رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 1179

وَ أَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها وَ أَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ

سوره الحج

وَ
أَنَّ
السَّاعَةَ
آتِيَةٌ
لا
رَيْبَ
فِيها
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَبْعَثُ
مَنْ
فِي
الْقُبُورِ

وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَ لا هُدىً وَ لا كِتابٍ مُنِيرٍ

سوره الحج

وَ
مِنَ
النَّاسِ
مَنْ
يُجادِلُ
فِي
اللَّهِ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
وَ
لا
هُدىً
وَ
لا
كِتابٍ
مُنِيرٍ

يَدْعُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَضُرُّهُ وَ ما لا يَنْفَعُهُ ذلِكَ هُوَ الضَّلالُ الْبَعِيدُ

سوره الحج

يَدْعُوا
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
ما
لا
يَضُرُّهُ
وَ
ما
لا
يَنْفَعُهُ
ذلِكَ
هُوَ
الضَّلالُ
الْبَعِيدُ

وَ إِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ أَنْ لا تُشْرِكْ بِي شَيْئاً وَ طَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَ الْقائِمِينَ وَ الرُّكَّعِ السُّجُودِ

سوره الحج

وَ
إِذْ
بَوَّأْنا
لِإِبْراهِيمَ
مَكانَ
الْبَيْتِ
أَنْ
لا
تُشْرِكْ
بِي
شَيْئاً
وَ
طَهِّرْ
بَيْتِيَ
لِلطَّائِفِينَ
وَ
الْقائِمِينَ
وَ
الرُّكَّعِ
السُّجُودِ

لَنْ يَنالَ اللَّهَ لُحُومُها وَ لا دِماؤُها وَ لكِنْ يَنالُهُ التَّقْوى مِنْكُمْ كَذلِكَ سَخَّرَها لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلى ما هَداكُمْ وَ بَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ

سوره الحج

لَنْ
يَنالَ
اللَّهَ
لُحُومُها
وَ
لا
دِماؤُها
وَ
لكِنْ
يَنالُهُ
التَّقْوى
مِنْكُمْ
كَذلِكَ
سَخَّرَها
لَكُمْ
لِتُكَبِّرُوا
اللَّهَ
عَلى
ما
هَداكُمْ
وَ
بَشِّرِ
الْمُحْسِنِينَ

إِنَّ اللَّهَ يُدافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ

سوره الحج

إِنَّ
اللَّهَ
يُدافِعُ
عَنِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يُحِبُّ
كُلَّ
خَوَّانٍ
كَفُورٍ

الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَ بِيَعٌ وَ صَلَواتٌ وَ مَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَ لَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ

سوره الحج

الَّذِينَ
أُخْرِجُوا
مِنْ
دِيارِهِمْ
بِغَيْرِ
حَقٍّ
إِلاَّ
أَنْ
يَقُولُوا
رَبُّنَا
اللَّهُ
وَ
لَوْ
لا
دَفْعُ
اللَّهِ
النَّاسَ
بَعْضَهُمْ
بِبَعْضٍ
لَهُدِّمَتْ
صَوامِعُ
وَ
بِيَعٌ
وَ
صَلَواتٌ
وَ
مَساجِدُ
يُذْكَرُ
فِيهَا
اسْمُ
اللَّهِ
كَثِيراً
وَ
لَيَنْصُرَنَّ
اللَّهُ
مَنْ
يَنْصُرُهُ
إِنَّ
اللَّهَ
لَقَوِيٌّ
عَزِيزٌ

أَ فَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِها أَوْ آذانٌ يَسْمَعُونَ بِها فَإِنَّها لا تَعْمَى الْأَبْصارُ وَ لكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ

سوره الحج

أَ
فَلَمْ
يَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَتَكُونَ
لَهُمْ
قُلُوبٌ
يَعْقِلُونَ
بِها
أَوْ
آذانٌ
يَسْمَعُونَ
بِها
فَإِنَّها
لا
تَعْمَى
الْأَبْصارُ
وَ
لكِنْ
تَعْمَى
الْقُلُوبُ
الَّتِي
فِي
الصُّدُورِ

وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَ لا نَبِيٍّ إِلاَّ إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آياتِهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

سوره الحج

وَ
ما
أَرْسَلْنا
مِنْ
قَبْلِكَ
مِنْ
رَسُولٍ
وَ
لا
نَبِيٍّ
إِلاَّ
إِذا
تَمَنَّى
أَلْقَى
الشَّيْطانُ
فِي
أُمْنِيَّتِهِ
فَيَنْسَخُ
اللَّهُ
ما
يُلْقِي
الشَّيْطانُ
ثُمَّ
يُحْكِمُ
اللَّهُ
آياتِهِ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ

وَ لا يَزالُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ

سوره الحج

وَ
لا
يَزالُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فِي
مِرْيَةٍ
مِنْهُ
حَتَّى
تَأْتِيَهُمُ
السَّاعَةُ
بَغْتَةً
أَوْ
يَأْتِيَهُمْ
عَذابُ
يَوْمٍ
عَقِيمٍ

يا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُباباً وَ لَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَ إِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبابُ شَيْئاً لا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَ الْمَطْلُوبُ

سوره الحج

يا
أَيُّهَا
النَّاسُ
ضُرِبَ
مَثَلٌ
فَاسْتَمِعُوا
لَهُ
إِنَّ
الَّذِينَ
تَدْعُونَ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
لَنْ
يَخْلُقُوا
ذُباباً
وَ
لَوِ
اجْتَمَعُوا
لَهُ
وَ
إِنْ
يَسْلُبْهُمُ
الذُّبابُ
شَيْئاً
لا
يَسْتَنْقِذُوهُ
مِنْهُ
ضَعُفَ
الطَّالِبُ
وَ
الْمَطْلُوبُ

فَأَوْحَيْنا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنا وَ وَحْيِنا فَإِذا جاءَ أَمْرُنا وَ فارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَ أَهْلَكَ إِلاَّ مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ وَ لا تُخاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ

سوره المومنون

فَأَوْحَيْنا
إِلَيْهِ
أَنِ
اصْنَعِ
الْفُلْكَ
بِأَعْيُنِنا
وَ
وَحْيِنا
فَإِذا
جاءَ
أَمْرُنا
وَ
فارَ
التَّنُّورُ
فَاسْلُكْ
فِيها
مِنْ
كُلٍّ
زَوْجَيْنِ
اثْنَيْنِ
وَ
أَهْلَكَ
إِلاَّ
مَنْ
سَبَقَ
عَلَيْهِ
الْقَوْلُ
مِنْهُمْ
وَ
لا
تُخاطِبْنِي
فِي
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
إِنَّهُمْ
مُغْرَقُونَ

ثُمَّ أَرْسَلْنا رُسُلَنا تَتْرا كُلَّ ما جاءَ أُمَّةً رَسُولُها كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنا بَعْضَهُمْ بَعْضاً وَ جَعَلْناهُمْ أَحادِيثَ فَبُعْداً لِقَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ

سوره المومنون

ثُمَّ
أَرْسَلْنا
رُسُلَنا
تَتْرا
كُلَّ
ما
جاءَ
أُمَّةً
رَسُولُها
كَذَّبُوهُ
فَأَتْبَعْنا
بَعْضَهُمْ
بَعْضاً
وَ
جَعَلْناهُمْ
أَحادِيثَ
فَبُعْداً
لِقَوْمٍ
لا
يُؤْمِنُونَ

نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ بَلْ لا يَشْعُرُونَ

سوره المومنون

نُسارِعُ
لَهُمْ
فِي
الْخَيْراتِ
بَلْ
لا
يَشْعُرُونَ

وَ الَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لا يُشْرِكُونَ

سوره المومنون

وَ
الَّذِينَ
هُمْ
بِرَبِّهِمْ
لا
يُشْرِكُونَ

وَ لا نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَها وَ لَدَيْنا كِتابٌ يَنْطِقُ بِالْحَقِّ وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ

سوره المومنون

وَ
لا
نُكَلِّفُ
نَفْساً
إِلاَّ
وُسْعَها
وَ
لَدَيْنا
كِتابٌ
يَنْطِقُ
بِالْحَقِّ
وَ
هُمْ
لا
يُظْلَمُونَ

لا تَجْأَرُوا الْيَوْمَ إِنَّكُمْ مِنَّا لا تُنْصَرُونَ

سوره المومنون

لا
تَجْأَرُوا
الْيَوْمَ
إِنَّكُمْ
مِنَّا
لا
تُنْصَرُونَ

وَ إِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّراطِ لَناكِبُونَ

سوره المومنون

وَ
إِنَّ
الَّذِينَ
لا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
عَنِ
الصِّراطِ
لَناكِبُونَ

قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ يُجِيرُ وَ لا يُجارُ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ

سوره المومنون

قُلْ
مَنْ
بِيَدِهِ
مَلَكُوتُ
كُلِّ
شَيْءٍ
وَ
هُوَ
يُجِيرُ
وَ
لا
يُجارُ
عَلَيْهِ
إِنْ
كُنْتُمْ
تَعْلَمُونَ

فَإِذا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلا أَنْسابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَ لا يَتَساءَلُونَ

سوره المومنون

فَإِذا
نُفِخَ
فِي
الصُّورِ
فَلا
أَنْسابَ
بَيْنَهُمْ
يَوْمَئِذٍ
وَ
لا
يَتَساءَلُونَ