رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 1025

فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقابِ حَتَّى إِذا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَ إِمَّا فِداءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها ذلِكَ وَ لَوْ يَشاءُ اللَّهُ لاَنْتَصَرَ مِنْهُمْ وَ لكِنْ لِيَبْلُوَا بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمالَهُمْ

سوره محمد

فَإِذا
لَقِيتُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَضَرْبَ
الرِّقابِ
حَتَّى
إِذا
أَثْخَنْتُمُوهُمْ
فَشُدُّوا
الْوَثاقَ
فَإِمَّا
مَنًّا
بَعْدُ
وَ
إِمَّا
فِداءً
حَتَّى
تَضَعَ
الْحَرْبُ
أَوْزارَها
ذلِكَ
وَ
لَوْ
يَشاءُ
اللَّهُ
لاَنْتَصَرَ
مِنْهُمْ
وَ
لكِنْ
لِيَبْلُوَا
بَعْضَكُمْ
بِبَعْضٍ
وَ
الَّذِينَ
قُتِلُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَلَنْ
يُضِلَّ
أَعْمالَهُمْ

أَ فَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ دَمَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ لِلْكافِرِينَ أَمْثالُها

سوره محمد

أَ
فَلَمْ
يَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَيَنْظُرُوا
كَيْفَ
كانَ
عاقِبَةُ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
دَمَّرَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
وَ
لِلْكافِرِينَ
أَمْثالُها

مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيها أَنْهارٌ مِنْ ماءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَ أَنْهارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَ أَنْهارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَ أَنْهارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَ لَهُمْ فِيها مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ وَ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خالِدٌ فِي النَّارِ وَ سُقُوا ماءً حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعاءَهُمْ

سوره محمد

مَثَلُ
الْجَنَّةِ
الَّتِي
وُعِدَ
الْمُتَّقُونَ
فِيها
أَنْهارٌ
مِنْ
ماءٍ
غَيْرِ
آسِنٍ
وَ
أَنْهارٌ
مِنْ
لَبَنٍ
لَمْ
يَتَغَيَّرْ
طَعْمُهُ
وَ
أَنْهارٌ
مِنْ
خَمْرٍ
لَذَّةٍ
لِلشَّارِبِينَ
وَ
أَنْهارٌ
مِنْ
عَسَلٍ
مُصَفًّى
وَ
لَهُمْ
فِيها
مِنْ
كُلِّ
الثَّمَراتِ
وَ
مَغْفِرَةٌ
مِنْ
رَبِّهِمْ
كَمَنْ
هُوَ
خالِدٌ
فِي
النَّارِ
وَ
سُقُوا
ماءً
حَمِيماً
فَقَطَّعَ
أَمْعاءَهُمْ

وَ يَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا لَوْ لا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ وَ ذُكِرَ فِيهَا الْقِتالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلى لَهُمْ

سوره محمد

وَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
لَوْ
لا
نُزِّلَتْ
سُورَةٌ
فَإِذا
أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ
مُحْكَمَةٌ
وَ
ذُكِرَ
فِيهَا
الْقِتالُ
رَأَيْتَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
يَنْظُرُونَ
إِلَيْكَ
نَظَرَ
الْمَغْشِيِّ
عَلَيْهِ
مِنَ
الْمَوْتِ
فَأَوْلى
لَهُمْ

فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَ تُقَطِّعُوا أَرْحامَكُمْ

سوره محمد

فَهَلْ
عَسَيْتُمْ
إِنْ
تَوَلَّيْتُمْ
أَنْ
تُفْسِدُوا
فِي
الْأَرْضِ
وَ
تُقَطِّعُوا
أَرْحامَكُمْ

ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا ما نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ إِسْرارَهُمْ

سوره محمد

ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
قالُوا
لِلَّذِينَ
كَرِهُوا
ما
نَزَّلَ
اللَّهُ
سَنُطِيعُكُمْ
فِي
بَعْضِ
الْأَمْرِ
وَ
اللَّهُ
يَعْلَمُ
إِسْرارَهُمْ

أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغانَهُمْ

سوره محمد

أَمْ
حَسِبَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
أَنْ
لَنْ
يُخْرِجَ
اللَّهُ
أَضْغانَهُمْ

