رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 78

قالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً

سوره الکهف

قالَ
إِنَّكَ
لَنْ
تَسْتَطِيعَ
مَعِيَ
صَبْراً

قالَ أَ لَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً

سوره الکهف

قالَ
أَ
لَمْ
أَقُلْ
إِنَّكَ
لَنْ
تَسْتَطِيعَ
مَعِيَ
صَبْراً

قالَ أَ لَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً

سوره الکهف

قالَ
أَ
لَمْ
أَقُلْ
لَكَ
إِنَّكَ
لَنْ
تَسْتَطِيعَ
مَعِيَ
صَبْراً

قالُوا لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلى ما جاءَنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَ الَّذِي فَطَرَنا فَاقْضِ ما أَنْتَ قاضٍ إِنَّما تَقْضِي هذِهِ الْحَياةَ الدُّنْيا

سوره طه

قالُوا
لَنْ
نُؤْثِرَكَ
عَلى
ما
جاءَنا
مِنَ
الْبَيِّناتِ
وَ
الَّذِي
فَطَرَنا
فَاقْضِ
ما
أَنْتَ
قاضٍ
إِنَّما
تَقْضِي
هذِهِ
الْحَياةَ
الدُّنْيا

قالُوا لَنْ نَبْرَحَ عَلَيْهِ عاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنا مُوسى

سوره طه

قالُوا
لَنْ
نَبْرَحَ
عَلَيْهِ
عاكِفِينَ
حَتَّى
يَرْجِعَ
إِلَيْنا
مُوسى

قالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ وَ إِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَنْ تُخْلَفَهُ وَ انْظُرْ إِلى إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً

سوره طه

قالَ
فَاذْهَبْ
فَإِنَّ
لَكَ
فِي
الْحَياةِ
أَنْ
تَقُولَ
لا
مِساسَ
وَ
إِنَّ
لَكَ
مَوْعِداً
لَنْ
تُخْلَفَهُ
وَ
انْظُرْ
إِلى
إِلهِكَ
الَّذِي
ظَلْتَ
عَلَيْهِ
عاكِفاً
لَنُحَرِّقَنَّهُ
ثُمَّ
لَنَنْسِفَنَّهُ
فِي
الْيَمِّ
نَسْفاً

وَ ذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ أَنْ لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

سوره الانبیاء

وَ
ذَا
النُّونِ
إِذْ
ذَهَبَ
مُغاضِباً
فَظَنَّ
أَنْ
لَنْ
نَقْدِرَ
عَلَيْهِ
فَنادى
فِي
الظُّلُماتِ
أَنْ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
أَنْتَ
سُبْحانَكَ
إِنِّي
كُنْتُ
مِنَ
الظَّالِمِينَ

مَنْ كانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ ما يَغِيظُ

سوره الحج

مَنْ
كانَ
يَظُنُّ
أَنْ
لَنْ
يَنْصُرَهُ
اللَّهُ
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
فَلْيَمْدُدْ
بِسَبَبٍ
إِلَى
السَّماءِ
ثُمَّ
لْيَقْطَعْ
فَلْيَنْظُرْ
هَلْ
يُذْهِبَنَّ
كَيْدُهُ
ما
يَغِيظُ

لَنْ يَنالَ اللَّهَ لُحُومُها وَ لا دِماؤُها وَ لكِنْ يَنالُهُ التَّقْوى مِنْكُمْ كَذلِكَ سَخَّرَها لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلى ما هَداكُمْ وَ بَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ

سوره الحج

لَنْ
يَنالَ
اللَّهَ
لُحُومُها
وَ
لا
دِماؤُها
وَ
لكِنْ
يَنالُهُ
التَّقْوى
مِنْكُمْ
كَذلِكَ
سَخَّرَها
لَكُمْ
لِتُكَبِّرُوا
اللَّهَ
عَلى
ما
هَداكُمْ
وَ
بَشِّرِ
الْمُحْسِنِينَ

وَ يَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذابِ وَ لَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَ إِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ

سوره الحج

وَ
يَسْتَعْجِلُونَكَ
بِالْعَذابِ
وَ
لَنْ
يُخْلِفَ
اللَّهُ
وَعْدَهُ
وَ
إِنَّ
يَوْماً
عِنْدَ
رَبِّكَ
كَأَلْفِ
سَنَةٍ
مِمَّا
تَعُدُّونَ

يا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُباباً وَ لَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَ إِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبابُ شَيْئاً لا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَ الْمَطْلُوبُ

