رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 154

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلَّهِ وَ لَوْ عَلى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوالِدَيْنِ وَ الْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلى بِهِما فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوى أَنْ تَعْدِلُوا وَ إِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً

سوره النساء

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُونُوا
قَوَّامِينَ
بِالْقِسْطِ
شُهَداءَ
لِلَّهِ
وَ
لَوْ
عَلى
أَنْفُسِكُمْ
أَوِ
الْوالِدَيْنِ
وَ
الْأَقْرَبِينَ
إِنْ
يَكُنْ
غَنِيًّا
أَوْ
فَقِيراً
فَاللَّهُ
أَوْلى
بِهِما
فَلا
تَتَّبِعُوا
الْهَوى
أَنْ
تَعْدِلُوا
وَ
إِنْ
تَلْوُوا
أَوْ
تُعْرِضُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
كانَ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيراً

الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَ يَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً

سوره النساء

الَّذِينَ
يَتَّخِذُونَ
الْكافِرِينَ
أَوْلِياءَ
مِنْ
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
أَ
يَبْتَغُونَ
عِنْدَهُمُ
الْعِزَّةَ
فَإِنَّ
الْعِزَّةَ
لِلَّهِ
جَمِيعاً

الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِنْ كانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ قالُوا أَ لَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ وَ إِنْ كانَ لِلْكافِرِينَ نَصِيبٌ قالُوا أَ لَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَ نَمْنَعْكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ لَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً

سوره النساء

الَّذِينَ
يَتَرَبَّصُونَ
بِكُمْ
فَإِنْ
كانَ
لَكُمْ
فَتْحٌ
مِنَ
اللَّهِ
قالُوا
أَ
لَمْ
نَكُنْ
مَعَكُمْ
وَ
إِنْ
كانَ
لِلْكافِرِينَ
نَصِيبٌ
قالُوا
أَ
لَمْ
نَسْتَحْوِذْ
عَلَيْكُمْ
وَ
نَمْنَعْكُمْ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
فَاللَّهُ
يَحْكُمُ
بَيْنَكُمْ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
وَ
لَنْ
يَجْعَلَ
اللَّهُ
لِلْكافِرِينَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
سَبِيلاً

إِنْ تُبْدُوا خَيْراً أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كانَ عَفُوًّا قَدِيراً

سوره النساء

إِنْ
تُبْدُوا
خَيْراً
أَوْ
تُخْفُوهُ
أَوْ
تَعْفُوا
عَنْ
سُوءٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَفُوًّا
قَدِيراً

يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَآمِنُوا خَيْراً لَكُمْ وَ إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ كانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً

سوره النساء

يا
أَيُّهَا
النَّاسُ
قَدْ
جاءَكُمُ
الرَّسُولُ
بِالْحَقِّ
مِنْ
رَبِّكُمْ
فَآمِنُوا
خَيْراً
لَكُمْ
وَ
إِنْ
تَكْفُرُوا
فَإِنَّ
لِلَّهِ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
وَ
كانَ
اللَّهُ
عَلِيماً
حَكِيماً

يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَ لَهُ أُخْتٌ فَلَها نِصْفُ ما تَرَكَ وَ هُوَ يَرِثُها إِنْ لَمْ يَكُنْ لَها وَلَدٌ فَإِنْ كانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثانِ مِمَّا تَرَكَ وَ إِنْ كانُوا إِخْوَةً رِجالاً وَ نِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره النساء

يَسْتَفْتُونَكَ
قُلِ
اللَّهُ
يُفْتِيكُمْ
فِي
الْكَلالَةِ
إِنِ
امْرُؤٌ
هَلَكَ
لَيْسَ
لَهُ
وَلَدٌ
وَ
لَهُ
أُخْتٌ
فَلَها
نِصْفُ
ما
تَرَكَ
وَ
هُوَ
يَرِثُها
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَها
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَتَا
اثْنَتَيْنِ
فَلَهُمَا
الثُّلُثانِ
مِمَّا
تَرَكَ
وَ
إِنْ
كانُوا
إِخْوَةً
رِجالاً
وَ
نِساءً
فَلِلذَّكَرِ
مِثْلُ
حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
أَنْ
تَضِلُّوا
وَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَ الدَّمُ وَ لَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَ ما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَ الْمُنْخَنِقَةُ وَ الْمَوْقُوذَةُ وَ الْمُتَرَدِّيَةُ وَ النَّطِيحَةُ وَ ما أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ ما ذَكَّيْتُمْ وَ ما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَ أَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ ذلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَ اخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره المائده

