رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 2164

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرامَ بَعْدَ عامِهِمْ هذا وَ إِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ إِنْ شاءَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّمَا
الْمُشْرِكُونَ
نَجَسٌ
فَلا
يَقْرَبُوا
الْمَسْجِدَ
الْحَرامَ
بَعْدَ
عامِهِمْ
هذا
وَ
إِنْ
خِفْتُمْ
عَيْلَةً
فَسَوْفَ
يُغْنِيكُمُ
اللَّهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
إِنْ
شاءَ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ

قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ لا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَ لا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ لا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَ هُمْ صاغِرُونَ

سوره التوبه

قاتِلُوا
الَّذِينَ
لا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
لا
بِالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
لا
يُحَرِّمُونَ
ما
حَرَّمَ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
وَ
لا
يَدِينُونَ
دِينَ
الْحَقِّ
مِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
حَتَّى
يُعْطُوا
الْجِزْيَةَ
عَنْ
يَدٍ
وَ
هُمْ
صاغِرُونَ

وَ قالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَ قالَتِ النَّصارى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْواهِهِمْ يُضاهِؤُنَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ

سوره التوبه

وَ
قالَتِ
الْيَهُودُ
عُزَيْرٌ
ابْنُ
اللَّهِ
وَ
قالَتِ
النَّصارى
الْمَسِيحُ
ابْنُ
اللَّهِ
ذلِكَ
قَوْلُهُمْ
بِأَفْواهِهِمْ
يُضاهِؤُنَ
قَوْلَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْ
قَبْلُ
قاتَلَهُمُ
اللَّهُ
أَنَّى
يُؤْفَكُونَ

اتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ وَ رُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَ ما أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا إِلهاً واحِداً لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ

سوره التوبه

اتَّخَذُوا
أَحْبارَهُمْ
وَ
رُهْبانَهُمْ
أَرْباباً
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
وَ
الْمَسِيحَ
ابْنَ
مَرْيَمَ
وَ
ما
أُمِرُوا
إِلاَّ
لِيَعْبُدُوا
إِلهاً
واحِداً
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
سُبْحانَهُ
عَمَّا
يُشْرِكُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيراً مِنَ الْأَحْبارِ وَ الرُّهْبانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوالَ النَّاسِ بِالْباطِلِ وَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ الَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَ الْفِضَّةَ وَ لا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ

سوره التوبه

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّ
كَثِيراً
مِنَ
الْأَحْبارِ
وَ
الرُّهْبانِ
لَيَأْكُلُونَ
أَمْوالَ
النَّاسِ
بِالْباطِلِ
وَ
يَصُدُّونَ
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
الَّذِينَ
يَكْنِزُونَ
الذَّهَبَ
وَ
الْفِضَّةَ
وَ
لا
يُنْفِقُونَها
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ
أَلِيمٍ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ما لَكُمْ إِذا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَ رَضِيتُمْ بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ فَما مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ

سوره التوبه

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
ما
لَكُمْ
إِذا
قِيلَ
لَكُمُ
انْفِرُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
اثَّاقَلْتُمْ
إِلَى
الْأَرْضِ
أَ
رَضِيتُمْ
بِالْحَياةِ
الدُّنْيا
مِنَ
الْآخِرَةِ
فَما
مَتاعُ
الْحَياةِ
الدُّنْيا
فِي
الْآخِرَةِ
إِلاَّ
قَلِيلٌ

لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِنْ قَبْلُ وَ قَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ حَتَّى جاءَ الْحَقُّ وَ ظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَ هُمْ كارِهُونَ

سوره التوبه

لَقَدِ
ابْتَغَوُا
الْفِتْنَةَ
مِنْ
قَبْلُ
وَ
قَلَّبُوا
لَكَ
الْأُمُورَ
حَتَّى
جاءَ
الْحَقُّ
وَ
ظَهَرَ
أَمْرُ
اللَّهِ
وَ
هُمْ
كارِهُونَ

وَ مِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَ لا تَفْتِنِّي أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَ إِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكافِرِينَ

سوره التوبه

وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
يَقُولُ
ائْذَنْ
لِي
وَ
لا
تَفْتِنِّي
أَلا
فِي
الْفِتْنَةِ
سَقَطُوا
وَ
إِنَّ
جَهَنَّمَ
لَمُحِيطَةٌ
بِالْكافِرِينَ

إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَ إِنْ تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنا أَمْرَنا مِنْ قَبْلُ وَ يَتَوَلَّوْا وَ هُمْ فَرِحُونَ

سوره التوبه

إِنْ
تُصِبْكَ
حَسَنَةٌ
تَسُؤْهُمْ
وَ
إِنْ
تُصِبْكَ
مُصِيبَةٌ
يَقُولُوا
قَدْ
أَخَذْنا
أَمْرَنا
مِنْ
قَبْلُ
وَ
يَتَوَلَّوْا
وَ
هُمْ
فَرِحُونَ

قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَ نَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ

سوره التوبه

قُلْ
هَلْ
تَرَبَّصُونَ
بِنا
إِلاَّ
إِحْدَى
الْحُسْنَيَيْنِ
وَ
نَحْنُ
نَتَرَبَّصُ
بِكُمْ
أَنْ
يُصِيبَكُمُ
اللَّهُ
بِعَذابٍ
مِنْ
عِنْدِهِ
أَوْ
بِأَيْدِينا
فَتَرَبَّصُوا
إِنَّا
مَعَكُمْ
مُتَرَبِّصُونَ

وَ مِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُوا وَ إِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْها إِذا هُمْ يَسْخَطُونَ

