رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 84

وَ لَقَدْ تَرَكْنا مِنْها آيَةً بَيِّنَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ

سوره العنکبوت

وَ
لَقَدْ
تَرَكْنا
مِنْها
آيَةً
بَيِّنَةً
لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ

وَ أَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْواهُمُ النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها أُعِيدُوا فِيها وَ قِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ

سوره السجده

وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
فَسَقُوا
فَمَأْواهُمُ
النَّارُ
كُلَّما
أَرادُوا
أَنْ
يَخْرُجُوا
مِنْها
أُعِيدُوا
فِيها
وَ
قِيلَ
لَهُمْ
ذُوقُوا
عَذابَ
النَّارِ
الَّذِي
كُنْتُمْ
بِهِ
تُكَذِّبُونَ

وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً

سوره الاحزاب

وَ
إِذْ
تَقُولُ
لِلَّذِي
أَنْعَمَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
وَ
أَنْعَمْتَ
عَلَيْهِ
أَمْسِكْ
عَلَيْكَ
زَوْجَكَ
وَ
اتَّقِ
اللَّهَ
وَ
تُخْفِي
فِي
نَفْسِكَ
مَا
اللَّهُ
مُبْدِيهِ
وَ
تَخْشَى
النَّاسَ
وَ
اللَّهُ
أَحَقُّ
أَنْ
تَخْشاهُ
فَلَمَّا
قَضى
زَيْدٌ
مِنْها
وَطَراً
زَوَّجْناكَها
لِكَيْ
لا
يَكُونَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
حَرَجٌ
فِي
أَزْواجِ
أَدْعِيائِهِمْ
إِذا
قَضَوْا
مِنْهُنَّ
وَطَراً
وَ
كانَ
أَمْرُ
اللَّهِ
مَفْعُولاً

إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ الْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها وَ أَشْفَقْنَ مِنْها وَ حَمَلَهَا الْإِنْسانُ إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولاً

سوره الاحزاب

إِنَّا
عَرَضْنَا
الْأَمانَةَ
عَلَى
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
وَ
الْجِبالِ
فَأَبَيْنَ
أَنْ
يَحْمِلْنَها
وَ
أَشْفَقْنَ
مِنْها
وَ
حَمَلَهَا
الْإِنْسانُ
إِنَّهُ
كانَ
ظَلُوماً
جَهُولاً

يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَ ما يَخْرُجُ مِنْها وَ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَ ما يَعْرُجُ فِيها وَ هُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ

سوره سبا

يَعْلَمُ
ما
يَلِجُ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
ما
يَخْرُجُ
مِنْها
وَ
ما
يَنْزِلُ
مِنَ
السَّماءِ
وَ
ما
يَعْرُجُ
فِيها
وَ
هُوَ
الرَّحِيمُ
الْغَفُورُ

وَ ما كانَ لَهُ عَلَيْهِمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يُؤْمِنُ بِالْآخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْها فِي شَكٍّ وَ رَبُّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ

سوره سبا

وَ
ما
كانَ
لَهُ
عَلَيْهِمْ
مِنْ
سُلْطانٍ
إِلاَّ
لِنَعْلَمَ
مَنْ
يُؤْمِنُ
بِالْآخِرَةِ
مِمَّنْ
هُوَ
مِنْها
فِي
شَكٍّ
وَ
رَبُّكَ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
حَفِيظٌ

وَ آيَةٌ لَهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْناها وَ أَخْرَجْنا مِنْها حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ

سوره یس

وَ
آيَةٌ
لَهُمُ
الْأَرْضُ
الْمَيْتَةُ
أَحْيَيْناها
وَ
أَخْرَجْنا
مِنْها
حَبًّا
فَمِنْهُ
يَأْكُلُونَ

وَ ذَلَّلْناها لَهُمْ فَمِنْها رَكُوبُهُمْ وَ مِنْها يَأْكُلُونَ

سوره یس

وَ
ذَلَّلْناها
لَهُمْ
فَمِنْها
رَكُوبُهُمْ
وَ
مِنْها
يَأْكُلُونَ

فَإِنَّهُمْ لَآكِلُونَ مِنْها فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ

سوره الصافات

فَإِنَّهُمْ
لَآكِلُونَ
مِنْها
فَمالِؤُنَ
مِنْهَا
الْبُطُونَ

قالَ فَاخْرُجْ مِنْها فَإِنَّكَ رَجِيمٌ

سوره ص

قالَ
فَاخْرُجْ
مِنْها
فَإِنَّكَ
رَجِيمٌ

خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها وَ أَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعامِ ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُماتٍ ثَلاثٍ ذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ

سوره الزمر

خَلَقَكُمْ
مِنْ
نَفْسٍ
واحِدَةٍ
ثُمَّ
جَعَلَ
مِنْها
زَوْجَها
وَ
أَنْزَلَ
لَكُمْ
مِنَ
الْأَنْعامِ
ثَمانِيَةَ
أَزْواجٍ
يَخْلُقُكُمْ
فِي
بُطُونِ
أُمَّهاتِكُمْ
خَلْقاً
مِنْ
بَعْدِ
خَلْقٍ
فِي
ظُلُماتٍ
ثَلاثٍ
ذلِكُمُ
اللَّهُ
رَبُّكُمْ
لَهُ
الْمُلْكُ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
فَأَنَّى
تُصْرَفُونَ

اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَنْعامَ لِتَرْكَبُوا مِنْها وَ مِنْها تَأْكُلُونَ

سوره غافر

اللَّهُ
الَّذِي
جَعَلَ
لَكُمُ
الْأَنْعامَ
لِتَرْكَبُوا
مِنْها
وَ
مِنْها
تَأْكُلُونَ

يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِها وَ الَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْها وَ يَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلالٍ بَعِيدٍ

سوره الشوری

يَسْتَعْجِلُ
بِهَا
الَّذِينَ
لا
يُؤْمِنُونَ
بِها
وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مُشْفِقُونَ
مِنْها
وَ
يَعْلَمُونَ
أَنَّهَا
الْحَقُّ
أَلا
إِنَّ
الَّذِينَ
يُمارُونَ
فِي
السَّاعَةِ
لَفِي
ضَلالٍ
بَعِيدٍ

مَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَ مَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها وَ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ

سوره الشوری

مَنْ
كانَ
يُرِيدُ
حَرْثَ
الْآخِرَةِ
نَزِدْ
لَهُ
فِي
حَرْثِهِ
وَ
مَنْ
كانَ
يُرِيدُ
حَرْثَ
الدُّنْيا
نُؤْتِهِ
مِنْها
وَ
ما
لَهُ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنْ
نَصِيبٍ

فَلَمَّا جاءَهُمْ بِآياتِنا إِذا هُمْ مِنْها يَضْحَكُونَ

سوره الزخرف

فَلَمَّا
جاءَهُمْ
بِآياتِنا
إِذا
هُمْ
مِنْها
يَضْحَكُونَ

لَكُمْ فِيها فاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ مِنْها تَأْكُلُونَ

سوره الزخرف

لَكُمْ
فِيها
فاكِهَةٌ
كَثِيرَةٌ
مِنْها
تَأْكُلُونَ

ذلِكُمْ بِأَنَّكُمُ اتَّخَذْتُمْ آياتِ اللَّهِ هُزُواً وَ غَرَّتْكُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا فَالْيَوْمَ لا يُخْرَجُونَ مِنْها وَ لا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ

سوره الجاثیه

ذلِكُمْ
بِأَنَّكُمُ
اتَّخَذْتُمْ
آياتِ
اللَّهِ
هُزُواً
وَ
غَرَّتْكُمُ
الْحَياةُ
الدُّنْيا
فَالْيَوْمَ
لا
يُخْرَجُونَ
مِنْها
وَ
لا
هُمْ
يُسْتَعْتَبُونَ

فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ

سوره الواقعه

فَمالِؤُنَ
مِنْهَا
الْبُطُونَ

هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَ ما يَخْرُجُ مِنْها وَ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَ ما يَعْرُجُ فِيها وَ هُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره الحدید

هُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوى
عَلَى
الْعَرْشِ
يَعْلَمُ
ما
يَلِجُ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
ما
يَخْرُجُ
مِنْها
وَ
ما
يَنْزِلُ
مِنَ
السَّماءِ
وَ
ما
يَعْرُجُ
فِيها
وَ
هُوَ
مَعَكُمْ
أَيْنَ
ما
كُنْتُمْ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَ لِلَّهِ الْعِزَّةُ وَ لِرَسُولِهِ وَ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ لكِنَّ الْمُنافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ

سوره المنافقون

يَقُولُونَ
لَئِنْ
رَجَعْنا
إِلَى
الْمَدِينَةِ
لَيُخْرِجَنَّ
الْأَعَزُّ
مِنْهَا
الْأَذَلَّ
وَ
لِلَّهِ
الْعِزَّةُ
وَ
لِرَسُولِهِ
وَ
لِلْمُؤْمِنِينَ
وَ
لكِنَّ
الْمُنافِقِينَ
لا
يَعْلَمُونَ