رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 1179

أَ لَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَ ما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَ لا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ

سوره الحدید

أَ
لَمْ
يَأْنِ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
أَنْ
تَخْشَعَ
قُلُوبُهُمْ
لِذِكْرِ
اللَّهِ
وَ
ما
نَزَلَ
مِنَ
الْحَقِّ
وَ
لا
يَكُونُوا
كَالَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
مِنْ
قَبْلُ
فَطالَ
عَلَيْهِمُ
الْأَمَدُ
فَقَسَتْ
قُلُوبُهُمْ
وَ
كَثِيرٌ
مِنْهُمْ
فاسِقُونَ

ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَ لا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ

سوره الحدید

ما
أَصابَ
مِنْ
مُصِيبَةٍ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
لا
فِي
أَنْفُسِكُمْ
إِلاَّ
فِي
كِتابٍ
مِنْ
قَبْلِ
أَنْ
نَبْرَأَها
إِنَّ
ذلِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيرٌ

لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى ما فاتَكُمْ وَ لا تَفْرَحُوا بِما آتاكُمْ وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَخُورٍ

سوره الحدید

لِكَيْلا
تَأْسَوْا
عَلى
ما
فاتَكُمْ
وَ
لا
تَفْرَحُوا
بِما
آتاكُمْ
وَ
اللَّهُ
لا
يُحِبُّ
كُلَّ
مُخْتالٍ
فَخُورٍ

أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رابِعُهُمْ وَ لا خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سادِسُهُمْ وَ لا أَدْنى مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ ما كانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره المجادله

أَ
لَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
ما
يَكُونُ
مِنْ
نَجْوى
ثَلاثَةٍ
إِلاَّ
هُوَ
رابِعُهُمْ
وَ
لا
خَمْسَةٍ
إِلاَّ
هُوَ
سادِسُهُمْ
وَ
لا
أَدْنى
مِنْ
ذلِكَ
وَ
لا
أَكْثَرَ
إِلاَّ
هُوَ
مَعَهُمْ
أَيْنَ
ما
كانُوا
ثُمَّ
يُنَبِّئُهُمْ
بِما
عَمِلُوا
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ وَ يَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ إِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَ يَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِما نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَها فَبِئْسَ الْمَصِيرُ

سوره المجادله

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
نُهُوا
عَنِ
النَّجْوى
ثُمَّ
يَعُودُونَ
لِما
نُهُوا
عَنْهُ
وَ
يَتَناجَوْنَ
بِالْإِثْمِ
وَ
الْعُدْوانِ
وَ
مَعْصِيَةِ
الرَّسُولِ
وَ
إِذا
جاؤُكَ
حَيَّوْكَ
بِما
لَمْ
يُحَيِّكَ
بِهِ
اللَّهُ
وَ
يَقُولُونَ
فِي
أَنْفُسِهِمْ
لَوْ
لا
يُعَذِّبُنَا
اللَّهُ
بِما
نَقُولُ
حَسْبُهُمْ
جَهَنَّمُ
يَصْلَوْنَها
فَبِئْسَ
الْمَصِيرُ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ما هُمْ مِنْكُمْ وَ لا مِنْهُمْ وَ يَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ

سوره المجادله

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
تَوَلَّوْا
قَوْماً
غَضِبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
ما
هُمْ
مِنْكُمْ
وَ
لا
مِنْهُمْ
وَ
يَحْلِفُونَ
عَلَى
الْكَذِبِ
وَ
هُمْ
يَعْلَمُونَ

لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوالُهُمْ وَ لا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ

سوره المجادله

لَنْ
تُغْنِيَ
عَنْهُمْ
أَمْوالُهُمْ
وَ
لا
أَوْلادُهُمْ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
أُولئِكَ
أَصْحابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيها
خالِدُونَ

لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ لَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَ أَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَ يُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ أُولئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

سوره المجادله

لا
تَجِدُ
قَوْماً
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
يُوادُّونَ
مَنْ
حَادَّ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
وَ
لَوْ
كانُوا
آباءَهُمْ
أَوْ
أَبْناءَهُمْ
أَوْ
إِخْوانَهُمْ
أَوْ
عَشِيرَتَهُمْ
أُولئِكَ
كَتَبَ
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْإِيمانَ
وَ
أَيَّدَهُمْ
بِرُوحٍ
مِنْهُ
وَ
يُدْخِلُهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
فِيها
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنْهُمْ
وَ
رَضُوا
عَنْهُ
أُولئِكَ
حِزْبُ
اللَّهِ
أَلا
إِنَّ
حِزْبَ
اللَّهِ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ

وَ لَوْ لا أَنْ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيا وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابُ النَّارِ

سوره الحشر

وَ
لَوْ
لا
أَنْ
كَتَبَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمُ
الْجَلاءَ
لَعَذَّبَهُمْ
فِي
الدُّنْيا
وَ
لَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذابُ
النَّارِ

وَ ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَما أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَ لا رِكابٍ وَ لكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلى مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره الحشر

وَ
ما
أَفاءَ
اللَّهُ
عَلى
رَسُولِهِ
مِنْهُمْ
فَما
أَوْجَفْتُمْ
عَلَيْهِ
مِنْ
خَيْلٍ
وَ
لا
رِكابٍ
وَ
لكِنَّ
اللَّهَ
يُسَلِّطُ
رُسُلَهُ
عَلى
مَنْ
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِي الْقُرْبى وَ الْيَتامى وَ الْمَساكِينِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِياءِ مِنْكُمْ وَ ما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ ما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ

سوره الحشر

ما
أَفاءَ
اللَّهُ
عَلى
رَسُولِهِ
مِنْ
أَهْلِ
الْقُرى
فَلِلَّهِ
وَ
لِلرَّسُولِ
وَ
لِذِي
الْقُرْبى
وَ
الْيَتامى
وَ
الْمَساكِينِ
وَ
ابْنِ
السَّبِيلِ
كَيْ
لا
يَكُونَ
دُولَةً
بَيْنَ
الْأَغْنِياءِ
مِنْكُمْ
وَ
ما
آتاكُمُ
الرَّسُولُ
فَخُذُوهُ
وَ
ما
نَهاكُمْ
عَنْهُ
فَانْتَهُوا
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقابِ

وَ الَّذِينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَ الْإِيمانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ إِلَيْهِمْ وَ لا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَ يُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَ لَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ وَ مَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

سوره الحشر

وَ
الَّذِينَ
تَبَوَّؤُا
الدَّارَ
وَ
الْإِيمانَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
يُحِبُّونَ
مَنْ
هاجَرَ
إِلَيْهِمْ
وَ
لا
يَجِدُونَ
فِي
صُدُورِهِمْ
حاجَةً
مِمَّا
أُوتُوا
وَ
يُؤْثِرُونَ
عَلى
أَنْفُسِهِمْ
وَ
لَوْ
كانَ
بِهِمْ
خَصاصَةٌ
وَ
مَنْ
يُوقَ
شُحَّ
نَفْسِهِ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ

وَ الَّذِينَ جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا وَ لِإِخْوانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونا بِالْإِيمانِ وَ لا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنا إِنَّكَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ

سوره الحشر

وَ
الَّذِينَ
جاؤُ
مِنْ
بَعْدِهِمْ
يَقُولُونَ
رَبَّنَا
اغْفِرْ
لَنا
وَ
لِإِخْوانِنَا
الَّذِينَ
سَبَقُونا
بِالْإِيمانِ
وَ
لا
تَجْعَلْ
فِي
قُلُوبِنا
غِلاًّ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
رَبَّنا
إِنَّكَ
رَؤُفٌ
رَحِيمٌ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَ لا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَداً أَبَداً وَ إِنْ قُوتِلْتُمْ لَنَنْصُرَنَّكُمْ وَ اللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ

سوره الحشر

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
نافَقُوا
يَقُولُونَ
لِإِخْوانِهِمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتابِ
لَئِنْ
أُخْرِجْتُمْ
لَنَخْرُجَنَّ
مَعَكُمْ
وَ
لا
نُطِيعُ
فِيكُمْ
أَحَداً
أَبَداً
وَ
إِنْ
قُوتِلْتُمْ
لَنَنْصُرَنَّكُمْ
وَ
اللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ
لَكاذِبُونَ

لَئِنْ أُخْرِجُوا لا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَ لَئِنْ قُوتِلُوا لا يَنْصُرُونَهُمْ وَ لَئِنْ نَصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ

سوره الحشر

لَئِنْ
أُخْرِجُوا
لا
يَخْرُجُونَ
مَعَهُمْ
وَ
لَئِنْ
قُوتِلُوا
لا
يَنْصُرُونَهُمْ
وَ
لَئِنْ
نَصَرُوهُمْ
لَيُوَلُّنَّ
الْأَدْبارَ
ثُمَّ
لا
يُنْصَرُونَ

لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللَّهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ

سوره الحشر

لَأَنْتُمْ
أَشَدُّ
رَهْبَةً
فِي
صُدُورِهِمْ
مِنَ
اللَّهِ
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
لا
يَفْقَهُونَ

لا يُقاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَراءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَ قُلُوبُهُمْ شَتَّى ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ

سوره الحشر

لا
يُقاتِلُونَكُمْ
جَمِيعاً
إِلاَّ
فِي
قُرىً
مُحَصَّنَةٍ
أَوْ
مِنْ
وَراءِ
جُدُرٍ
بَأْسُهُمْ
بَيْنَهُمْ
شَدِيدٌ
تَحْسَبُهُمْ
جَمِيعاً
وَ
قُلُوبُهُمْ
شَتَّى
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
لا
يَعْقِلُونَ

وَ لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْساهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ

سوره الحشر

وَ
لا
تَكُونُوا
كَالَّذِينَ
نَسُوا
اللَّهَ
فَأَنْساهُمْ
أَنْفُسَهُمْ
أُولئِكَ
هُمُ
الْفاسِقُونَ

لا يَسْتَوِي أَصْحابُ النَّارِ وَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفائِزُونَ

سوره الحشر

لا
يَسْتَوِي
أَصْحابُ
النَّارِ
وَ
أَصْحابُ
الْجَنَّةِ
أَصْحابُ
الْجَنَّةِ
هُمُ
الْفائِزُونَ

هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ

سوره الحشر

هُوَ
اللَّهُ
الَّذِي
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
عالِمُ
الْغَيْبِ
وَ
الشَّهادَةِ
هُوَ
الرَّحْمنُ
الرَّحِيمُ