سوره التوبه

وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
يَلْمِزُكَ
فِي
الصَّدَقاتِ
فَإِنْ
أُعْطُوا
مِنْها
رَضُوا
وَ
إِنْ
لَمْ
يُعْطَوْا
مِنْها
إِذا
هُمْ
يَسْخَطُونَ

وَ لَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا ما آتاهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ قالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ رَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ راغِبُونَ

سوره التوبه

وَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
رَضُوا
ما
آتاهُمُ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
وَ
قالُوا
حَسْبُنَا
اللَّهُ
سَيُؤْتِينَا
اللَّهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
وَ
رَسُولُهُ
إِنَّا
إِلَى
اللَّهِ
راغِبُونَ

إِنَّمَا الصَّدَقاتُ لِلْفُقَراءِ وَ الْمَساكِينِ وَ الْعامِلِينَ عَلَيْها وَ الْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَ فِي الرِّقابِ وَ الْغارِمِينَ وَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

إِنَّمَا
الصَّدَقاتُ
لِلْفُقَراءِ
وَ
الْمَساكِينِ
وَ
الْعامِلِينَ
عَلَيْها
وَ
الْمُؤَلَّفَةِ
قُلُوبُهُمْ
وَ
فِي
الرِّقابِ
وَ
الْغارِمِينَ
وَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
ابْنِ
السَّبِيلِ
فَرِيضَةً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ

أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِداً فِيها ذلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّهُ
مَنْ
يُحادِدِ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
فَأَنَّ
لَهُ
نارَ
جَهَنَّمَ
خالِداً
فِيها
ذلِكَ
الْخِزْيُ
الْعَظِيمُ

الْمُنافِقُونَ وَ الْمُنافِقاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَ يَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنافِقِينَ هُمُ الْفاسِقُونَ

سوره التوبه

الْمُنافِقُونَ
وَ
الْمُنافِقاتُ
بَعْضُهُمْ
مِنْ
بَعْضٍ
يَأْمُرُونَ
بِالْمُنْكَرِ
وَ
يَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمَعْرُوفِ
وَ
يَقْبِضُونَ
أَيْدِيَهُمْ
نَسُوا
اللَّهَ
فَنَسِيَهُمْ
إِنَّ
الْمُنافِقِينَ
هُمُ
الْفاسِقُونَ

كَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً وَ أَكْثَرَ أَمْوالاً وَ أَوْلاداً فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِخَلاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِمْ وَ خُضْتُمْ كَالَّذِي خاضُوا أُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ

سوره التوبه

كَالَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِكُمْ
كانُوا
أَشَدَّ
مِنْكُمْ
قُوَّةً
وَ
أَكْثَرَ
أَمْوالاً
وَ
أَوْلاداً
فَاسْتَمْتَعُوا
بِخَلاقِهِمْ
فَاسْتَمْتَعْتُمْ
بِخَلاقِكُمْ
كَمَا
اسْتَمْتَعَ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِكُمْ
بِخَلاقِهِمْ
وَ
خُضْتُمْ
كَالَّذِي
خاضُوا
أُولئِكَ
حَبِطَتْ
أَعْمالُهُمْ
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
وَ
أُولئِكَ
هُمُ
الْخاسِرُونَ

أَ لَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَ عادٍ وَ ثَمُودَ وَ قَوْمِ إِبْراهِيمَ وَ أَصْحابِ مَدْيَنَ وَ الْمُؤْتَفِكاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَأْتِهِمْ
نَبَأُ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
قَوْمِ
نُوحٍ
وَ
عادٍ
وَ
ثَمُودَ
وَ
قَوْمِ
إِبْراهِيمَ
وَ
أَصْحابِ
مَدْيَنَ
وَ
الْمُؤْتَفِكاتِ
أَتَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ
بِالْبَيِّناتِ
فَما
كانَ
اللَّهُ
لِيَظْلِمَهُمْ
وَ
لكِنْ
كانُوا
أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ

وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَ مَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَ رِضْوانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

سوره التوبه

وَعَدَ
اللَّهُ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
الْمُؤْمِناتِ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
فِيها
وَ
مَساكِنَ
طَيِّبَةً
فِي
جَنَّاتِ
عَدْنٍ
وَ
رِضْوانٌ
مِنَ
اللَّهِ
أَكْبَرُ
ذلِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَ كَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا وَ ما نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَ إِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ

سوره التوبه

يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
ما
قالُوا
وَ
لَقَدْ
قالُوا
كَلِمَةَ
الْكُفْرِ
وَ
كَفَرُوا
بَعْدَ
إِسْلامِهِمْ
وَ
هَمُّوا
بِما
لَمْ
يَنالُوا
وَ
ما
نَقَمُوا
إِلاَّ
أَنْ
أَغْناهُمُ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
فَإِنْ
يَتُوبُوا
يَكُ
خَيْراً
لَهُمْ
وَ
إِنْ
يَتَوَلَّوْا
يُعَذِّبْهُمُ
اللَّهُ
عَذاباً
أَلِيماً
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
وَ
ما
لَهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
مِنْ
وَلِيٍّ
وَ
لا
نَصِيرٍ

وَ مِنْهُمْ مَنْ عاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتانا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَ لَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ

سوره التوبه

وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
عاهَدَ
اللَّهَ
لَئِنْ
آتانا
مِنْ
فَضْلِهِ
لَنَصَّدَّقَنَّ
وَ
لَنَكُونَنَّ
مِنَ
الصَّالِحِينَ