رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 177

قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَ مَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ

سوره یونس

قُلْ
يا
أَيُّهَا
النَّاسُ
قَدْ
جاءَكُمُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّكُمْ
فَمَنِ
اهْتَدى
فَإِنَّما
يَهْتَدِي
لِنَفْسِهِ
وَ
مَنْ
ضَلَّ
فَإِنَّما
يَضِلُّ
عَلَيْها
وَ
ما
أَنَا
عَلَيْكُمْ
بِوَكِيلٍ

أَ فَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَ يَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ وَ مِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى إِماماً وَ رَحْمَةً أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ

سوره هود

أَ
فَمَنْ
كانَ
عَلى
بَيِّنَةٍ
مِنْ
رَبِّهِ
وَ
يَتْلُوهُ
شاهِدٌ
مِنْهُ
وَ
مِنْ
قَبْلِهِ
كِتابُ
مُوسى
إِماماً
وَ
رَحْمَةً
أُولئِكَ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَ
مَنْ
يَكْفُرْ
بِهِ
مِنَ
الْأَحْزابِ
فَالنَّارُ
مَوْعِدُهُ
فَلا
تَكُ
فِي
مِرْيَةٍ
مِنْهُ
إِنَّهُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّكَ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يُؤْمِنُونَ

وَ يا قَوْمِ أَوْفُوا الْمِكْيالَ وَ الْمِيزانَ بِالْقِسْطِ وَ لا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْياءَهُمْ وَ لا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ

سوره هود

وَ
يا
قَوْمِ
أَوْفُوا
الْمِكْيالَ
وَ
الْمِيزانَ
بِالْقِسْطِ
وَ
لا
تَبْخَسُوا
النَّاسَ
أَشْياءَهُمْ
وَ
لا
تَعْثَوْا
فِي
الْأَرْضِ
مُفْسِدِينَ

إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِمَنْ خافَ عَذابَ الْآخِرَةِ ذلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ وَ ذلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ

سوره هود

إِنَّ
فِي
ذلِكَ
لَآيَةً
لِمَنْ
خافَ
عَذابَ
الْآخِرَةِ
ذلِكَ
يَوْمٌ
مَجْمُوعٌ
لَهُ
النَّاسُ
وَ
ذلِكَ
يَوْمٌ
مَشْهُودٌ

وَ لَوْ شاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً واحِدَةً وَ لا يَزالُونَ مُخْتَلِفِينَ

سوره هود

وَ
لَوْ
شاءَ
رَبُّكَ
لَجَعَلَ
النَّاسَ
أُمَّةً
واحِدَةً
وَ
لا
يَزالُونَ
مُخْتَلِفِينَ

إِلاَّ مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَ لِذلِكَ خَلَقَهُمْ وَ تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ أَجْمَعِينَ

سوره هود

إِلاَّ
مَنْ
رَحِمَ
رَبُّكَ
وَ
لِذلِكَ
خَلَقَهُمْ
وَ
تَمَّتْ
كَلِمَةُ
رَبِّكَ
لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ
مِنَ
الْجِنَّةِ
وَ
النَّاسِ
أَجْمَعِينَ

وَ قالَ الَّذِي اشْتَراهُ مِنْ مِصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْواهُ عَسى أَنْ يَنْفَعَنا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَ كَذلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَ لِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ وَ اللَّهُ غالِبٌ عَلى أَمْرِهِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ

سوره یوسف

وَ
قالَ
الَّذِي
اشْتَراهُ
مِنْ
مِصْرَ
لاِمْرَأَتِهِ
أَكْرِمِي
مَثْواهُ
عَسى
أَنْ
يَنْفَعَنا
أَوْ
نَتَّخِذَهُ
وَلَداً
وَ
كَذلِكَ
مَكَّنَّا
لِيُوسُفَ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
لِنُعَلِّمَهُ
مِنْ
تَأْوِيلِ
الْأَحادِيثِ
وَ
اللَّهُ
غالِبٌ
عَلى
أَمْرِهِ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَعْلَمُونَ

وَ اتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبائِي إِبْراهِيمَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ ما كانَ لَنا أَنْ نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ذلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنا وَ عَلَى النَّاسِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ

سوره یوسف

وَ
اتَّبَعْتُ
مِلَّةَ
آبائِي
إِبْراهِيمَ
وَ
إِسْحاقَ
وَ
يَعْقُوبَ
ما
كانَ
لَنا
أَنْ
نُشْرِكَ
بِاللَّهِ
مِنْ
شَيْءٍ
ذلِكَ
مِنْ
فَضْلِ
اللَّهِ
عَلَيْنا
وَ
عَلَى
النَّاسِ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَشْكُرُونَ

ما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلاَّ أَسْماءً سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَ آباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللَّهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ

سوره یوسف

ما
تَعْبُدُونَ
مِنْ
دُونِهِ
إِلاَّ
أَسْماءً
سَمَّيْتُمُوها
أَنْتُمْ
وَ
آباؤُكُمْ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
بِها
مِنْ
سُلْطانٍ
إِنِ
الْحُكْمُ
إِلاَّ
لِلَّهِ
أَمَرَ
أَلاَّ
تَعْبُدُوا
إِلاَّ
إِيَّاهُ
ذلِكَ
الدِّينُ
الْقَيِّمُ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَعْلَمُونَ

يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنا فِي سَبْعِ بَقَراتٍ سِمانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ وَ سَبْعِ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَ أُخَرَ يابِساتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ

سوره یوسف

يُوسُفُ
أَيُّهَا
الصِّدِّيقُ
أَفْتِنا
فِي
سَبْعِ
بَقَراتٍ
سِمانٍ
يَأْكُلُهُنَّ
سَبْعٌ
عِجافٌ
وَ
سَبْعِ
سُنْبُلاتٍ
خُضْرٍ
وَ
أُخَرَ
يابِساتٍ
لَعَلِّي
أَرْجِعُ
إِلَى
النَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَعْلَمُونَ

ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذلِكَ عامٌ فِيهِ يُغاثُ النَّاسُ وَ فِيهِ يَعْصِرُونَ

سوره یوسف

ثُمَّ
يَأْتِي
مِنْ
بَعْدِ
ذلِكَ
عامٌ
فِيهِ
يُغاثُ
النَّاسُ
وَ
فِيهِ
يَعْصِرُونَ

وَ لَمَّا دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ ما كانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ حاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضاها وَ إِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِما عَلَّمْناهُ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ

سوره یوسف

وَ
لَمَّا
دَخَلُوا
مِنْ
حَيْثُ
أَمَرَهُمْ
أَبُوهُمْ
ما
كانَ
يُغْنِي
عَنْهُمْ
مِنَ
اللَّهِ
مِنْ
شَيْءٍ
إِلاَّ
حاجَةً
فِي
نَفْسِ
يَعْقُوبَ
قَضاها
وَ
إِنَّهُ
لَذُو
عِلْمٍ
لِما
عَلَّمْناهُ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَعْلَمُونَ

وَ ما أَكْثَرُ النَّاسِ وَ لَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ

سوره یوسف

وَ
ما
أَكْثَرُ
النَّاسِ
وَ
لَوْ
حَرَصْتَ
بِمُؤْمِنِينَ

المر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ وَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ

سوره الرعد

المر
تِلْكَ
آياتُ
الْكِتابِ
وَ
الَّذِي
أُنْزِلَ
إِلَيْكَ
مِنْ
رَبِّكَ
الْحَقُّ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يُؤْمِنُونَ

أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِها فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رابِياً وَ مِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَ الْباطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفاءً وَ أَمَّا ما يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثالَ

سوره الرعد

أَنْزَلَ
مِنَ
السَّماءِ
ماءً
فَسالَتْ
أَوْدِيَةٌ
بِقَدَرِها
فَاحْتَمَلَ
السَّيْلُ
زَبَداً
رابِياً
وَ
مِمَّا
يُوقِدُونَ
عَلَيْهِ
فِي
النَّارِ
ابْتِغاءَ
حِلْيَةٍ
أَوْ
مَتاعٍ
زَبَدٌ
مِثْلُهُ
كَذلِكَ
يَضْرِبُ
اللَّهُ
الْحَقَّ
وَ
الْباطِلَ
فَأَمَّا
الزَّبَدُ
فَيَذْهَبُ
جُفاءً
وَ
أَمَّا
ما
يَنْفَعُ
النَّاسَ
فَيَمْكُثُ
فِي
الْأَرْضِ
كَذلِكَ
يَضْرِبُ
اللَّهُ
الْأَمْثالَ

وَ لَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتى بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعاً أَ فَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ لَوْ يَشاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعاً وَ لا يَزالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِما صَنَعُوا قارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً مِنْ دارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعادَ

سوره الرعد

وَ
لَوْ
أَنَّ
قُرْآناً
سُيِّرَتْ
بِهِ
الْجِبالُ
أَوْ
قُطِّعَتْ
بِهِ
الْأَرْضُ
أَوْ
كُلِّمَ
بِهِ
الْمَوْتى
بَلْ
لِلَّهِ
الْأَمْرُ
جَمِيعاً
أَ
فَلَمْ
يَيْأَسِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَنْ
لَوْ
يَشاءُ
اللَّهُ
لَهَدَى
النَّاسَ
جَمِيعاً
وَ
لا
يَزالُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
تُصِيبُهُمْ
بِما
صَنَعُوا
قارِعَةٌ
أَوْ
تَحُلُّ
قَرِيباً
مِنْ
دارِهِمْ
حَتَّى
يَأْتِيَ
وَعْدُ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يُخْلِفُ
الْمِيعادَ

الر كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ

سوره ابراهیم

الر
كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ
إِلَيْكَ
لِتُخْرِجَ
النَّاسَ
مِنَ
الظُّلُماتِ
إِلَى
النُّورِ
بِإِذْنِ
رَبِّهِمْ
إِلى
صِراطِ
الْعَزِيزِ
الْحَمِيدِ

رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَ مَنْ عَصانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره ابراهیم

رَبِّ
إِنَّهُنَّ
أَضْلَلْنَ
كَثِيراً
مِنَ
النَّاسِ
فَمَنْ
تَبِعَنِي
فَإِنَّهُ
مِنِّي
وَ
مَنْ
عَصانِي
فَإِنَّكَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنا لِيُقِيمُوا الصَّلاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَ ارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَراتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ

سوره ابراهیم

رَبَّنا
إِنِّي
أَسْكَنْتُ
مِنْ
ذُرِّيَّتِي
بِوادٍ
غَيْرِ
ذِي
زَرْعٍ
عِنْدَ
بَيْتِكَ
الْمُحَرَّمِ
رَبَّنا
لِيُقِيمُوا
الصَّلاةَ
فَاجْعَلْ
أَفْئِدَةً
مِنَ
النَّاسِ
تَهْوِي
إِلَيْهِمْ
وَ
ارْزُقْهُمْ
مِنَ
الثَّمَراتِ
لَعَلَّهُمْ
يَشْكُرُونَ

وَ أَنْذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُوا رَبَّنا أَخِّرْنا إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُجِبْ دَعْوَتَكَ وَ نَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَ وَ لَمْ تَكُونُوا أَقْسَمْتُمْ مِنْ قَبْلُ ما لَكُمْ مِنْ زَوالٍ

سوره ابراهیم

وَ
أَنْذِرِ
النَّاسَ
يَوْمَ
يَأْتِيهِمُ
الْعَذابُ
فَيَقُولُ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
رَبَّنا
أَخِّرْنا
إِلى
أَجَلٍ
قَرِيبٍ
نُجِبْ
دَعْوَتَكَ
وَ
نَتَّبِعِ
الرُّسُلَ
أَ
وَ
لَمْ
تَكُونُوا
أَقْسَمْتُمْ
مِنْ
قَبْلُ
ما
لَكُمْ
مِنْ
زَوالٍ