رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 213

وَ إِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَ أَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ أَ لَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى شَهِدْنا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هذا غافِلِينَ

سوره الاعراف

وَ
إِذْ
أَخَذَ
رَبُّكَ
مِنْ
بَنِي
آدَمَ
مِنْ
ظُهُورِهِمْ
ذُرِّيَّتَهُمْ
وَ
أَشْهَدَهُمْ
عَلى
أَنْفُسِهِمْ
أَ
لَسْتُ
بِرَبِّكُمْ
قالُوا
بَلى
شَهِدْنا
أَنْ
تَقُولُوا
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
إِنَّا
كُنَّا
عَنْ
هذا
غافِلِينَ

يَسْئَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْساها قُلْ إِنَّما عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي لا يُجَلِّيها لِوَقْتِها إِلاَّ هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ لا تَأْتِيكُمْ إِلاَّ بَغْتَةً يَسْئَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْها قُلْ إِنَّما عِلْمُها عِنْدَ اللَّهِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ

سوره الاعراف

يَسْئَلُونَكَ
عَنِ
السَّاعَةِ
أَيَّانَ
مُرْساها
قُلْ
إِنَّما
عِلْمُها
عِنْدَ
رَبِّي
لا
يُجَلِّيها
لِوَقْتِها
إِلاَّ
هُوَ
ثَقُلَتْ
فِي
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
لا
تَأْتِيكُمْ
إِلاَّ
بَغْتَةً
يَسْئَلُونَكَ
كَأَنَّكَ
حَفِيٌّ
عَنْها
قُلْ
إِنَّما
عِلْمُها
عِنْدَ
اللَّهِ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَعْلَمُونَ

خُذِ الْعَفْوَ وَ أْمُرْ بِالْعُرْفِ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ

سوره الاعراف

خُذِ
الْعَفْوَ
وَ
أْمُرْ
بِالْعُرْفِ
وَ
أَعْرِضْ
عَنِ
الْجاهِلِينَ

إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِهِ وَ يُسَبِّحُونَهُ وَ لَهُ يَسْجُدُونَ

سوره الاعراف

إِنَّ
الَّذِينَ
عِنْدَ
رَبِّكَ
لا
يَسْتَكْبِرُونَ
عَنْ
عِبادَتِهِ
وَ
يُسَبِّحُونَهُ
وَ
لَهُ
يَسْجُدُونَ

يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَصْلِحُوا ذاتَ بَيْنِكُمْ وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ

سوره الانفال

يَسْئَلُونَكَ
عَنِ
الْأَنْفالِ
قُلِ
الْأَنْفالُ
لِلَّهِ
وَ
الرَّسُولِ
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
وَ
أَصْلِحُوا
ذاتَ
بَيْنِكُمْ
وَ
أَطِيعُوا
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
إِنْ
كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ

وَ ما لَهُمْ أَلاَّ يُعَذِّبَهُمُ اللَّهُ وَ هُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ ما كانُوا أَوْلِياءَهُ إِنْ أَوْلِياؤُهُ إِلاَّ الْمُتَّقُونَ وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ

سوره الانفال

وَ
ما
لَهُمْ
أَلاَّ
يُعَذِّبَهُمُ
اللَّهُ
وَ
هُمْ
يَصُدُّونَ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ
وَ
ما
كانُوا
أَوْلِياءَهُ
إِنْ
أَوْلِياؤُهُ
إِلاَّ
الْمُتَّقُونَ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لا
يَعْلَمُونَ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَها ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ

سوره الانفال

إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
يُنْفِقُونَ
أَمْوالَهُمْ
لِيَصُدُّوا
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَسَيُنْفِقُونَها
ثُمَّ
تَكُونُ
عَلَيْهِمْ
حَسْرَةً
ثُمَّ
يُغْلَبُونَ
وَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِلى
جَهَنَّمَ
يُحْشَرُونَ

إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيا وَ هُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوى وَ الرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَ لَوْ تَواعَدْتُمْ لاَخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعادِ وَ لكِنْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْراً كانَ مَفْعُولاً لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَ يَحْيى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ وَ إِنَّ اللَّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ

سوره الانفال

إِذْ
أَنْتُمْ
بِالْعُدْوَةِ
الدُّنْيا
وَ
هُمْ
بِالْعُدْوَةِ
الْقُصْوى
وَ
الرَّكْبُ
أَسْفَلَ
مِنْكُمْ
وَ
لَوْ
تَواعَدْتُمْ
لاَخْتَلَفْتُمْ
فِي
الْمِيعادِ
وَ
لكِنْ
لِيَقْضِيَ
اللَّهُ
أَمْراً
كانَ
مَفْعُولاً
لِيَهْلِكَ
مَنْ
هَلَكَ
عَنْ
بَيِّنَةٍ
وَ
يَحْيى
مَنْ
حَيَّ
عَنْ
بَيِّنَةٍ
وَ
إِنَّ
اللَّهَ
لَسَمِيعٌ
عَلِيمٌ

وَ لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بَطَراً وَ رِئاءَ النَّاسِ وَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ اللَّهُ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ

سوره الانفال

وَ
لا
تَكُونُوا
كَالَّذِينَ
خَرَجُوا
مِنْ
دِيارِهِمْ
بَطَراً
وَ
رِئاءَ
النَّاسِ
وَ
يَصُدُّونَ
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
بِما
يَعْمَلُونَ
مُحِيطٌ

اشْتَرَوْا بِآياتِ اللَّهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِهِ إِنَّهُمْ ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ

سوره التوبه

اشْتَرَوْا
بِآياتِ
اللَّهِ
ثَمَناً
قَلِيلاً
فَصَدُّوا
عَنْ
سَبِيلِهِ
إِنَّهُمْ
ساءَ
ما
كانُوا
يَعْمَلُونَ

قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ لا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَ لا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ لا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَ هُمْ صاغِرُونَ

سوره التوبه

قاتِلُوا
الَّذِينَ
لا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
لا
بِالْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
لا
يُحَرِّمُونَ
ما
حَرَّمَ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
وَ
لا
يَدِينُونَ
دِينَ
الْحَقِّ
مِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
حَتَّى
يُعْطُوا
الْجِزْيَةَ
عَنْ
يَدٍ
وَ
هُمْ
صاغِرُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيراً مِنَ الْأَحْبارِ وَ الرُّهْبانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوالَ النَّاسِ بِالْباطِلِ وَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ الَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَ الْفِضَّةَ وَ لا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ

سوره التوبه

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِنَّ
كَثِيراً
مِنَ
الْأَحْبارِ
وَ
الرُّهْبانِ
لَيَأْكُلُونَ
أَمْوالَ
النَّاسِ
بِالْباطِلِ
وَ
يَصُدُّونَ
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
الَّذِينَ
يَكْنِزُونَ
الذَّهَبَ
وَ
الْفِضَّةَ
وَ
لا
يُنْفِقُونَها
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ
أَلِيمٍ

لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طائِفَةً بِأَنَّهُمْ كانُوا مُجْرِمِينَ

سوره التوبه

لا
تَعْتَذِرُوا
قَدْ
كَفَرْتُمْ
بَعْدَ
إِيمانِكُمْ
إِنْ
نَعْفُ
عَنْ
طائِفَةٍ
مِنْكُمْ
نُعَذِّبْ
طائِفَةً
بِأَنَّهُمْ
كانُوا
مُجْرِمِينَ

الْمُنافِقُونَ وَ الْمُنافِقاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَ يَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنافِقِينَ هُمُ الْفاسِقُونَ

سوره التوبه

الْمُنافِقُونَ
وَ
الْمُنافِقاتُ
بَعْضُهُمْ
مِنْ
بَعْضٍ
يَأْمُرُونَ
بِالْمُنْكَرِ
وَ
يَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمَعْرُوفِ
وَ
يَقْبِضُونَ
أَيْدِيَهُمْ
نَسُوا
اللَّهَ
فَنَسِيَهُمْ
إِنَّ
الْمُنافِقِينَ
هُمُ
الْفاسِقُونَ

وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ الْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ يُطِيعُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

وَ
الْمُؤْمِنُونَ
وَ
الْمُؤْمِناتُ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ
بَعْضٍ
يَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
يَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
يُقِيمُونَ
الصَّلاةَ
وَ
يُؤْتُونَ
الزَّكاةَ
وَ
يُطِيعُونَ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
أُولئِكَ
سَيَرْحَمُهُمُ
اللَّهُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ

يَحْلِفُونَ لَكُمْ لِتَرْضَوْا عَنْهُمْ فَإِنْ تَرْضَوْا عَنْهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ لا يَرْضى عَنِ الْقَوْمِ الْفاسِقِينَ

سوره التوبه

يَحْلِفُونَ
لَكُمْ
لِتَرْضَوْا
عَنْهُمْ
فَإِنْ
تَرْضَوْا
عَنْهُمْ
فَإِنَّ
اللَّهَ
لا
يَرْضى
عَنِ
الْقَوْمِ
الْفاسِقِينَ

أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ وَ يَأْخُذُ الصَّدَقاتِ وَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
يَقْبَلُ
التَّوْبَةَ
عَنْ
عِبادِهِ
وَ
يَأْخُذُ
الصَّدَقاتِ
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
التَّوَّابُ
الرَّحِيمُ

التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ الْحامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ الْحافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَ بَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ

سوره التوبه

التَّائِبُونَ
الْعابِدُونَ
الْحامِدُونَ
السَّائِحُونَ
الرَّاكِعُونَ
السَّاجِدُونَ
الْآمِرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
النَّاهُونَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
الْحافِظُونَ
لِحُدُودِ
اللَّهِ
وَ
بَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ

وَ ما كانَ اسْتِغْفارُ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَها إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْراهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ

سوره التوبه

وَ
ما
كانَ
اسْتِغْفارُ
إِبْراهِيمَ
لِأَبِيهِ
إِلاَّ
عَنْ
مَوْعِدَةٍ
وَعَدَها
إِيَّاهُ
فَلَمَّا
تَبَيَّنَ
لَهُ
أَنَّهُ
عَدُوٌّ
لِلَّهِ
تَبَرَّأَ
مِنْهُ
إِنَّ
إِبْراهِيمَ
لَأَوَّاهٌ
حَلِيمٌ

ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَ مَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَ لا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ لا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَ لا نَصَبٌ وَ لا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ لا يَطَؤُنَ مَوْطِئاً يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَ لا يَنالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ

سوره التوبه

ما
كانَ
لِأَهْلِ
الْمَدِينَةِ
وَ
مَنْ
حَوْلَهُمْ
مِنَ
الْأَعْرابِ
أَنْ
يَتَخَلَّفُوا
عَنْ
رَسُولِ
اللَّهِ
وَ
لا
يَرْغَبُوا
بِأَنْفُسِهِمْ
عَنْ
نَفْسِهِ
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
لا
يُصِيبُهُمْ
ظَمَأٌ
وَ
لا
نَصَبٌ
وَ
لا
مَخْمَصَةٌ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
لا
يَطَؤُنَ
مَوْطِئاً
يَغِيظُ
الْكُفَّارَ
وَ
لا
يَنالُونَ
مِنْ
عَدُوٍّ
نَيْلاً
إِلاَّ
كُتِبَ
لَهُمْ
بِهِ
عَمَلٌ
صالِحٌ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يُضِيعُ
أَجْرَ
الْمُحْسِنِينَ