رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 283

الرِّجالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّساءِ بِما فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَ بِما أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوالِهِمْ فَالصَّالِحاتُ قانِتاتٌ حافِظاتٌ لِلْغَيْبِ بِما حَفِظَ اللَّهُ وَ اللاَّتِي تَخافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَ اهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضاجِعِ وَ اضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيًّا كَبِيراً

سوره النساء

الرِّجالُ
قَوَّامُونَ
عَلَى
النِّساءِ
بِما
فَضَّلَ
اللَّهُ
بَعْضَهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
وَ
بِما
أَنْفَقُوا
مِنْ
أَمْوالِهِمْ
فَالصَّالِحاتُ
قانِتاتٌ
حافِظاتٌ
لِلْغَيْبِ
بِما
حَفِظَ
اللَّهُ
وَ
اللاَّتِي
تَخافُونَ
نُشُوزَهُنَّ
فَعِظُوهُنَّ
وَ
اهْجُرُوهُنَّ
فِي
الْمَضاجِعِ
وَ
اضْرِبُوهُنَّ
فَإِنْ
أَطَعْنَكُمْ
فَلا
تَبْغُوا
عَلَيْهِنَّ
سَبِيلاً
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَلِيًّا
كَبِيراً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّها عَلى أَدْبارِها أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَما لَعَنَّا أَصْحابَ السَّبْتِ وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً

سوره النساء

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
آمِنُوا
بِما
نَزَّلْنا
مُصَدِّقاً
لِما
مَعَكُمْ
مِنْ
قَبْلِ
أَنْ
نَطْمِسَ
وُجُوهاً
فَنَرُدَّها
عَلى
أَدْبارِها
أَوْ
نَلْعَنَهُمْ
كَما
لَعَنَّا
أَصْحابَ
السَّبْتِ
وَ
كانَ
أَمْرُ
اللَّهِ
مَفْعُولاً

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَ يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيداً

سوره النساء

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
يَزْعُمُونَ
أَنَّهُمْ
آمَنُوا
بِما
أُنْزِلَ
إِلَيْكَ
وَ
ما
أُنْزِلَ
مِنْ
قَبْلِكَ
يُرِيدُونَ
أَنْ
يَتَحاكَمُوا
إِلَى
الطَّاغُوتِ
وَ
قَدْ
أُمِرُوا
أَنْ
يَكْفُرُوا
بِهِ
وَ
يُرِيدُ
الشَّيْطانُ
أَنْ
يُضِلَّهُمْ
ضَلالاً
بَعِيداً

فَكَيْفَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جاؤُكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنا إِلاَّ إِحْساناً وَ تَوْفِيقاً

سوره النساء

فَكَيْفَ
إِذا
أَصابَتْهُمْ
مُصِيبَةٌ
بِما
قَدَّمَتْ
أَيْدِيهِمْ
ثُمَّ
جاؤُكَ
يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
إِنْ
أَرَدْنا
إِلاَّ
إِحْساناً
وَ
تَوْفِيقاً

فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَ اللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِما كَسَبُوا أَ تُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً

سوره النساء

فَما
لَكُمْ
فِي
الْمُنافِقِينَ
فِئَتَيْنِ
وَ
اللَّهُ
أَرْكَسَهُمْ
بِما
كَسَبُوا
أَ
تُرِيدُونَ
أَنْ
تَهْدُوا
مَنْ
أَضَلَّ
اللَّهُ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَلَنْ
تَجِدَ
لَهُ
سَبِيلاً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَ لا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَياةِ الدُّنْيا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغانِمُ كَثِيرَةٌ كَذلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً

سوره النساء

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذا
ضَرَبْتُمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَتَبَيَّنُوا
وَ
لا
تَقُولُوا
لِمَنْ
أَلْقى
إِلَيْكُمُ
السَّلامَ
لَسْتَ
مُؤْمِناً
تَبْتَغُونَ
عَرَضَ
الْحَياةِ
الدُّنْيا
فَعِنْدَ
اللَّهِ
مَغانِمُ
كَثِيرَةٌ
كَذلِكَ
كُنْتُمْ
مِنْ
قَبْلُ
فَمَنَّ
اللَّهُ
عَلَيْكُمْ
فَتَبَيَّنُوا
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيراً

إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللَّهُ وَ لا تَكُنْ لِلْخائِنِينَ خَصِيماً

سوره النساء

إِنَّا
أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ
الْكِتابَ
بِالْحَقِّ
لِتَحْكُمَ
بَيْنَ
النَّاسِ
بِما
أَراكَ
اللَّهُ
وَ
لا
تَكُنْ
لِلْخائِنِينَ
خَصِيماً

يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَ لا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَ هُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ وَ كانَ اللَّهُ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطاً

سوره النساء

يَسْتَخْفُونَ
مِنَ
النَّاسِ
وَ
لا
يَسْتَخْفُونَ
مِنَ
اللَّهِ
وَ
هُوَ
مَعَهُمْ
إِذْ
يُبَيِّتُونَ
ما
لا
يَرْضى
مِنَ
الْقَوْلِ
وَ
كانَ
اللَّهُ
بِما
يَعْمَلُونَ
مُحِيطاً

وَ إِنِ امْرَأَةٌ خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يُصْلِحا بَيْنَهُما صُلْحاً وَ الصُّلْحُ خَيْرٌ وَ أُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ الشُّحَّ وَ إِنْ تُحْسِنُوا وَ تَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً

سوره النساء

وَ
إِنِ
امْرَأَةٌ
خافَتْ
مِنْ
بَعْلِها
نُشُوزاً
أَوْ
إِعْراضاً
فَلا
جُناحَ
عَلَيْهِما
أَنْ
يُصْلِحا
بَيْنَهُما
صُلْحاً
وَ
الصُّلْحُ
خَيْرٌ
وَ
أُحْضِرَتِ
الْأَنْفُسُ
الشُّحَّ
وَ
إِنْ
تُحْسِنُوا
وَ
تَتَّقُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
كانَ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيراً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلَّهِ وَ لَوْ عَلى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوالِدَيْنِ وَ الْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلى بِهِما فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوى أَنْ تَعْدِلُوا وَ إِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً

سوره النساء

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُونُوا
قَوَّامِينَ
بِالْقِسْطِ
شُهَداءَ
لِلَّهِ
وَ
لَوْ
عَلى
أَنْفُسِكُمْ
أَوِ
الْوالِدَيْنِ
وَ
الْأَقْرَبِينَ
إِنْ
يَكُنْ
غَنِيًّا
أَوْ
فَقِيراً
فَاللَّهُ
أَوْلى
بِهِما
فَلا
تَتَّبِعُوا
الْهَوى
أَنْ
تَعْدِلُوا
وَ
إِنْ
تَلْوُوا
أَوْ
تُعْرِضُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
كانَ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيراً

لكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَ الْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَ الْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَ الْمُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ الْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ أُولئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْراً عَظِيماً

سوره النساء

لكِنِ
الرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
مِنْهُمْ
وَ
الْمُؤْمِنُونَ
يُؤْمِنُونَ
بِما
أُنْزِلَ
إِلَيْكَ
وَ
ما
أُنْزِلَ
مِنْ
قَبْلِكَ
وَ
الْمُقِيمِينَ
الصَّلاةَ
وَ
الْمُؤْتُونَ
الزَّكاةَ
وَ
الْمُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
أُولئِكَ
سَنُؤْتِيهِمْ
أَجْراً
عَظِيماً

لكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِما أَنْزَلَ إِلَيْكَ أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَ الْمَلائِكَةُ يَشْهَدُونَ وَ كَفى بِاللَّهِ شَهِيداً

سوره النساء

لكِنِ
اللَّهُ
يَشْهَدُ
بِما
أَنْزَلَ
إِلَيْكَ
أَنْزَلَهُ
بِعِلْمِهِ
وَ
الْمَلائِكَةُ
يَشْهَدُونَ
وَ
كَفى
بِاللَّهِ
شَهِيداً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَداءَ بِالْقِسْطِ وَ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوى وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُونُوا
قَوَّامِينَ
لِلَّهِ
شُهَداءَ
بِالْقِسْطِ
وَ
لا
يَجْرِمَنَّكُمْ
شَنَآنُ
قَوْمٍ
عَلى
أَلاَّ
تَعْدِلُوا
اعْدِلُوا
هُوَ
أَقْرَبُ
لِلتَّقْوى
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
خَبِيرٌ
بِما
تَعْمَلُونَ

وَ مِنَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى أَخَذْنا مِيثاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنا بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ وَ الْبَغْضاءَ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ وَ سَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ

سوره المائده

وَ
مِنَ
الَّذِينَ
قالُوا
إِنَّا
نَصارى
أَخَذْنا
مِيثاقَهُمْ
فَنَسُوا
حَظًّا
مِمَّا
ذُكِّرُوا
بِهِ
فَأَغْرَيْنا
بَيْنَهُمُ
الْعَداوَةَ
وَ
الْبَغْضاءَ
إِلى
يَوْمِ
الْقِيامَةِ
وَ
سَوْفَ
يُنَبِّئُهُمُ
اللَّهُ
بِما
كانُوا
يَصْنَعُونَ

وَ السَّارِقُ وَ السَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما جَزاءً بِما كَسَبا نَكالاً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

سوره المائده

وَ
السَّارِقُ
وَ
السَّارِقَةُ
فَاقْطَعُوا
أَيْدِيَهُما
جَزاءً
بِما
كَسَبا
نَكالاً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ

إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَ نُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هادُوا وَ الرَّبَّانِيُّونَ وَ الْأَحْبارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ اللَّهِ وَ كانُوا عَلَيْهِ شُهَداءَ فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَ اخْشَوْنِ وَ لا تَشْتَرُوا بِآياتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ

سوره المائده

إِنَّا
أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ
فِيها
هُدىً
وَ
نُورٌ
يَحْكُمُ
بِهَا
النَّبِيُّونَ
الَّذِينَ
أَسْلَمُوا
لِلَّذِينَ
هادُوا
وَ
الرَّبَّانِيُّونَ
وَ
الْأَحْبارُ
بِمَا
اسْتُحْفِظُوا
مِنْ
كِتابِ
اللَّهِ
وَ
كانُوا
عَلَيْهِ
شُهَداءَ
فَلا
تَخْشَوُا
النَّاسَ
وَ
اخْشَوْنِ
وَ
لا
تَشْتَرُوا
بِآياتِي
ثَمَناً
قَلِيلاً
وَ
مَنْ
لَمْ
يَحْكُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الْكافِرُونَ

وَ كَتَبْنا عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَ الْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَ الْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَ الْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَ السِّنَّ بِالسِّنِّ وَ الْجُرُوحَ قِصاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

سوره المائده

وَ
كَتَبْنا
عَلَيْهِمْ
فِيها
أَنَّ
النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ
وَ
الْعَيْنَ
بِالْعَيْنِ
وَ
الْأَنْفَ
بِالْأَنْفِ
وَ
الْأُذُنَ
بِالْأُذُنِ
وَ
السِّنَّ
بِالسِّنِّ
وَ
الْجُرُوحَ
قِصاصٌ
فَمَنْ
تَصَدَّقَ
بِهِ
فَهُوَ
كَفَّارَةٌ
لَهُ
وَ
مَنْ
لَمْ
يَحْكُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ

وَ لْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ

سوره المائده

وَ
لْيَحْكُمْ
أَهْلُ
الْإِنْجِيلِ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
فِيهِ
وَ
مَنْ
لَمْ
يَحْكُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الْفاسِقُونَ

وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَ مِنْهاجاً وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ لكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ

سوره المائده

وَ
أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ
الْكِتابَ
بِالْحَقِّ
مُصَدِّقاً
لِما
بَيْنَ
يَدَيْهِ
مِنَ
الْكِتابِ
وَ
مُهَيْمِناً
عَلَيْهِ
فَاحْكُمْ
بَيْنَهُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
وَ
لا
تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ
عَمَّا
جاءَكَ
مِنَ
الْحَقِّ
لِكُلٍّ
جَعَلْنا
مِنْكُمْ
شِرْعَةً
وَ
مِنْهاجاً
وَ
لَوْ
شاءَ
اللَّهُ
لَجَعَلَكُمْ
أُمَّةً
واحِدَةً
وَ
لكِنْ
لِيَبْلُوَكُمْ
فِي
ما
آتاكُمْ
فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْراتِ
إِلَى
اللَّهِ
مَرْجِعُكُمْ
جَمِيعاً
فَيُنَبِّئُكُمْ
بِما
كُنْتُمْ
فِيهِ
تَخْتَلِفُونَ

وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ

سوره المائده

وَ
أَنِ
احْكُمْ
بَيْنَهُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
وَ
لا
تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ
وَ
احْذَرْهُمْ
أَنْ
يَفْتِنُوكَ
عَنْ
بَعْضِ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
إِلَيْكَ
فَإِنْ
تَوَلَّوْا
فَاعْلَمْ
أَنَّما
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَنْ
يُصِيبَهُمْ
بِبَعْضِ
ذُنُوبِهِمْ
وَ
إِنَّ
كَثِيراً
مِنَ
النَّاسِ
لَفاسِقُونَ