سوره الحج

يا
أَيُّهَا
النَّاسُ
ضُرِبَ
مَثَلٌ
فَاسْتَمِعُوا
لَهُ
إِنَّ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
لَنْ
يَخْلُقُوا
ذُباباً
وَ
لَوِ
اجْتَمَعُوا
لَهُ
وَ
إِنْ
يَسْلُبْهُمُ
الذُّبابُ
شَيْئاً
لا
يَسْتَنْقِذُوهُ
مِنْهُ
ضَعُفَ
الطَّالِبُ
وَ
الْمَطْلُوبُ

قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَ إِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلاَّ قَلِيلاً

سوره الاحزاب

قُلْ
لَنْ
يَنْفَعَكُمُ
الْفِرارُ
إِنْ
فَرَرْتُمْ
مِنَ
الْمَوْتِ
أَوِ
الْقَتْلِ
وَ
إِذاً
لا
تُمَتَّعُونَ
إِلاَّ
قَلِيلاً

سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَ لَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً

سوره الاحزاب

سُنَّةَ
اللَّهِ
فِي
الَّذِينَ
خَلَوْا
مِنْ
قَبْلُ
وَ
لَنْ
تَجِدَ
لِسُنَّةِ
اللَّهِ
تَبْدِيلاً

وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهذَا الْقُرْآنِ وَ لا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ لَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْ لا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ

سوره سبا

وَ
قالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَنْ
نُؤْمِنَ
بِهذَا
الْقُرْآنِ
وَ
لا
بِالَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَ
لَوْ
تَرى
إِذِ
الظَّالِمُونَ
مَوْقُوفُونَ
عِنْدَ
رَبِّهِمْ
يَرْجِعُ
بَعْضُهُمْ
إِلى
بَعْضٍ
الْقَوْلَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
لَوْ
لا
أَنْتُمْ
لَكُنَّا
مُؤْمِنِينَ

إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتابَ اللَّهِ وَ أَقامُوا الصَّلاةَ وَ أَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْناهُمْ سِرًّا وَ عَلانِيَةً يَرْجُونَ تِجارَةً لَنْ تَبُورَ

سوره فاطر

إِنَّ
الَّذِينَ
يَتْلُونَ
كِتابَ
اللَّهِ
وَ
أَقامُوا
الصَّلاةَ
وَ
أَنْفَقُوا
مِمَّا
رَزَقْناهُمْ
سِرًّا
وَ
عَلانِيَةً
يَرْجُونَ
تِجارَةً
لَنْ
تَبُورَ

اسْتِكْباراً فِي الْأَرْضِ وَ مَكْرَ السَّيِّئِ وَ لا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلاَّ بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلاً وَ لَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلاً

سوره فاطر

اسْتِكْباراً
فِي
الْأَرْضِ
وَ
مَكْرَ
السَّيِّئِ
وَ
لا
يَحِيقُ
الْمَكْرُ
السَّيِّئُ
إِلاَّ
بِأَهْلِهِ
فَهَلْ
يَنْظُرُونَ
إِلاَّ
سُنَّتَ
الْأَوَّلِينَ
فَلَنْ
تَجِدَ
لِسُنَّتِ
اللَّهِ
تَبْدِيلاً
وَ
لَنْ
تَجِدَ
لِسُنَّتِ
اللَّهِ
تَحْوِيلاً

وَ لَقَدْ جاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّناتِ فَما زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا جاءَكُمْ بِهِ حَتَّى إِذا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتابٌ

سوره غافر

وَ
لَقَدْ
جاءَكُمْ
يُوسُفُ
مِنْ
قَبْلُ
بِالْبَيِّناتِ
فَما
زِلْتُمْ
فِي
شَكٍّ
مِمَّا
جاءَكُمْ
بِهِ
حَتَّى
إِذا
هَلَكَ
قُلْتُمْ
لَنْ
يَبْعَثَ
اللَّهُ
مِنْ
بَعْدِهِ
رَسُولاً
كَذلِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
مَنْ
هُوَ
مُسْرِفٌ
مُرْتابٌ

وَ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذابِ مُشْتَرِكُونَ

سوره الزخرف

وَ
لَنْ
يَنْفَعَكُمُ
الْيَوْمَ
إِذْ
ظَلَمْتُمْ
أَنَّكُمْ
فِي
الْعَذابِ
مُشْتَرِكُونَ

إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَ اللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ

سوره الجاثیه

إِنَّهُمْ
لَنْ
يُغْنُوا
عَنْكَ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
وَ
إِنَّ
الظَّالِمِينَ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ
بَعْضٍ
وَ
اللَّهُ
وَلِيُّ
الْمُتَّقِينَ

أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغانَهُمْ

سوره محمد

أَمْ
حَسِبَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
أَنْ
لَنْ
يُخْرِجَ
اللَّهُ
أَضْغانَهُمْ