رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 66

وَ نَضَعُ الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَ إِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَ كَفى بِنا حاسِبِينَ

سوره الانبیاء

وَ
نَضَعُ
الْمَوازِينَ
الْقِسْطَ
لِيَوْمِ
الْقِيامَةِ
فَلا
تُظْلَمُ
نَفْسٌ
شَيْئاً
وَ
إِنْ
كانَ
مِثْقالَ
حَبَّةٍ
مِنْ
خَرْدَلٍ
أَتَيْنا
بِها
وَ
كَفى
بِنا
حاسِبِينَ

أَ فَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِها أَوْ آذانٌ يَسْمَعُونَ بِها فَإِنَّها لا تَعْمَى الْأَبْصارُ وَ لكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ

سوره الحج

أَ
فَلَمْ
يَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَتَكُونَ
لَهُمْ
قُلُوبٌ
يَعْقِلُونَ
بِها
أَوْ
آذانٌ
يَسْمَعُونَ
بِها
فَإِنَّها
لا
تَعْمَى
الْأَبْصارُ
وَ
لكِنْ
تَعْمَى
الْقُلُوبُ
الَّتِي
فِي
الصُّدُورِ

أَ لَمْ تَكُنْ آياتِي تُتْلى عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ

سوره المومنون

أَ
لَمْ
تَكُنْ
آياتِي
تُتْلى
عَلَيْكُمْ
فَكُنْتُمْ
بِها
تُكَذِّبُونَ

وَ جَحَدُوا بِها وَ اسْتَيْقَنَتْها أَنْفُسُهُمْ ظُلْماً وَ عُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ

سوره النمل

وَ
جَحَدُوا
بِها
وَ
اسْتَيْقَنَتْها
أَنْفُسُهُمْ
ظُلْماً
وَ
عُلُوًّا
فَانْظُرْ
كَيْفَ
كانَ
عاقِبَةُ
الْمُفْسِدِينَ

ارْجِعْ إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ لا قِبَلَ لَهُمْ بِها وَ لَنُخْرِجَنَّهُمْ مِنْها أَذِلَّةً وَ هُمْ صاغِرُونَ

سوره النمل

ارْجِعْ
إِلَيْهِمْ
فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ
بِجُنُودٍ
لا
قِبَلَ
لَهُمْ
بِها
وَ
لَنُخْرِجَنَّهُمْ
مِنْها
أَذِلَّةً
وَ
هُمْ
صاغِرُونَ

حَتَّى إِذا جاؤُ قالَ أَ كَذَّبْتُمْ بِآياتِي وَ لَمْ تُحِيطُوا بِها عِلْماً أَمَّا ذا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

سوره النمل

حَتَّى
إِذا
جاؤُ
قالَ
أَ
كَذَّبْتُمْ
بِآياتِي
وَ
لَمْ
تُحِيطُوا
بِها
عِلْماً
أَمَّا
ذا
كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ

وَ لُوطاً إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ ما سَبَقَكُمْ بِها مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعالَمِينَ

سوره العنکبوت

وَ
لُوطاً
إِذْ
قالَ
لِقَوْمِهِ
إِنَّكُمْ
لَتَأْتُونَ
الْفاحِشَةَ
ما
سَبَقَكُمْ
بِها
مِنْ
أَحَدٍ
مِنَ
الْعالَمِينَ

ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ الَّذِينَ أَساؤُا السُّواى أَنْ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ وَ كانُوا بِها يَسْتَهْزِؤُنَ

سوره الروم

ثُمَّ
كانَ
عاقِبَةَ
الَّذِينَ
أَساؤُا
السُّواى
أَنْ
كَذَّبُوا
بِآياتِ
اللَّهِ
وَ
كانُوا
بِها
يَسْتَهْزِؤُنَ

وَ إِذا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِها وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذا هُمْ يَقْنَطُونَ

سوره الروم

وَ
إِذا
أَذَقْنَا
النَّاسَ
رَحْمَةً
فَرِحُوا
بِها
وَ
إِنْ
تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ
بِما
قَدَّمَتْ
أَيْدِيهِمْ
إِذا
هُمْ
يَقْنَطُونَ

يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّماواتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ

سوره لقمان

يا
بُنَيَّ
إِنَّها
إِنْ
تَكُ
مِثْقالَ
حَبَّةٍ
مِنْ
خَرْدَلٍ
فَتَكُنْ
فِي
صَخْرَةٍ
أَوْ
فِي
السَّماواتِ
أَوْ
فِي
الْأَرْضِ
يَأْتِ
بِهَا
اللَّهُ
إِنَّ
اللَّهَ
لَطِيفٌ
خَبِيرٌ

إِنَّما يُؤْمِنُ بِآياتِنَا الَّذِينَ إِذا ذُكِّرُوا بِها خَرُّوا سُجَّداً وَ سَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَ هُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ

سوره السجده

إِنَّما
يُؤْمِنُ
بِآياتِنَا
الَّذِينَ
إِذا
ذُكِّرُوا
بِها
خَرُّوا
سُجَّداً
وَ
سَبَّحُوا
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَ
هُمْ
لا
يَسْتَكْبِرُونَ

