رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 4519

لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِنْ قَبْلُ وَ قَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ حَتَّى جاءَ الْحَقُّ وَ ظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَ هُمْ كارِهُونَ

سوره التوبه

لَقَدِ
ابْتَغَوُا
الْفِتْنَةَ
مِنْ
قَبْلُ
وَ
قَلَّبُوا
لَكَ
الْأُمُورَ
حَتَّى
جاءَ
الْحَقُّ
وَ
ظَهَرَ
أَمْرُ
اللَّهِ
وَ
هُمْ
كارِهُونَ

وَ مِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَ لا تَفْتِنِّي أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَ إِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكافِرِينَ

سوره التوبه

وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
يَقُولُ
ائْذَنْ
لِي
وَ
لا
تَفْتِنِّي
أَلا
فِي
الْفِتْنَةِ
سَقَطُوا
وَ
إِنَّ
جَهَنَّمَ
لَمُحِيطَةٌ
بِالْكافِرِينَ

إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَ إِنْ تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنا أَمْرَنا مِنْ قَبْلُ وَ يَتَوَلَّوْا وَ هُمْ فَرِحُونَ

سوره التوبه

إِنْ
تُصِبْكَ
حَسَنَةٌ
تَسُؤْهُمْ
وَ
إِنْ
تُصِبْكَ
مُصِيبَةٌ
يَقُولُوا
قَدْ
أَخَذْنا
أَمْرَنا
مِنْ
قَبْلُ
وَ
يَتَوَلَّوْا
وَ
هُمْ
فَرِحُونَ

قُلْ لَنْ يُصِيبَنا إِلاَّ ما كَتَبَ اللَّهُ لَنا هُوَ مَوْلانا وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ

سوره التوبه

قُلْ
لَنْ
يُصِيبَنا
إِلاَّ
ما
كَتَبَ
اللَّهُ
لَنا
هُوَ
مَوْلانا
وَ
عَلَى
اللَّهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ

قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَ نَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ

سوره التوبه

قُلْ
هَلْ
تَرَبَّصُونَ
بِنا
إِلاَّ
إِحْدَى
الْحُسْنَيَيْنِ
وَ
نَحْنُ
نَتَرَبَّصُ
بِكُمْ
أَنْ
يُصِيبَكُمُ
اللَّهُ
بِعَذابٍ
مِنْ
عِنْدِهِ
أَوْ
بِأَيْدِينا
فَتَرَبَّصُوا
إِنَّا
مَعَكُمْ
مُتَرَبِّصُونَ

وَ ما مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَ بِرَسُولِهِ وَ لا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلاَّ وَ هُمْ كُسالى وَ لا يُنْفِقُونَ إِلاَّ وَ هُمْ كارِهُونَ

سوره التوبه

وَ
ما
مَنَعَهُمْ
أَنْ
تُقْبَلَ
مِنْهُمْ
نَفَقاتُهُمْ
إِلاَّ
أَنَّهُمْ
كَفَرُوا
بِاللَّهِ
وَ
بِرَسُولِهِ
وَ
لا
يَأْتُونَ
الصَّلاةَ
إِلاَّ
وَ
هُمْ
كُسالى
وَ
لا
يُنْفِقُونَ
إِلاَّ
وَ
هُمْ
كارِهُونَ

فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ وَ لا أَوْلادُهُمْ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ تَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَ هُمْ كافِرُونَ

سوره التوبه

فَلا
تُعْجِبْكَ
أَمْوالُهُمْ
وَ
لا
أَوْلادُهُمْ
إِنَّما
يُرِيدُ
اللَّهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ
بِها
فِي
الْحَياةِ
الدُّنْيا
وَ
تَزْهَقَ
أَنْفُسُهُمْ
وَ
هُمْ
كافِرُونَ

وَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَ ما هُمْ مِنْكُمْ وَ لكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ

سوره التوبه

وَ
يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
إِنَّهُمْ
لَمِنْكُمْ
وَ
ما
هُمْ
مِنْكُمْ
وَ
لكِنَّهُمْ
قَوْمٌ
يَفْرَقُونَ

لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغاراتٍ أَوْ مُدَّخَلاً لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَ هُمْ يَجْمَحُونَ

سوره التوبه

لَوْ
يَجِدُونَ
مَلْجَأً
أَوْ
مَغاراتٍ
أَوْ
مُدَّخَلاً
لَوَلَّوْا
إِلَيْهِ
وَ
هُمْ
يَجْمَحُونَ

وَ مِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُوا وَ إِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْها إِذا هُمْ يَسْخَطُونَ

سوره التوبه

وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
يَلْمِزُكَ
فِي
الصَّدَقاتِ
فَإِنْ
أُعْطُوا
مِنْها
رَضُوا
وَ
إِنْ
لَمْ
يُعْطَوْا
مِنْها
إِذا
هُمْ
يَسْخَطُونَ

وَ لَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا ما آتاهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ قالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ رَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ راغِبُونَ

سوره التوبه

وَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
رَضُوا
ما
آتاهُمُ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
وَ
قالُوا
حَسْبُنَا
اللَّهُ
سَيُؤْتِينَا
اللَّهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
وَ
رَسُولُهُ
إِنَّا
إِلَى
اللَّهِ
راغِبُونَ