حُرِّمَتْ
عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ
وَ
الدَّمُ
وَ
لَحْمُ
الْخِنْزِيرِ
وَ
ما
أُهِلَّ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
بِهِ
وَ
الْمُنْخَنِقَةُ
وَ
الْمَوْقُوذَةُ
وَ
الْمُتَرَدِّيَةُ
وَ
النَّطِيحَةُ
وَ
ما
أَكَلَ
السَّبُعُ
إِلاَّ
ما
ذَكَّيْتُمْ
وَ
ما
ذُبِحَ
عَلَى
النُّصُبِ
وَ
أَنْ
تَسْتَقْسِمُوا
بِالْأَزْلامِ
ذلِكُمْ
فِسْقٌ
الْيَوْمَ
يَئِسَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْ
دِينِكُمْ
فَلا
تَخْشَوْهُمْ
وَ
اخْشَوْنِ
الْيَوْمَ
أَكْمَلْتُ
لَكُمْ
دِينَكُمْ
وَ
أَتْمَمْتُ
عَلَيْكُمْ
نِعْمَتِي
وَ
رَضِيتُ
لَكُمُ
الْإِسْلامَ
دِيناً
فَمَنِ
اضْطُرَّ
فِي
مَخْمَصَةٍ
غَيْرَ
مُتَجانِفٍ
لِإِثْمٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

قالُوا يا مُوسى إِنَّ فِيها قَوْماً جَبَّارِينَ وَ إِنَّا لَنْ نَدْخُلَها حَتَّى يَخْرُجُوا مِنْها فَإِنْ يَخْرُجُوا مِنْها فَإِنَّا داخِلُونَ

سوره المائده

قالُوا
يا
مُوسى
إِنَّ
فِيها
قَوْماً
جَبَّارِينَ
وَ
إِنَّا
لَنْ
نَدْخُلَها
حَتَّى
يَخْرُجُوا
مِنْها
فَإِنْ
يَخْرُجُوا
مِنْها
فَإِنَّا
داخِلُونَ

فَمَنْ تابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَ أَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره المائده

فَمَنْ
تابَ
مِنْ
بَعْدِ
ظُلْمِهِ
وَ
أَصْلَحَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
يَتُوبُ
عَلَيْهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ

سوره المائده

سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
أَكَّالُونَ
لِلسُّحْتِ
فَإِنْ
جاؤُكَ
فَاحْكُمْ
بَيْنَهُمْ
أَوْ
أَعْرِضْ
عَنْهُمْ
وَ
إِنْ
تُعْرِضْ
عَنْهُمْ
فَلَنْ
يَضُرُّوكَ
شَيْئاً
وَ
إِنْ
حَكَمْتَ
فَاحْكُمْ
بَيْنَهُمْ
بِالْقِسْطِ
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ

وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ

سوره المائده

وَ
أَنِ
احْكُمْ
بَيْنَهُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
وَ
لا
تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ
وَ
احْذَرْهُمْ
أَنْ
يَفْتِنُوكَ
عَنْ
بَعْضِ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
إِلَيْكَ
فَإِنْ
تَوَلَّوْا
فَاعْلَمْ
أَنَّما
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَنْ
يُصِيبَهُمْ
بِبَعْضِ
ذُنُوبِهِمْ
وَ
إِنَّ
كَثِيراً
مِنَ
النَّاسِ
لَفاسِقُونَ

وَ مَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغالِبُونَ

سوره المائده

وَ
مَنْ
يَتَوَلَّ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
فَإِنَّ
حِزْبَ
اللَّهِ
هُمُ
الْغالِبُونَ

وَ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ احْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّما عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ

سوره المائده

وَ
أَطِيعُوا
اللَّهَ
وَ
أَطِيعُوا
الرَّسُولَ
وَ
احْذَرُوا
فَإِنْ
تَوَلَّيْتُمْ
فَاعْلَمُوا
أَنَّما
عَلى
رَسُولِنَا
الْبَلاغُ
الْمُبِينُ

فَإِنْ عُثِرَ عَلى أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّا إِثْماً فَآخَرانِ يَقُومانِ مَقامَهُما مِنَ الَّذِينَ اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيانِ فَيُقْسِمانِ بِاللَّهِ لَشَهادَتُنا أَحَقُّ مِنْ شَهادَتِهِما وَ مَا اعْتَدَيْنا إِنَّا إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ

سوره المائده

فَإِنْ
عُثِرَ
عَلى
أَنَّهُمَا
اسْتَحَقَّا
إِثْماً
فَآخَرانِ
يَقُومانِ
مَقامَهُما
مِنَ
الَّذِينَ
اسْتَحَقَّ
عَلَيْهِمُ
الْأَوْلَيانِ
فَيُقْسِمانِ
بِاللَّهِ
لَشَهادَتُنا
أَحَقُّ
مِنْ
شَهادَتِهِما
وَ
مَا
اعْتَدَيْنا
إِنَّا
إِذاً
لَمِنَ
الظَّالِمِينَ