وَ لَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطارِها ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْها وَ ما تَلَبَّثُوا بِها إِلاَّ يَسِيراً

سوره الاحزاب

وَ
لَوْ
دُخِلَتْ
عَلَيْهِمْ
مِنْ
أَقْطارِها
ثُمَّ
سُئِلُوا
الْفِتْنَةَ
لَآتَوْها
وَ
ما
تَلَبَّثُوا
بِها
إِلاَّ
يَسِيراً

فَالْيَوْمَ لا يَمْلِكُ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا وَ نَقُولُ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذابَ النَّارِ الَّتِي كُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ

سوره سبا

فَالْيَوْمَ
لا
يَمْلِكُ
بَعْضُكُمْ
لِبَعْضٍ
نَفْعاً
وَ
لا
ضَرًّا
وَ
نَقُولُ
لِلَّذِينَ
ظَلَمُوا
ذُوقُوا
عَذابَ
النَّارِ
الَّتِي
كُنْتُمْ
بِها
تُكَذِّبُونَ

بَلى قَدْ جاءَتْكَ آياتِي فَكَذَّبْتَ بِها وَ اسْتَكْبَرْتَ وَ كُنْتَ مِنَ الْكافِرِينَ

سوره الزمر

بَلى
قَدْ
جاءَتْكَ
آياتِي
فَكَذَّبْتَ
بِها
وَ
اسْتَكْبَرْتَ
وَ
كُنْتَ
مِنَ
الْكافِرِينَ

يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِها وَ الَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْها وَ يَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلالٍ بَعِيدٍ

سوره الشوری

يَسْتَعْجِلُ
بِهَا
الَّذِينَ
لا
يُؤْمِنُونَ
بِها
وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مُشْفِقُونَ
مِنْها
وَ
يَعْلَمُونَ
أَنَّهَا
الْحَقُّ
أَلا
إِنَّ
الَّذِينَ
يُمارُونَ
فِي
السَّاعَةِ
لَفِي
ضَلالٍ
بَعِيدٍ

فَإِنْ أَعْرَضُوا فَما أَرْسَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاغُ وَ إِنَّا إِذا أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِها وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَإِنَّ الْإِنْسانَ كَفُورٌ

سوره الشوری

فَإِنْ
أَعْرَضُوا
فَما
أَرْسَلْناكَ
عَلَيْهِمْ
حَفِيظاً
إِنْ
عَلَيْكَ
إِلاَّ
الْبَلاغُ
وَ
إِنَّا
إِذا
أَذَقْنَا
الْإِنْسانَ
مِنَّا
رَحْمَةً
فَرِحَ
بِها
وَ
إِنْ
تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ
بِما
قَدَّمَتْ
أَيْدِيهِمْ
فَإِنَّ
الْإِنْسانَ
كَفُورٌ

وَ إِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ فَلا تَمْتَرُنَّ بِها وَ اتَّبِعُونِ هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ

سوره الزخرف

وَ
إِنَّهُ
لَعِلْمٌ
لِلسَّاعَةِ
فَلا
تَمْتَرُنَّ
بِها
وَ
اتَّبِعُونِ
هذا
صِراطٌ
مُسْتَقِيمٌ

وَ يَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ فِي حَياتِكُمُ الدُّنْيا وَ اسْتَمْتَعْتُمْ بِها فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ بِما كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ بِما كُنْتُمْ تَفْسُقُونَ

سوره الاحقاف

وَ
يَوْمَ
يُعْرَضُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
عَلَى
النَّارِ
أَذْهَبْتُمْ
طَيِّباتِكُمْ
فِي
حَياتِكُمُ
الدُّنْيا
وَ
اسْتَمْتَعْتُمْ
بِها
فَالْيَوْمَ
تُجْزَوْنَ
عَذابَ
الْهُونِ
بِما
كُنْتُمْ
تَسْتَكْبِرُونَ
فِي
الْأَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
وَ
بِما
كُنْتُمْ
تَفْسُقُونَ

وَ أُخْرى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْها قَدْ أَحاطَ اللَّهُ بِها وَ كانَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً

سوره الفتح

وَ
أُخْرى
لَمْ
تَقْدِرُوا
عَلَيْها
قَدْ
أَحاطَ
اللَّهُ
بِها
وَ
كانَ
اللَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيراً

إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَ أَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوى وَ كانُوا أَحَقَّ بِها وَ أَهْلَها وَ كانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً

سوره الفتح

إِذْ
جَعَلَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْحَمِيَّةَ
حَمِيَّةَ
الْجاهِلِيَّةِ
فَأَنْزَلَ
اللَّهُ
سَكِينَتَهُ
عَلى
رَسُولِهِ
وَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
أَلْزَمَهُمْ
كَلِمَةَ
التَّقْوى
وَ
كانُوا
أَحَقَّ
بِها
وَ
أَهْلَها
وَ
كانَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيماً