رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 466

أَ لا تُقاتِلُونَ قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ وَ هَمُّوا بِإِخْراجِ الرَّسُولِ وَ هُمْ بَدَؤُكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَ تَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ

سوره التوبه

أَ
لا
تُقاتِلُونَ
قَوْماً
نَكَثُوا
أَيْمانَهُمْ
وَ
هَمُّوا
بِإِخْراجِ
الرَّسُولِ
وَ
هُمْ
بَدَؤُكُمْ
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
أَ
تَخْشَوْنَهُمْ
فَاللَّهُ
أَحَقُّ
أَنْ
تَخْشَوْهُ
إِنْ
كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ

أَ جَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَ عِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ جاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

سوره التوبه

أَ
جَعَلْتُمْ
سِقايَةَ
الْحاجِّ
وَ
عِمارَةَ
الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ
كَمَنْ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
جاهَدَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
لا
يَسْتَوُونَ
عِنْدَ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ما لَكُمْ إِذا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَ رَضِيتُمْ بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ فَما مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ

سوره التوبه

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
ما
لَكُمْ
إِذا
قِيلَ
لَكُمُ
انْفِرُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
اثَّاقَلْتُمْ
إِلَى
الْأَرْضِ
أَ
رَضِيتُمْ
بِالْحَياةِ
الدُّنْيا
مِنَ
الْآخِرَةِ
فَما
مَتاعُ
الْحَياةِ
الدُّنْيا
فِي
الْآخِرَةِ
إِلاَّ
قَلِيلٌ

أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِداً فِيها ذلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّهُ
مَنْ
يُحادِدِ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
فَأَنَّ
لَهُ
نارَ
جَهَنَّمَ
خالِداً
فِيها
ذلِكَ
الْخِزْيُ
الْعَظِيمُ

وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّما كُنَّا نَخُوضُ وَ نَلْعَبُ قُلْ أَ بِاللَّهِ وَ آياتِهِ وَ رَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِؤُنَ

سوره التوبه

وَ
لَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ
لَيَقُولُنَّ
إِنَّما
كُنَّا
نَخُوضُ
وَ
نَلْعَبُ
قُلْ
أَ
بِاللَّهِ
وَ
آياتِهِ
وَ
رَسُولِهِ
كُنْتُمْ
تَسْتَهْزِؤُنَ

أَ لَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَ عادٍ وَ ثَمُودَ وَ قَوْمِ إِبْراهِيمَ وَ أَصْحابِ مَدْيَنَ وَ الْمُؤْتَفِكاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَأْتِهِمْ
نَبَأُ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
قَوْمِ
نُوحٍ
وَ
عادٍ
وَ
ثَمُودَ
وَ
قَوْمِ
إِبْراهِيمَ
وَ
أَصْحابِ
مَدْيَنَ
وَ
الْمُؤْتَفِكاتِ
أَتَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ
بِالْبَيِّناتِ
فَما
كانَ
اللَّهُ
لِيَظْلِمَهُمْ
وَ
لكِنْ
كانُوا
أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ

أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَ نَجْواهُمْ وَ أَنَّ اللَّهَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
سِرَّهُمْ
وَ
نَجْواهُمْ
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
عَلاَّمُ
الْغُيُوبِ

أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ وَ يَأْخُذُ الصَّدَقاتِ وَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
يَقْبَلُ
التَّوْبَةَ
عَنْ
عِبادِهِ
وَ
يَأْخُذُ
الصَّدَقاتِ
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
التَّوَّابُ
الرَّحِيمُ

أَ فَمَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى تَقْوى مِنَ اللَّهِ وَ رِضْوانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ فَانْهارَ بِهِ فِي نارِ جَهَنَّمَ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

سوره التوبه

أَ
فَمَنْ
أَسَّسَ
بُنْيانَهُ
عَلى
تَقْوى
مِنَ
اللَّهِ
وَ
رِضْوانٍ
خَيْرٌ
أَمْ
مَنْ
أَسَّسَ
بُنْيانَهُ
عَلى
شَفا
جُرُفٍ
هارٍ
فَانْهارَ
بِهِ
فِي
نارِ
جَهَنَّمَ
وَ
اللَّهُ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ

أَ وَ لا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عامٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لا يَتُوبُونَ وَ لا هُمْ يَذَّكَّرُونَ

سوره التوبه

أَ
وَ
لا
يَرَوْنَ
أَنَّهُمْ
يُفْتَنُونَ
فِي
كُلِّ
عامٍ
مَرَّةً
أَوْ
مَرَّتَيْنِ
ثُمَّ
لا
يَتُوبُونَ
وَ
لا
هُمْ
يَذَّكَّرُونَ

أَ كانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَ بَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قالَ الْكافِرُونَ إِنَّ هذا لَساحِرٌ مُبِينٌ

سوره یونس

أَ
كانَ
لِلنَّاسِ
عَجَباً
أَنْ
أَوْحَيْنا
إِلى
رَجُلٍ
مِنْهُمْ
أَنْ
أَنْذِرِ
النَّاسَ
وَ
بَشِّرِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَنَّ
لَهُمْ
قَدَمَ
صِدْقٍ
عِنْدَ
رَبِّهِمْ
قالَ
الْكافِرُونَ
إِنَّ
هذا
لَساحِرٌ
مُبِينٌ

إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ما مِنْ شَفِيعٍ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ ذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ

سوره یونس

إِنَّ
رَبَّكُمُ
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوى
عَلَى
الْعَرْشِ
يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
ما
مِنْ
شَفِيعٍ
إِلاَّ
مِنْ
بَعْدِ
إِذْنِهِ
ذلِكُمُ
اللَّهُ
رَبُّكُمْ
فَاعْبُدُوهُ
أَ
فَلا
تَذَكَّرُونَ

قُلْ لَوْ شاءَ اللَّهُ ما تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَ لا أَدْراكُمْ بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُراً مِنْ قَبْلِهِ أَ فَلا تَعْقِلُونَ

سوره یونس

قُلْ
لَوْ
شاءَ
اللَّهُ
ما
تَلَوْتُهُ
عَلَيْكُمْ
وَ
لا
أَدْراكُمْ
بِهِ
فَقَدْ
لَبِثْتُ
فِيكُمْ
عُمُراً
مِنْ
قَبْلِهِ
أَ
فَلا
تَعْقِلُونَ

وَ يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَضُرُّهُمْ وَ لا يَنْفَعُهُمْ وَ يَقُولُونَ هؤُلاءِ شُفَعاؤُنا عِنْدَ اللَّهِ قُلْ أَ تُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِما لا يَعْلَمُ فِي السَّماواتِ وَ لا فِي الْأَرْضِ سُبْحانَهُ وَ تَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ

سوره یونس

وَ
يَعْبُدُونَ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
ما
لا
يَضُرُّهُمْ
وَ
لا
يَنْفَعُهُمْ
وَ
يَقُولُونَ
هؤُلاءِ
شُفَعاؤُنا
عِنْدَ
اللَّهِ
قُلْ
أَ
تُنَبِّئُونَ
اللَّهَ
بِما
لا
يَعْلَمُ
فِي
السَّماواتِ
وَ
لا
فِي
الْأَرْضِ
سُبْحانَهُ
وَ
تَعالى
عَمَّا
يُشْرِكُونَ

قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَ الْأَبْصارَ وَ مَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ يُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ مَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ

سوره یونس

قُلْ
مَنْ
يَرْزُقُكُمْ
مِنَ
السَّماءِ
وَ
الْأَرْضِ
أَمَّنْ
يَمْلِكُ
السَّمْعَ
وَ
الْأَبْصارَ
وَ
مَنْ
يُخْرِجُ
الْحَيَّ
مِنَ
الْمَيِّتِ
وَ
يُخْرِجُ
الْمَيِّتَ
مِنَ
الْحَيِّ
وَ
مَنْ
يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
فَسَيَقُولُونَ
اللَّهُ
فَقُلْ
أَ
فَلا
تَتَّقُونَ

قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَ فَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلاَّ أَنْ يُهْدى فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ

سوره یونس

قُلْ
هَلْ
مِنْ
شُرَكائِكُمْ
مَنْ
يَهْدِي
إِلَى
الْحَقِّ
قُلِ
اللَّهُ
يَهْدِي
لِلْحَقِّ
أَ
فَمَنْ
يَهْدِي
إِلَى
الْحَقِّ
أَحَقُّ
أَنْ
يُتَّبَعَ
أَمَّنْ
لا
يَهِدِّي
إِلاَّ
أَنْ
يُهْدى
فَما
لَكُمْ
كَيْفَ
تَحْكُمُونَ

وَ مِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ أَ فَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَ لَوْ كانُوا لا يَعْقِلُونَ

سوره یونس

وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
يَسْتَمِعُونَ
إِلَيْكَ
أَ
فَأَنْتَ
تُسْمِعُ
الصُّمَّ
وَ
لَوْ
كانُوا
لا
يَعْقِلُونَ

وَ مِنْهُمْ مَنْ يَنْظُرُ إِلَيْكَ أَ فَأَنْتَ تَهْدِي الْعُمْيَ وَ لَوْ كانُوا لا يُبْصِرُونَ

سوره یونس

وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
يَنْظُرُ
إِلَيْكَ
أَ
فَأَنْتَ
تَهْدِي
الْعُمْيَ
وَ
لَوْ
كانُوا
لا
يُبْصِرُونَ

قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُهُ بَياتاً أَوْ نَهاراً ما ذا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ

سوره یونس

قُلْ
أَ
رَأَيْتُمْ
إِنْ
أَتاكُمْ
عَذابُهُ
بَياتاً
أَوْ
نَهاراً
ما
ذا
يَسْتَعْجِلُ
مِنْهُ
الْمُجْرِمُونَ

أَ ثُمَّ إِذا ما وَقَعَ آمَنْتُمْ بِهِ آلْآنَ وَ قَدْ كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ

سوره یونس

أَ
ثُمَّ
إِذا
ما
وَقَعَ
آمَنْتُمْ
بِهِ
آلْآنَ
وَ
قَدْ
كُنْتُمْ
بِهِ
تَسْتَعْجِلُونَ