رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 73

وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَخْشَ اللَّهَ وَ يَتَّقْهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ

سوره النور

وَ
مَنْ
يُطِعِ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
وَ
يَخْشَ
اللَّهَ
وَ
يَتَّقْهِ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الْفائِزُونَ

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ إِذا كانُوا مَعَهُ عَلى أَمْرٍ جامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره النور

إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
إِذا
كانُوا
مَعَهُ
عَلى
أَمْرٍ
جامِعٍ
لَمْ
يَذْهَبُوا
حَتَّى
يَسْتَأْذِنُوهُ
إِنَّ
الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ
أُولئِكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
فَإِذَا
اسْتَأْذَنُوكَ
لِبَعْضِ
شَأْنِهِمْ
فَأْذَنْ
لِمَنْ
شِئْتَ
مِنْهُمْ
وَ
اسْتَغْفِرْ
لَهُمُ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

وَ إِذْ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللَّهُ وَ رَسُولُهُ إِلاَّ غُرُوراً

سوره الاحزاب

وَ
إِذْ
يَقُولُ
الْمُنافِقُونَ
وَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
ما
وَعَدَنَا
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
إِلاَّ
غُرُوراً

وَ لَمَّا رَأَ الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزابَ قالُوا هذا ما وَعَدَنَا اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ صَدَقَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ ما زادَهُمْ إِلاَّ إِيماناً وَ تَسْلِيماً

سوره الاحزاب

وَ
لَمَّا
رَأَ
الْمُؤْمِنُونَ
الْأَحْزابَ
قالُوا
هذا
ما
وَعَدَنَا
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
وَ
صَدَقَ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
وَ
ما
زادَهُمْ
إِلاَّ
إِيماناً
وَ
تَسْلِيماً

وَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ الدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِناتِ مِنْكُنَّ أَجْراً عَظِيماً

سوره الاحزاب

وَ
إِنْ
كُنْتُنَّ
تُرِدْنَ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
وَ
الدَّارَ
الْآخِرَةَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
أَعَدَّ
لِلْمُحْسِناتِ
مِنْكُنَّ
أَجْراً
عَظِيماً

وَ مَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ تَعْمَلْ صالِحاً نُؤْتِها أَجْرَها مَرَّتَيْنِ وَ أَعْتَدْنا لَها رِزْقاً كَرِيماً

سوره الاحزاب

وَ
مَنْ
يَقْنُتْ
مِنْكُنَّ
لِلَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
تَعْمَلْ
صالِحاً
نُؤْتِها
أَجْرَها
مَرَّتَيْنِ
وَ
أَعْتَدْنا
لَها
رِزْقاً
كَرِيماً

وَ قَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَ لا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى وَ أَقِمْنَ الصَّلاةَ وَ آتِينَ الزَّكاةَ وَ أَطِعْنَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً

سوره الاحزاب

وَ
قَرْنَ
فِي
بُيُوتِكُنَّ
وَ
لا
تَبَرَّجْنَ
تَبَرُّجَ
الْجاهِلِيَّةِ
الْأُولى
وَ
أَقِمْنَ
الصَّلاةَ
وَ
آتِينَ
الزَّكاةَ
وَ
أَطِعْنَ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
إِنَّما
يُرِيدُ
اللَّهُ
لِيُذْهِبَ
عَنْكُمُ
الرِّجْسَ
أَهْلَ
الْبَيْتِ
وَ
يُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيراً

وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً

سوره الاحزاب

وَ
ما
كانَ
لِمُؤْمِنٍ
وَ
لا
مُؤْمِنَةٍ
إِذا
قَضَى
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
أَمْراً
أَنْ
يَكُونَ
لَهُمُ
الْخِيَرَةُ
مِنْ
أَمْرِهِمْ
وَ
مَنْ
يَعْصِ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
فَقَدْ
ضَلَّ
ضَلالاً
مُبِيناً

إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً مُهِيناً

سوره الاحزاب

إِنَّ
الَّذِينَ
يُؤْذُونَ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
لَعَنَهُمُ
اللَّهُ
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
وَ
أَعَدَّ
لَهُمْ
عَذاباً
مُهِيناً

يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمالَكُمْ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ فازَ فَوْزاً عَظِيماً

