رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 1025

فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ

سوره الواقعه

فِي
جَنَّاتِ
النَّعِيمِ

فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ

سوره الواقعه

فِي
سِدْرٍ
مَخْضُودٍ

فِي سَمُومٍ وَ حَمِيمٍ

سوره الواقعه

فِي
سَمُومٍ
وَ
حَمِيمٍ

عَلى أَنْ نُبَدِّلَ أَمْثالَكُمْ وَ نُنْشِئَكُمْ فِي ما لا تَعْلَمُونَ

سوره الواقعه

عَلى
أَنْ
نُبَدِّلَ
أَمْثالَكُمْ
وَ
نُنْشِئَكُمْ
فِي
ما
لا
تَعْلَمُونَ

فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ

سوره الواقعه

فِي
كِتابٍ
مَكْنُونٍ

سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

سوره الحدید

سَبَّحَ
لِلَّهِ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
وَ
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ

هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَ ما يَخْرُجُ مِنْها وَ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَ ما يَعْرُجُ فِيها وَ هُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره الحدید

هُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوى
عَلَى
الْعَرْشِ
يَعْلَمُ
ما
يَلِجُ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
ما
يَخْرُجُ
مِنْها
وَ
ما
يَنْزِلُ
مِنَ
السَّماءِ
وَ
ما
يَعْرُجُ
فِيها
وَ
هُوَ
مَعَكُمْ
أَيْنَ
ما
كُنْتُمْ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَ يُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَ هُوَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ

سوره الحدید

يُولِجُ
اللَّيْلَ
فِي
النَّهارِ
وَ
يُولِجُ
النَّهارَ
فِي
اللَّيْلِ
وَ
هُوَ
عَلِيمٌ
بِذاتِ
الصُّدُورِ

وَ ما لَكُمْ أَلاَّ تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ لِلَّهِ مِيراثُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَ قاتَلَ أُولئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَ قاتَلُوا وَ كُلاًّ وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنى وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ

سوره الحدید

وَ
ما
لَكُمْ
أَلاَّ
تُنْفِقُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
لِلَّهِ
مِيراثُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
لا
يَسْتَوِي
مِنْكُمْ
مَنْ
أَنْفَقَ
مِنْ
قَبْلِ
الْفَتْحِ
وَ
قاتَلَ
أُولئِكَ
أَعْظَمُ
دَرَجَةً
مِنَ
الَّذِينَ
أَنْفَقُوا
مِنْ
بَعْدُ
وَ
قاتَلُوا
وَ
كُلاًّ
وَعَدَ
اللَّهُ
الْحُسْنى
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ

اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَياةُ الدُّنْيا لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ زِينَةٌ وَ تَفاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَ تَكاثُرٌ فِي الْأَمْوالِ وَ الْأَوْلادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَباتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطاماً وَ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ شَدِيدٌ وَ مَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَ رِضْوانٌ وَ مَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاَّ مَتاعُ الْغُرُورِ

سوره الحدید

اعْلَمُوا
أَنَّمَا
الْحَياةُ
الدُّنْيا
لَعِبٌ
وَ
لَهْوٌ
وَ
زِينَةٌ
وَ
تَفاخُرٌ
بَيْنَكُمْ
وَ
تَكاثُرٌ
فِي
الْأَمْوالِ
وَ
الْأَوْلادِ
كَمَثَلِ
غَيْثٍ
أَعْجَبَ
الْكُفَّارَ
نَباتُهُ
ثُمَّ
يَهِيجُ
فَتَراهُ
مُصْفَرًّا
ثُمَّ
يَكُونُ
حُطاماً
وَ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذابٌ
شَدِيدٌ
وَ
مَغْفِرَةٌ
مِنَ
اللَّهِ
وَ
رِضْوانٌ
وَ
مَا
الْحَياةُ
الدُّنْيا
إِلاَّ
مَتاعُ
الْغُرُورِ

ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَ لا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ

سوره الحدید

ما
أَصابَ
مِنْ
مُصِيبَةٍ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
لا
فِي
أَنْفُسِكُمْ
إِلاَّ
فِي
كِتابٍ
مِنْ
قَبْلِ
أَنْ
نَبْرَأَها
إِنَّ
ذلِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيرٌ

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً وَ إِبْراهِيمَ وَ جَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَ الْكِتابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ

سوره الحدید

وَ
لَقَدْ
أَرْسَلْنا
نُوحاً
وَ
إِبْراهِيمَ
وَ
جَعَلْنا
فِي
ذُرِّيَّتِهِمَا
النُّبُوَّةَ
وَ
الْكِتابَ
فَمِنْهُمْ
مُهْتَدٍ
وَ
كَثِيرٌ
مِنْهُمْ
فاسِقُونَ

ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ بِرُسُلِنا وَ قَفَّيْنا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَ آتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ وَ جَعَلْنا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَ رَحْمَةً وَ رَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغاءَ رِضْوانِ اللَّهِ فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ

سوره الحدید

ثُمَّ
قَفَّيْنا
عَلى
آثارِهِمْ
بِرُسُلِنا
وَ
قَفَّيْنا
بِعِيسَى
ابْنِ
مَرْيَمَ
وَ
آتَيْناهُ
الْإِنْجِيلَ
وَ
جَعَلْنا
فِي
قُلُوبِ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ
رَأْفَةً
وَ
رَحْمَةً
وَ
رَهْبانِيَّةً
ابْتَدَعُوها
ما
كَتَبْناها
عَلَيْهِمْ
إِلاَّ
ابْتِغاءَ
رِضْوانِ
اللَّهِ
فَما
رَعَوْها
حَقَّ
رِعايَتِها
فَآتَيْنَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
مِنْهُمْ
أَجْرَهُمْ
وَ
كَثِيرٌ
مِنْهُمْ
فاسِقُونَ

قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَ تَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَ اللَّهُ يَسْمَعُ تَحاوُرَكُما إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ

سوره المجادله

قَدْ
سَمِعَ
اللَّهُ
قَوْلَ
الَّتِي
تُجادِلُكَ
فِي
زَوْجِها
وَ
تَشْتَكِي
إِلَى
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
يَسْمَعُ
تَحاوُرَكُما
إِنَّ
اللَّهَ
سَمِيعٌ
بَصِيرٌ

أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رابِعُهُمْ وَ لا خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سادِسُهُمْ وَ لا أَدْنى مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ ما كانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره المجادله

أَ
لَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
ما
يَكُونُ
مِنْ
نَجْوى
ثَلاثَةٍ
إِلاَّ
هُوَ
رابِعُهُمْ
وَ
لا
خَمْسَةٍ
إِلاَّ
هُوَ
سادِسُهُمْ
وَ
لا
أَدْنى
مِنْ
ذلِكَ
وَ
لا
أَكْثَرَ
إِلاَّ
هُوَ
مَعَهُمْ
أَيْنَ
ما
كانُوا
ثُمَّ
يُنَبِّئُهُمْ
بِما
عَمِلُوا
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ وَ يَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ إِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَ يَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِما نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَها فَبِئْسَ الْمَصِيرُ

سوره المجادله

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
نُهُوا
عَنِ
النَّجْوى
ثُمَّ
يَعُودُونَ
لِما
نُهُوا
عَنْهُ
وَ
يَتَناجَوْنَ
بِالْإِثْمِ
وَ
الْعُدْوانِ
وَ
مَعْصِيَةِ
الرَّسُولِ
وَ
إِذا
جاؤُكَ
حَيَّوْكَ
بِما
لَمْ
يُحَيِّكَ
بِهِ
اللَّهُ
وَ
يَقُولُونَ
فِي
أَنْفُسِهِمْ
لَوْ
لا
يُعَذِّبُنَا
اللَّهُ
بِما
نَقُولُ
حَسْبُهُمْ
جَهَنَّمُ
يَصْلَوْنَها
فَبِئْسَ
الْمَصِيرُ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَ إِذا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجاتٍ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ

سوره المجادله

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذا
قِيلَ
لَكُمْ
تَفَسَّحُوا
فِي
الْمَجالِسِ
فَافْسَحُوا
يَفْسَحِ
اللَّهُ
لَكُمْ
وَ
إِذا
قِيلَ
انْشُزُوا
فَانْشُزُوا
يَرْفَعِ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مِنْكُمْ
وَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
دَرَجاتٍ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ

إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ أُولئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ

سوره المجادله

إِنَّ
الَّذِينَ
يُحَادُّونَ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
أُولئِكَ
فِي
الْأَذَلِّينَ

لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ لَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَ أَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَ يُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ أُولئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

سوره المجادله

لا
تَجِدُ
قَوْماً
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
يُوادُّونَ
مَنْ
حَادَّ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
وَ
لَوْ
كانُوا
آباءَهُمْ
أَوْ
أَبْناءَهُمْ
أَوْ
إِخْوانَهُمْ
أَوْ
عَشِيرَتَهُمْ
أُولئِكَ
كَتَبَ
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْإِيمانَ
وَ
أَيَّدَهُمْ
بِرُوحٍ
مِنْهُ
وَ
يُدْخِلُهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
فِيها
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنْهُمْ
وَ
رَضُوا
عَنْهُ
أُولئِكَ
حِزْبُ
اللَّهِ
أَلا
إِنَّ
حِزْبَ
اللَّهِ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ

سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

سوره الحشر

سَبَّحَ
لِلَّهِ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
وَ
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