رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 85

لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ وَ لا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَ لا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَ لا عَلى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَواتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خالاتِكُمْ أَوْ ما مَلَكْتُمْ مَفاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَوْ أَشْتاتاً فَإِذا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبارَكَةً طَيِّبَةً كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ

سوره النور

لَيْسَ
عَلَى
الْأَعْمى
حَرَجٌ
وَ
لا
عَلَى
الْأَعْرَجِ
حَرَجٌ
وَ
لا
عَلَى
الْمَرِيضِ
حَرَجٌ
وَ
لا
عَلى
أَنْفُسِكُمْ
أَنْ
تَأْكُلُوا
مِنْ
بُيُوتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
آبائِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أُمَّهاتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
إِخْوانِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أَخَواتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أَعْمامِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
عَمَّاتِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
أَخْوالِكُمْ
أَوْ
بُيُوتِ
خالاتِكُمْ
أَوْ
ما
مَلَكْتُمْ
مَفاتِحَهُ
أَوْ
صَدِيقِكُمْ
لَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُناحٌ
أَنْ
تَأْكُلُوا
جَمِيعاً
أَوْ
أَشْتاتاً
فَإِذا
دَخَلْتُمْ
بُيُوتاً
فَسَلِّمُوا
عَلى
أَنْفُسِكُمْ
تَحِيَّةً
مِنْ
عِنْدِ
اللَّهِ
مُبارَكَةً
طَيِّبَةً
كَذلِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآياتِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ إِذا كانُوا مَعَهُ عَلى أَمْرٍ جامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره النور

إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
إِذا
كانُوا
مَعَهُ
عَلى
أَمْرٍ
جامِعٍ
لَمْ
يَذْهَبُوا
حَتَّى
يَسْتَأْذِنُوهُ
إِنَّ
الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ
أُولئِكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
فَإِذَا
اسْتَأْذَنُوكَ
لِبَعْضِ
شَأْنِهِمْ
فَأْذَنْ
لِمَنْ
شِئْتَ
مِنْهُمْ
وَ
اسْتَغْفِرْ
لَهُمُ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

فَأَلْقى عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ

سوره الشعراء

فَأَلْقى
عَصاهُ
فَإِذا
هِيَ
ثُعْبانٌ
مُبِينٌ

وَ نَزَعَ يَدَهُ فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ لِلنَّاظِرِينَ

سوره الشعراء

وَ
نَزَعَ
يَدَهُ
فَإِذا
هِيَ
بَيْضاءُ
لِلنَّاظِرِينَ

فَأَلْقى مُوسى عَصاهُ فَإِذا هِيَ تَلْقَفُ ما يَأْفِكُونَ

سوره الشعراء

فَأَلْقى
مُوسى
عَصاهُ
فَإِذا
هِيَ
تَلْقَفُ
ما
يَأْفِكُونَ

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ فَإِذا هُمْ فَرِيقانِ يَخْتَصِمُونَ

سوره النمل

وَ
لَقَدْ
أَرْسَلْنا
إِلى
ثَمُودَ
أَخاهُمْ
صالِحاً
أَنِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
فَإِذا
هُمْ
فَرِيقانِ
يَخْتَصِمُونَ

وَ أَوْحَيْنا إِلى أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَ لا تَخافِي وَ لا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَ جاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ

سوره القصص

وَ
أَوْحَيْنا
إِلى
أُمِّ
مُوسى
أَنْ
أَرْضِعِيهِ
فَإِذا
خِفْتِ
عَلَيْهِ
فَأَلْقِيهِ
فِي
الْيَمِّ
وَ
لا
تَخافِي
وَ
لا
تَحْزَنِي
إِنَّا
رَادُّوهُ
إِلَيْكِ
وَ
جاعِلُوهُ
مِنَ
الْمُرْسَلِينَ

فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خائِفاً يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنْصَرَهُ بِالْأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قالَ لَهُ مُوسى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُبِينٌ

سوره القصص

فَأَصْبَحَ
فِي
الْمَدِينَةِ
خائِفاً
يَتَرَقَّبُ
فَإِذَا
الَّذِي
اسْتَنْصَرَهُ
بِالْأَمْسِ
يَسْتَصْرِخُهُ
قالَ
لَهُ
مُوسى
إِنَّكَ
لَغَوِيٌّ
مُبِينٌ

وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذابِ اللَّهِ وَ لَئِنْ جاءَ نَصْرٌ مِنْ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ أَ وَ لَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِما فِي صُدُورِ الْعالَمِينَ

سوره العنکبوت

وَ
مِنَ
النَّاسِ
مَنْ
يَقُولُ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
فَإِذا
أُوذِيَ
فِي
اللَّهِ
جَعَلَ
فِتْنَةَ
النَّاسِ
كَعَذابِ
اللَّهِ
وَ
لَئِنْ
جاءَ
نَصْرٌ
مِنْ
رَبِّكَ
لَيَقُولُنَّ
إِنَّا
كُنَّا
مَعَكُمْ
أَ
وَ
لَيْسَ
اللَّهُ
بِأَعْلَمَ
بِما
فِي
صُدُورِ
الْعالَمِينَ

فَإِذا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذا هُمْ يُشْرِكُونَ

سوره العنکبوت

فَإِذا
رَكِبُوا
فِي
الْفُلْكِ
دَعَوُا
اللَّهَ
مُخْلِصِينَ
لَهُ
الدِّينَ
فَلَمَّا
نَجَّاهُمْ
إِلَى
الْبَرِّ
إِذا
هُمْ
يُشْرِكُونَ

اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ فَتُثِيرُ سَحاباً فَيَبْسُطُهُ فِي السَّماءِ كَيْفَ يَشاءُ وَ يَجْعَلُهُ كِسَفاً فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ فَإِذا أَصابَ بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ إِذا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ

سوره الروم

اللَّهُ
الَّذِي
يُرْسِلُ
الرِّياحَ
فَتُثِيرُ
سَحاباً
فَيَبْسُطُهُ
فِي
السَّماءِ
كَيْفَ
يَشاءُ
وَ
يَجْعَلُهُ
كِسَفاً
فَتَرَى
الْوَدْقَ
يَخْرُجُ
مِنْ
خِلالِهِ
فَإِذا
أَصابَ
بِهِ
مَنْ
يَشاءُ
مِنْ
عِبادِهِ
إِذا
هُمْ
يَسْتَبْشِرُونَ

أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذا جاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُولئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمالَهُمْ وَ كانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً

سوره الاحزاب

أَشِحَّةً
عَلَيْكُمْ
فَإِذا
جاءَ
الْخَوْفُ
رَأَيْتَهُمْ
يَنْظُرُونَ
إِلَيْكَ
تَدُورُ
أَعْيُنُهُمْ
كَالَّذِي
يُغْشى
عَلَيْهِ
مِنَ
الْمَوْتِ
فَإِذا
ذَهَبَ
الْخَوْفُ
سَلَقُوكُمْ
بِأَلْسِنَةٍ
حِدادٍ
أَشِحَّةً
عَلَى
الْخَيْرِ
أُولئِكَ
لَمْ
يُؤْمِنُوا
فَأَحْبَطَ
اللَّهُ
أَعْمالَهُمْ
وَ
كانَ
ذلِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيراً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ وَ لكِنْ إِذا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَ لا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذلِكُمْ كانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَ اللَّهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَ إِذا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتاعاً فَسْئَلُوهُنَّ مِنْ وَراءِ حِجابٍ ذلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَ قُلُوبِهِنَّ وَ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَ لا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذلِكُمْ كانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيماً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تَدْخُلُوا
بُيُوتَ
النَّبِيِّ
إِلاَّ
أَنْ
يُؤْذَنَ
لَكُمْ
إِلى
طَعامٍ
غَيْرَ
ناظِرِينَ
إِناهُ
وَ
لكِنْ
إِذا
دُعِيتُمْ
فَادْخُلُوا
فَإِذا
طَعِمْتُمْ
فَانْتَشِرُوا
وَ
لا
مُسْتَأْنِسِينَ
لِحَدِيثٍ
إِنَّ
ذلِكُمْ
كانَ
يُؤْذِي
النَّبِيَّ
فَيَسْتَحْيِي
مِنْكُمْ
وَ
اللَّهُ
لا
يَسْتَحْيِي
مِنَ
الْحَقِّ
وَ
إِذا
سَأَلْتُمُوهُنَّ
مَتاعاً
فَسْئَلُوهُنَّ
مِنْ
وَراءِ
حِجابٍ
ذلِكُمْ
أَطْهَرُ
لِقُلُوبِكُمْ
وَ
قُلُوبِهِنَّ
وَ
ما
كانَ
لَكُمْ
أَنْ
تُؤْذُوا
رَسُولَ
اللَّهِ
وَ
لا
أَنْ
تَنْكِحُوا
أَزْواجَهُ
مِنْ
بَعْدِهِ
أَبَداً
إِنَّ
ذلِكُمْ
كانَ
عِنْدَ
اللَّهِ
عَظِيماً

وَ لَوْ يُؤاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِما كَسَبُوا ما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ وَ لكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كانَ بِعِبادِهِ بَصِيراً

سوره فاطر

وَ
لَوْ
يُؤاخِذُ
اللَّهُ
النَّاسَ
بِما
كَسَبُوا
ما
تَرَكَ
عَلى
ظَهْرِها
مِنْ
دَابَّةٍ
وَ
لكِنْ
يُؤَخِّرُهُمْ
إِلى
أَجَلٍ
مُسَمًّى
فَإِذا
جاءَ
أَجَلُهُمْ
فَإِنَّ
اللَّهَ
كانَ
بِعِبادِهِ
بَصِيراً

إِنْ كانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً واحِدَةً فَإِذا هُمْ خامِدُونَ

سوره یس

إِنْ
كانَتْ
إِلاَّ
صَيْحَةً
واحِدَةً
فَإِذا
هُمْ
خامِدُونَ

وَ آيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ فَإِذا هُمْ مُظْلِمُونَ

سوره یس

وَ
آيَةٌ
لَهُمُ
اللَّيْلُ
نَسْلَخُ
مِنْهُ
النَّهارَ
فَإِذا
هُمْ
مُظْلِمُونَ

وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذا هُمْ مِنَ الْأَجْداثِ إِلى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ

سوره یس

وَ
نُفِخَ
فِي
الصُّورِ
فَإِذا
هُمْ
مِنَ
الْأَجْداثِ
إِلى
رَبِّهِمْ
يَنْسِلُونَ

إِنْ كانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً واحِدَةً فَإِذا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنا مُحْضَرُونَ

سوره یس

إِنْ
كانَتْ
إِلاَّ
صَيْحَةً
واحِدَةً
فَإِذا
هُمْ
جَمِيعٌ
لَدَيْنا
مُحْضَرُونَ

أَ وَ لَمْ يَرَ الْإِنْسانُ أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ

سوره یس

أَ
وَ
لَمْ
يَرَ
الْإِنْسانُ
أَنَّا
خَلَقْناهُ
مِنْ
نُطْفَةٍ
فَإِذا
هُوَ
خَصِيمٌ
مُبِينٌ

الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ ناراً فَإِذا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ

سوره یس

الَّذِي
جَعَلَ
لَكُمْ
مِنَ
الشَّجَرِ
الْأَخْضَرِ
ناراً
فَإِذا
أَنْتُمْ
مِنْهُ
تُوقِدُونَ