رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 2164

فَلَمَّا آتاهُمْ مِنْ فَضْلِهِ بَخِلُوا بِهِ وَ تَوَلَّوْا وَ هُمْ مُعْرِضُونَ

سوره التوبه

فَلَمَّا
آتاهُمْ
مِنْ
فَضْلِهِ
بَخِلُوا
بِهِ
وَ
تَوَلَّوْا
وَ
هُمْ
مُعْرِضُونَ

الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقاتِ وَ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلاَّ جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره التوبه

الَّذِينَ
يَلْمِزُونَ
الْمُطَّوِّعِينَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
فِي
الصَّدَقاتِ
وَ
الَّذِينَ
لا
يَجِدُونَ
إِلاَّ
جُهْدَهُمْ
فَيَسْخَرُونَ
مِنْهُمْ
سَخِرَ
اللَّهُ
مِنْهُمْ
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

سوره التوبه

أَعَدَّ
اللَّهُ
لَهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
فِيها
ذلِكَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ

وَ جاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَ قَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره التوبه

وَ
جاءَ
الْمُعَذِّرُونَ
مِنَ
الْأَعْرابِ
لِيُؤْذَنَ
لَهُمْ
وَ
قَعَدَ
الَّذِينَ
كَذَبُوا
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
سَيُصِيبُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

لَيْسَ عَلَى الضُّعَفاءِ وَ لا عَلَى الْمَرْضى وَ لا عَلَى الَّذِينَ لا يَجِدُونَ ما يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذا نَصَحُوا لِلَّهِ وَ رَسُولِهِ ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره التوبه

لَيْسَ
عَلَى
الضُّعَفاءِ
وَ
لا
عَلَى
الْمَرْضى
وَ
لا
عَلَى
الَّذِينَ
لا
يَجِدُونَ
ما
يُنْفِقُونَ
حَرَجٌ
إِذا
نَصَحُوا
لِلَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
ما
عَلَى
الْمُحْسِنِينَ
مِنْ
سَبِيلٍ
وَ
اللَّهُ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

وَ لا عَلَى الَّذِينَ إِذا ما أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لا أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَ أَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَناً أَلاَّ يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ

سوره التوبه

وَ
لا
عَلَى
الَّذِينَ
إِذا
ما
أَتَوْكَ
لِتَحْمِلَهُمْ
قُلْتَ
لا
أَجِدُ
ما
أَحْمِلُكُمْ
عَلَيْهِ
تَوَلَّوْا
وَ
أَعْيُنُهُمْ
تَفِيضُ
مِنَ
الدَّمْعِ
حَزَناً
أَلاَّ
يَجِدُوا
ما
يُنْفِقُونَ

يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُلْ لا تَعْتَذِرُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّأَنَا اللَّهُ مِنْ أَخْبارِكُمْ وَ سَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

سوره التوبه

يَعْتَذِرُونَ
إِلَيْكُمْ
إِذا
رَجَعْتُمْ
إِلَيْهِمْ
قُلْ
لا
تَعْتَذِرُوا
لَنْ
نُؤْمِنَ
لَكُمْ
قَدْ
نَبَّأَنَا
اللَّهُ
مِنْ
أَخْبارِكُمْ
وَ
سَيَرَى
اللَّهُ
عَمَلَكُمْ
وَ
رَسُولُهُ
ثُمَّ
تُرَدُّونَ
إِلى
عالِمِ
الْغَيْبِ
وَ
الشَّهادَةِ
فَيُنَبِّئُكُمْ
بِما
كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ

وَ مِنَ الْأَعْرابِ مَنْ يَتَّخِذُ ما يُنْفِقُ مَغْرَماً وَ يَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوائِرَ عَلَيْهِمْ دائِرَةُ السَّوْءِ وَ اللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

سوره التوبه

وَ
مِنَ
الْأَعْرابِ
مَنْ
يَتَّخِذُ
ما
يُنْفِقُ
مَغْرَماً
وَ
يَتَرَبَّصُ
بِكُمُ
الدَّوائِرَ
عَلَيْهِمْ
دائِرَةُ
السَّوْءِ
وَ
اللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ

وَ مِنَ الْأَعْرابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ يَتَّخِذُ ما يُنْفِقُ قُرُباتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَ صَلَواتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّها قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره التوبه

وَ
مِنَ
الْأَعْرابِ
مَنْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
يَتَّخِذُ
ما
يُنْفِقُ
قُرُباتٍ
عِنْدَ
اللَّهِ
وَ
صَلَواتِ
الرَّسُولِ
أَلا
إِنَّها
قُرْبَةٌ
لَهُمْ
سَيُدْخِلُهُمُ
اللَّهُ
فِي
رَحْمَتِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

وَ السَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَ الْأَنْصارِ وَ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ وَ أَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

سوره التوبه

وَ
السَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ
مِنَ
الْمُهاجِرِينَ
وَ
الْأَنْصارِ
وَ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُمْ
بِإِحْسانٍ
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنْهُمْ
وَ
رَضُوا
عَنْهُ
وَ
أَعَدَّ
لَهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
تَحْتَهَا
الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
فِيها
أَبَداً
ذلِكَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ

وَ مِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرابِ مُنافِقُونَ وَ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلى عَذابٍ عَظِيمٍ

سوره التوبه

وَ
مِمَّنْ
حَوْلَكُمْ
مِنَ
الْأَعْرابِ
مُنافِقُونَ
وَ
مِنْ
أَهْلِ
الْمَدِينَةِ
مَرَدُوا
عَلَى
النِّفاقِ
لا
تَعْلَمُهُمْ
نَحْنُ
نَعْلَمُهُمْ
سَنُعَذِّبُهُمْ
مَرَّتَيْنِ
ثُمَّ
يُرَدُّونَ
إِلى
عَذابٍ
عَظِيمٍ

خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَ تُزَكِّيهِمْ بِها وَ صَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَ اللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

سوره التوبه

خُذْ
مِنْ
أَمْوالِهِمْ
صَدَقَةً
تُطَهِّرُهُمْ
وَ
تُزَكِّيهِمْ
بِها
وَ
صَلِّ
عَلَيْهِمْ
إِنَّ
صَلاتَكَ
سَكَنٌ
لَهُمْ
وَ
اللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ

وَ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً وَ كُفْراً وَ تَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ إِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَ لَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنا إِلاَّ الْحُسْنى وَ اللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ

سوره التوبه

وَ
الَّذِينَ
اتَّخَذُوا
مَسْجِداً
ضِراراً
وَ
كُفْراً
وَ
تَفْرِيقاً
بَيْنَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
إِرْصاداً
لِمَنْ
حارَبَ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
مِنْ
قَبْلُ
وَ
لَيَحْلِفُنَّ
إِنْ
أَرَدْنا
إِلاَّ
الْحُسْنى
وَ
اللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ
لَكاذِبُونَ

لا تَقُمْ فِيهِ أَبَداً لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَ اللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ

سوره التوبه

لا
تَقُمْ
فِيهِ
أَبَداً
لَمَسْجِدٌ
أُسِّسَ
عَلَى
التَّقْوى
مِنْ
أَوَّلِ
يَوْمٍ
أَحَقُّ
أَنْ
تَقُومَ
فِيهِ
فِيهِ
رِجالٌ
يُحِبُّونَ
أَنْ
يَتَطَهَّرُوا
وَ
اللَّهُ
يُحِبُّ
الْمُطَّهِّرِينَ

أَ فَمَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى تَقْوى مِنَ اللَّهِ وَ رِضْوانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ فَانْهارَ بِهِ فِي نارِ جَهَنَّمَ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

سوره التوبه

أَ
فَمَنْ
أَسَّسَ
بُنْيانَهُ
عَلى
تَقْوى
مِنَ
اللَّهِ
وَ
رِضْوانٍ
خَيْرٌ
أَمْ
مَنْ
أَسَّسَ
بُنْيانَهُ
عَلى
شَفا
جُرُفٍ
هارٍ
فَانْهارَ
بِهِ
فِي
نارِ
جَهَنَّمَ
وَ
اللَّهُ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ

إِنَّ اللَّهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَ أَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَ يُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الْقُرْآنِ وَ مَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بايَعْتُمْ بِهِ وَ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

سوره التوبه

إِنَّ
اللَّهَ
اشْتَرى
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
أَنْفُسَهُمْ
وَ
أَمْوالَهُمْ
بِأَنَّ
لَهُمُ
الْجَنَّةَ
يُقاتِلُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَيَقْتُلُونَ
وَ
يُقْتَلُونَ
وَعْداً
عَلَيْهِ
حَقًّا
فِي
التَّوْراةِ
وَ
الْإِنْجِيلِ
وَ
الْقُرْآنِ
وَ
مَنْ
أَوْفى
بِعَهْدِهِ
مِنَ
اللَّهِ
فَاسْتَبْشِرُوا
بِبَيْعِكُمُ
الَّذِي
بايَعْتُمْ
بِهِ
وَ
ذلِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ

ما كانَ لِلنَّبِيِّ وَ الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَ لَوْ كانُوا أُولِي قُرْبى مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحابُ الْجَحِيمِ

سوره التوبه

ما
كانَ
لِلنَّبِيِّ
وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَنْ
يَسْتَغْفِرُوا
لِلْمُشْرِكِينَ
وَ
لَوْ
كانُوا
أُولِي
قُرْبى
مِنْ
بَعْدِ
ما
تَبَيَّنَ
لَهُمْ
أَنَّهُمْ
أَصْحابُ
الْجَحِيمِ

إِنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ يُحْيِي وَ يُمِيتُ وَ ما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ

سوره التوبه

إِنَّ
اللَّهَ
لَهُ
مُلْكُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
يُحْيِي
وَ
يُمِيتُ
وَ
ما
لَكُمْ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
مِنْ
وَلِيٍّ
وَ
لا
نَصِيرٍ

لَقَدْ تابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَ الْمُهاجِرِينَ وَ الْأَنْصارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي ساعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ ما كادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُفٌ رَحِيمٌ

سوره التوبه

لَقَدْ
تابَ
اللَّهُ
عَلَى
النَّبِيِّ
وَ
الْمُهاجِرِينَ
وَ
الْأَنْصارِ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ
فِي
ساعَةِ
الْعُسْرَةِ
مِنْ
بَعْدِ
ما
كادَ
يَزِيغُ
قُلُوبُ
فَرِيقٍ
مِنْهُمْ
ثُمَّ
تابَ
عَلَيْهِمْ
إِنَّهُ
بِهِمْ
رَؤُفٌ
رَحِيمٌ

وَ عَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذا ضاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ وَ ضاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَ ظَنُّوا أَنْ لا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ

سوره التوبه

وَ
عَلَى
الثَّلاثَةِ
الَّذِينَ
خُلِّفُوا
حَتَّى
إِذا
ضاقَتْ
عَلَيْهِمُ
الْأَرْضُ
بِما
رَحُبَتْ
وَ
ضاقَتْ
عَلَيْهِمْ
أَنْفُسُهُمْ
وَ
ظَنُّوا
أَنْ
لا
مَلْجَأَ
مِنَ
اللَّهِ
إِلاَّ
إِلَيْهِ
ثُمَّ
تابَ
عَلَيْهِمْ
لِيَتُوبُوا
إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
التَّوَّابُ
الرَّحِيمُ