُكُمْ
أَنْ
يَأْكُلَ
لَحْمَ
أَخِيهِ
مَيْتاً
فَكَرِهْتُمُوهُ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
تَوَّابٌ
رَحِيمٌ

وَ أَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ

سوره الطور

وَ
أَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
يَتَساءَلُونَ

وَ إِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ أَزْواجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَ أَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَ أَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَها بِهِ قالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هذا قالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ

سوره التحریم

وَ
إِذْ
أَسَرَّ
النَّبِيُّ
إِلى
بَعْضِ
أَزْواجِهِ
حَدِيثاً
فَلَمَّا
نَبَّأَتْ
بِهِ
وَ
أَظْهَرَهُ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
عَرَّفَ
بَعْضَهُ
وَ
أَعْرَضَ
عَنْ
بَعْضٍ
فَلَمَّا
نَبَّأَها
بِهِ
قالَتْ
مَنْ
أَنْبَأَكَ
هذا
قالَ
نَبَّأَنِيَ
الْعَلِيمُ
الْخَبِيرُ

فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ

سوره القلم

فَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
يَتَلاوَمُونَ

وَ لَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ

سوره الحاقه

وَ
لَوْ
تَقَوَّلَ
عَلَيْنا
بَعْضَ
الْأَقاوِيلِ