رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 91

اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَ قُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللَّهِ ذلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ

سوره الزمر

اللَّهُ
نَزَّلَ
أَحْسَنَ
الْحَدِيثِ
كِتاباً
مُتَشابِهاً
مَثانِيَ
تَقْشَعِرُّ
مِنْهُ
جُلُودُ
الَّذِينَ
يَخْشَوْنَ
رَبَّهُمْ
ثُمَّ
تَلِينُ
جُلُودُهُمْ
وَ
قُلُوبُهُمْ
إِلى
ذِكْرِ
اللَّهِ
ذلِكَ
هُدَى
اللَّهِ
يَهْدِي
بِهِ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
هادٍ

أَ لَيْسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبْدَهُ وَ يُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ

سوره الزمر

أَ
لَيْسَ
اللَّهُ
بِكافٍ
عَبْدَهُ
وَ
يُخَوِّفُونَكَ
بِالَّذِينَ
مِنْ
دُونِهِ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
هادٍ

وَ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ مُضِلٍّ أَ لَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِي انْتِقامٍ

سوره الزمر

وَ
مَنْ
يَهْدِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
مُضِلٍّ
أَ
لَيْسَ
اللَّهُ
بِعَزِيزٍ
ذِي
انْتِقامٍ

قَدْ قالَهَا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَما أَغْنى عَنْهُمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ

سوره الزمر

قَدْ
قالَهَا
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
فَما
أَغْنى
عَنْهُمْ
ما
كانُوا
يَكْسِبُونَ

يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ ما لَكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عاصِمٍ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ

سوره غافر

يَوْمَ
تُوَلُّونَ
مُدْبِرِينَ
ما
لَكُمْ
مِنَ
اللَّهِ
مِنْ
عاصِمٍ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
هادٍ

وَ لَقَدْ جاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّناتِ فَما زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا جاءَكُمْ بِهِ حَتَّى إِذا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتابٌ

سوره غافر

وَ
لَقَدْ
جاءَكُمْ
يُوسُفُ
مِنْ
قَبْلُ
بِالْبَيِّناتِ
فَما
زِلْتُمْ
فِي
شَكٍّ
مِمَّا
جاءَكُمْ
بِهِ
حَتَّى
إِذا
هَلَكَ
قُلْتُمْ
لَنْ
يَبْعَثَ
اللَّهُ
مِنْ
بَعْدِهِ
رَسُولاً
كَذلِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
مَنْ
هُوَ
مُسْرِفٌ
مُرْتابٌ

أَ فَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَ أَشَدَّ قُوَّةً وَ آثاراً فِي الْأَرْضِ فَما أَغْنى عَنْهُمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ

سوره غافر

أَ
فَلَمْ
يَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَيَنْظُرُوا
كَيْفَ
كانَ
عاقِبَةُ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
كانُوا
أَكْثَرَ
مِنْهُمْ
وَ
أَشَدَّ
قُوَّةً
وَ
آثاراً
فِي
الْأَرْضِ
فَما
أَغْنى
عَنْهُمْ
ما
كانُوا
يَكْسِبُونَ

فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوىً لَهُمْ وَ إِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَما هُمْ مِنَ الْمُعْتَبِينَ

سوره فصلت

فَإِنْ
يَصْبِرُوا
فَالنَّارُ
مَثْوىً
لَهُمْ
وَ
إِنْ
يَسْتَعْتِبُوا
فَما
هُمْ
مِنَ
الْمُعْتَبِينَ

فَما أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَ ما عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَ أَبْقى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَ عَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ

سوره الشوری

فَما
أُوتِيتُمْ
مِنْ
شَيْءٍ
فَمَتاعُ
الْحَياةِ
الدُّنْيا
وَ
ما
عِنْدَ
اللَّهِ
خَيْرٌ
وَ
أَبْقى
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَلى
رَبِّهِمْ
يَتَوَكَّلُونَ

وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ وَلِيٍّ مِنْ بَعْدِهِ وَ تَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلى مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ

سوره الشوری

وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
وَلِيٍّ
مِنْ
بَعْدِهِ
وَ
تَرَى
الظَّالِمِينَ
لَمَّا
رَأَوُا
الْعَذابَ
يَقُولُونَ
هَلْ
إِلى
مَرَدٍّ
مِنْ
سَبِيلٍ