وَ لَوْ نَشاءُ لَأَرَيْناكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيماهُمْ وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمالَكُمْ

سوره محمد

وَ
لَوْ
نَشاءُ
لَأَرَيْناكَهُمْ
فَلَعَرَفْتَهُمْ
بِسِيماهُمْ
وَ
لَتَعْرِفَنَّهُمْ
فِي
لَحْنِ
الْقَوْلِ
وَ
اللَّهُ
يَعْلَمُ
أَعْمالَكُمْ

ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَ مَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّما يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَ اللَّهُ الْغَنِيُّ وَ أَنْتُمُ الْفُقَراءُ وَ إِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثالَكُمْ

سوره محمد

ها
أَنْتُمْ
هؤُلاءِ
تُدْعَوْنَ
لِتُنْفِقُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَمِنْكُمْ
مَنْ
يَبْخَلُ
وَ
مَنْ
يَبْخَلْ
فَإِنَّما
يَبْخَلُ
عَنْ
نَفْسِهِ
وَ
اللَّهُ
الْغَنِيُّ
وَ
أَنْتُمُ
الْفُقَراءُ
وَ
إِنْ
تَتَوَلَّوْا
يَسْتَبْدِلْ
قَوْماً
غَيْرَكُمْ
ثُمَّ
لا
يَكُونُوا
أَمْثالَكُمْ

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدادُوا إِيماناً مَعَ إِيمانِهِمْ وَ لِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ كانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً

سوره الفتح

هُوَ
الَّذِي
أَنْزَلَ
السَّكِينَةَ
فِي
قُلُوبِ
الْمُؤْمِنِينَ
لِيَزْدادُوا
إِيماناً
مَعَ
إِيمانِهِمْ
وَ
لِلَّهِ
جُنُودُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
وَ
كانَ
اللَّهُ
عَلِيماً
حَكِيماً

سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَ أَهْلُونا فَاسْتَغْفِرْ لَنا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كانَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً

سوره الفتح

سَيَقُولُ
لَكَ
الْمُخَلَّفُونَ
مِنَ
الْأَعْرابِ
شَغَلَتْنا
أَمْوالُنا
وَ
أَهْلُونا
فَاسْتَغْفِرْ
لَنا
يَقُولُونَ
بِأَلْسِنَتِهِمْ
ما
لَيْسَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
قُلْ
فَمَنْ
يَمْلِكُ
لَكُمْ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
إِنْ
أَرادَ
بِكُمْ
ضَرًّا
أَوْ
أَرادَ
بِكُمْ
نَفْعاً
بَلْ
كانَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيراً

بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَ الْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ أَبَداً وَ زُيِّنَ ذلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَ ظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَ كُنْتُمْ قَوْماً بُوراً

سوره الفتح

بَلْ
ظَنَنْتُمْ
أَنْ
لَنْ
يَنْقَلِبَ
الرَّسُولُ
وَ
الْمُؤْمِنُونَ
إِلى
أَهْلِيهِمْ
أَبَداً
وَ
زُيِّنَ
ذلِكَ
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَ
ظَنَنْتُمْ
ظَنَّ
السَّوْءِ
وَ
كُنْتُمْ
قَوْماً
بُوراً

لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ ما فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَ أَثابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً

سوره الفتح

لَقَدْ
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنِ
الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ
يُبايِعُونَكَ
تَحْتَ
الشَّجَرَةِ
فَعَلِمَ
ما
فِي
قُلُوبِهِمْ
فَأَنْزَلَ
السَّكِينَةَ
عَلَيْهِمْ
وَ
أَثابَهُمْ
فَتْحاً
قَرِيباً

هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ الْهَدْيَ مَعْكُوفاً أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَ لَوْ لا رِجالٌ مُؤْمِنُونَ وَ نِساءٌ مُؤْمِناتٌ لَمْ تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَؤُهُمْ فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذاباً أَلِيماً