إِنَّمَا الصَّدَقاتُ لِلْفُقَراءِ وَ الْمَساكِينِ وَ الْعامِلِينَ عَلَيْها وَ الْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَ فِي الرِّقابِ وَ الْغارِمِينَ وَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

إِنَّمَا
الصَّدَقاتُ
لِلْفُقَراءِ
وَ
الْمَساكِينِ
وَ
الْعامِلِينَ
عَلَيْها
وَ
الْمُؤَلَّفَةِ
قُلُوبُهُمْ
وَ
فِي
الرِّقابِ
وَ
الْغارِمِينَ
وَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
ابْنِ
السَّبِيلِ
فَرِيضَةً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ

وَ مِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَ يَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ يُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ رَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ الَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره التوبه

وَ
مِنْهُمُ
الَّذِينَ
يُؤْذُونَ
النَّبِيَّ
وَ
يَقُولُونَ
هُوَ
أُذُنٌ
قُلْ
أُذُنُ
خَيْرٍ
لَكُمْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَ
يُؤْمِنُ
لِلْمُؤْمِنِينَ
وَ
رَحْمَةٌ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
مِنْكُمْ
وَ
الَّذِينَ
يُؤْذُونَ
رَسُولَ
اللَّهِ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كانُوا مُؤْمِنِينَ

سوره التوبه

يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
لَكُمْ
لِيُرْضُوكُمْ
وَ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
أَحَقُّ
أَنْ
يُرْضُوهُ
إِنْ
كانُوا
مُؤْمِنِينَ

أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِداً فِيها ذلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّهُ
مَنْ
يُحادِدِ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
فَأَنَّ
لَهُ
نارَ
جَهَنَّمَ
خالِداً
فِيها
ذلِكَ
الْخِزْيُ
الْعَظِيمُ

وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّما كُنَّا نَخُوضُ وَ نَلْعَبُ قُلْ أَ بِاللَّهِ وَ آياتِهِ وَ رَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِؤُنَ

سوره التوبه

وَ
لَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ
لَيَقُولُنَّ
إِنَّما
كُنَّا
نَخُوضُ
وَ
نَلْعَبُ
قُلْ
أَ
بِاللَّهِ
وَ
آياتِهِ
وَ
رَسُولِهِ
كُنْتُمْ
تَسْتَهْزِؤُنَ

الْمُنافِقُونَ وَ الْمُنافِقاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَ يَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنافِقِينَ هُمُ الْفاسِقُونَ

سوره التوبه

الْمُنافِقُونَ
وَ
الْمُنافِقاتُ
بَعْضُهُمْ
مِنْ
بَعْضٍ
يَأْمُرُونَ
بِالْمُنْكَرِ
وَ
يَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمَعْرُوفِ
وَ
يَقْبِضُونَ
أَيْدِيَهُمْ
نَسُوا
اللَّهَ
فَنَسِيَهُمْ
إِنَّ
الْمُنافِقِينَ
هُمُ
الْفاسِقُونَ

وَعَدَ اللَّهُ الْمُنافِقِينَ وَ الْمُنافِقاتِ وَ الْكُفَّارَ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها هِيَ حَسْبُهُمْ وَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَ لَهُمْ عَذابٌ مُقِيمٌ

سوره التوبه

وَعَدَ
اللَّهُ
الْمُنافِقِينَ
وَ
الْمُنافِقاتِ
وَ
الْكُفَّارَ
نارَ
جَهَنَّمَ
خالِدِينَ
فِيها
هِيَ
حَسْبُهُمْ
وَ
لَعَنَهُمُ
اللَّهُ
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
مُقِيمٌ

كَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً وَ أَكْثَرَ أَمْوالاً وَ أَوْلاداً فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِخَلاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِمْ وَ خُضْتُمْ كَالَّذِي خاضُوا أُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ

سوره التوبه

كَالَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِكُمْ
كانُوا
أَشَدَّ
مِنْكُمْ
قُوَّةً
وَ
أَكْثَرَ
أَمْوالاً
وَ
أَوْلاداً
فَاسْتَمْتَعُوا
بِخَلاقِهِمْ
فَاسْتَمْتَعْتُمْ
بِخَلاقِكُمْ
كَمَا
اسْتَمْتَعَ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِكُمْ
بِخَلاقِهِمْ
وَ
خُضْتُمْ
كَالَّذِي
خاضُوا
أُولئِكَ
حَبِطَتْ
أَعْمالُهُمْ
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
وَ
أُولئِكَ
هُمُ
الْخاسِرُونَ

أَ لَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَ عادٍ وَ ثَمُودَ وَ قَوْمِ إِبْراهِيمَ وَ أَصْحابِ مَدْيَنَ وَ الْمُؤْتَفِكاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَأْتِهِمْ
نَبَأُ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
قَوْمِ
نُوحٍ
وَ
عادٍ
وَ
ثَمُودَ
وَ
قَوْمِ
إِبْراهِيمَ
وَ
أَصْحابِ
مَدْيَنَ
وَ
الْمُؤْتَفِكاتِ
أَتَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ
بِالْبَيِّناتِ
فَما
كانَ
اللَّهُ
لِيَظْلِمَهُمْ
وَ
لكِنْ
كانُوا
أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