رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 57

وَ إِذا مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْا رَبَّهُمْ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا أَذاقَهُمْ مِنْهُ رَحْمَةً إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ

سوره الروم

وَ
إِذا
مَسَّ
النَّاسَ
ضُرٌّ
دَعَوْا
رَبَّهُمْ
مُنِيبِينَ
إِلَيْهِ
ثُمَّ
إِذا
أَذاقَهُمْ
مِنْهُ
رَحْمَةً
إِذا
فَرِيقٌ
مِنْهُمْ
بِرَبِّهِمْ
يُشْرِكُونَ

وَ إِذا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِها وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذا هُمْ يَقْنَطُونَ

سوره الروم

وَ
إِذا
أَذَقْنَا
النَّاسَ
رَحْمَةً
فَرِحُوا
بِها
وَ
إِنْ
تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ
بِما
قَدَّمَتْ
أَيْدِيهِمْ
إِذا
هُمْ
يَقْنَطُونَ

هُدىً وَ رَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ

سوره لقمان

هُدىً
وَ
رَحْمَةً
لِلْمُحْسِنِينَ

قُلْ مَنْ ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللَّهِ إِنْ أَرادَ بِكُمْ سُوءاً أَوْ أَرادَ بِكُمْ رَحْمَةً وَ لا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَ لا نَصِيراً

سوره الاحزاب

قُلْ
مَنْ
ذَا
الَّذِي
يَعْصِمُكُمْ
مِنَ
اللَّهِ
إِنْ
أَرادَ
بِكُمْ
سُوءاً
أَوْ
أَرادَ
بِكُمْ
رَحْمَةً
وَ
لا
يَجِدُونَ
لَهُمْ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
وَلِيًّا
وَ
لا
نَصِيراً

ما يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَها وَ ما يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

سوره فاطر

ما
يَفْتَحِ
اللَّهُ
لِلنَّاسِ
مِنْ
رَحْمَةٍ
فَلا
مُمْسِكَ
لَها
وَ
ما
يُمْسِكْ
فَلا
مُرْسِلَ
لَهُ
مِنْ
بَعْدِهِ
وَ
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ

إِلاَّ رَحْمَةً مِنَّا وَ مَتاعاً إِلى حِينٍ

سوره یس

إِلاَّ
رَحْمَةً
مِنَّا
وَ
مَتاعاً
إِلى
حِينٍ

أَمْ عِنْدَهُمْ خَزائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ

سوره ص

أَمْ
عِنْدَهُمْ
خَزائِنُ
رَحْمَةِ
رَبِّكَ
الْعَزِيزِ
الْوَهَّابِ

وَ وَهَبْنا لَهُ أَهْلَهُ وَ مِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَ ذِكْرى لِأُولِي الْأَلْبابِ

سوره ص

وَ
وَهَبْنا
لَهُ
أَهْلَهُ
وَ
مِثْلَهُمْ
مَعَهُمْ
رَحْمَةً
مِنَّا
وَ
ذِكْرى
لِأُولِي
الْأَلْبابِ

أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَ قائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَ يَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ

سوره الزمر

أَمَّنْ
هُوَ
قانِتٌ
آناءَ
اللَّيْلِ
ساجِداً
وَ
قائِماً
يَحْذَرُ
الْآخِرَةَ
وَ
يَرْجُوا
رَحْمَةَ
رَبِّهِ
قُلْ
هَلْ
يَسْتَوِي
الَّذِينَ
يَعْلَمُونَ
وَ
الَّذِينَ
لا
يَعْلَمُونَ
إِنَّما
يَتَذَكَّرُ
أُولُوا
الْأَلْبابِ

قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ

سوره الزمر

قُلْ
يا
عِبادِيَ
الَّذِينَ
أَسْرَفُوا
عَلى
أَنْفُسِهِمْ
لا
تَقْنَطُوا
مِنْ
رَحْمَةِ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ
جَمِيعاً
إِنَّهُ
هُوَ
الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ

الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَ مَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ يَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَ عِلْماً فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تابُوا وَ اتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَ قِهِمْ عَذابَ الْجَحِيمِ