سوره الفتح

هُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَ
صَدُّوكُمْ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ
وَ
الْهَدْيَ
مَعْكُوفاً
أَنْ
يَبْلُغَ
مَحِلَّهُ
وَ
لَوْ
لا
رِجالٌ
مُؤْمِنُونَ
وَ
نِساءٌ
مُؤْمِناتٌ
لَمْ
تَعْلَمُوهُمْ
أَنْ
تَطَؤُهُمْ
فَتُصِيبَكُمْ
مِنْهُمْ
مَعَرَّةٌ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
لِيُدْخِلَ
اللَّهُ
فِي
رَحْمَتِهِ
مَنْ
يَشاءُ
لَوْ
تَزَيَّلُوا
لَعَذَّبْنَا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذاباً
أَلِيماً

إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَ أَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوى وَ كانُوا أَحَقَّ بِها وَ أَهْلَها وَ كانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً

سوره الفتح

إِذْ
جَعَلَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْحَمِيَّةَ
حَمِيَّةَ
الْجاهِلِيَّةِ
فَأَنْزَلَ
اللَّهُ
سَكِينَتَهُ
عَلى
رَسُولِهِ
وَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
أَلْزَمَهُمْ
كَلِمَةَ
التَّقْوى
وَ
كانُوا
أَحَقَّ
بِها
وَ
أَهْلَها
وَ
كانَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيماً

مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَ الَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَ رِضْواناً سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْراةِ وَ مَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوى عَلى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَ أَجْراً عَظِيماً

سوره الفتح

مُحَمَّدٌ
رَسُولُ
اللَّهِ
وَ
الَّذِينَ
مَعَهُ
أَشِدَّاءُ
عَلَى
الْكُفَّارِ
رُحَماءُ
بَيْنَهُمْ
تَراهُمْ
رُكَّعاً
سُجَّداً
يَبْتَغُونَ
فَضْلاً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
رِضْواناً
سِيماهُمْ
فِي
وُجُوهِهِمْ
مِنْ
أَثَرِ
السُّجُودِ
ذلِكَ
مَثَلُهُمْ
فِي
التَّوْراةِ
وَ
مَثَلُهُمْ
فِي
الْإِنْجِيلِ
كَزَرْعٍ
أَخْرَجَ
شَطْأَهُ
فَآزَرَهُ
فَاسْتَغْلَظَ
فَاسْتَوى
عَلى
سُوقِهِ
يُعْجِبُ
الزُّرَّاعَ
لِيَغِيظَ
بِهِمُ
الْكُفَّارَ
وَعَدَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
مِنْهُمْ
مَغْفِرَةً
وَ
أَجْراً
عَظِيماً

وَ اعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَ لكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمانَ وَ زَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَ كَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَ الْفُسُوقَ وَ الْعِصْيانَ أُولئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ

سوره الحجرات

وَ
اعْلَمُوا
أَنَّ
فِيكُمْ
رَسُولَ
اللَّهِ
لَوْ
يُطِيعُكُمْ
فِي
كَثِيرٍ
مِنَ
الْأَمْرِ
لَعَنِتُّمْ
وَ
لكِنَّ
اللَّهَ
حَبَّبَ
إِلَيْكُمُ
الْإِيمانَ
وَ
زَيَّنَهُ
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَ
كَرَّهَ
إِلَيْكُمُ
الْكُفْرَ
وَ
الْفُسُوقَ
وَ
الْعِصْيانَ
أُولئِكَ
هُمُ
الرَّاشِدُونَ

قالَتِ الْأَعْرابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَ لكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنا وَ لَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَ إِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمالِكُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره الحجرات

قالَتِ
الْأَعْرابُ
آمَنَّا
قُلْ
لَمْ
تُؤْمِنُوا
وَ
لكِنْ
قُولُوا
أَسْلَمْنا
وَ
لَمَّا
يَدْخُلِ
الْإِيمانُ
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَ
إِنْ
تُطِيعُوا
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
لا
يَلِتْكُمْ
مِنْ
أَعْمالِكُمْ
شَيْئاً
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا وَ جاهَدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ

سوره الحجرات

إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
ثُمَّ
لَمْ
يَرْتابُوا
وَ
جاهَدُوا
بِأَمْوالِهِمْ
وَ
أَنْفُسِهِمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
أُولئِكَ
هُمُ
الصَّادِقُونَ

قُلْ أَ تُعَلِّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره الحجرات

قُلْ
أَ
تُعَلِّمُونَ
اللَّهَ
بِدِينِكُمْ
وَ
اللَّهُ
يَعْلَمُ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
وَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