سوره الاحزاب

يُصْلِحْ
لَكُمْ
أَعْمالَكُمْ
وَ
يَغْفِرْ
لَكُمْ
ذُنُوبَكُمْ
وَ
مَنْ
يُطِعِ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
فَقَدْ
فازَ
فَوْزاً
عَظِيماً

لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ تُعَزِّرُوهُ وَ تُوَقِّرُوهُ وَ تُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَ أَصِيلاً

سوره الفتح

لِتُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
تُعَزِّرُوهُ
وَ
تُوَقِّرُوهُ
وَ
تُسَبِّحُوهُ
بُكْرَةً
وَ
أَصِيلاً

وَ مَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ سَعِيراً

سوره الفتح

وَ
مَنْ
لَمْ
يُؤْمِنْ
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
فَإِنَّا
أَعْتَدْنا
لِلْكافِرِينَ
سَعِيراً

لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ وَ لا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَ لا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَ مَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذاباً أَلِيماً

سوره الفتح

لَيْسَ
عَلَى
الْأَعْمى
حَرَجٌ
وَ
لا
عَلَى
الْأَعْرَجِ
حَرَجٌ
وَ
لا
عَلَى
الْمَرِيضِ
حَرَجٌ
وَ
مَنْ
يُطِعِ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
يُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
وَ
مَنْ
يَتَوَلَّ
يُعَذِّبْهُ
عَذاباً
أَلِيماً

إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَ أَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوى وَ كانُوا أَحَقَّ بِها وَ أَهْلَها وَ كانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً

سوره الفتح

إِذْ
جَعَلَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْحَمِيَّةَ
حَمِيَّةَ
الْجاهِلِيَّةِ
فَأَنْزَلَ
اللَّهُ
سَكِينَتَهُ
عَلى
رَسُولِهِ
وَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
أَلْزَمَهُمْ
كَلِمَةَ
التَّقْوى
وَ
كانُوا
أَحَقَّ
بِها
وَ
أَهْلَها
وَ
كانَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيماً

لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُسَكُمْ وَ مُقَصِّرِينَ لا تَخافُونَ فَعَلِمَ ما لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذلِكَ فَتْحاً قَرِيباً

سوره الفتح

لَقَدْ
صَدَقَ
اللَّهُ
رَسُولَهُ
الرُّؤْيا
بِالْحَقِّ
لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ
الْحَرامَ
إِنْ
شاءَ
اللَّهُ
آمِنِينَ
مُحَلِّقِينَ
رُؤُسَكُمْ
وَ
مُقَصِّرِينَ
لا
تَخافُونَ
فَعَلِمَ
ما
لَمْ
تَعْلَمُوا
فَجَعَلَ
مِنْ
دُونِ
ذلِكَ
فَتْحاً
قَرِيباً

هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ كَفى بِاللَّهِ شَهِيداً

سوره الفتح

هُوَ
الَّذِي
أَرْسَلَ
رَسُولَهُ
بِالْهُدى
وَ
دِينِ
الْحَقِّ
لِيُظْهِرَهُ
عَلَى
الدِّينِ
كُلِّهِ
وَ
كَفى
بِاللَّهِ
شَهِيداً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

سوره الحجرات

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تُقَدِّمُوا
بَيْنَ
يَدَيِ
اللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ

قالَتِ الْأَعْرابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَ لكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنا وَ لَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَ إِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمالِكُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره الحجرات

قالَتِ
الْأَعْرابُ
آمَنَّا
قُلْ
لَمْ
تُؤْمِنُوا
وَ
لكِنْ
قُولُوا
أَسْلَمْنا
وَ
لَمَّا
يَدْخُلِ
الْإِيمانُ
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَ
إِنْ
تُطِيعُوا
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
لا
يَلِتْكُمْ
مِنْ
أَعْمالِكُمْ
شَيْئاً
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا وَ جاهَدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ

سوره الحجرات

إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
ثُمَّ
لَمْ
يَرْتابُوا
وَ
جاهَدُوا
بِأَمْوالِهِمْ
وَ
أَنْفُسِهِمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أُولئِكَ
هُمُ
الصَّادِقُونَ

آمِنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ أَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ أَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ

سوره الحدید

آمِنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
أَنْفِقُوا
مِمَّا
جَعَلَكُمْ
مُسْتَخْلَفِينَ
فِيهِ
فَالَّذِينَ
آمَنُوا
مِنْكُمْ
وَ
أَنْفَقُوا
لَهُمْ
أَجْرٌ
كَبِيرٌ