وَ ما كانَ لَهُمْ مِنْ أَوْلِياءَ يَنْصُرُونَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ سَبِيلٍ

سوره الشوری

وَ
ما
كانَ
لَهُمْ
مِنْ
أَوْلِياءَ
يَنْصُرُونَهُمْ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
سَبِيلٍ

فَإِنْ أَعْرَضُوا فَما أَرْسَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاغُ وَ إِنَّا إِذا أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِها وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَإِنَّ الْإِنْسانَ كَفُورٌ

سوره الشوری

فَإِنْ
أَعْرَضُوا
فَما
أَرْسَلْناكَ
عَلَيْهِمْ
حَفِيظاً
إِنْ
عَلَيْكَ
إِلاَّ
الْبَلاغُ
وَ
إِنَّا
إِذا
أَذَقْنَا
الْإِنْسانَ
مِنَّا
رَحْمَةً
فَرِحَ
بِها
وَ
إِنْ
تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ
بِما
قَدَّمَتْ
أَيْدِيهِمْ
فَإِنَّ
الْإِنْسانَ
كَفُورٌ

فَما بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَ الْأَرْضُ وَ ما كانُوا مُنْظَرِينَ

سوره الدخان

فَما
بَكَتْ
عَلَيْهِمُ
السَّماءُ
وَ
الْأَرْضُ
وَ
ما
كانُوا
مُنْظَرِينَ

وَ آتَيْناهُمْ بَيِّناتٍ مِنَ الْأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ

سوره الجاثیه

وَ
آتَيْناهُمْ
بَيِّناتٍ
مِنَ
الْأَمْرِ
فَمَا
اخْتَلَفُوا
إِلاَّ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْياً
بَيْنَهُمْ
إِنَّ
رَبَّكَ
يَقْضِي
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
فِيما
كانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ

وَ لَقَدْ مَكَّنَّاهُمْ فِيما إِنْ مَكَّنَّاكُمْ فِيهِ وَ جَعَلْنا لَهُمْ سَمْعاً وَ أَبْصاراً وَ أَفْئِدَةً فَما أَغْنى عَنْهُمْ سَمْعُهُمْ وَ لا أَبْصارُهُمْ وَ لا أَفْئِدَتُهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِذْ كانُوا يَجْحَدُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ حاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ

سوره الاحقاف

وَ
لَقَدْ
مَكَّنَّاهُمْ
فِيما
إِنْ
مَكَّنَّاكُمْ
فِيهِ
وَ
جَعَلْنا
لَهُمْ
سَمْعاً
وَ
أَبْصاراً
وَ
أَفْئِدَةً
فَما
أَغْنى
عَنْهُمْ
سَمْعُهُمْ
وَ
لا
أَبْصارُهُمْ
وَ
لا
أَفْئِدَتُهُمْ
مِنْ
شَيْءٍ
إِذْ
كانُوا
يَجْحَدُونَ
بِآياتِ
اللَّهِ
وَ
حاقَ
بِهِمْ
ما
كانُوا
بِهِ
يَسْتَهْزِؤُنَ

قالَ فَما خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ

سوره الذاریات

قالَ
فَما
خَطْبُكُمْ
أَيُّهَا
الْمُرْسَلُونَ

فَما وَجَدْنا فِيها غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ

سوره الذاریات

فَما
وَجَدْنا
فِيها
غَيْرَ
بَيْتٍ
مِنَ
الْمُسْلِمِينَ

فَمَا اسْتَطاعُوا مِنْ قِيامٍ وَ ما كانُوا مُنْتَصِرِينَ

سوره الذاریات

فَمَا
اسْتَطاعُوا
مِنْ
قِيامٍ
وَ
ما
كانُوا
مُنْتَصِرِينَ

فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَما أَنْتَ بِمَلُومٍ

سوره الذاریات

فَتَوَلَّ
عَنْهُمْ
فَما
أَنْتَ
بِمَلُومٍ

فَذَكِّرْ فَما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِكاهِنٍ وَ لا مَجْنُونٍ

سوره الطور

فَذَكِّرْ
فَما
أَنْتَ
بِنِعْمَةِ
رَبِّكَ
بِكاهِنٍ
وَ
لا
مَجْنُونٍ