سوره غافر

الَّذِينَ
يَحْمِلُونَ
الْعَرْشَ
وَ
مَنْ
حَوْلَهُ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَ
يَسْتَغْفِرُونَ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
رَبَّنا
وَسِعْتَ
كُلَّ
شَيْءٍ
رَحْمَةً
وَ
عِلْماً
فَاغْفِرْ
لِلَّذِينَ
تابُوا
وَ
اتَّبَعُوا
سَبِيلَكَ
وَ
قِهِمْ
عَذابَ
الْجَحِيمِ

وَ لَئِنْ أَذَقْناهُ رَحْمَةً مِنَّا مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هذا لِي وَ ما أَظُنُّ السَّاعَةَ قائِمَةً وَ لَئِنْ رُجِعْتُ إِلى رَبِّي إِنَّ لِي عِنْدَهُ لَلْحُسْنى فَلَنُنَبِّئَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِما عَمِلُوا وَ لَنُذِيقَنَّهُمْ مِنْ عَذابٍ غَلِيظٍ

سوره فصلت

وَ
لَئِنْ
أَذَقْناهُ
رَحْمَةً
مِنَّا
مِنْ
بَعْدِ
ضَرَّاءَ
مَسَّتْهُ
لَيَقُولَنَّ
هذا
لِي
وَ
ما
أَظُنُّ
السَّاعَةَ
قائِمَةً
وَ
لَئِنْ
رُجِعْتُ
إِلى
رَبِّي
إِنَّ
لِي
عِنْدَهُ
لَلْحُسْنى
فَلَنُنَبِّئَنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِما
عَمِلُوا
وَ
لَنُذِيقَنَّهُمْ
مِنْ
عَذابٍ
غَلِيظٍ

فَإِنْ أَعْرَضُوا فَما أَرْسَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاغُ وَ إِنَّا إِذا أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِها وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَإِنَّ الْإِنْسانَ كَفُورٌ

سوره الشوری

فَإِنْ
أَعْرَضُوا
فَما
أَرْسَلْناكَ
عَلَيْهِمْ
حَفِيظاً
إِنْ
عَلَيْكَ
إِلاَّ
الْبَلاغُ
وَ
إِنَّا
إِذا
أَذَقْنَا
الْإِنْسانَ
مِنَّا
رَحْمَةً
فَرِحَ
بِها
وَ
إِنْ
تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ
بِما
قَدَّمَتْ
أَيْدِيهِمْ
فَإِنَّ
الْإِنْسانَ
كَفُورٌ

رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ

سوره الدخان

رَحْمَةً
مِنْ
رَبِّكَ
إِنَّهُ
هُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ

هذا بَصائِرُ لِلنَّاسِ وَ هُدىً وَ رَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ

سوره الجاثیه

هذا
بَصائِرُ
لِلنَّاسِ
وَ
هُدىً
وَ
رَحْمَةٌ
لِقَوْمٍ
يُوقِنُونَ

وَ مِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى إِماماً وَ رَحْمَةً وَ هذا كِتابٌ مُصَدِّقٌ لِساناً عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَ بُشْرى لِلْمُحْسِنِينَ

سوره الاحقاف

وَ
مِنْ
قَبْلِهِ
كِتابُ
مُوسى
إِماماً
وَ
رَحْمَةً
وَ
هذا
كِتابٌ
مُصَدِّقٌ
لِساناً
عَرَبِيًّا
لِيُنْذِرَ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
وَ
بُشْرى
لِلْمُحْسِنِينَ

ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ بِرُسُلِنا وَ قَفَّيْنا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَ آتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ وَ جَعَلْنا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَ رَحْمَةً وَ رَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغاءَ رِضْوانِ اللَّهِ فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ

سوره الحدید

ثُمَّ
قَفَّيْنا
عَلى
آثارِهِمْ
بِرُسُلِنا
وَ
قَفَّيْنا
بِعِيسَى
ابْنِ
مَرْيَمَ
وَ
آتَيْناهُ
الْإِنْجِيلَ
وَ
جَعَلْنا
فِي
قُلُوبِ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ
رَأْفَةً
وَ
رَحْمَةً
وَ
رَهْبانِيَّةً
ابْتَدَعُوها
ما
كَتَبْناها
عَلَيْهِمْ
إِلاَّ
ابْتِغاءَ
رِضْوانِ
اللَّهِ
فَما
رَعَوْها
حَقَّ
رِعايَتِها
فَآتَيْنَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
مِنْهُمْ
أَجْرَهُمْ
وَ
كَثِيرٌ
مِنْهُمْ
فاسِقُونَ