وَ إِنْ كانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْراضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الْأَرْضِ أَوْ سُلَّماً فِي السَّماءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدى فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْجاهِلِينَ

سوره الانعام

وَ
إِنْ
كانَ
كَبُرَ
عَلَيْكَ
إِعْراضُهُمْ
فَإِنِ
اسْتَطَعْتَ
أَنْ
تَبْتَغِيَ
نَفَقاً
فِي
الْأَرْضِ
أَوْ
سُلَّماً
فِي
السَّماءِ
فَتَأْتِيَهُمْ
بِآيَةٍ
وَ
لَوْ
شاءَ
اللَّهُ
لَجَمَعَهُمْ
عَلَى
الْهُدى
فَلا
تَكُونَنَّ
مِنَ
الْجاهِلِينَ

أُولئِكَ الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ وَ الْحُكْمَ وَ النُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِها هؤُلاءِ فَقَدْ وَكَّلْنا بِها قَوْماً لَيْسُوا بِها بِكافِرِينَ

سوره الانعام

أُولئِكَ
الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ
الْكِتابَ
وَ
الْحُكْمَ
وَ
النُّبُوَّةَ
فَإِنْ
يَكْفُرْ
بِها
هؤُلاءِ
فَقَدْ
وَكَّلْنا
بِها
قَوْماً
لَيْسُوا
بِها
بِكافِرِينَ

قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَماً مَسْفُوحاً أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقاً أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره الانعام

قُلْ
لا
أَجِدُ
فِي
ما
أُوحِيَ
إِلَيَّ
مُحَرَّماً
عَلى
طاعِمٍ
يَطْعَمُهُ
إِلاَّ
أَنْ
يَكُونَ
مَيْتَةً
أَوْ
دَماً
مَسْفُوحاً
أَوْ
لَحْمَ
خِنزِيرٍ
فَإِنَّهُ
رِجْسٌ
أَوْ
فِسْقاً
أُهِلَّ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
بِهِ
فَمَنِ
اضْطُرَّ
غَيْرَ
باغٍ
وَ
لا
عادٍ
فَإِنَّ
رَبَّكَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ واسِعَةٍ وَ لا يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ

سوره الانعام

فَإِنْ
كَذَّبُوكَ
فَقُلْ
رَبُّكُمْ
ذُو
رَحْمَةٍ
واسِعَةٍ
وَ
لا
يُرَدُّ
بَأْسُهُ
عَنِ
الْقَوْمِ
الْمُجْرِمِينَ

قُلْ هَلُمَّ شُهَداءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ هذا فَإِنْ شَهِدُوا فَلا تَشْهَدْ مَعَهُمْ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا وَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَ هُمْ بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ

سوره الانعام

قُلْ
هَلُمَّ
شُهَداءَكُمُ
الَّذِينَ
يَشْهَدُونَ
أَنَّ
اللَّهَ
حَرَّمَ
هذا
فَإِنْ
شَهِدُوا
فَلا
تَشْهَدْ
مَعَهُمْ
وَ
لا
تَتَّبِعْ
أَهْواءَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآياتِنا
وَ
الَّذِينَ
لا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
وَ
هُمْ
بِرَبِّهِمْ
يَعْدِلُونَ

وَ لَمَّا جاءَ مُوسى لِمِيقاتِنا وَ كَلَّمَهُ رَبُّهُ قالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قالَ لَنْ تَرانِي وَ لكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكانَهُ فَسَوْفَ تَرانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَ خَرَّ مُوسى صَعِقاً فَلَمَّا أَفاقَ قالَ سُبْحانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَ أَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ

سوره الاعراف

وَ
لَمَّا
جاءَ
مُوسى
لِمِيقاتِنا
وَ
كَلَّمَهُ
رَبُّهُ
قالَ
رَبِّ
أَرِنِي
أَنْظُرْ
إِلَيْكَ
قالَ
لَنْ
تَرانِي
وَ
لكِنِ
انْظُرْ
إِلَى
الْجَبَلِ
فَإِنِ
اسْتَقَرَّ
مَكانَهُ
فَسَوْفَ
تَرانِي
فَلَمَّا
تَجَلَّى
رَبُّهُ
لِلْجَبَلِ
جَعَلَهُ
دَكًّا
وَ
خَرَّ
مُوسى
صَعِقاً
فَلَمَّا
أَفاقَ
قالَ
سُبْحانَكَ
تُبْتُ
إِلَيْكَ
وَ
أَنَا
أَوَّلُ
الْمُؤْمِنِينَ