رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 106

قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَ الْقائِلِينَ لِإِخْوانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنا وَ لا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلاَّ قَلِيلاً

سوره الاحزاب

قَدْ
يَعْلَمُ
اللَّهُ
الْمُعَوِّقِينَ
مِنْكُمْ
وَ
الْقائِلِينَ
لِإِخْوانِهِمْ
هَلُمَّ
إِلَيْنا
وَ
لا
يَأْتُونَ
الْبَأْسَ
إِلاَّ
قَلِيلاً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ وَ لكِنْ إِذا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَ لا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذلِكُمْ كانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَ اللَّهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَ إِذا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتاعاً فَسْئَلُوهُنَّ مِنْ وَراءِ حِجابٍ ذلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَ قُلُوبِهِنَّ وَ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَ لا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذلِكُمْ كانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيماً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تَدْخُلُوا
بُيُوتَ
النَّبِيِّ
إِلاَّ
أَنْ
يُؤْذَنَ
لَكُمْ
إِلى
طَعامٍ
غَيْرَ
ناظِرِينَ
إِناهُ
وَ
لكِنْ
إِذا
دُعِيتُمْ
فَادْخُلُوا
فَإِذا
طَعِمْتُمْ
فَانْتَشِرُوا
وَ
لا
مُسْتَأْنِسِينَ
لِحَدِيثٍ
إِنَّ
ذلِكُمْ
كانَ
يُؤْذِي
النَّبِيَّ
فَيَسْتَحْيِي
مِنْكُمْ
وَ
اللَّهُ
لا
يَسْتَحْيِي
مِنَ
الْحَقِّ
وَ
إِذا
سَأَلْتُمُوهُنَّ
مَتاعاً
فَسْئَلُوهُنَّ
مِنْ
وَراءِ
حِجابٍ
ذلِكُمْ
أَطْهَرُ
لِقُلُوبِكُمْ
وَ
قُلُوبِهِنَّ
وَ
ما
كانَ
لَكُمْ
أَنْ
تُؤْذُوا
رَسُولَ
اللَّهِ
وَ
لا
أَنْ
تَنْكِحُوا
أَزْواجَهُ
مِنْ
بَعْدِهِ
أَبَداً
إِنَّ
ذلِكُمْ
كانَ
عِنْدَ
اللَّهِ
عَظِيماً

وَ لَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلاًّ كَثِيراً أَ فَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ

سوره یس

وَ
لَقَدْ
أَضَلَّ
مِنْكُمْ
جِبِلاًّ
كَثِيراً
أَ
فَلَمْ
تَكُونُوا
تَعْقِلُونَ

وَ سِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها فُتِحَتْ أَبْوابُها وَ قالَ لَهُمْ خَزَنَتُها أَ لَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آياتِ رَبِّكُمْ وَ يُنْذِرُونَكُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا قالُوا بَلى وَ لكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذابِ عَلَى الْكافِرِينَ

سوره الزمر

وَ
سِيقَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إِلى
جَهَنَّمَ
زُمَراً
حَتَّى
إِذا
جاؤُها
فُتِحَتْ
أَبْوابُها
وَ
قالَ
لَهُمْ
خَزَنَتُها
أَ
لَمْ
يَأْتِكُمْ
رُسُلٌ
مِنْكُمْ
يَتْلُونَ
عَلَيْكُمْ
آياتِ
رَبِّكُمْ
وَ
يُنْذِرُونَكُمْ
لِقاءَ
يَوْمِكُمْ
هذا
قالُوا
بَلى
وَ
لكِنْ
حَقَّتْ
كَلِمَةُ
الْعَذابِ
عَلَى
الْكافِرِينَ

هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخاً وَ مِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى مِنْ قَبْلُ وَ لِتَبْلُغُوا أَجَلاً مُسَمًّى وَ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ

سوره غافر

هُوَ
الَّذِي
خَلَقَكُمْ
مِنْ
تُرابٍ
ثُمَّ
مِنْ
نُطْفَةٍ
ثُمَّ
مِنْ
عَلَقَةٍ
ثُمَّ
يُخْرِجُكُمْ
طِفْلاً
ثُمَّ
لِتَبْلُغُوا
أَشُدَّكُمْ
ثُمَّ
لِتَكُونُوا
شُيُوخاً
وَ
مِنْكُمْ
مَنْ
يُتَوَفَّى
مِنْ
قَبْلُ
وَ
لِتَبْلُغُوا
أَجَلاً
مُسَمًّى
وَ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ

وَ لَوْ نَشاءُ لَجَعَلْنا مِنْكُمْ مَلائِكَةً فِي الْأَرْضِ يَخْلُفُونَ

سوره الزخرف

وَ
لَوْ
نَشاءُ
لَجَعَلْنا
مِنْكُمْ
مَلائِكَةً
فِي
الْأَرْضِ
يَخْلُفُونَ

وَ لَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجاهِدِينَ مِنْكُمْ وَ الصَّابِرِينَ وَ نَبْلُوَا أَخْبارَكُمْ

سوره محمد

وَ
لَنَبْلُوَنَّكُمْ
حَتَّى
نَعْلَمَ
الْمُجاهِدِينَ
مِنْكُمْ
وَ
الصَّابِرِينَ
وَ
نَبْلُوَا
أَخْبارَكُمْ

وَ نَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَ لكِنْ لا تُبْصِرُونَ

سوره الواقعه

وَ
نَحْنُ
أَقْرَبُ
إِلَيْهِ
مِنْكُمْ
وَ
لكِنْ
لا
تُبْصِرُونَ

آمِنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ أَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ أَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ

سوره الحدید

آمِنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
أَنْفِقُوا
مِمَّا
جَعَلَكُمْ
مُسْتَخْلَفِينَ
فِيهِ
فَالَّذِينَ
آمَنُوا
مِنْكُمْ
وَ
أَنْفَقُوا
لَهُمْ
أَجْرٌ
كَبِيرٌ

وَ ما لَكُمْ أَلاَّ تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ لِلَّهِ مِيراثُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَ قاتَلَ أُولئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَ قاتَلُوا وَ كُلاًّ وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنى وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ

سوره الحدید

وَ
ما
لَكُمْ
أَلاَّ
تُنْفِقُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
لِلَّهِ
مِيراثُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
لا
يَسْتَوِي
مِنْكُمْ
مَنْ
أَنْفَقَ
مِنْ
قَبْلِ
الْفَتْحِ
وَ
قاتَلَ
أُولئِكَ
أَعْظَمُ
دَرَجَةً
مِنَ
الَّذِينَ
أَنْفَقُوا
مِنْ
بَعْدُ
وَ
قاتَلُوا
وَ
كُلاًّ
وَعَدَ
اللَّهُ
الْحُسْنى
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ

فَالْيَوْمَ لا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ وَ لا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مَأْواكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلاكُمْ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ

سوره الحدید

فَالْيَوْمَ
لا
يُؤْخَذُ
مِنْكُمْ
فِدْيَةٌ
وَ
لا
مِنَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مَأْواكُمُ
النَّارُ
هِيَ
مَوْلاكُمْ
وَ
بِئْسَ
الْمَصِيرُ

الَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسائِهِمْ ما هُنَّ أُمَّهاتِهِمْ إِنْ أُمَّهاتُهُمْ إِلاَّ اللاَّئِي وَلَدْنَهُمْ وَ إِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَراً مِنَ الْقَوْلِ وَ زُوراً وَ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ

سوره المجادله

الَّذِينَ
يُظاهِرُونَ
مِنْكُمْ
مِنْ
نِسائِهِمْ
ما
هُنَّ
أُمَّهاتِهِمْ
إِنْ
أُمَّهاتُهُمْ
إِلاَّ
اللاَّئِي
وَلَدْنَهُمْ
وَ
إِنَّهُمْ
لَيَقُولُونَ
مُنْكَراً
مِنَ
الْقَوْلِ
وَ
زُوراً
وَ
إِنَّ
اللَّهَ
لَعَفُوٌّ
غَفُورٌ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَ إِذا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجاتٍ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ

سوره المجادله

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذا
قِيلَ
لَكُمْ
تَفَسَّحُوا
فِي
الْمَجالِسِ
فَافْسَحُوا
يَفْسَحِ
اللَّهُ
لَكُمْ
وَ
إِذا
قِيلَ
انْشُزُوا
فَانْشُزُوا
يَرْفَعِ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مِنْكُمْ
وَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
دَرَجاتٍ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ما هُمْ مِنْكُمْ وَ لا مِنْهُمْ وَ يَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ

سوره المجادله

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
تَوَلَّوْا
قَوْماً
غَضِبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
ما
هُمْ
مِنْكُمْ
وَ
لا
مِنْهُمْ
وَ
يَحْلِفُونَ
عَلَى
الْكَذِبِ
وَ
هُمْ
يَعْلَمُونَ

ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِي الْقُرْبى وَ الْيَتامى وَ الْمَساكِينِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِياءِ مِنْكُمْ وَ ما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ ما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ

سوره الحشر

ما
أَفاءَ
اللَّهُ
عَلى
رَسُولِهِ
مِنْ
أَهْلِ
الْقُرى
فَلِلَّهِ
وَ
لِلرَّسُولِ
وَ
لِذِي
الْقُرْبى
وَ
الْيَتامى
وَ
الْمَساكِينِ
وَ
ابْنِ
السَّبِيلِ
كَيْ
لا
يَكُونَ
دُولَةً
بَيْنَ
الْأَغْنِياءِ
مِنْكُمْ
وَ
ما
آتاكُمُ
الرَّسُولُ
فَخُذُوهُ
وَ
ما
نَهاكُمْ
عَنْهُ
فَانْتَهُوا
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقابِ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَ عَدُوَّكُمْ أَوْلِياءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَ قَدْ كَفَرُوا بِما جاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَ إِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي سَبِيلِي وَ ابْتِغاءَ مَرْضاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَ أَنَا أَعْلَمُ بِما أَخْفَيْتُمْ وَ ما أَعْلَنْتُمْ وَ مَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ

سوره الممتحنه

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تَتَّخِذُوا
عَدُوِّي
وَ
عَدُوَّكُمْ
أَوْلِياءَ
تُلْقُونَ
إِلَيْهِمْ
بِالْمَوَدَّةِ
وَ
قَدْ
كَفَرُوا
بِما
جاءَكُمْ
مِنَ
الْحَقِّ
يُخْرِجُونَ
الرَّسُولَ
وَ
إِيَّاكُمْ
أَنْ
تُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
رَبِّكُمْ
إِنْ
كُنْتُمْ
خَرَجْتُمْ
جِهاداً
فِي
سَبِيلِي
وَ
ابْتِغاءَ
مَرْضاتِي
تُسِرُّونَ
إِلَيْهِمْ
بِالْمَوَدَّةِ
وَ
أَنَا
أَعْلَمُ
بِما
أَخْفَيْتُمْ
وَ
ما
أَعْلَنْتُمْ
وَ
مَنْ
يَفْعَلْهُ
مِنْكُمْ
فَقَدْ
ضَلَّ
سَواءَ
السَّبِيلِ

قَدْ كانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْراهِيمَ وَ الَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآؤُا مِنْكُمْ وَ مِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنا بِكُمْ وَ بَدا بَيْنَنا وَ بَيْنَكُمُ الْعَداوَةُ وَ الْبَغْضاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلاَّ قَوْلَ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَ ما أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ رَبَّنا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنا وَ إِلَيْكَ أَنَبْنا وَ إِلَيْكَ الْمَصِيرُ

سوره الممتحنه

قَدْ
كانَتْ
لَكُمْ
أُسْوَةٌ
حَسَنَةٌ
فِي
إِبْراهِيمَ
وَ
الَّذِينَ
مَعَهُ
إِذْ
قالُوا
لِقَوْمِهِمْ
إِنَّا
بُرَآؤُا
مِنْكُمْ
وَ
مِمَّا
تَعْبُدُونَ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
كَفَرْنا
بِكُمْ
وَ
بَدا
بَيْنَنا
وَ
بَيْنَكُمُ
الْعَداوَةُ
وَ
الْبَغْضاءُ
أَبَداً
حَتَّى
تُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
وَحْدَهُ
إِلاَّ
قَوْلَ
إِبْراهِيمَ
لِأَبِيهِ
لَأَسْتَغْفِرَنَّ
لَكَ
وَ
ما
أَمْلِكُ
لَكَ
مِنَ
اللَّهِ
مِنْ
شَيْءٍ
رَبَّنا
عَلَيْكَ
تَوَكَّلْنا
وَ
إِلَيْكَ
أَنَبْنا
وَ
إِلَيْكَ
الْمَصِيرُ

هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كافِرٌ وَ مِنْكُمْ مُؤْمِنٌ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره التغابن

هُوَ
الَّذِي
خَلَقَكُمْ
فَمِنْكُمْ
كافِرٌ
وَ
مِنْكُمْ
مُؤْمِنٌ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

فَإِذا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَ أَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَ أَقِيمُوا الشَّهادَةَ لِلَّهِ ذلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ مَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً

سوره الطلاق

فَإِذا
بَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَأَمْسِكُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
أَوْ
فارِقُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
وَ
أَشْهِدُوا
ذَوَيْ
عَدْلٍ
مِنْكُمْ
وَ
أَقِيمُوا
الشَّهادَةَ
لِلَّهِ
ذلِكُمْ
يُوعَظُ
بِهِ
مَنْ
كانَ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
مَنْ
يَتَّقِ
اللَّهَ
يَجْعَلْ
لَهُ
مَخْرَجاً

يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لا تَخْفى مِنْكُمْ خافِيَةٌ

سوره الحاقه

يَوْمَئِذٍ
تُعْرَضُونَ
لا
تَخْفى
مِنْكُمْ
خافِيَةٌ