رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 63

بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ مِنْ هذا وَ لَهُمْ أَعْمالٌ مِنْ دُونِ ذلِكَ هُمْ لَها عامِلُونَ

سوره المومنون

بَلْ
قُلُوبُهُمْ
فِي
غَمْرَةٍ
مِنْ
هذا
وَ
لَهُمْ
أَعْمالٌ
مِنْ
دُونِ
ذلِكَ
هُمْ
لَها
عامِلُونَ

أَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ بَلْ أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

سوره النور

أَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
أَمِ
ارْتابُوا
أَمْ
يَخافُونَ
أَنْ
يَحِيفَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
وَ
رَسُولُهُ
بَلْ
أُولئِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ

وَ إِذْ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللَّهُ وَ رَسُولُهُ إِلاَّ غُرُوراً

سوره الاحزاب

وَ
إِذْ
يَقُولُ
الْمُنافِقُونَ
وَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
ما
وَعَدَنَا
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
إِلاَّ
غُرُوراً

وَ أَنْزَلَ الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ صَياصِيهِمْ وَ قَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وَ تَأْسِرُونَ فَرِيقاً

سوره الاحزاب

وَ
أَنْزَلَ
الَّذِينَ
ظاهَرُوهُمْ
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتابِ
مِنْ
صَياصِيهِمْ
وَ
قَذَفَ
فِي
قُلُوبِهِمُ
الرُّعْبَ
فَرِيقاً
تَقْتُلُونَ
وَ
تَأْسِرُونَ
فَرِيقاً

لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَ الْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلاَّ قَلِيلاً

سوره الاحزاب

لَئِنْ
لَمْ
يَنْتَهِ
الْمُنافِقُونَ
وَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
وَ
الْمُرْجِفُونَ
فِي
الْمَدِينَةِ
لَنُغْرِيَنَّكَ
بِهِمْ
ثُمَّ
لا
يُجاوِرُونَكَ
فِيها
إِلاَّ
قَلِيلاً

وَ لا تَنْفَعُ الشَّفاعَةُ عِنْدَهُ إِلاَّ لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قالُوا ما ذا قالَ رَبُّكُمْ قالُوا الْحَقَّ وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ

سوره سبا

وَ
لا
تَنْفَعُ
الشَّفاعَةُ
عِنْدَهُ
إِلاَّ
لِمَنْ
أَذِنَ
لَهُ
حَتَّى
إِذا
فُزِّعَ
عَنْ
قُلُوبِهِمْ
قالُوا
ما
ذا
قالَ
رَبُّكُمْ
قالُوا
الْحَقَّ
وَ
هُوَ
الْعَلِيُّ
الْكَبِيرُ

أَ فَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ

سوره الزمر

أَ
فَمَنْ
شَرَحَ
اللَّهُ
صَدْرَهُ
لِلْإِسْلامِ
فَهُوَ
عَلى
نُورٍ
مِنْ
رَبِّهِ
فَوَيْلٌ
لِلْقاسِيَةِ
قُلُوبُهُمْ
مِنْ
ذِكْرِ
اللَّهِ
أُولئِكَ
فِي
ضَلالٍ
مُبِينٍ

اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَ قُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللَّهِ ذلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ

سوره الزمر

اللَّهُ
نَزَّلَ
أَحْسَنَ
الْحَدِيثِ
كِتاباً
مُتَشابِهاً
مَثانِيَ
تَقْشَعِرُّ
مِنْهُ
جُلُودُ
الَّذِينَ
يَخْشَوْنَ
رَبَّهُمْ
ثُمَّ
تَلِينُ
جُلُودُهُمْ
وَ
قُلُوبُهُمْ
إِلى
ذِكْرِ
اللَّهِ
ذلِكَ
هُدَى
اللَّهِ
يَهْدِي
بِهِ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
هادٍ

وَ مِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّى إِذا خَرَجُوا مِنْ عِنْدِكَ قالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ما ذا قالَ آنِفاً أُولئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلى قُلُوبِهِمْ وَ اتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ

سوره محمد

وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
يَسْتَمِعُ
إِلَيْكَ
حَتَّى
إِذا
خَرَجُوا
مِنْ
عِنْدِكَ
قالُوا
لِلَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
ما
ذا
قالَ
آنِفاً
أُولئِكَ
الَّذِينَ
طَبَعَ
اللَّهُ
عَلى
قُلُوبِهِمْ
وَ
اتَّبَعُوا
أَهْواءَهُمْ

وَ يَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا لَوْ لا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ وَ ذُكِرَ فِيهَا الْقِتالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلى لَهُمْ

سوره محمد

وَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَوْ
لا
نُزِّلَتْ
سُورَةٌ
فَإِذا
أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ
مُحْكَمَةٌ
وَ
ذُكِرَ
فِيهَا
الْقِتالُ
رَأَيْتَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
يَنْظُرُونَ
إِلَيْكَ
نَظَرَ
الْمَغْشِيِّ
عَلَيْهِ
مِنَ
الْمَوْتِ
فَأَوْلى
لَهُمْ

أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغانَهُمْ

سوره محمد

أَمْ
حَسِبَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
أَنْ
لَنْ
يُخْرِجَ
اللَّهُ
أَضْغانَهُمْ

سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَ أَهْلُونا فَاسْتَغْفِرْ لَنا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كانَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً

سوره الفتح

سَيَقُولُ
لَكَ
الْمُخَلَّفُونَ
مِنَ
الْأَعْرابِ
شَغَلَتْنا
أَمْوالُنا
وَ
أَهْلُونا
فَاسْتَغْفِرْ
لَنا
يَقُولُونَ
بِأَلْسِنَتِهِمْ
ما
لَيْسَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
قُلْ
فَمَنْ
يَمْلِكُ
لَكُمْ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
إِنْ
أَرادَ
بِكُمْ
ضَرًّا
أَوْ
أَرادَ
بِكُمْ
نَفْعاً
بَلْ
كانَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيراً

لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ ما فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَ أَثابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً

سوره الفتح

لَقَدْ
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنِ
الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ
يُبايِعُونَكَ
تَحْتَ
الشَّجَرَةِ
فَعَلِمَ
ما
فِي
قُلُوبِهِمْ
فَأَنْزَلَ
السَّكِينَةَ
عَلَيْهِمْ
وَ
أَثابَهُمْ
فَتْحاً
قَرِيباً

إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَ أَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوى وَ كانُوا أَحَقَّ بِها وَ أَهْلَها وَ كانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً

سوره الفتح

إِذْ
جَعَلَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْحَمِيَّةَ
حَمِيَّةَ
الْجاهِلِيَّةِ
فَأَنْزَلَ
اللَّهُ
سَكِينَتَهُ
عَلى
رَسُولِهِ
وَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
أَلْزَمَهُمْ
كَلِمَةَ
التَّقْوى
وَ
كانُوا
أَحَقَّ
بِها
وَ
أَهْلَها
وَ
كانَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيماً

إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ أَجْرٌ عَظِيمٌ

سوره الحجرات

إِنَّ
الَّذِينَ
يَغُضُّونَ
أَصْواتَهُمْ
عِنْدَ
رَسُولِ
اللَّهِ
أُولئِكَ
الَّذِينَ
امْتَحَنَ
اللَّهُ
قُلُوبَهُمْ
لِلتَّقْوى
لَهُمْ
مَغْفِرَةٌ
وَ
أَجْرٌ
عَظِيمٌ

أَ لَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَ ما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَ لا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ

سوره الحدید

أَ
لَمْ
يَأْنِ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
أَنْ
تَخْشَعَ
قُلُوبُهُمْ
لِذِكْرِ
اللَّهِ
وَ
ما
نَزَلَ
مِنَ
الْحَقِّ
وَ
لا
يَكُونُوا
كَالَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
مِنْ
قَبْلُ
فَطالَ
عَلَيْهِمُ
الْأَمَدُ
فَقَسَتْ
قُلُوبُهُمْ
وَ
كَثِيرٌ
مِنْهُمْ
فاسِقُونَ

لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ لَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَ أَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَ يُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ أُولئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

سوره المجادله

لا
تَجِدُ
قَوْماً
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
يُوادُّونَ
مَنْ
حَادَّ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
وَ
لَوْ
كانُوا
آباءَهُمْ
أَوْ
أَبْناءَهُمْ
أَوْ
إِخْوانَهُمْ
أَوْ
عَشِيرَتَهُمْ
أُولئِكَ
كَتَبَ
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْإِيمانَ
وَ
أَيَّدَهُمْ
بِرُوحٍ
مِنْهُ
وَ
يُدْخِلُهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
فِيها
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنْهُمْ
وَ
رَضُوا
عَنْهُ
أُولئِكَ
حِزْبُ
اللَّهِ
أَلا
إِنَّ
حِزْبَ
اللَّهِ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ

هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ما ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ مانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَ قَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَ أَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ

سوره الحشر

هُوَ
الَّذِي
أَخْرَجَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتابِ
مِنْ
دِيارِهِمْ
لِأَوَّلِ
الْحَشْرِ
ما
ظَنَنْتُمْ
أَنْ
يَخْرُجُوا
وَ
ظَنُّوا
أَنَّهُمْ
مانِعَتُهُمْ
حُصُونُهُمْ
مِنَ
اللَّهِ
فَأَتاهُمُ
اللَّهُ
مِنْ
حَيْثُ
لَمْ
يَحْتَسِبُوا
وَ
قَذَفَ
فِي
قُلُوبِهِمُ
الرُّعْبَ
يُخْرِبُونَ
بُيُوتَهُمْ
بِأَيْدِيهِمْ
وَ
أَيْدِي
الْمُؤْمِنِينَ
فَاعْتَبِرُوا
يا
أُولِي
الْأَبْصارِ

لا يُقاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَراءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَ قُلُوبُهُمْ شَتَّى ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ

سوره الحشر

لا
يُقاتِلُونَكُمْ
جَمِيعاً
إِلاَّ
فِي
قُرىً
مُحَصَّنَةٍ
أَوْ
مِنْ
وَراءِ
جُدُرٍ
بَأْسُهُمْ
بَيْنَهُمْ
شَدِيدٌ
تَحْسَبُهُمْ
جَمِيعاً
وَ
قُلُوبُهُمْ
شَتَّى
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
لا
يَعْقِلُونَ

وَ إِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَ قَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ فَلَمَّا زاغُوا أَزاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ

سوره الصف

وَ
إِذْ
قالَ
مُوسى
لِقَوْمِهِ
يا
قَوْمِ
لِمَ
تُؤْذُونَنِي
وَ
قَدْ
تَعْلَمُونَ
أَنِّي
رَسُولُ
اللَّهِ
إِلَيْكُمْ
فَلَمَّا
زاغُوا
أَزاغَ
اللَّهُ
قُلُوبَهُمْ
وَ
اللَّهُ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْفاسِقِينَ